عوض إبراهيم عوض : اقول للذين هاجموني كل إناء بما فيه ينضح.. وكل ذي نعمة محسود..!! لن أضيع وقتي معهم.. ولن أنزل إلى مستواهم.

البروفيسور عوض إبراهيم عوض يرد بعنف على منتقديه بالانترنت والصحف :
اقول للذين هاجموني: كل إناء بما فيه ينضح.. وكل ذي نعمة محسود..!!
السيناتور جون ديفيز ليس مغموراً ومن يريد مقابلته فليذهب إلى كوالامبور
الذين اتهموني لم يقدموا دليلا على كذبي ولن أضيع وقتي معهم.. بالله عليك هل يستحق قولهم النزول إلى مستواهم
اتهامات بالجهل والسذاجة وأحيانا الكذب المحض وجهها كثيرون إلى البروفيسور عوض إبراهيم عوض لم يرد على أحدهم ما دفع البعض إلى التصديق والتسليم بصحة هذه الاتهامات إلا أن الرجل وفي حواره مع “التيار” كشف عن سر صمته بمقولة إنه لا يريد النزول إلى مستوى من يكتب اليوم سذاجة وجهلا وقال إنه ينفجر ضاحكاً على بعض الاتهامات الساذجة التي توجه له من البعض فالرجل شديد الاعتزاز بنفسه ويتمتع بشخصية قوية وصلبة اكتشفتها خلال جلوسي معه لأكثر من ثلاث ساعات انقب فيها عن ادق تفاصيل في حياته.. قال لي من الأحاديث الكثيرة التي طلب مني عدم نشرها والاحتفاظ بها كمعلومة فقط التزمت بذلك ما استطعت ونشرت ما لم ينبهني به أن ليس للنشر.. الرجل خرج من المألوف عنه وفتح النيران في كل الاتجاهات على منتقديه وموجه الاتهامات إلى شخصه ومكذبي رواياته:
اجراه: نوح السراج
? بروفيسور عوض يتهمك البعض أنك قلت إن هناك سيناتورا أمريكيا اسمه جون ديفيز أخبرك أن اللوتري مقصود به السودانيين وكتبت بعض الصحف أنه لا يوجد سيناتورا بهذا الاسم أصلا, بماذا ترد؟
– هؤلاء الذين كتبوا بأنه لا يوجد سيناتور بهذا الاسم معلوماتهم خاطئة ولا دليل لهم على ذلك, جون ديفيز هو ليس إنسانا مغمورا بل هو موجود ملء السمع والبصر ومن يريد أن يقابله فليذهب إلى كوالامبور في ماليزيا بالقرب من الجامعة الإسلامية العالمية في أكبر معهد لتدريس اللغات في العالم وهو معهد Language house (بيت اللغات) ? وقد عملت معه لمدة سبع سنوات وكنت ادرس له اللغات وقد برني بهذه المعلومة تقديرا لي بعد أن عرف خلفيتي الإعلامية بالسودان ? أولئك الذين وضعوا هذه المعلومة على الانترنت بتروها في سياقها وجاءوا بجزئية منها فقط وهي مازالت موجودة على الانترنت، هؤلاء الذين أعنيهم أو الذين اتهموني لم يقدموا دليلا على التكذيب.
– ما قيمة هذه المعلومة من الأساس ولماذا أثرتها؟
– أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي, والجديد في الأمر أنني عندما ذهبت إلى الكونغرس الأمريكي هذا العام والتقيت بالناطق الرسمي له أكد لي هذه المعلومة ونفى لي كراهيتهم للسودانيين، عندما وجهت له هذا الاتهام, وقال: إنهم يحترمون السودانيين وإن أمريكا تريد أن تطعم المجتمع الأمريكي بالشعوب التي تحافظ على كيان الأسرة، ونوَّه إلى أن معظم الأسر الأمريكية تعيش بنظام العائل الواحد، وتفتقر إلى بيئة الأسرة الموحدة (لا يوجد أب أو جد أو جدة … الخ) وقد أثبتت الدراسات السايكولوجية أن الجزء المتعلق بالدماغ في هذا الجانب من الإنسان معرض للضمور وذلك لطريقة العيش خلاف فطرة الخلق والطبيعة البشرية التي جبل عليها الإنسان, ولمعالجة هذه المشكلة لجأوا إلى تطعيم المجتمع ببعض الشعوب المحافظة التي تحافظ على نظام الكيان الأسري, وقد وجدوا بغيتهم هذه تتوافر في المجتمع السوداني بشكل كبير دون غيره من المجتمعات الأخرى غير أن هذا ليس قاصرا على السودانيين فحسب بل منفتح على كافة الشعوب المحافظة الأخرى.
