المستشار الإعلامي لرئيس “الوفد المصري “: البدوي لا يملك أي أراض في السودان

أكد معتز صلاح الدين المستشار الإعلامي لرئيس حزب الوفد السيد البدوي، أنه لا صحة لما نشره عدد من المواقع الإلكترونية التي زعمت أن البدوي حصل على مليون فدان في الأراضي السودانية، مشيرا إلى أن رئيس الوفد لا يملك أي أراض زراعية في السودان، ولا حتى فدانا واحدا.
وأضاف معتز أن مشروع المليون فدان الذي تحدث عنه الموقع كان فكرة في أعقاب ثورة 25 يناير، والهدف منه كان إقامة مجتمع زراعي مصري – سوداني بهدف توطيد العلاقات بين البلدين، وكان ضمن مشروعات تكامل بين الدولتين الشقيقتين فكر فيها حزب الوفد، كما أن المشروع كان يهدف لتوطيد العلاقات الأسرية بين الفلاحين السودانيين والمصريين في إطار توطيد العلاقات الإنسانية بين الشعبين الشقيقين.
وأشار المستشار الإعلامي إلى أن هذه الفكرة تمت بالاتفاق مع نقابة الفلاحين المصريين أيام المرحوم محمد عبدالقادر نقيب الفلاحين، والذي سافر مع رئيس الوفد إلى السودان وصرح رسمياً بذلك في المؤتمر الصحفي المسجل والذي تمت إذاعته، وأوضح أن موقع “الركوبة” السوداني المعارض اعترض على الفكرة المصرية، واتهم الوفد بأن لديه أطماعا استعمارية تاريخية في السودان، وأنه بالحصول على المليون الفدان يعيد أطماع الوفد قبل 1952.
وأشار المستشار الإعلامي لرئيس الوفد إلى أنه بعد نشر الموقع السوداني اتهاماته للوفد ومحاولته الإساءة للحكومة السودانية بأنها تفرط في الأراضي السودانية، تم سحب الفكرة ولم يتم الحصول في الأصل على شبر أرض في السودان.
وقال المستشار الإعلامي إن مصنع “سيجما” السوداني للأدوية تم إنشاؤه عام 2004 قبل أن يتولى البدوي رئاسة حزب الوفد عام 2010، وفي هذا التوقيت لم يكن هناك أصلاً حكومة إخوانية، ولا حتى قامت ثورة 25 يناير، وحول إنشاء مصنع “سيجما” في السودان، قال المستشار الإعلامي إن إنشاء مصنع أدوية في السودان كان بمثابة تضامن مع شعب السودان الشقيق، بعد ضرب الطائرات الأمريكية مصنع “الشفاء” للأدوية السوداني.
وأشار إلى أن أرض مصنع “سيجما” بالسودان تقع على مساحة 11 ألف متر مشتراة في المنطقة الصناعية «صوبا» جنوب الخرطوم، ومرفق رخصة مصنع “سيجما” السودان والسجل التجاري الذي يؤكد أن المصنع تم تأسيسه في 23 أكتوبر 2004.
ونفى المستشار الإعلامي للبدوي حدوث أي خلافات بين رئيس الوفد والنائب مصطفى الجندي كما يزعم الخبر، كما أن الجندي لم يسافر أصلاً مع البدوي إلى السودان، وأن الوفد الذي سافر إلى السودان كان على طائرة خاصة استأجرها رئيس الوفد على نفقته الخاصة لزيارة شمال السودان وجنوب السودان. وتوعد المستشار الإعلامي لرئيس الوفد بملاحقة الذين صرحوا للموقع بهدف الإساءة للوفد ورئيسه قضائيا.
الوطن نيوز
وما زال مزاد توزيع أراضي السودان للأجانب مستمرا وحتى أخر فدان … والوسطاء يمتنعون ……
و الله لو الاراضى بتتوزع لى ناس زى البدوى فمرحبا بهم فهذا الرجل لا غبار عليه و لكن اجزم انه لا يملك غير مصنع الادوية تحت التشييد سيغما
ياخوانا توعية ثم توعية ثم توعية الشعب السوداني بالاطماع المصرية هو الحل الوحيد الي ان ياخذ الله هذه الحكومة الحقيرة التي توزع اراضيها لدولة محتلة طمعا في حماية رئيسها من الجنائية الدولية
شوف خباثة المصريين يتعمدون كتابة الاسماء السودانية خطأ مثل (صوبا) (الركوبة)
بعد ان كشف موقع الراكوبه الموقر نية سفلة الانقاذ تسليم حزب الوفد المصري مليون فدان من اخصب اراضينا في الولايه الشماليه,,,كتبت هذا المقال الذي اثار حفيظة السيد البدوي وحزب الوفد,,,انكر حزب الوفد تلك العطيه ونيته بتوزيع تلك الاراضي لمنسوبيه ورشقونا بالكلام المعسول بانهم يسعون لتوطيد العلاقات بين شعب السودان ومصر بجلب فلاحيين مصريين حتي ييتم توطيد العلاقات الاسريه مع السودانيين!!!
