أخطاء التحصيل الإلكتروني تقود لاكتظاظ حراسات الشرطة بـ”المخالفين”

ده كلام صاح لو كل الجماعه بتاعين عكس الاتجاه بخشو الحراسه البلد كانت اتصلحت

لاتوجد امكانيات ولاتوجد دراسة جدوي ولاتوجد فتره تجريبية للتنفيذ شغل سبهللي بالدراجي كدا تنفيذ التحصيل الالكتروني يحتاج الي شبكات اتصال متطوره مع توفر مصادر الطاقة الكهربائية وهاتان لا تتوفران في الوقت الحالي في العاصمة ناهيك عن الاجزاء الطرفية او الولايات اما المخلفات المرورية لماذا لا يتم تسجيل المخالفات علي رقم المركبة اورقم الرخصة وتتدفع عند تجديد الملكية او رخصة القياده كما هو معمول في معظم دول العالم اسلوب غير حضاري اعطاء مخالفات والدفع الفوري فللناس ظروف قد لايحملون مبالغ المخلفات .
حاجة اخيره
1. رجعية وتخلف في جميع المعاملات الحكومية والخاصة وحتي الشركات وهو مايعني تخلف القائمين علي امرها من حكام وولاه ومحافظين ومدراء جار عليهم الزمن وتوقف الفكر والتطور عندهم .

بصراحة بعض المؤسسات الحكومية وبعض الافراد عاملين زوبعة فى فاضي الغرض منه اجهاض مساعي وزير المالية فيما يتعلق بالتحصيل الالكترونى لان هذة الجهات مستفيده من التحصيل العشوائي وغير الموثق بشكل جيد ولا تسمح برقابة فعالة على المال العام وينبغى على وزير المالية والجمهور الوقوف معا صفا واحدا ضد الانتهازيين الذين يجمعون الاموال العامة خارج انظمة وتعليمات وزارة المالية الاتحادية وعلينا ان نصبر على هذه التجربة الجديدة فهى مفيده جدا لمحاربة الفساد وتمكن الدولة التخطيط الجيد ورقابة وادراة الموازنة بشكل افضل. الله يعينك يا وزير المالية ولا رجعة ابدا لاورنيك 15 الورقى مهما كان وده اهم انجاز قمت به فى الفترة الجديدة .

مخالفين اولاد ام زقدة ايوة نومو فى الحراسات عشان الواحد قبل ما يعمل مخالفة يفكر فى الليلة السيسئة التى قضاها بالحراسة والتى سيقضيها مرة اخرى ان هو خالف

المخالفات مفروض تكون باورنيك و تسديدها يكون بواسطة البنوك لحساب وزارة المالية و لا تحجز سيارة او سائقها عند حدوث حادث الا اذا كان هنالك اصابات افراد او غياب التامين و كل ما يسمي الاورنيك الالكترونى ما هو الا للتباهى او عدم المعرفة بالحكومة الالكترونية ىعن أي رسوم ممكن تسدد عبر بطاقة الكترونية او مباشرة في البنك الذ بالتاكيد به حساب وزارة الماية ابحثوا عن المنتفع من هذه اللغفة

ويستعجلوا إطلاق سراحهم ليه ما دام هم جاؤا بناءاً على ارتكاب جريمة . جاء برجليه يقعد وينتظر القانون يطبق عليه لو دا ما عجبو يعمل حسابه تاني لا يجي مافي زول عزمو .

التسوية الفورية هذه بدعة فى السودان فقط و لا توجد فى اى دولة من دول العالم و لا يوجد شرطى فيها يقوم بالتحصيل فورا او آجلا. كل ما فى الامر على الشرطى تحرير مخالفة و توجيه المخالف بالذهاب الى البلدية او الوحدة الادارية لتسديد قيمة المخالفةو ان كانت الشرطة لا تريد ذلك فأمره بالتوجه الى مكاتب شرطة المرور لدفع قيمة المخالفة. أذا لم يسددفيبقى ذلك فى سجله الى حين اوان الترخيص . يبدو ان شرطة المرور لا تريد هذه الحقيقة و يريدون اعادة التسوية الفورية و لكن يجب ان يعلم الجميع انه لا يجوز حبس شخص ما لدفع مخالفة.

