بالفيديو والصور.. أثيوبيا تستخدم سجاد المساجد في مراسم استقبال أوباما

أظهرت صور من مراسم استقبال دولة أثيوبيا للرئيس الأمريكي باراك أوباما استخدام الأثيوبيين لسجاد الصلاة المخصصة للمساجد والمعروفة بتطريزها ذي الطابع الإسلامي.
ومن المعتاد أن يتم استخدام السجادة الحمراء الاعتيادية التي تظهر في مراسم الاستقبال الرسمية في جميع أنحاء العالم، إلا أن الأثيوبيين خرجوا عن العرف المعتاد واستبدلوها بسجاد الصلاة.
وكان الرئيس الأمريكي قد زار أثيوبيا خلال زيارته للقارة الأفريقية عقب حضوره مؤتمر ريادة الأعمال في أفريقيا في العاصمة الكينية نيروبي.
أخبار 24
قمة التعقيد – مالفرق بين السجاد – كله سجاد –
الحبش ديل (..) ساكت ، وأكيد القصة دي (ما مقصودة)
الجود بالموجود
عالم ما معقدة وتشتغل حسب امكانياتها لدلك ينالون احترام العالم
بالتاكيد وفروا سعر السجاد الجديد لشئ افيد
جماعتنا عشان مؤتمر لرؤساء العالم التالت بيبنوا فلل بمية مليون دولار وتلت الشعب عايش على الاعانات ففقدوا احترام الكل حتى شعبهم
خليكم من السجاد كلو سجاد نقش اسلامي ولا غيرو مانحنا مسلمين والحاكمنا مسلمين وكمان قالو شريعه وانهم من قريش عديييل كده والناس جعا نه ومرضانه ويبيعو اي شئ علشان اللقمه والحكومه ووزرائها يتعالجو خارج السودان لا تنميه ولاعدل هم احسن مننا بي كفرهم قال سجاد قال
ياجماعة الخير فهمونا براحه كده السجاد ده هل هو خاص ومخصص للمساجد فقط اما المشكله في اللون ولا الحبش ديل مشو خشو جامع وشالو سجادو وفرشوه لي اوباما لو كده هم غلطانين وكمان جابوه للمراسم الجمهوريه حقت وفي ذلك شأن يخصهم وما عندنا معاهم شغله ولو نحن كمسلمين نري إن السجاد هو لنا فقط في الحاله دي نحن غلطانين
ويقولو ليك اثيوبيا ماشى لقدام ههههه الحبش ديل كلهم ماشين من غير لباسات من الفلس والفقر
الانسان الكتب الكلام ده وهم ودى الغيره اثيوبيا اصبحت ثالث دوله فى افريقيا وانتوا الطيش كدى امشوا ازرعوا وارفعوا انتاجكم 10 مليار دولار ده دخل بتاع مدينه فى البرازيل بعدين تعالوا اتكلموا عن الحبش لباساتم مخرمه
انتو نقش العمارة الاسلامية دا مسجل فى الملكية الفكرية ..بعدين لازم السجود يكون فيهو الزلة لرب العالمين مش السجاد الفاخر و الكندشة…فما فى داعى للعقد و سنة الرسول كان الحصير و الشيعة لحدى اسا بختو حجر عشان يشعر بخشونة السجود و ليس كما يظن البعض به دم الحسين
قمة التعقيد – مالفرق بين السجاد – كله سجاد –
الحبش ديل (..) ساكت ، وأكيد القصة دي (ما مقصودة)
الجود بالموجود
عالم ما معقدة وتشتغل حسب امكانياتها لدلك ينالون احترام العالم
بالتاكيد وفروا سعر السجاد الجديد لشئ افيد
جماعتنا عشان مؤتمر لرؤساء العالم التالت بيبنوا فلل بمية مليون دولار وتلت الشعب عايش على الاعانات ففقدوا احترام الكل حتى شعبهم
خليكم من السجاد كلو سجاد نقش اسلامي ولا غيرو مانحنا مسلمين والحاكمنا مسلمين وكمان قالو شريعه وانهم من قريش عديييل كده والناس جعا نه ومرضانه ويبيعو اي شئ علشان اللقمه والحكومه ووزرائها يتعالجو خارج السودان لا تنميه ولاعدل هم احسن مننا بي كفرهم قال سجاد قال
ياجماعة الخير فهمونا براحه كده السجاد ده هل هو خاص ومخصص للمساجد فقط اما المشكله في اللون ولا الحبش ديل مشو خشو جامع وشالو سجادو وفرشوه لي اوباما لو كده هم غلطانين وكمان جابوه للمراسم الجمهوريه حقت وفي ذلك شأن يخصهم وما عندنا معاهم شغله ولو نحن كمسلمين نري إن السجاد هو لنا فقط في الحاله دي نحن غلطانين
ويقولو ليك اثيوبيا ماشى لقدام ههههه الحبش ديل كلهم ماشين من غير لباسات من الفلس والفقر
الانسان الكتب الكلام ده وهم ودى الغيره اثيوبيا اصبحت ثالث دوله فى افريقيا وانتوا الطيش كدى امشوا ازرعوا وارفعوا انتاجكم 10 مليار دولار ده دخل بتاع مدينه فى البرازيل بعدين تعالوا اتكلموا عن الحبش لباساتم مخرمه
انتو نقش العمارة الاسلامية دا مسجل فى الملكية الفكرية ..بعدين لازم السجود يكون فيهو الزلة لرب العالمين مش السجاد الفاخر و الكندشة…فما فى داعى للعقد و سنة الرسول كان الحصير و الشيعة لحدى اسا بختو حجر عشان يشعر بخشونة السجود و ليس كما يظن البعض به دم الحسين