? قيل في نفس هذا الاتهام أو النقد أن هذا السيناتور سيعطيك اللوتري إذا تقدمت له, في حين أن اللوتري له لجان خاصة ولا يحق إلا لرئيس أمريكا أن يعطيه لفرد؟
– الذين قالوا هذا الكلام مع سبق الإصرار لم يفهموا ما قلته أو أنهم أرادوا أن يأولوه بالشكل الذي يخدم قضيتهم هم ? ما قلته إن اللوتري عمل للسودانيين وبنفس العبارة قال لي السيناتور جون ديفيز إذا أردت أن تأخذ اللوتري فتقدم بذلك فستأخذه سريعا جدا, الغرض من هذه النقطة هو التأكيد على أن السودانيين مميزون عندهم جدا وليس لوعد منه بمنحي اللوتري, هو يعلم وأنا اعلم الأسس التي يعتمد عليها الأمريكيون في اختيار أصحاب اللوتري وذلك من لجان وقنوات وما إلى ذلك يمر بها هذا الإجراء، ولذلك فإن من قال هذه العبارة قطعا عنده غرض في نفسه أنا لا أعرفه, لذلك اقول: يغني المغني وكل يبكي على ليلاه، لذلك إذا أرادوا أن يفهموا الفهم الصحيح فلهم ذلك وهو اقرب من أن تقول لإنسان (جيتك مية مرة) وهو لا يقصد هذا بالضبط وإنما يريد أن يقول جئت إليك كثيرا وهذا من بلاغة الكلام فمن أراد أن يأول فهذا شأنه ليس إلا.
? هناك اتهام آخر موجها لك بأن عوض إبراهيم عوض يجهل تاريخ السودان، لأنه قال إن رابحة الكنانية قابلت المهدي وكانت تحمل منشورا في ضفائرها, ما هو ردك؟
– (ضحك مستخفا) أنا والله اندهش أحيانا لتعبير بعض الناس, هذه حقيقة تاريخية لا مراء فيها فرابحة جاءت إلى المهدي ? والصحفي الذي انتقد هذه النقطة بإحدى الصحف أنكر هذه المعلومة وقال متندرا (إلا يكون عندها باروكة ذي باروكة اللبنانيات) هذه حقيقة حدثت والتاريخ لا يؤخذ بالتندر والقفشات والسخرية والاستخفاف وهي حقيقة حملت في رأسها الرسالة باعتبار أن شعر المرأة لا يكشف في عرف المجتمع السوداني وهذا هو الأدب الذي يتعامل معه الناس في مجتمعنا حتى وقت قريب ? هذا السؤال وجهته لأستاذ التاريخ في المرحلة الوسطى الذي رد بأن المرأة التي تربط رأسها يحترمها الناس ولا يجرؤون على رفع غطاء رأسها, فببساطة وضعت المرأة المنشور على رأسها حتى وصلت إلى المهدي وأخرجته وسلّمته إلى المهدي وقيمة هذه الحقيقة التاريخية أنها حملت نوعا من الرأي ساعد بعد ذلك في هدم الآبار حيث لم تجد حملة هكس باشا ماءً تشربه فأصابهم العطش والوهن فأصبحوا لقمة سائغة لجيش المهدي، فقاد ذلك في النهاية إلى مقتل هكس باشا وعلاء الدين القائد المصري الذي كان يقود الجيش مع هكس وانهزم باقي الجيش في فترة وجيزة ومن أراد أن يعرف هذه الحقيقة فاليقرأ كتاب شيكان للشهيد عصمت زلفو فيه تفاصيل وافية وهذا هو السبب الذي دفع المهدي للزحف على الخرطوم وإسقاطها لتبدأ دولة المهدية في عام 1885 .
? لماذا كل هذه الاتهامات من بعض الناس لعوض إبراهيم عوض, في رأيك هل لهم قصد معين؟
– إذا كان هناك من يقصد عوض إبراهيم عوض فأنا أسعد الناس بذلك, فهناك من قصد النبي الكريم نفسه صلى الله عليه وسلم، بل ومن ذهب أبعد ليقدح في المولى عز وجل فماذا يساوي عوض إبراهيم عوض من الذين ذكرتهم, تقول الحكمة كل ذي نعمة محسود, والبعض يقول إن عوض تكبر لأنه يقول إنه قابل فلان وفلان ? مهنتي منذ أن كنت يافعا هي أن أعطي الناس المعلومات وحياتي أتاحت لي فرصة الالتقاء بالعديد من صناع الحياة في العالم من ملوك ورؤساء وأمراء وعلماء وأدباء وشعراء, وأنا عندما اكتب عن هذه الأشياء يتهمني البعض بالتعالي, هذا ليس تعاليا غير أنني التقي في كثير من الأحيان وحسب الظروف التي تقتضيها الحاجة ببائعة الشاي وساقي الماء لكن هي النظرة الضيقة للإنسان التي لا تخلو من نزع الحسد فإن حققت أي نجاح في العمل فلابد أن تحسد, الحسد وارد والشائعات الكثيرة لا تبنى إلا عبر نظرة ضيقة, فعلى الجميع أن يتوخى الصدق والدقة فيما يكتب وشيخنا عبد الله الطيب ذكر أن كثيرا من القبائل التي جاءت إلى السودان اشتهرت بالحسد وربما يكون هؤلاء هم أحفادهم ? أنا كتاب مفتوح لكل الناس وهاتفي متاح للجميع لم يحدث أن أغلقته في يوم من الأيام, فمن أراد أن يتأكد من أي معلومة فليتصل بي، أو أن يلتقي بي في مكان عملي في جامعة أفريقيا العالمية، أو في أي مكان آخر وبابي مفتوح والاتصال بي سهلا وذلك للذي يريد أن يتأكد من المعلومة الصحيحة، فذلك أفضل له من أن ينسج من خياله الشائعات, هذا كلام فارغ لا قيمة له ولا يعود إلا على صاحبه.