لا توجد بلد في الدنيا يعمل فيها الشرطة كقاضي يوقع العقوبات والغرامات الا في هذا البلد الامين فلا يمكن ان تكون الشرطة هي الخصم والحكم تتهمك بالوقوع في مخالفة ثم تصدر حكمها عليك في نفس اللحظة دون توفير اي حق للدفاع عن النفس ودون اثبات واضح للمخالفة
امتلاء الحراسات بالسائقين ماهو الا وسيلة ضغط على وزارة المالية للتخلي عن مشروع التحصيل الالكتروني وتوقف النسبة التي تتقاضها الشرطة من التحصيل الفوري او ما يعرف بالتسويات

حواز الكتروني
ايصال 15 الكتروني
تقديم للجامعات الكتروني
انا مع التطور والتقدم وتبسيط الاجراءات لكن السؤال هل نحن وصلنا لهذه المرحلة
الاجابة طبعا لا نحن مازلنا في العصور الحجرية لا كهرباء ولا ماء
مدوا ارجلكم على قدر لحافكم
اسماء مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاضة صولة الاسد

ي ود شندي اي مخالفة لديها ايصال يوضع علي المنشة حتي لو كان قائد السيارة غير موجود وترسل لك رسالة عبر الموبايل للتسديد ولا تتم لك معاملة ترخيص سيارة بيعها تجديد رخصتك تاشيرة خروج اي شئ ك سائف تتعامل معه الا بعد والتسديد وبعض الدول تضيف لك زيادة يومية للتاخير ام سجن السائق لديها مصاريف اكل وشرب والذهاب للحمام وكهرباء واحتمال واحد مريض او لديه اسره هو حارسها لكن تلك العملية مقصودة لاعادة التسوية والفورية م شغل عساكر انا مع التطبيق الفوري السارم وزيادة مراكز التحصيل ولو عبر البنوك و يحبذا لو كانت العقوبات ف اعمال النظافة وردم الفر وكنس الشوارع وهو ما يرعب السوداني جيبة واعمال النظافة

مشروع فساد ومأكله جديد…وفشل جديد قبل أن يبدأ….عجبي
التحصيل الإلكتروني مشروع جميل ومهم جدا…قلنا كتير أي مشروع يحتاج لإدارة وخبرة …
يُناقش ويُنفذ علي الورق بمشاركة كل من يهمه الأمر…
التحصيل الإلكتروني نتاج لبنية تحتية سليمة ووطن معافى ومؤسسات متكاملة من تعليم وتربية رُقي وإنضباط وو…
ألشعوب ألاخرى أكتشفته وصنعت أدواته ونفذته…..ودكاترتنا وبروفسوراتنا لم يستطيعوا نقله وشفه….عجبي

بالمناسبة التحصيل الالكتروني ده العساكر حيلعبو عليه وزمان كان عندهم نسبة في التحصيل الورقي والآن كل القروش حامشي المالية والعساكر طبعا الموضوع ده ماعاجبهم لأنهم اتعودو علي عيشة معينة من التحصيل ده ومستحيل يتنازلو من فطور السمك واللحمة كل يوم للأولاد وحيكتر الفساد اكثر من الاول وحتسمعو خارج نفسك كتير يعني العسكري يمسكك بالجمبة كده ويقول ليك يابو الشباب بدل تدفع 30 غرامة وانتظار وسجن وبهدلة ادينا 15 وخارج نفسك لامن شاف لأمن دري ووزارة المالية تطلع كيت