حزب الوفد لا يخفي اطماعه في السودان ووجدوا ضالتهم في حكام الانقاذ المنبطحين لمصر,,ولا ننسي عباس الطرابيلي وهو من كبار قادة حزب الوفد صاحب المقال المشهور (((روح اشرب مريسه يازول)) ردا علي مطالبتنا بانسحاب جيش الاحتلال المصري من حلايب والذي وجه فيه كل الاساءات والاحقاد التي يضمرها حزب الوفد ضد شعبنا وافادنا بان كل الشمالية الي عطبره وولاية البحر الاحمر حتي سواكن تابعه لمصر وعلي الجيش المصري التحرك لاسترداد تلك الاراضي !!!وهذا مانص عليه دستور حزب الوفد,,
وهذا هو المقال الذي اغضب البدوي وحرامية حزب الوفد المصري
اطماع حزب الوفد المصري في السودان مازالت حية ترزق
اطماع حزب الوفد المصري في السودان مازالت حية ترزق
08-25-2013 02:53 PM
ما هو المغزي من زيارة السيد البدوي للسودان؟؟
وهل اصبح السودان جزء من الازمه المصريه؟؟
وهل حلول ازمة مصر في السودان؟؟
نحن شعب السودان ولا اقول حكومة السودان نؤكد مرارا وتكرارا ان ما يحدث في مصر شاْن داخلي لا يهمنا ابدا حتي وان عمت الفوضي مصر ,,,كل ما يهمنا اذا حدث ذلك هو قفل حدودنا الشماليه حتي لا ينزح ملايين المصريين لبلادنا
ودعونا من الكلام الانشائي ورومانسيات السياسه التي يرغي ويزبد بها اي مسؤل مصري يزور السودان بانه يعتبر نفسه في بلده ولا فرق بين السودان ومصر وكما صرح بذلك الوزير نبيل فهمي عند زيارته الاخيره للسودان فكل هذا الرغي اصبح مثار ضحك لنا
يا سيد يا بدوي بلدنا السودان تحت احتلال التنظيم الاخواني العالمي ومن هم في سدة الحكم ياتمرون بامره دون مراعاة لمصالحنا الاستراتيجيه كشعب وبلد مستقل ,, ,,
انتم في مصراستطعتم اقتلاع الاخوان من كراسي السلطه ومطاردتهم والزج بهم في السجون,,علي الرغم من سابق علمنا ان حزب الوفد تحالف مع الاخوان في عهد حسني مبارك ,,فهل سيكون لحزب الوفد موقف اخلاقي بالوقوف الي جانب الشعب السوداني للتخلص من حكم الاخوان في السودان؟؟
ام سيستمر المسلسل المصري في استغلال نظام الانقاذ المتهالك والمنبطح لمصر لتحقيق مصالح مصر واستباحة السودان حتي يكون تابع لمصر كما نص بذلك دستور حزب الوفد وكما اوصي بذلك رئيسكم المقبور فؤاد سراج الدين الذي كان يكرر دائما,,ان من اكبر اخطاء عبدالناصر انه ساعد في استقلال السودان من مصر
نحن نعلم ان مصطفي اسماعيل منح حزب الوفد مليون فدان من اخصب اراضي الشمال واوصيت يا فخامة البدوي بتوزيع تلك الاراضي لاسر الموالين لحزب الوفد لاستغلالها والاستقرار فيها ووعدكم مصطفي اسماعيل بمزيد من الاراضي !! هل زيارتك للسودان يا بدوي بغرض استحواذ مزيد من اراضي السودان وتوزيعها في مصر كجزء من دعايتكم الانتخابيه لاستقطاب اصوات الناخبين في مصر ام الغرض هو احياء تحالفكم مع التنظيم العالمي للاخوان عبر بوابة السودان
زيارة المسؤولين المصريين للسودان خاصة في عهد الانقاذ ينظر اليها بعين الشك والريبه من قبل ابناء شعبنا لان مصر تعلم ضعف نظام الانقاذ واستسلامه لمصر فكل تلك الزيارات تصب في مصلحة مصر والاضرار بمصالح بلدنا وشعبنا ولكن لابد لليل الطويل ان ينجلي وان الصبح موعده قريب وكابوس الانقاذ زائل لا محال وعندها سيكون لنا حساب طويل مع مصر وساستها.
