عبدالرحيم محمد حسين : المواصلات خدمة لا مجال للربح فيها
(سونا) –
أقرّ الفريق اول ركن مهندس عبدالرحيم محمد حسين والي ولاية الخرطوم أن قطاع المواصلات قطاع خدمي ليس فيه مجال لتحقيق أرباح ويحتاج الى دعم الدولة بأستمرار لتقديم الخدمة لأن الدولة لا يمكن أن تخرج تماماً عن المواصلات لاعتبارات سياسية وإقتصادية وأجتماعية .
ووجه الوالي خلال الاجتماع الموسع لمجلس إدارة شركة مواصلات ولاية الخرطوم بحضور وزيري البنى التحتية د.أحمد قاسم والمالية الاستاذ عادل محمد عثمان ، وجه المجلس باعداد دراسة فنية تحدد إحتياجات الولاية الفعلية من البصات لتفريغ المحطات من المواطنين خاصة وقت الذروة التى يتحرك فيها حوالي ثلاثة ملايين مواطن وبعدها يبدأ العدد من الانحسار .
وكان الوالي قد استمع الى تقرير عن قطاع المواصلات قدمه د.أحمد قاسم وزير البنى التحتية والمواصلات كما استمع الى تقرير مفصل من إدارة شركة مواصلات ولاية الخرطوم عن عدد البصات التى تمتلكها ( العاملة والمتساقطة ) والمعوقات التى تعترض أداء الشركة المتمثلة فى الصيانة وتوفير قطع الغيار .
المواصلات فى كل العالم هى من خدمات الدولة و يدخل القطاع الخاص فى السفريات خارج المدن او فى المناطق الطرفية الجديدة ..هنا المواصلات متهالكة تحتاج للتجديد و العولمة لكن طالما حكومة الولاية نفسها قديمة و متهالكة فلا ترجو خير
منذ الإستقلال لم تستطع حكومات السودان المتعاقبة، تأسيس شركة مواصلات عامة مستديمة ومستقرة، الإنجليز طلعوا وخلو ليكم كل شيئ مرتب ومنظم، شوفوا وصلتوا البلد ل وين ؟ طيب على الأقل كنتو حافظتو على العملوا ليكم الخواجان؟ إذا ما قادرين تزيدو وتضيفوا عليه، يا جماعة إذا إدارة البلد غلبتكم، كونوا ناس شجعان وأمينين مع الله ومع الناس ومع أنفسكم، وجيبوا ناس يديروها ليكم( أعطي العيش لخبازه حتى ولو أكل نصه).
انت عوارتك دي م عاوز تخليها
خدمية نعم لكن ف الدول التي تحترم صاحب الشركة والمركبة العامة الاسبيرات والكفرات والزيوت والوقود وصلوا الي الصين غير الطرق الجديده والمنتهية الصلاحية ولا تنسي اجر السائق والمتحصل تريدهم يعملوا لك بلوشي ببلاش كده لترتاحوا انتم ف قصوركم ومكاتبكم
لو كنت المسئول الاول ف الدولة وراسها اول شئ تجريدكم من السيارات حتي لو كانت خاصة بكم واجبركم الركوب مع العامة ف المواصلات
الكلام دة مفروض يكون كان قبل 20 سنة بعد دة ان شاء الله ينعدل الحال
الوالي قال دي خدمة غير ربحية وعلى الحكومة دعمها كلا م فهم معليش شلنا حسك اوعك تنط اصلو اتعودنا بعد الكلام السمح مافي حاجة بتحصل
كتبت لك دكتور ة سعاد إبراهيم عيسى عن كيفية تدار المواصلات فى البلاد المتقدمة
مثال بريطانيا وان هناك أخ عمل دراسته عن المواصلات ومستعد إلى العودة السودان
ليقوم بالتنسيق فى هذا المجال
اتصل بالسفارة السوداني وقابل وقتها مصطفى عثمان اسماعيل الذى اتهمه بالكذب وأخيرا اقتنع بما قاله هذا المهندس لم يكن جنهه إسلامي يعنى ما كوز عشان كده الشغل انتهى فى داهيه
انتم لا تسمعوا ولا ترو ا الحاصل شنوا
وانت كمان داير تربح فى المواصﻻت كمان وللا دى مقدمه للزيادات واستجﻻب البصات المستعمله …؟؟؟
وين باصات الدولة العامة التي تقدم خدة للمواطن بسعر التكلفة,أي دون ربح؟
أين سياساتك العامة التي تؤيد قولك هذا, اي لا مجال للربح؟
ألم تنتهج الحكومة سياسة تحرير السوق؟ و ماذا يعني تحرير السوق؟
هل دة كلام زول مسئول من مسئولي نظام الإنقاذ!؟
ما هذا الكلام كيف قطاع المواصلات ليس ربحيا؟ أليس هو خدمة مثل خدمات الكهرباء والمياه ؟ إن لم يكن ذلك كذلك فلماذا تسعي الولاية لزيادة أسعار الكهرباء والمياه ؟
لحل مشكلة المواصلات لازم يجيبوا الناس الجابوا الباصات القديمه المتهالكه منذ البداية عشرين ثلاثين او حتى اربعين عام لوراء يحاكموا ليتم استرجاع وتعويض السودان مما سببوه من خسائر ويشنقوا امام العامه . من هنا يبدا الحل فى اعتقادى . كفاية باصات وتكدس خرد فى البلاد .