ده كلام صاح لو كل الجماعه بتاعين عكس الاتجاه بخشو الحراسه البلد كانت اتصلحت

لاتوجد امكانيات ولاتوجد دراسة جدوي ولاتوجد فتره تجريبية للتنفيذ شغل سبهللي بالدراجي كدا تنفيذ التحصيل الالكتروني يحتاج الي شبكات اتصال متطوره مع توفر مصادر الطاقة الكهربائية وهاتان لا تتوفران في الوقت الحالي في العاصمة ناهيك عن الاجزاء الطرفية او الولايات اما المخلفات المرورية لماذا لا يتم تسجيل المخالفات علي رقم المركبة اورقم الرخصة وتتدفع عند تجديد الملكية او رخصة القياده كما هو معمول في معظم دول العالم اسلوب غير حضاري اعطاء مخالفات والدفع الفوري فللناس ظروف قد لايحملون مبالغ المخلفات .
حاجة اخيره
1. رجعية وتخلف في جميع المعاملات الحكومية والخاصة وحتي الشركات وهو مايعني تخلف القائمين علي امرها من حكام وولاه ومحافظين ومدراء جار عليهم الزمن وتوقف الفكر والتطور عندهم .

بصراحة بعض المؤسسات الحكومية وبعض الافراد عاملين زوبعة فى فاضي الغرض منه اجهاض مساعي وزير المالية فيما يتعلق بالتحصيل الالكترونى لان هذة الجهات مستفيده من التحصيل العشوائي وغير الموثق بشكل جيد ولا تسمح برقابة فعالة على المال العام وينبغى على وزير المالية والجمهور الوقوف معا صفا واحدا ضد الانتهازيين الذين يجمعون الاموال العامة خارج انظمة وتعليمات وزارة المالية الاتحادية وعلينا ان نصبر على هذه التجربة الجديدة فهى مفيده جدا لمحاربة الفساد وتمكن الدولة التخطيط الجيد ورقابة وادراة الموازنة بشكل افضل. الله يعينك يا وزير المالية ولا رجعة ابدا لاورنيك 15 الورقى مهما كان وده اهم انجاز قمت به فى الفترة الجديدة .

مخالفين اولاد ام زقدة ايوة نومو فى الحراسات عشان الواحد قبل ما يعمل مخالفة يفكر فى الليلة السيسئة التى قضاها بالحراسة والتى سيقضيها مرة اخرى ان هو خالف

المخالفات مفروض تكون باورنيك و تسديدها يكون بواسطة البنوك لحساب وزارة المالية و لا تحجز سيارة او سائقها عند حدوث حادث الا اذا كان هنالك اصابات افراد او غياب التامين و كل ما يسمي الاورنيك الالكترونى ما هو الا للتباهى او عدم المعرفة بالحكومة الالكترونية ىعن أي رسوم ممكن تسدد عبر بطاقة الكترونية او مباشرة في البنك الذ بالتاكيد به حساب وزارة الماية ابحثوا عن المنتفع من هذه اللغفة

ويستعجلوا إطلاق سراحهم ليه ما دام هم جاؤا بناءاً على ارتكاب جريمة . جاء برجليه يقعد وينتظر القانون يطبق عليه لو دا ما عجبو يعمل حسابه تاني لا يجي مافي زول عزمو .

التسوية الفورية هذه بدعة فى السودان فقط و لا توجد فى اى دولة من دول العالم و لا يوجد شرطى فيها يقوم بالتحصيل فورا او آجلا. كل ما فى الامر على الشرطى تحرير مخالفة و توجيه المخالف بالذهاب الى البلدية او الوحدة الادارية لتسديد قيمة المخالفةو ان كانت الشرطة لا تريد ذلك فأمره بالتوجه الى مكاتب شرطة المرور لدفع قيمة المخالفة. أذا لم يسددفيبقى ذلك فى سجله الى حين اوان الترخيص . يبدو ان شرطة المرور لا تريد هذه الحقيقة و يريدون اعادة التسوية الفورية و لكن يجب ان يعلم الجميع انه لا يجوز حبس شخص ما لدفع مخالفة.