هولاء انجاس واليهود اخير منهم , اخذوا ارضنا من اسوان وضماها لهم المستعمر بعد ذلك اغرقوا حلفا وهجروا اهلها وبعد ذلك احتلوا حلايب وشلاتين والحكومة تنظر بدون ان تتحرك طانهم خايفين منهم, الله يرحم بعانخي وتهراقا الذين حكموا الي الفرات , سيموتو كمدا اذا رائ دولة كوش الان؟ لكانوا ماتو حسرة وكمداً. حتي ان هذه الحكومة يعتبر مسئوليها ليسو كوشيين وانما وافدين الي السودان بدليل انهم لا يعرفون تاريخه ويضيعون في اراضيه ويقتلون بقية القبائل الزنجية التي ترجع جزورها الي كوش, وبعد ذلك يمنحون هولاء الانجاس الاراضي ويفتحون لهم ايديهم, ما هذه السذاجة؟ هذه الحكومة كل يوم يذيد ضدها الاعداء يوم بعد يوم سواء خارجيا او داخليا فماذا سوف يتوقعون في المستقبل؟ّّّّ
ياخ انتو تملكو كل السودان وذي ما البشير اتنازل ليكم عن حلايب وشلاتين ممكن يتنازل اكتر ويديكم اللي عاوزنو.. يلا دي فرصتكم في السودان وصدقوني ما حتلقو ذيها تاني.
مقال عباس الطرابيلي كامل الدسم ((والنبي اشرب شوية مريسه حتي لا تفيق))
عباس الطرابيلى
ما هذا الذي تردده حكومة الخرطوم، بين فترة وأخري، بل ماذا يعرف هذا الرشيد هارون وزير الدولة في رئاسة جمهورية السودان، عن حقيقة وضع حلايب وشلاتين.. فهذا الوزير- غير الرشيد- لا يعرف.. وربما هناك من أملي عليه أن يقول ذلك وربما الفريق النذير- لا البشير- هو من أوحي إليه.. بأن يقول ما يقوله من أن حلايب وشلاتين أرض سودانية.
طب والنبي اشرب «شوية مريسة» حتي لا تفيق مما تقول ولا تفهم.. ذلك ان حلايب وشلاتين وأبورماد أرض مصرية باعتراف كل المواثيق والمعاهدات.. وتركنا إدارة هذه المنطقة- مجرد إدارة محلية- بحكم قربها من الخرطوم.. فلما أساءت الخرطوم هذه الإدارة وتركت سكانها يعيشون علي الفطرة بلا أي خدمات.. تحركت مصر واستردت هذه الأرض وأعادتها إلي حضن الوطن المصري.. وكان لي شرف فضح كل الممارسات السودانية وأهمية استعادة حلايب.. وقمت بحملة كبيرة- هنا في الوفد- حتي اتصل بي الدبلوماسي الثعلب مصري الهوي والهوية د.أسامة الباز وأخبرني بأن الجيش المصري قام بواجبه واسترد هذه الأرض المصرية.
مقال عباس الطرابيلي كامل الدسم ((والنبي اشرب شوية مريسه حتي لا تفيق))
عباس الطرابيلى
ما هذا الذي تردده حكومة الخرطوم، بين فترة وأخري، بل ماذا يعرف هذا الرشيد هارون وزير الدولة في رئاسة جمهورية السودان، عن حقيقة وضع حلايب وشلاتين.. فهذا الوزير- غير الرشيد- لا يعرف.. وربما هناك من أملي عليه أن يقول ذلك وربما الفريق النذير- لا البشير- هو من أوحي إليه.. بأن يقول ما يقوله من أن حلايب وشلاتين أرض سودانية.
طب والنبي اشرب «شوية مريسة» حتي لا تفيق مما تقول ولا تفهم.. ذلك ان حلايب وشلاتين وأبورماد أرض مصرية باعتراف كل المواثيق والمعاهدات.. وتركنا إدارة هذه المنطقة- مجرد إدارة محلية- بحكم قربها من الخرطوم.. فلما أساءت الخرطوم هذه الإدارة وتركت سكانها يعيشون علي الفطرة بلا أي خدمات.. تحركت مصر واستردت هذه الأرض وأعادتها إلي حضن الوطن المصري.. وكان لي شرف فضح كل الممارسات السودانية وأهمية استعادة حلايب.. وقمت بحملة كبيرة- هنا في الوفد- حتي اتصل بي الدبلوماسي الثعلب مصري الهوي والهوية د.أسامة الباز وأخبرني بأن الجيش المصري قام بواجبه واسترد هذه الأرض المصرية.