وصفها البعض بــ”فورة لبن” مكارم بشير تسجل تراجعاً بعد نجومية امتدت لشهور

لا الزولة دي رهيبة ولها مستقبل

مكارم صاحبة صوت قوى وحضور جميل مع طول النفس. مشروع فنانة واعدة. لا تجيد اختيار الاغانى التى تناسب خامة صوتها وطول نفسها. ورغم ذلك تريد ان تكون شاعر وملحن وفنان. يرجى الاستعانة بمختص ليأخذ بيدك فى طريق النجومية ولا تستعجلى الوصول. فأنت باختصار كمن يقود شاحنة ويحاول الوصول باقصر الطرق حتى ان كان زقاقا!!!!!!!
!!!!!!!!!!

متي كان هذا التراجع وهي
كانت نجمة نجوم اغاني
واغاني في رمضان
ما عندك موضوع

انت فعلا جاهل وموضوعك فارغ ةاذا كانت هذه مهنتك فعليك ان تراجع نفسك وتجد لنفسك عمل اخر

هوووي يازول انت حاقد بشكل وين تراجع مازالت أصداءها بترن شوف مكارم دي لوغنت النبق بنرشدهاوبنوريها ولو غنت غناء قديم ولا جديد برضو بصمتها واضحة

على ابو عركى كلامك غير سليم وهذا راى شخصى ما تحبط البنت والله استمعنا لها فى اغانى واغانى كانت قمة ونجمة النجوم وخلت باقى المجموعه تتلفت تملك صوت جميل وحضور قوى نتمنى لها التوفيق فما عارف كلامك ده تكون قاصد الما عندهم صوت خالص وتامنها مكياج و جمال لماذا لم تتحدث عن المجموعه الديكور فى اغانى واغانى فالساحه الفنيه تفتقد اصوات نسائيه حقيقيه مثل مكارم بشير

صوت جيد،تعبير مع الاداء امام الكاميرا مريح ، ابرز نجوم برنامج نجوم الغد ،لاثبات نجوميتها عليها انتاج اغانيها الخاصة لوضع بصمتها ،البعد عن لونيات تميزت بها القلعة و مدني و من حاولن مجاراتهن قل وهجهن كحرم النور

أفتحوا الفضائيات النيل الأزرق الشروق قناة الموسيقي قناة قون قناة البحر الأحمر قناة الخرطوم قناة التلفزيون القومي قناة كسلا قناة أم درمان قناة ساهور وخاصة في الفترة المسائية أتحداكم لو ما لقيتو كل يوم شخص يعمل فيها فنان ويغني .. خذو متوسط عدد الذين يدعون الفن ب 10 أشخاص في اليوم يعني 300 في الشهر = 3600 يدعون الغناء في السنة وثورة الأنقاذ ليها 26 سنة نأخذ من هذا الرقم فقط 8 سنوات بوظت فيها الأنقاذ أتجاهات الشباب من تلقي العلم الي العمل بالغناء ، يعني 3600 شخص مما يدعون الغناء في السنة الواحدة تكون نتيجة العدد في ال 8 سنين يعني عندنا ولقايت هذه اللحظة 28800 شخص من الشباب يغنون ….
بالله عليكم هذه دولة جزء بيغني والأغلبية مؤتمر وحرامية والأقلية غلابة وعلي باب الله …

سير سير يا البشير …………

لا زلنا نستمع ونرتاح لأغانى وردى ووداللمين وعثمان حسين والكابلى وغيرهم لأنهم كانوا مطربين وموسيقيين وملحنين ولذلك سكنوا في أعماقنا ولا خلاف عليهم.

أما ناشئة اليوم فلم يقدموا ما يشفع لهم بمجاراة جيل الماضى التاريخى فلا أصوات جاذبة ولا ملحنين ولا شعراء والنتيجة هروبهم وترديدهم لأغانى الماضى من الحقيبة والفن الوترى الحديث وسوف لن يقدموا شيئا طالما استمروا هكذا.

في السبعينات برزت أصوات جيدة في مسابقات الدورة المدرسية كانت لها المقدرة للإستمرار لكنهم وقعوا في نفس المشكلة بترديد أغانى الغير فظهرت أسماء مثل وردى الصغير وآخر يقلد محمد الأمين وغيرهم,

لحل هذه المشكلة يجب تطبيق قانون الملكية الفكرية بحيث يمنع الإعلام من تقديم أي ناشئ يغنى أغانى الغير وإجبارهم على تقديم أغنياتهم الخاصة دون التهجم على الفن القديم وقد بدأ الفنان الطيب عبدالله ذلك حين منع مغنى ناشئ شهير من تقليد أغنياته لكن المطلوب أن يكون هناك قانون يمنع ذلك حتى لأغانى المراحيم من المطربين الذين فارقوا الحياة وعندها سنشاهد ثورة في الغناء السودانى ولونيات جديدة مدعومة بالمعاصرة والتكنلوجيا والاستمرارية وهذا بالضبط ما يجب أن تتبناه برنامج أغانى وأغانى على شاكلة نجوم الغد.

في إحدى المقابلات مع ناشئة إسمها شنو كدة لندن قالت إن طموحها أن تصل العالمية؟؟ سبحان الله.

كما ذكر مصدر اخباري الاسبوع الفات كانت لافة في مدينة مشهورة تعتبر مركز تجاري عالمى هام اشترت ليها لها بضائع وراجعة البلد .

