هتافات واتهامات داخل محكمة المتهمين بمقتل مدير الأقطان السابق

منو هم النافذين الذين تم اتهامهم

أحد النافذين منو ماتقول إسمه وصاحب العقل يميز ولا كتابة كيزان .

قطع شك من يقف وراء هذا الامر اشخاص نافذين في الدولة لذلك لابد من المحاكمة العادلة ومن الذي حرض هؤلاء علي قتل المدير إذا كانو هم الجُنات فعلاً

يا ناس الراكوبة الناس ديل مادام هتفوا يعني تفوهوا يعني ذكروا اسم النافذ لماذا لا تتقصوا من هذا الاسم حتى نشهر به من أجل وطننا العزيز؟؟؟

هاشم سيداحمد كان الدليل القاطع على إجرام الكوز الكبير محي الدين لذلك أرسل إليه بعض الكيزان مجموعة من القتلةالتي تظاهرت بالتشدد والتحاور معه في مسألة دينية ثم قامت بطعنه حتى لا يشهد ويدخل محي الدين الكوز السجن. الكيزان الذين يديرون هذه المجموعة هم أنفسهم قتلة غسان وقتلة مجذوب الخليفةوفتحي خليل والقائمةتطول، وليس بإمكان البشير نفسه أن يمس هذه لمجموعة التي أعتقد أنها تنتمي للمحفل الماسوني الأربعيني السوداني الذي يسيطر على البشير نفسه

المتهمين الفي السجن ديل ما قاتلين لأنوكل القبضوهم ما ليهم علاقة بالقاتل .
الغريب في الأمر إنو لمن إتقتل هاشم سيد احمد المتعافي هو الجي قسم الرياض وشال اورنيك 8 وبموجبو إتشرح هاشم سيد احمد وشخصياً قابلت عدد من المقبوض عليهم في البلاع دا وهم ما بعرفو بعضهم ولا هاشم سيد أحمد.
في حبش برضو شهود في القضية دي وهم لا بعرفوا المتهمين ولا المقتول
يعني القتلو منو ؟

الغطغطة والدهنسة واللعب على عقول الناس هي مهنة اسمها الصحافة في السودان

منو هم النافذين الذين تم اتهامهم

أحد النافذين منو ماتقول إسمه وصاحب العقل يميز ولا كتابة كيزان .

قطع شك من يقف وراء هذا الامر اشخاص نافذين في الدولة لذلك لابد من المحاكمة العادلة ومن الذي حرض هؤلاء علي قتل المدير إذا كانو هم الجُنات فعلاً

يا ناس الراكوبة الناس ديل مادام هتفوا يعني تفوهوا يعني ذكروا اسم النافذ لماذا لا تتقصوا من هذا الاسم حتى نشهر به من أجل وطننا العزيز؟؟؟

هاشم سيداحمد كان الدليل القاطع على إجرام الكوز الكبير محي الدين لذلك أرسل إليه بعض الكيزان مجموعة من القتلةالتي تظاهرت بالتشدد والتحاور معه في مسألة دينية ثم قامت بطعنه حتى لا يشهد ويدخل محي الدين الكوز السجن. الكيزان الذين يديرون هذه المجموعة هم أنفسهم قتلة غسان وقتلة مجذوب الخليفةوفتحي خليل والقائمةتطول، وليس بإمكان البشير نفسه أن يمس هذه لمجموعة التي أعتقد أنها تنتمي للمحفل الماسوني الأربعيني السوداني الذي يسيطر على البشير نفسه

المتهمين الفي السجن ديل ما قاتلين لأنوكل القبضوهم ما ليهم علاقة بالقاتل .
الغريب في الأمر إنو لمن إتقتل هاشم سيد احمد المتعافي هو الجي قسم الرياض وشال اورنيك 8 وبموجبو إتشرح هاشم سيد احمد وشخصياً قابلت عدد من المقبوض عليهم في البلاع دا وهم ما بعرفو بعضهم ولا هاشم سيد أحمد.
في حبش برضو شهود في القضية دي وهم لا بعرفوا المتهمين ولا المقتول
يعني القتلو منو ؟

الغطغطة والدهنسة واللعب على عقول الناس هي مهنة اسمها الصحافة في السودان