وكيل شركة سين للغلال يؤمن على قرار تعديل سعر الدولار للقمح المستورد

الخرطوم
(سونا)- أمن السيد العاقب أحمد عبد الرحيم وكيل شركة سين للغلال على قرار الحكومة بتعديل سعر الدولار الذي يعامل به القمح المستورد من 2,9 إلى 4 جنيهات ، وقال إن ذلك سيقلل الفجوة بين سعر القمح المدعوم والقمح بالسعر الحر ، موضحا أن كل احتياجات المواطنين من القمح لاستخدامات الحلويات والخبائز والبسكويت والشعيرية والمكرونة والسمك وغيرها تتم بالسعر الحر وان هذا مدعاة للتهريب والتحايل.
وأشار إلى انه على مستوى المطاحن لم تظهر الزيادة حتى الآن وان سعر الجوال زاد فقط ثلاثة جنيهات وهى زيادة لم تؤثر في سعر الخبز .
وأقر العاقب ان تعديل السعر بعد تطبيقه سيرفع سعر القمح بنسبة 35% وان المطاحن لا تتحملها ، وأضاف ان الدعم الذي تقدمه الدولة للقمح كبير مما جعل السلعة في حالة ندرة ، وزاد (وبحسب تعاملنا مع السوق كمستثمرين نخشى الندرة أكثر من الغلاء وإننا ندفع 7جنيهات بالسعر الحر والآن 4 جنيهات للمدعوم وإذا حولت الدولة ما تدفعه من دعم إلى منتج القمح السوداني وارتفعت الإنتاجية تكون قد أسهمت في حل المشكلة .
وقال ان المواطن سيعانى في البداية بتعديل السعر ولكن ستحدث وفرة بعد ذلك ، بجانب ان الدعم يستفيد منه مستهلكى الخبز ومعظمهم من سكان الخرطوم ولايستفيد منه من يتعامل بالذرة والدخن ، موضحا ان الدولة تدعم القمح المستورد كحبوب فقط ، ولا تدعم الترحيل والتوزيع والطحن والجوالات والعمالة وصناعة الخبز والتى يدخل فيها الغاز والايجار والعمالة والخميرة والضرائب وغيرها .
وأضاف ان مبالغ ضخمة من الجنيهات تذهب إلى دعم القمح وهى غير منظورة ولا يستفيد منها المواطن بل يستفيد منها منتجو القمح في الدول التي نستورد منها والأفضل ان تذهب إلى منتجي القمح المحليين والى كهربة المشاريع الزراعية” .
اغتيال الاستثمار
مالذي يجري في السودان هل هناك استثمار حقيقي او مستثمرون
كم عدد المستثمرين وماهي استثماراتهم واين القطاع البنكي
واين الرقابة على السلع والاستيراد
من يدير نشاط الادوية من يدير قطاع الاسمنت والتشييد
هل يتعامل المستهلكون في السودان مع اناس عاديين واقصد هنا برجال اعمال حقيقيين
ام يتعاملون مع عصابة منظمة تتوفر لها جميع مقومات النجاح ولكنها تتقلب في الفشل
ساورد هنا كيفية صناعة رجل الاعمال الكوز الموالي للنظام
يذهب الى احد المتنفذين وتتم تزكيته ويدخل عالم الاعمال بلغة انجليزية ركيكة
وعقل خاو وخبرة معدومة يوفر له التمويل ويحدد له مجال الاستثمار الذي يكون عادة
لمضايقة اخرين يستثمرون في ذات المجال
وتجلب الاليات ان كانت مصنعا او مطاحن ونذكر هنا شركة سين للغلال نموذجا
ويتقلب رجل الاعمال الممول بمال الشعب الذي استولت عليه العصابة
ليضايق من اجتهدو وتعبو ليؤسسو اعمالهم فيبدأ الدعم من توفير العملة الصعبة للاعفاءات الجمركية لاجبار مؤسسات الدولة للتعامل مع هذا الممول دون غيره بعد كل هذا الدعم والدفع الرباعي تكون النتيجة لاشيئ فلا الممول نجح واصبح رجل اعمال ولل العمل الذي اسس يؤدي دوره تجاه الاقتصاد الوطني وطبعا لا ضرائب ولا زكاة فمن هي الجهة التي تجرؤ على طلب اداء الزكاة ودفع الضريبة من الصحابة رضوان الله عليهم وارضاهم
فيستمر الفشل بذات الخطة الفاشلة التي تحمل في ظاهرها الاستثمار وتخفي في اهدافها الضرر والانتقام من كل ناجح ومتميز فيما تصرخ الحكومة وتولول بالمستثمرين ليأتو ويستثمرو في ارض المؤتمر الوطني والصحابة والمرسلين ممن البسو الحصانة وتمتعو بالعمرة والحج المجانية بل وبالماء والكهرباء ايضا فيما يئن الوطن من اوجاع تردي الخدمات وبل انعدامها في الغالب.