سحرتوها عشان سمحة وسوطة سمح ام لسه عودها طرى ماقادره تدفع بلصة ولاتنسوا حلايب سودانية

لا الزولة دي رهيبة ولها مستقبل

مكارم صاحبة صوت قوى وحضور جميل مع طول النفس. مشروع فنانة واعدة. لا تجيد اختيار الاغانى التى تناسب خامة صوتها وطول نفسها. ورغم ذلك تريد ان تكون شاعر وملحن وفنان. يرجى الاستعانة بمختص ليأخذ بيدك فى طريق النجومية ولا تستعجلى الوصول. فأنت باختصار كمن يقود شاحنة ويحاول الوصول باقصر الطرق حتى ان كان زقاقا!!!!!!!
!!!!!!!!!!

متي كان هذا التراجع وهي
كانت نجمة نجوم اغاني
واغاني في رمضان
ما عندك موضوع

انت فعلا جاهل وموضوعك فارغ ةاذا كانت هذه مهنتك فعليك ان تراجع نفسك وتجد لنفسك عمل اخر

هوووي يازول انت حاقد بشكل وين تراجع مازالت أصداءها بترن شوف مكارم دي لوغنت النبق بنرشدهاوبنوريها ولو غنت غناء قديم ولا جديد برضو بصمتها واضحة

على ابو عركى كلامك غير سليم وهذا راى شخصى ما تحبط البنت والله استمعنا لها فى اغانى واغانى كانت قمة ونجمة النجوم وخلت باقى المجموعه تتلفت تملك صوت جميل وحضور قوى نتمنى لها التوفيق فما عارف كلامك ده تكون قاصد الما عندهم صوت خالص وتامنها مكياج و جمال لماذا لم تتحدث عن المجموعه الديكور فى اغانى واغانى فالساحه الفنيه تفتقد اصوات نسائيه حقيقيه مثل مكارم بشير

صوت جيد،تعبير مع الاداء امام الكاميرا مريح ، ابرز نجوم برنامج نجوم الغد ،لاثبات نجوميتها عليها انتاج اغانيها الخاصة لوضع بصمتها ،البعد عن لونيات تميزت بها القلعة و مدني و من حاولن مجاراتهن قل وهجهن كحرم النور

أفتحوا الفضائيات النيل الأزرق الشروق قناة الموسيقي قناة قون قناة البحر الأحمر قناة الخرطوم قناة التلفزيون القومي قناة كسلا قناة أم درمان قناة ساهور وخاصة في الفترة المسائية أتحداكم لو ما لقيتو كل يوم شخص يعمل فيها فنان ويغني .. خذو متوسط عدد الذين يدعون الفن ب 10 أشخاص في اليوم يعني 300 في الشهر = 3600 يدعون الغناء في السنة وثورة الأنقاذ ليها 26 سنة نأخذ من هذا الرقم فقط 8 سنوات بوظت فيها الأنقاذ أتجاهات الشباب من تلقي العلم الي العمل بالغناء ، يعني 3600 شخص مما يدعون الغناء في السنة الواحدة تكون نتيجة العدد في ال 8 سنين يعني عندنا ولقايت هذه اللحظة 28800 شخص من الشباب يغنون ….
بالله عليكم هذه دولة جزء بيغني والأغلبية مؤتمر وحرامية والأقلية غلابة وعلي باب الله …

سير سير يا البشير …………

لا زلنا نستمع ونرتاح لأغانى وردى ووداللمين وعثمان حسين والكابلى وغيرهم لأنهم كانوا مطربين وموسيقيين وملحنين ولذلك سكنوا في أعماقنا ولا خلاف عليهم.

أما ناشئة اليوم فلم يقدموا ما يشفع لهم بمجاراة جيل الماضى التاريخى فلا أصوات جاذبة ولا ملحنين ولا شعراء والنتيجة هروبهم وترديدهم لأغانى الماضى من الحقيبة والفن الوترى الحديث وسوف لن يقدموا شيئا طالما استمروا هكذا.

في السبعينات برزت أصوات جيدة في مسابقات الدورة المدرسية كانت لها المقدرة للإستمرار لكنهم وقعوا في نفس المشكلة بترديد أغانى الغير فظهرت أسماء مثل وردى الصغير وآخر يقلد محمد الأمين وغيرهم,

لحل هذه المشكلة يجب تطبيق قانون الملكية الفكرية بحيث يمنع الإعلام من تقديم أي ناشئ يغنى أغانى الغير وإجبارهم على تقديم أغنياتهم الخاصة دون التهجم على الفن القديم وقد بدأ الفنان الطيب عبدالله ذلك حين منع مغنى ناشئ شهير من تقليد أغنياته لكن المطلوب أن يكون هناك قانون يمنع ذلك حتى لأغانى المراحيم من المطربين الذين فارقوا الحياة وعندها سنشاهد ثورة في الغناء السودانى ولونيات جديدة مدعومة بالمعاصرة والتكنلوجيا والاستمرارية وهذا بالضبط ما يجب أن تتبناه برنامج أغانى وأغانى على شاكلة نجوم الغد.

في إحدى المقابلات مع ناشئة إسمها شنو كدة لندن قالت إن طموحها أن تصل العالمية؟؟ سبحان الله.

كما ذكر مصدر اخباري الاسبوع الفات كانت لافة في مدينة مشهورة تعتبر مركز تجاري عالمى هام اشترت ليها لها بضائع وراجعة البلد .

سحرتوها عشان سمحة وسوطة سمح ام لسه عودها طرى ماقادره تدفع بلصة ولاتنسوا حلايب سودانية