لا توجد بلد في الدنيا يعمل فيها الشرطة كقاضي يوقع العقوبات والغرامات الا في هذا البلد الامين فلا يمكن ان تكون الشرطة هي الخصم والحكم تتهمك بالوقوع في مخالفة ثم تصدر حكمها عليك في نفس اللحظة دون توفير اي حق للدفاع عن النفس ودون اثبات واضح للمخالفة
امتلاء الحراسات بالسائقين ماهو الا وسيلة ضغط على وزارة المالية للتخلي عن مشروع التحصيل الالكتروني وتوقف النسبة التي تتقاضها الشرطة من التحصيل الفوري او ما يعرف بالتسويات

حواز الكتروني
ايصال 15 الكتروني
تقديم للجامعات الكتروني
انا مع التطور والتقدم وتبسيط الاجراءات لكن السؤال هل نحن وصلنا لهذه المرحلة
الاجابة طبعا لا نحن مازلنا في العصور الحجرية لا كهرباء ولا ماء
مدوا ارجلكم على قدر لحافكم
اسماء مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاضة صولة الاسد

ي ود شندي اي مخالفة لديها ايصال يوضع علي المنشة حتي لو كان قائد السيارة غير موجود وترسل لك رسالة عبر الموبايل للتسديد ولا تتم لك معاملة ترخيص سيارة بيعها تجديد رخصتك تاشيرة خروج اي شئ ك سائف تتعامل معه الا بعد والتسديد وبعض الدول تضيف لك زيادة يومية للتاخير ام سجن السائق لديها مصاريف اكل وشرب والذهاب للحمام وكهرباء واحتمال واحد مريض او لديه اسره هو حارسها لكن تلك العملية مقصودة لاعادة التسوية والفورية م شغل عساكر انا مع التطبيق الفوري السارم وزيادة مراكز التحصيل ولو عبر البنوك و يحبذا لو كانت العقوبات ف اعمال النظافة وردم الفر وكنس الشوارع وهو ما يرعب السوداني جيبة واعمال النظافة

مشروع فساد ومأكله جديد…وفشل جديد قبل أن يبدأ….عجبي
التحصيل الإلكتروني مشروع جميل ومهم جدا…قلنا كتير أي مشروع يحتاج لإدارة وخبرة …
يُناقش ويُنفذ علي الورق بمشاركة كل من يهمه الأمر…
التحصيل الإلكتروني نتاج لبنية تحتية سليمة ووطن معافى ومؤسسات متكاملة من تعليم وتربية رُقي وإنضباط وو…
ألشعوب ألاخرى أكتشفته وصنعت أدواته ونفذته…..ودكاترتنا وبروفسوراتنا لم يستطيعوا نقله وشفه….عجبي

بالمناسبة التحصيل الالكتروني ده العساكر حيلعبو عليه وزمان كان عندهم نسبة في التحصيل الورقي والآن كل القروش حامشي المالية والعساكر طبعا الموضوع ده ماعاجبهم لأنهم اتعودو علي عيشة معينة من التحصيل ده ومستحيل يتنازلو من فطور السمك واللحمة كل يوم للأولاد وحيكتر الفساد اكثر من الاول وحتسمعو خارج نفسك كتير يعني العسكري يمسكك بالجمبة كده ويقول ليك يابو الشباب بدل تدفع 30 غرامة وانتظار وسجن وبهدلة ادينا 15 وخارج نفسك لامن شاف لأمن دري ووزارة المالية تطلع كيت

أول وزير ينجح منذ عام ” 1989 ” سير سير يا وزير فقد كشفت وفضحت الحرامية وهم للأسف حماة القانون . اقصد الشرطة . نعم الشرطة هم آفة هذا البلد . هم اعداؤك الآن . سوف يتعمدون ويبذلون كل ما يستطيعون لمحاربة التحصيل الألكترونى بكل الوسائل ولكن اصمد فالشعب لأول مرة يؤيد وزير فى هذا النظام الفاسد. استورد ملايين الأجهزة فالعائد سوف يكون اكثر وسوف تغطى الأيرادات ثمنها واكثر فى ظرف شهر واحد . وفقك الله وهذه كلمة حق نقولها فى حقك بالرغم من اننا ضد النظام .