? لماذا لا ترد على الاتهامات؟
– والله بيني وبينك أنا لا اريد أن انتقص من قدر الذين يقدحون, لكنني اعتدت أن أرد على الكلام القيم والموضوعي, أما المهاترات والكلام الفارغ الذي لا معنى له ولا قيمة له عندي فليس لدىَّ وقت أضيعه للرد عليه, وفي الآخر (كل إناء بما فيه ينضح) فمن أراد أن يسيء فليسيء فأنا من ناحيتي قدمت خيرا كثيرا للناس واعتدت أن أخاطبهم بالعبارات الجميلة منذ أن بدأت اعمل قبل 40 سنة, فقد علمونا الكبار كيف نخاطب الناس بالعبارات الجميلة مثل أحبائي وأصدقائي وأعزائي, الذين يكتبون الآن كلاما جاهلا وساذجا وسخيفا لن اضيع وقتي معهم, بالله عليك هل هذه لغة انزل إلى مستواها؟ أنا والله لا استطيع ذلك, ولذلك لن ارد على أي كلام أو نقد لا قيمة له عندي .
? الكثيرون يتساءلون لماذا لم يتم الاستعانة بك وزيرا للإعلام أو الثقافة وأنت مؤهل لذلك؟
– أولا اشكرهم جميعا على هذا الإطراء وعلى هذه الثقة وقد سئلت هذا السؤال من الكثيرين وإجابتي على ذلك كانت شيئا واحدا وهو أن الوزارات عمل سياسي يتقدم إليه الحزبيون وأنا غير متحزب ولم يسبق لي الانتماء لحزب سياسي إلى قبل فترة بعيدة ولمدة قصيرة قبل أن اختلف معه فكريا وأغادره, ومن الأشياء التي اذكرها أن أحد الشيوخ الكبار سأل أحد رجالات الدولة لماذا تتغاضون عن عوض إبراهيم عوض في الاختيار الوزاري وهو رجل مؤهل لتولي منصب وزير الإعلام أو الثقافة؟ وكانت الإجابة لولا أن عوض ينتمي إلى حزب يختلف معنا فكريا لاخترناه لشغل أحد هذه المناصب, وهذا الكلام في تقديري غير صحيح لأنني لا انتمي لأي حزب من الأحزاب حاليا ? على كل حال فقد عملت والحمد لله في مجالات تضاهي بل وتتفوق على عمل الوزارات,. فإن تكون بروفيسورا أو معلما أو عميد كلية تخرج الأجيال تلو الأجيال أو مقدم برامج أو مؤلفا أو كاتبا أو شاعرا فهذا أعظم وأضخم وأقيم من عمل الوزراء, هذه أعمال ذات قيمة كبيرة جدا إذا أتقنها الإنسان فهي اخلد من عمل الوزارات, فوظيفة الوزير في العالم الثالث مثل ضل الضحى تزول بعد فترة وجيزة لتقلد الوزير منصبه وسرعان ما يتلاشى بريق الوظيفة بزوالها, لقد ظللت أعمل منذ 40 عاما في العديد من الوظائف ويعرفني جميع الناس, ولو تقلد عوض منصب وزير في خلال تلك الفترة لنسيه الناس, الآن كم من الناس استوزروا خلال تلك الفترة ولا يعرفهم أحد اليوم, وعموما أن اشكر كل الذين تمنوا أن أكون كذلك.
? هل معنى ذلك إذا عرضت عليك الوزارة فلن تقبل؟
– حدث ذلك وعُرض علىَّ منصب وزير ولائي، إلا أنني اعتذرت لأسباب كثيرة تتعلق بعملي في الخرطوم وما اقوم به الآن من أعمال كثيرة, فاضطررت إلى الاعتذار للرجل الذي بعث إلىَّ لعرض هذا المنصب.
? التيار
الكضب بقى نعمة؟ دة زمن الانقاذ الاغبر
بروفيسورات آخر الزمان . البتابع الجداد بيوديهو الكوشة. مسكين و اللة . أصحى يا عوض… عووووووووك .
لا و الله حريف… أقرأ الاقتباس ده:
( أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي )
يعني عوض الجاك مصر إنو جون ديفز ده موجود…وين؟ في ماليزيا….
و الداير يتأكد يمشي يسألو….لكنه سينكر كلام عوض تماماً…. يا سلام!