تلقيت خبرا من احد العاملين في ولاية الخرطوم ان مطاحن سيقا للغلال متوقفة منذ ثلاثة ايام فيما تستورد الحكومة عن طريق احد متنفذيها ومموليها الذي ورد اسمه سابقا في عدة نشرات دولية ويراقب تحركه في التجارة المشبوهة دقيقا من تركيا
وهو دقيق به مادة مخالفة للمواصفات ورفض العامل اخباري بها لرغبته في التشفي من هذه الحكومة وقال ان هذا الدقيق سيحدث امرا جللا سيفضح اوراقا كثيرة واستغربت من هذا الشخص عدم اهتمامه لامر المواطنين وصحتهم قائلا يستاهلو النار
ولما ادركته بسؤواله عن توقف مطاحن سيقا قال ان الموضوع لايتعدى كون وجود اطماع من لصوص كبار في المؤتمر الوطني تجاه هذه المؤسسة العريقة بغية الاستحواذ عليها بعد اضعافها وابعاد ملاكها من اسرة اسامة داؤود ولكنه قال ان ذلك حلم فشل حتى قبل ان يحلمو به
فقال ان اسامة ادرك ذلك من نافع علي نافع حينما اخبره بخطة اللصوص
وطبعا مافي حاجة مجانية وقام اسامة فورا ببيع المجموعة سرا في احدى رحلاته لخارج السودان لاحد رجال الاعمال ممن يستندون لدعم اقليمي وعالمي
وسيأتي ليفشل كل احلام الزمرة المتربصة وقال عنه بين قوسين انه شخص ليس له حدود
ويقصد المشتري ويستطيع رد الصاع بعشرة في حال تقصده اولئك اللصوص
ولم يذكر لي متى سيأتي للسودان وذكر ان امر البيع لايعرفه احد من الموظفين
وبالتالي سيكون امرا صادما خصوصا ان اسامة محاط بعدد من بائعي الاسرار
وذكر شخصا لا احب ذكر اسمه
وقال ان الخلاف الاخير الذي تسبب بتوقف المطاحن هو خلاف بين والي الخرطوم السابق الذي تم ابعاده عبد الرحمن الخضر ووالي الخرطوم الحالي ووزير الدفاع السابق عبد الرحيم
من جهة واسامة داؤود من جهة اخرى
عندما قامت احدى وحدات وزارة الدفاع ببيع الدقيق الذي اشترته من مطاحن سيقا في السوق مباشرة وبسعر اقل بغية توفير السيولة مماسبب ضررا للمطاحن واحدث ربكة في التسويق تم على اثرها مشادة كلامية بين اسامة والوالي السابق ووزير الدفاع
رد فيها الوزير بانهم يوفرون للمطاحن الدولارات وكان رد اسامة اننا لانطحن الدولار ولكن نبيع الدقيق وتصرفكم مضر و كان اولى بكم اعادة الدقيق لنا وكنا سنعيد لكم الاموال التي دفعتموها مقابله وتجنبونا هذه الربكة والخسائر
وكالعادة في السودان حينما يتحدث العاقل تكون الاجابة من احد حيوانات الغابة
فكان رد الوالي والوزير انت قاعد تعمل منتجات بالدقيق حقنا وقاعد تربح
فرد اسامة هذه المطاحن انشأت للربح وليست صدقة جارية
وتم الطلب من اسامة بايقاف انتاج المكرونة وبعض المنتجات الاخرى
وبهذا توقفت مطاحن سيقا .