أقرّ الفريق اول ركن مهندس عبدالرحيم محمد حسين والي ولاية الخرطوم أن قطاع المواصلات قطاع خدمي ليس فيه مجال لتحقيق أرباح ويحتاج الى دعم الدولة بأستمرار) الكلام ده لحدي هنا اجمل منه مافي وياريت تبقي قدر الكلام ده ولك اجر المحاولة الجادة..ونتمني أن يكون هذا هو المنظور لكثير من الخدمات ….يا حكومه مره واحده بس رفقاً بالشعب
ما تعمل لينا مترو
مشروع زي ده فيهو لبع جد
حنعمل مواصلات بالنظر ، يعني تكون واقف في المحطة الوسطي امدرمان وعايز تمشي الخرطوم تقوم تمشي لي اللفتة المكتوب عليها الخرطوم وتنظر اليها تلاتة نظرات ًطوالي تلقي نفسك في الخرطوم وماضروري الباصات تولع انوارهاعلشان الزحمة فيها الرحمة
المواصلات فى كل العالم هى من خدمات الدولة و يدخل القطاع الخاص فى السفريات خارج المدن او فى المناطق الطرفية الجديدة ..هنا المواصلات متهالكة تحتاج للتجديد و العولمة لكن طالما حكومة الولاية نفسها قديمة و متهالكة فلا ترجو خير
منذ الإستقلال لم تستطع حكومات السودان المتعاقبة، تأسيس شركة مواصلات عامة مستديمة ومستقرة، الإنجليز طلعوا وخلو ليكم كل شيئ مرتب ومنظم، شوفوا وصلتوا البلد ل وين ؟ طيب على الأقل كنتو حافظتو على العملوا ليكم الخواجان؟ إذا ما قادرين تزيدو وتضيفوا عليه، يا جماعة إذا إدارة البلد غلبتكم، كونوا ناس شجعان وأمينين مع الله ومع الناس ومع أنفسكم، وجيبوا ناس يديروها ليكم( أعطي العيش لخبازه حتى ولو أكل نصه).
انت عوارتك دي م عاوز تخليها
خدمية نعم لكن ف الدول التي تحترم صاحب الشركة والمركبة العامة الاسبيرات والكفرات والزيوت والوقود وصلوا الي الصين غير الطرق الجديده والمنتهية الصلاحية ولا تنسي اجر السائق والمتحصل تريدهم يعملوا لك بلوشي ببلاش كده لترتاحوا انتم ف قصوركم ومكاتبكم
لو كنت المسئول الاول ف الدولة وراسها اول شئ تجريدكم من السيارات حتي لو كانت خاصة بكم واجبركم الركوب مع العامة ف المواصلات
الكلام دة مفروض يكون كان قبل 20 سنة بعد دة ان شاء الله ينعدل الحال
الوالي قال دي خدمة غير ربحية وعلى الحكومة دعمها كلا م فهم معليش شلنا حسك اوعك تنط اصلو اتعودنا بعد الكلام السمح مافي حاجة بتحصل
كتبت لك دكتور ة سعاد إبراهيم عيسى عن كيفية تدار المواصلات فى البلاد المتقدمة
مثال بريطانيا وان هناك أخ عمل دراسته عن المواصلات ومستعد إلى العودة السودان
ليقوم بالتنسيق فى هذا المجال
اتصل بالسفارة السوداني وقابل وقتها مصطفى عثمان اسماعيل الذى اتهمه بالكذب وأخيرا اقتنع بما قاله هذا المهندس لم يكن جنهه إسلامي يعنى ما كوز عشان كده الشغل انتهى فى داهيه
انتم لا تسمعوا ولا ترو ا الحاصل شنوا
وانت كمان داير تربح فى المواصﻻت كمان وللا دى مقدمه للزيادات واستجﻻب البصات المستعمله …؟؟؟
وين باصات الدولة العامة التي تقدم خدة للمواطن بسعر التكلفة,أي دون ربح؟
أين سياساتك العامة التي تؤيد قولك هذا, اي لا مجال للربح؟
ألم تنتهج الحكومة سياسة تحرير السوق؟ و ماذا يعني تحرير السوق؟
هل دة كلام زول مسئول من مسئولي نظام الإنقاذ!؟
ما هذا الكلام كيف قطاع المواصلات ليس ربحيا؟ أليس هو خدمة مثل خدمات الكهرباء والمياه ؟ إن لم يكن ذلك كذلك فلماذا تسعي الولاية لزيادة أسعار الكهرباء والمياه ؟
لحل مشكلة المواصلات لازم يجيبوا الناس الجابوا الباصات القديمه المتهالكه منذ البداية عشرين ثلاثين او حتى اربعين عام لوراء يحاكموا ليتم استرجاع وتعويض السودان مما سببوه من خسائر ويشنقوا امام العامه . من هنا يبدا الحل فى اعتقادى . كفاية باصات وتكدس خرد فى البلاد .
أقرّ الفريق اول ركن مهندس عبدالرحيم محمد حسين والي ولاية الخرطوم أن قطاع المواصلات قطاع خدمي ليس فيه مجال لتحقيق أرباح ويحتاج الى دعم الدولة بأستمرار) الكلام ده لحدي هنا اجمل منه مافي وياريت تبقي قدر الكلام ده ولك اجر المحاولة الجادة..ونتمني أن يكون هذا هو المنظور لكثير من الخدمات ….يا حكومه مره واحده بس رفقاً بالشعب
ما تعمل لينا مترو
مشروع زي ده فيهو لبع جد
حنعمل مواصلات بالنظر ، يعني تكون واقف في المحطة الوسطي امدرمان وعايز تمشي الخرطوم تقوم تمشي لي اللفتة المكتوب عليها الخرطوم وتنظر اليها تلاتة نظرات ًطوالي تلقي نفسك في الخرطوم وماضروري الباصات تولع انوارهاعلشان الزحمة فيها الرحمة