أنا في الجاكة الأولى قلت يمكن…في جاك أكبر من عوض الجاك…
قاليهو إنو سيناتور…فصدقه عوض…ثم حكاية اللوتري…فصدقه…مش سيناتور؟
سؤال برئ: سيناتور أميركي….البوديهو يشتغل في ماليزيا شنو؟
غايتو عوض الجاك…جا يتفولح جاب ضقلا يتلولح
جاااااااك
هناك اتهام آخر موجها لك بأن عوض إبراهيم عوض يجهل تاريخ السودان، لأنه قال إن رابحة الكنانية قابلت المهدي وكانت تحمل منشورا في ضفائرها, ما هو ردك؟
تاريخ السودان يحفل بالروايات الشفاهيةو القيل و القال. و هناك كثير من الروايات الخاطئة تتعلق بهذا التاريخ.
لن يعيب هذا الدكتور إن كان يجهل تاريخ السودان.الذين تخصصوا في التاريخ يجهلونتاريخ هذا البلد, دعك من شخص درس القانون و الإعلام.
((أحد الشيوخ الكبار سأل أحد رجالات الدولة لماذا تتغاضون عن عوض إبراهيم عوض في الاختيار الوزاري وهو رجل مؤهل لتولي منصب وزير الإعلام أو الثقافة؟ )) .
هاهاهاهاها ..
و من هو ذلك ال “أحد الشيوخ الكبار” الذى سأل ؟؟
و من هو ذلك ال “أحد رجالات الدولة” الذى تم سوآله ؟؟
إنك تتحدث بالشفرات يا د. عوض !!
طيب , ماهى الوزارة التى تُفّضِل ان تكون بها وزيراً ؟ هل هى وزارة الإعلام أم وزارة الثقافة ؟؟
أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي.
يا دكتور عوض ؟!
مع تقديرنا لشخصكم و مثابرتكم,إلا أن ما أوردته غير صحيح.نعم أن الهدف من برنامج اللوتري هو تنويع المجتمع الأمريكي بإعتبار أن الوحدة في التنوع Unity in diversity كما يقول علماء الأنثروبولوجي.و المجتمع الأمريكي أساساً قام علي التنوع و هذا هو سر تفوق المجتمع الأمريكي علي غيره من المجتمعات. المهاجرون الأوائل الذين هاجروا من أوربا بسبب الإضطهاد الديني و السياسي كانوا من الأسر المتميزة في إنجلترا و غيرها.و بالتالي نقلوا معهم تجاربهم و خيراتهم إلي الدنيا الجديدة.بل أنشأوا مجتمعاتهم المحلية و سموها بأسماء مناطقهم التي هاجروا منها,مثل نيويورك و نيوهامبشير و نيومكسيكو و نيوإنجلاند.أذكر أننا درسنا هذا الموضوع ضمن مادة التطور الإقتصادي لبعض المجتمعات في السنة الأولي بتجارة عين شمس(79-1980م).
أما عن قولكم أن الأمريكان طبقوا نظام اللوتري لتطعيم المجتمع الأمريكي و علاج المشكلات النفسية التي تنتج عن إسلوب الحياة و الوحدة في هذا المجتمع الأمريكي. مع تسليمنا لهذا القول,أي العيش في وحدة, و قد نهي ديننا الإسلامي الحنيف عن أن يعيش الإنسان لوحده و لا يحادث أحداً, إلا أن هذا الزعم في حاجة إلي تأكيد.
خالص ودي.
وما سألتوا عن كلامو في لجنة منح الماجستير للبشكير مالك؟ وعن شهادات الدكتوراة العديدة التي يحملها وفي ماذا وماهي المعضلات التي توصل إلى حلول لها أو المعلومات التي كشفت عنها بل ما فائدتها حتى وصلت به لدرجة البروفسير ومن وكيف أعطيت له هذه الألقاب وهل تعلم تعليما منظما ومتدرجا حتى أوصله لحالته الراهنة وما علاقة ذلك بالحكام والسياسيين الذين تقاطعت سيرته الذاتية بعهودهم وكيف أصبح مذيعا بشهادة الثانوي في عهد الرئيس نميري وأين درس المرحلة الجامعية التي أهلته لدراسات عليا من دبلومات وماجستير ودكتوراة الخ؟
و هى قيمة شنو فى المجتمع السودانى و نعمتك بتهم منو عشان تحسد عليها هل رايت صاحب نعمة تقسم نعمته مع الاخرين يبقى ما فى شئ تحسد عليهو
تصدق بالله لو السيناتور الأمريكي دا قال الكلام دا في اي فضائية سودانية أو قاله مباشرة في حشد من الناس في الساحة الخضراء مثلاً التي انشئت بغرض تعبئة المساكين والمجانين والبسطاء من الشعب لن نصدق هذا وغير منطقي؟
لا تصدق هذا يا عوض ابراهيم عوض.
لا تبقوا ناس بسطاء رغم اكاديمية بعضنا إلا أننا في فن الحياة والخبث والاستكناح زيرو كبير جداً.. شعب صوفي بنصدق اي حاجة وبنثق في اي حاجة عشان كدا بقينا ما عارفين اي حاجة.