الجدير بالذكر ان مجموعة دال هي اكبر شركة خاصة في السودان من ناحية الاستثمار
والارباح وعدد العاملين الذي يقدر بالاف فيما تذخر منتجاتها المميزة في اسواق السودان ودول والجوار بل الى الخليج العربي.
فمن يوقف اللص المتحلل عبد الرحمن الخضر والمعتوه عبد الرحيم محمد حسين
عن عض الايادي الممدودة لانتشال هذا الوطن من قيعان الفشل
ملحوظة انا شخص لا اعمل في مجموعة دال ولا اكره او اعادي احدا
ولكن هل نحن في غابة لتكون الوحوش طليقة تنهش من تريد.
فهل من مستجيب.
اغتيال الاستثمار
مالذي يجري في السودان هل هناك استثمار حقيقي او مستثمرون
كم عدد المستثمرين وماهي استثماراتهم واين القطاع البنكي
واين الرقابة على السلع والاستيراد
من يدير نشاط الادوية من يدير قطاع الاسمنت والتشييد
هل يتعامل المستهلكون في السودان مع اناس عاديين واقصد هنا برجال اعمال حقيقيين
ام يتعاملون مع عصابة منظمة تتوفر لها جميع مقومات النجاح ولكنها تتقلب في الفشل
ساورد هنا كيفية صناعة رجل الاعمال الكوز الموالي للنظام
يذهب الى احد المتنفذين وتتم تزكيته ويدخل عالم الاعمال بلغة انجليزية ركيكة
وعقل خاو وخبرة معدومة يوفر له التمويل ويحدد له مجال الاستثمار الذي يكون عادة
لمضايقة اخرين يستثمرون في ذات المجال
وتجلب الاليات ان كانت مصنعا او مطاحن ونذكر هنا شركة سين للغلال نموذجا
ويتقلب رجل الاعمال الممول بمال الشعب الذي استولت عليه العصابة
ليضايق من اجتهدو وتعبو ليؤسسو اعمالهم فيبدأ الدعم من توفير العملة الصعبة للاعفاءات الجمركية لاجبار مؤسسات الدولة للتعامل مع هذا الممول دون غيره بعد كل هذا الدعم والدفع الرباعي تكون النتيجة لاشيئ فلا الممول نجح واصبح رجل اعمال ولل العمل الذي اسس يؤدي دوره تجاه الاقتصاد الوطني وطبعا لا ضرائب ولا زكاة فمن هي الجهة التي تجرؤ على طلب اداء الزكاة ودفع الضريبة من الصحابة رضوان الله عليهم وارضاهم
فيستمر الفشل بذات الخطة الفاشلة التي تحمل في ظاهرها الاستثمار وتخفي في اهدافها الضرر والانتقام من كل ناجح ومتميز فيما تصرخ الحكومة وتولول بالمستثمرين ليأتو ويستثمرو في ارض المؤتمر الوطني والصحابة والمرسلين ممن البسو الحصانة وتمتعو بالعمرة والحج المجانية بل وبالماء والكهرباء ايضا فيما يئن الوطن من اوجاع تردي الخدمات وبل انعدامها في الغالب.