طيب لو الامريكان ديل معجيين بينا كدا… طيب ليه ما يحاول يحسن نسلهم مننا مثلاً بالتزاوج عشان اطلع ليهم جيل من الحاجات اللي عايزنها دي.. وبعدين رغم الهجرة القديمة لامريكا ولهجرة بعض السودانيين لا توجد سوداني منغمس في المجتمعات الغربية فالسودانيون في المهجر دائما ملتفون حول نفسهم يمكن تكون سمة كويسة لكن أن بحسبها لعدم مقدرتهم في مجارة الشعوب التي يذهبون لها والانغماس فيها،، يمكن تكون العادات والتقاليد والحنية للبلد والاهل والعشيرة دي السبب.
الان رئيسة الارجنتيين يقال انها من اصول لبنانية أو فلسطينة والرئيس الارجنيتي السابق برضو من اصول عربية وفي بريطانيا وفرنسا يوجد وزراء من المغرب والجزائر وفي رجال اعمال عرب كثيرين مساهمين في الحياة الاجتماعية والسياسية في الغرب وأوروبا عموماً
السودان مافيه إلا بتاع الجائزة بتاعت (انظف حاكم افريقي) ودي فرفرة مذبوح.. وبيعمل كدا لاعماله التجارية.
والله حكايه يا عمك انت حتة مذيع لا اكثر .مستجد نعمه وفرحان بى البورف فى زمن كل من هب ودب يحمل شهادات بيش.بعدين رابحه شايله رساله من والى من ممكن توصل الرساله شفهيا .يلا ما وريتنا لماذا خلقت الوترى للسودانين دون سواهم.اما مساله وزير فى الانقاذ شبهك تمام.بل من اكثرالناس (كذاب .منافق.منفوخ وفاضى.استعراضى) تآهيلا.تكون محسود فى البدله.اخيرآ اهديك مقطع شعرى…. انقلع الموتد *** وإتودتالمقلوع جاعت بيوت الشبع *** وشبعت بيوت الجوع
وكنت ادرس له اللغات وقد برني بهذه المعلومة تقديرا لي بعد أن عرف خلفيتي الإعلامية بالسودان
وهل انت الوحيد اعلامي يوجد اعلاميون اكبر منك سنا وتاهيلا وشهرة انت تشعر ب متلازمة النقصان الشخصي وتتكلم عن صفاتك والانا و التكلف الزائد والدليل الحوار المنشور مذيعات تلفزيونات السودان افضل منك بكثير ف اكثر مما يفيظني تكبير الزات السودانية يجب معرفة حجمنا الحقيقي اولا واخيرا ولماذا ينكر السناتور اليانكي افوالة وما اهميتها لنا غير تجعلنا اضحوكة ف نظر الشعوب ولو كان يوجد سناتور وكان قوله حقيقة لكان جل سكان امريكا سودانين ولحكم امريكا سودانيون حتي الان خليك من تكبير الزات والعجرفة والغرور وكن ف حجمك الحقيقي
الظاهر الصحفى العمل اللقاء الصحفى دة زول طيوب مؤدب , أسئلته كلها أسئلة روتينية ساهلة تعبانة مافيها أى شيئ جاذب للقارئ , عشان كدة طلع اللقاء الصحفى ونسة ساى لا تقدم لا تأخر ..
أين هى الاسئلة الجريئة القوية التى تربك المسئول و تعطى إجابة شافية كافية ؟؟
الجواب: لا توجد .
هههه برضو كذاب و أرزقي و نصاب و ما بتخجل كمان و الناس ما قالوا إذا لم تستحي فاصنع ما شئت ما قالوها من فراغ يا همبول
قلت جون ولد ديفيز قاعد في كوالالمبور جنب الفرن؟؟ هههه و الله إنت مسخرة
محاولة يائسة
هذا الدعي مثال حي لنخبة زمن الغيبوبة وآل ( rural elites )
كل يوم جديد ياالعوض ومنه العوض تثبت لنا أنك أتفه وأحقر مما كنا نتصور وتثبت لنا كذلك أنه من الممكن أن يدخل الجمل فى سم الخياط قبل أن يرتقى الكوز ليكون بشرا سويا.
يعني عشان الاستاذ في المرحلة الوسطي قال ليك الكلام ده صدقتو طوالي اول باول حيرتني عديل كده يعني كن في واحد امريكي قال ليك امريكا تم تاسيسها عشان يجو السودانيين ويستوطنوها وقال ليك عملناها عشان السودانيين مخصوص بتصدقوا برضو طيب ياخي ورينا الاساس العلمي للكلام ده لو سمحت…في الانتظار الي ان يتجمد الجحيم يااستاذ عوض ابراهيم عوض
إنت واحد مكابر… الرسول الكريم قال ميمان لا يتعلمان مستحى ومتكبر..أى واحد منهم إنت يا العوض؟؟؟
يالك من كاذب أشر يا عوض.
الظاهر ضربك ألزهايمر المبكر, فكيف تنكر إنك كنت حزبي و عضو في الإتحاد الإشتراكي بتاع نميري يا منافق . و كنت المذيع الوحيد الذي قبل ان يذيع خبر إعدام الأستاذ محمود محمد طه عبر التلفاز , و مازلت أتذكر كمية الشماتة القذرة التي صاحبتك و أنت تقرأ الخبر و تعلو وجهك إبتسامة خبيثة يا معفن.
الكيزان عندهم راي فيك يا كلب , فعمرك ما حتركب معاهم فإنت زول مجهول الهوية مش كان بقيت بروفيسور كان بقيت الجن اللحمر ظاتو.
بروفيسور ماي آس.
يجب ان نحترم بعضنا ونبتعد عن الحسد والغيرة والمهاترات التي لا تجدي
كل انسان لديه راي يجب ان نحترم الراي الاخر.
الاستاذ عوض مذيع مقتدر له حنجرة ذهبية تتلمذ على يد الرعيل الاول.
كل من يقدم معلومة او فكرة، حتى ولو كانت ليست على هوانا ، على الاقل يجب احترامها وان كان هناك لابد من النقد يجب ان يكون نقد بناء دون تجريح ودون شخصنة الامور.
مع مودتي
يا بروف بالغت في موضوع رابحة الكنانية ، هي ذهبت للامام المهدي في قدير فما الرابط بين قدير و معركة شيكان؟
غايتو الدليب ما شجر بس …يا ما دمت بروف استوثق من معلومتك مش تردها لمن درسك في مرحلة الاوسطى….
بصراحة لقاء لا يساوي ثمن الحبر الذي كتب به
معليش يا دكتور ولا يهمك
الشجرة الما فيها ثمرة ما بتتجدع كما يقول المثل الدارجي
كثيرون لا هم لهم الا الاساءة للاخرين
ومجتمعنا ملئ بهم
وفقك الله وحماك فانت من وجوه الوطن المشرفه
This is a lair who thinks he knows something, I live in united states an I can tell you about 100 neighbors, all have fathers and mothers and grandfathers and grand fathers, this is stupid liar professor, you can just google that senator name to find out that Awad Ibrahim is a liar, he thinks he is educated but he is stupid lair.
ياخي هو اسمه اللوتري معناه ما فيش خيار و فقوس و الحاسوب هو الذي يحدد الفائز و بعدين ياخي اليناتور ده اما جاهل ببلاده اما بيضحط عليك عندما قالك بنكر كلامي اذا ازعته علي الملاء — ياخي السبب الاساسي من اللوتري ليس تفكك الاسرة الامريكية و انما تدني الخصوبة في المجتمع الامركي هو الذي ادي لفكرة اللوتري و بعدين ياخي نصيب السودان من اللوتري اقل من 2500 في السنة في حين ان اثيوبيا و روسيا و غانا و نيجريا نيسبهما 4500 سنويا فيكيف يكون اللوتري عملوهو للسودانيين
عوض ابراهيم عوض – بروفيسور النفاق – هل تفتكر الناس نسيت يوم قلت فى جلسة مناقشة رسالة ماجستير الأرعن عمر البشير – و قلت بالحرف ( حقو نحول الرسالة دى من ماجستير الى دكتوراة ) – لدرجة أن البشكير نفسه قال ليك _ (ده كسير تلج منك يا عوض ) – أنت فى الحقيقة منافق أشد سوءا و رداءة من فسدة الكيزان – لعنكم الله أجمعين .
ماذا قدمت فى ال 40 سنة التى ذكرتها ولكن نحن نذكر حمدى بولاد وحمدى بدرالدين ومحمد خوجلى صالحين و الفاتح الصباغ وضو البيت الذين ما زالوا وسوف يظلوا فى ذاكرة الشعب السودانى بترفعهم وابداعهم منهم الان مرضى وتمر بهم ظروف صعبة لا من يبحث عنهم ولا عن ظروفهم كل الاعلام الان اعلام مصالح وتكبير للذات الفانية وتلميع مدفوع الاجر فى ظل تعتيم اعلامى ممنهج يدار بواسطة عديمى الضمير وعديمى الاخلاق والقيم والاهداف .
بعد الاطلاع علي هذاالكلام . تأكد لي مرة اخري ان المحن السودانية لا تنتهي . ما هو معيار النعمة ؟ ولماذا لا يحمد البروفسر الله علي نعمته ويوقف الاساءة للآخرين ؟ اولا الصحيح هو .. كل اناء بالذي فيه ينضح .. وهذا هو عجز البيت للشاعر العباسي حيص بيص ,, فحسبكم هذا التفاوت بيننا …… وكل اناء بالذي فيه ينضح ,, وهذه من الغلطات الشائعة مثل قول الاغلبية . ان كيدهن عظيم . ولكن القرآن يقول,, انه من كيدكن ان كيدكن عظيم ,, صدق الله العظيم . انا لست ببروفسر انا عين سين كما اضيف الي اسمي وتعني عتالي سابق . واحاول ان اتعلم كل يوم لانني اعرف انني جاهل .