تلقيت خبرا من احد العاملين في ولاية الخرطوم ان مطاحن سيقا للغلال متوقفة منذ ثلاثة ايام فيما تستورد الحكومة عن طريق احد متنفذيها ومموليها الذي ورد اسمه سابقا في عدة نشرات دولية ويراقب تحركه في التجارة المشبوهة دقيقا من تركيا
وهو دقيق به مادة مخالفة للمواصفات ورفض العامل اخباري بها لرغبته في التشفي من هذه الحكومة وقال ان هذا الدقيق سيحدث امرا جللا سيفضح اوراقا كثيرة واستغربت من هذا الشخص عدم اهتمامه لامر المواطنين وصحتهم قائلا يستاهلو النار
ولما ادركته بسؤواله عن توقف مطاحن سيقا قال ان الموضوع لايتعدى كون وجود اطماع من لصوص كبار في المؤتمر الوطني تجاه هذه المؤسسة العريقة بغية الاستحواذ عليها بعد اضعافها وابعاد ملاكها من اسرة اسامة داؤود ولكنه قال ان ذلك حلم فشل حتى قبل ان يحلمو به
فقال ان اسامة ادرك ذلك من نافع علي نافع حينما اخبره بخطة اللصوص
وطبعا مافي حاجة مجانية وقام اسامة فورا ببيع المجموعة سرا في احدى رحلاته لخارج السودان لاحد رجال الاعمال ممن يستندون لدعم اقليمي وعالمي
وسيأتي ليفشل كل احلام الزمرة المتربصة وقال عنه بين قوسين انه شخص ليس له حدود
ويقصد المشتري ويستطيع رد الصاع بعشرة في حال تقصده اولئك اللصوص
ولم يذكر لي متى سيأتي للسودان وذكر ان امر البيع لايعرفه احد من الموظفين
وبالتالي سيكون امرا صادما خصوصا ان اسامة محاط بعدد من بائعي الاسرار
وذكر شخصا لا احب ذكر اسمه
وقال ان الخلاف الاخير الذي تسبب بتوقف المطاحن هو خلاف بين والي الخرطوم السابق الذي تم ابعاده عبد الرحمن الخضر ووالي الخرطوم الحالي ووزير الدفاع السابق عبد الرحيم
من جهة واسامة داؤود من جهة اخرى
عندما قامت احدى وحدات وزارة الدفاع ببيع الدقيق الذي اشترته من مطاحن سيقا في السوق مباشرة وبسعر اقل بغية توفير السيولة مماسبب ضررا للمطاحن واحدث ربكة في التسويق تم على اثرها مشادة كلامية بين اسامة والوالي السابق ووزير الدفاع
رد فيها الوزير بانهم يوفرون للمطاحن الدولارات وكان رد اسامة اننا لانطحن الدولار ولكن نبيع الدقيق وتصرفكم مضر و كان اولى بكم اعادة الدقيق لنا وكنا سنعيد لكم الاموال التي دفعتموها مقابله وتجنبونا هذه الربكة والخسائر
وكالعادة في السودان حينما يتحدث العاقل تكون الاجابة من احد حيوانات الغابة
فكان رد الوالي والوزير انت قاعد تعمل منتجات بالدقيق حقنا وقاعد تربح
فرد اسامة هذه المطاحن انشأت للربح وليست صدقة جارية
وتم الطلب من اسامة بايقاف انتاج المكرونة وبعض المنتجات الاخرى
وبهذا توقفت مطاحن سيقا .
الجدير بالذكر ان مجموعة دال هي اكبر شركة خاصة في السودان من ناحية الاستثمار
والارباح وعدد العاملين الذي يقدر بالاف فيما تذخر منتجاتها المميزة في اسواق السودان ودول والجوار بل الى الخليج العربي.
فمن يوقف اللص المتحلل عبد الرحمن الخضر والمعتوه عبد الرحيم محمد حسين
عن عض الايادي الممدودة لانتشال هذا الوطن من قيعان الفشل
ملحوظة انا شخص لا اعمل في مجموعة دال ولا اكره او اعادي احدا
ولكن هل نحن في غابة لتكون الوحوش طليقة تنهش من تريد.
فهل من مستجيب.
إذا صدقت قصة الدقيق الفاسد من تركيا فيحتمل ربطها بالتقاوي الفاسده لجهة المكان و السلعة(نفس الملامح و الشبه) و من المنطقي التكهن باحتمال كنه الفاعل… اقول قولي هذا و استغفر الله.