واخي عصمت زلفو طيب الله ثراه هو ابن حيي . شقيقته جارة شقيقتي وصديقتها . وكنت التقيه كثيرا في آخر ايامه في القاهرة مع ابنه عبد اللطيف ، الذي يحمل اسم عمه عبد اللطيف زلفو الرحمة للجميع. اول مرة اسمع انه شهيد . والبروفسر نسب قصيدة طبل العز ضرب لرابحة الكنانية ، وهذه قصيدة بت المكاوي . وهذا خطأ ورابحة انضمت الي اسرة المهدي وتزوجت زوج اختها التي توفيت وعاشت في امدرمان واظن في حوش محارب اهل زوجها ،اذا لم تخني الزاكرة في الاسم . وقد يكون مساعد .
يا اخوانا انا ما عارف احسد الزول ده علي شنو ؟ مالاقي حاجه معينه ,واحد من الناس درس و قرا و اشتغل ,المميز شنو يعني .لزومو شنو الفلقه دي
غايتو البدله سمحه يمكن احسدك عليها
كرهتنا انا و انا و انا …….
أنني عندما ذهبت إلى الكونغرس الأمريكي هذا العام والتقيت بالناطق الرسمي له أكد لي هذه المعلومة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الزول دا يقدمو ليهو تبرير معروف أنو اللوتري يتم الاختيار له بالكمبيوتر زي الفايزين البذيعوهم في برامج مسابقات زين وغيرا برضو يصر على كلامو ويجي يقو ليك ما قدمو دليل ايوه احتمال يكون الامريكي خماك لانو حسه انك من الناس البنفخهم الشكرة وهو مغروض فيك تدرس في مدرستو دا هو التفسير المنطقي الوحيد فما تكتر النقة واحسن ليك اقطع وشك وخليك في نشرة اخبارك جنس الكلام البتفكو في الهوا دا ممكن يصدقو تلاميذك لكين تفكو في النت والله يطلعو ليك من كل فج عميق السودانيين ديل افضلهم معلومة وتاهيل حايمين في بلاد الله ومتابعين جوه وبره
االزول ده كلامو سقط لقط ساي! .. بعدين ان ملاحظ فيه شبه شديد في الوش و في الفكر من الشيخ الدكتور آية الله “عزو مستريح” .. يكونو قرايب ياربي؟
من زمان لابتين ورا الشاشات وتشوشوا وتزيفوا فى المعرفة الان ياعوض المعرفة مدفقة ومنفجرة على الملا قيامتكم قامت 00000
(وحياتي أتاحت لي فرصة الالتقاء بالعديد من صناع الحياة في العالم من ملوك ورؤساء وأمراء وعلماء وأدباء وشعراء,)
(وحسب الظروف التي تقتضيها الحاجة ببائعة الشاي وساقي الماء)
تانى تانى ياجماعة الزول شايت فوق فوق خالص
(وشيخنا عبد الله الطيب ذكر أن كثيرا من القبائل التي جاءت إلى السودان اشتهرت بالحسد وربما يكون هؤلاء هم أحفادهم )
(بدون تعليق) وبدون تعليق كلمة شيخنا وليس البروف سقفك عالى شديد اذمتك شبيه بأزمة حسين خوجلى مع ناس امدرمان
(أنا ) الأنا عندك كبيره كتاب مفتوح لكل الناس وهاتفي متاح للجميع لم يحدث أن أغلقته في يوم من الأيام, فمن أراد أن يتأكد من أي معلومة فليتصل بي
وأنا غير متحزب ولم يسبق لي الانتماء لحزب سياسي إلى قبل فترة بعيدة ولمدة قصيرة قبل أن اختلف معه فكريا وأغادر)ه
(ومن الأشياء التي اذكرها أن أحد الشيوخ الكبار سأل أحد رجالات الدولة لماذا تتغاضون عن عوض إبراهيم عوض)
وكانت الإجابة لولا أن عوض ينتمي إلى حزب يختلف معنا فكريا لاخترناه لشغل أحد هذه المناصب )
لابتر ولاخارج السياق يعنى كلامك بى ضبانتو
داير ينكر أنتمائة بالكيزان والله الشينة منكورة من المابيعرف انك كوز عفنان
بعدين القبائل الجات السودان ماوضحت ياته عشان انائك ينضح بك وهو ينضح اكتر من كده كيف
طيب الناطق الرسمي بتاع البروف اسمو منو عشان نمشي نسالو.. وراك وراك. والا برضو قال ليك حينكر الكلام دا. يا مفتح
اقتباس ( لماذا لا ترد على الاتهامات؟
– والله بيني وبينك أنا لا اريد أن انتقص من قدر الذين يقدحون, لكنني اعتدت أن أرد على الكلام القيم والموضوعي … ) انتهى
ليتك لم ترد يا عوض على الاتهامات سواءاً كانت موضوعية أو مهاترات !!
ياعوض انتا ما عذبتنا عـــــــــــــــــــــــــذاب ..
لقد اضاف عوض ابراهيم الى صفاته المتدنية العديدة التي نعرفها عنه ، صفة الكذب الصراح والمكابرة .. فهو لا يتورع عن معالجة اكاذيبه السابقة بأخر بلقاء ، ولا تقل صفاقة !!