سوق الدقيق وتجارةالقمح والسكر والزيوت والمحروقات البترولية والغاز جميعها محتكرة تماما من الحركة الاسلامية وناس تابعين للمؤتمر الوطني منذ التمكين في الخمسة سنوات الأولى.. وبالتالي فإن اسامة داؤود وغيره هم الوجه الآخر للحكومة ولا بد للحكومة السرية للجبهة ان تجيب ناس من اخر صف الانقاذ ليستلموا مثل هذه الشركات الهامة
يتناسي الناس انه خلال ال 15 عاما الماضية ضمن الاخوان المسلمون بقاءهم في السلطة فتوزعوا الي (عصابات ) تخصصت كل عصابة في النهب (المصلح والمقنن) في مجال معين وبتخصص واحترافية شديدة . ليعلم الباقي من الذين يعتقدون ان هناك حكومة بديلة للدولة المختطفة ان عصابة الاتجار بالبشر نفسها هي العصابة التي ترسل الفتيات الي الخليج .كل عصابة علي راسها متنفذ حكومي .
البتكلم دة وكيل شركة سين ولا وكيل وزارة المالية؟
هسي الزول دا بتكلم بصفة مستثمر وبدعم قرار الحكومة اللي هو مفروض يكون بنزل عليه بالخسارة لانو ح يدفع اكتر ،،،
ليس ذلك فحسب انما يبرر لصدور القرار ويورد الاعذار والعلل لصدور القرار .
قال ايه لما يرفعوا الدعم بكون في وفرة ،، من وين تجئ الوفرة ؟؟ !!
وبعدين ما معني الوفرة لما تكون السلعة متوفرة والناس ما قادرة تشتريها ؟؟ !!
بعدين تكلم كلام كتيييير كان مفروض يقولوا وزير المالية ، ابتدا من رفع الدعم وانتهي في دعم المشاريع الزراعية المكهربة !!
هي وينها الكهرباء ؟؟
ربنا يلزمنا الصبر زي ما فقعت مرارتنا من الصباح !!!!!!
إذا صدقت قصة الدقيق الفاسد من تركيا فيحتمل ربطها بالتقاوي الفاسده لجهة المكان و السلعة(نفس الملامح و الشبه) و من المنطقي التكهن باحتمال كنه الفاعل… اقول قولي هذا و استغفر الله.
سوق الدقيق وتجارةالقمح والسكر والزيوت والمحروقات البترولية والغاز جميعها محتكرة تماما من الحركة الاسلامية وناس تابعين للمؤتمر الوطني منذ التمكين في الخمسة سنوات الأولى.. وبالتالي فإن اسامة داؤود وغيره هم الوجه الآخر للحكومة ولا بد للحكومة السرية للجبهة ان تجيب ناس من اخر صف الانقاذ ليستلموا مثل هذه الشركات الهامة
يتناسي الناس انه خلال ال 15 عاما الماضية ضمن الاخوان المسلمون بقاءهم في السلطة فتوزعوا الي (عصابات ) تخصصت كل عصابة في النهب (المصلح والمقنن) في مجال معين وبتخصص واحترافية شديدة . ليعلم الباقي من الذين يعتقدون ان هناك حكومة بديلة للدولة المختطفة ان عصابة الاتجار بالبشر نفسها هي العصابة التي ترسل الفتيات الي الخليج .كل عصابة علي راسها متنفذ حكومي .
البتكلم دة وكيل شركة سين ولا وكيل وزارة المالية؟
هسي الزول دا بتكلم بصفة مستثمر وبدعم قرار الحكومة اللي هو مفروض يكون بنزل عليه بالخسارة لانو ح يدفع اكتر ،،،
ليس ذلك فحسب انما يبرر لصدور القرار ويورد الاعذار والعلل لصدور القرار .
قال ايه لما يرفعوا الدعم بكون في وفرة ،، من وين تجئ الوفرة ؟؟ !!
وبعدين ما معني الوفرة لما تكون السلعة متوفرة والناس ما قادرة تشتريها ؟؟ !!
بعدين تكلم كلام كتيييير كان مفروض يقولوا وزير المالية ، ابتدا من رفع الدعم وانتهي في دعم المشاريع الزراعية المكهربة !!
هي وينها الكهرباء ؟؟
ربنا يلزمنا الصبر زي ما فقعت مرارتنا من الصباح !!!!!!