لقد أنكر انتمائه لأي حزب في السابق ، ولكن كل من عاصر فترة النميري يعلم أن عوض كان عضوا بالاتحاد الاشتراكي ، وكان بوقا في تلفزيون مايو .. بل الأنكى تم اختياره في لحظة حزينة من تاريخ السودان ليذيع خبر اعدام الاستاذ / محمود محمد طه ، ولم يقبل الآخرون القيام بهذه المهمة .. وليته أذاع النبأ بحيادية المذيع بل بدت على ملامحه قذارة التشفي والشماتة .. ذلك اليوم حينما حزن كل السودانيون لاعدام هذا الشيخ السبعيني الذي لم يقترف ذنبا سوى رفضه تقطيع أوصال السودانيين وصلبهم وجلدهم والتشهير بهم وبأسرهم في اجهزه الاعلام .. لقد كان عوض سعيدا وقتها ..
أي شرف ترومه يا عوض وأنت ما أنت .. لنا ذاكرة لا تنسى فلتتوارى عن الأنظاركي لا ( تقرفنا ) … وحتى لا تسب وتشتم .
أخيرا .. أعتقد أن عوض تم تخليقه من طينة النفاق والوصولية التي تشبعت بالكذب ، وإلا بماذا نفسر تعليقه اثناء مناقشة رسالة البشير للماجستير لتحويل الموضوع لدكتوراه !! حتى البشير- الذي لا يستحى – خجل من الاقتراح وعلق تعليقا جارحا ، ولكن ذلك لم يترك أثرا في عوض !! فما لجرح بميت إيلام ..
كل اخطاء وعيوب بروفسور عوض ابراهيم عوض لاتساوى شيئا…اما اذا كان مؤتمر وطنى فقد ارتكب جميع العيوب والرزايا
يا جماعة اللوتري يختاروا 100000 شخص سنويا والبيدخلوا الي امريكا منهم 55000 شخص ونسبة السودان من ال 550000 هو اقل من الفين.. طيب كيف يكون اللوتري عاملينه للسودانين ونسبة القبول للنيجريين سنويا اكثر من سته الالف حتى وقفوا اختيار النيجريين تماما العام الماضي.. واحد من الاثنين اما البروف كضاب او السيناتور كضاب.. انا زول لوتري وقدمت كتير للمعارف وتم اختيار العديد منهم.. عيب الكلام دا يا حضرة البروف..!!
المؤلم في القصة انه قال عن منتقديه انه لن ينزل لمستواهم لا فنحن لن ننزل لمستواك انت تكذب وتتحرى الكذب اوكد لك انك كتبت عند الله كذابا فأنت لا تستطيع النزول الي اعلى اللهم الا ان كانت مثل كذبك الرخيص انت من وضعت نفسك في الحضيض وفعلا صحيفة التيار هي مستواك الحقيقي
أمك ، الراجل أدخل النبي ” صل الله عليه وسلم” في الموضوغ .
السيناتور موجود ملء السمع والبصر ومن يريد أن يقابله فليذهب إلى كوالامبور في ماليزيا بالقرب من الجامعة الإسلامية العالمية في ( أكـــــــــــــــبر )معهد لتدريس اللغات في العالم وهو معهد Language house .
كلنا نود مقابلته ، بس مين البيدفع تذاكر الطيران والإقامةفي الفندق والمصروقات النثرية؟
Awad aim also a professor in disease control in United States, I wonder if you are really a professor, because professors don`t just get what other people say to be the only truth, simple and easy get on the internet and google senators of United States since God created this country, and you will make sure you are wrong in all aspects. Second our families in Sudan are connected and linked to each other by culture but this does not mean Americans don`t have grandfathers or mothers, I don`t know what type of students you teach, that is why the education in Sudan is nothing rather than fun.
Third, what do you have for people to get jealous of you, a housekeeper here gets more in a month than you get in a year, you are just out of point, try to respect yourself professor and other`s minds, then you will be cool.,
صراحه عوض عارفنوا اهبل وعبيط لكن الاكثر تخلف هو الصحفي العمل معاهو اللقاء الفارق ده وسالوا اسئله فارقه شديد كنا عاوزين نعرف اتخصص ف شنو و افاد السودان في شنو صحفي جربان نصف كم
هذا (الاطربنش) يريد وراثة (خبير اعلامي من الانتهازي الاكبر شمو
) لكن ان ظن الاطربنش ان الاكاذيب المصنوعة في قصص الحبوبات ستصيره خبيرا فهو واهم .يختلف (مشروع الاعلامي) الصغير من الانتهازي الكبير بان الاخير صنعته ثلاث دكتاتوريات اثنتان كانتا تتحاشي الكذب الصراح اما هذا الصغير فانه يريد ان يتسلق بالاكاذيب الصراح من خلال دكتاتورية لا تعرف الا الكذب ومشكلة الانتهازي الصغير انه (مستعجل )
( ? لماذا لا ترد على الاتهامات؟
– والله بيني وبينك أنا لا اريد أن انتقص من قدر الذين يقدحون, لكنني اعتدت أن أرد على الكلام القيم والموضوعي, أما المهاترات والكلام الفارغ الذي لا معنى له ولا قيمة له عندي فليس لدىَّ وقت أضيعه للرد عليه, وفي الآخر (كل إناء بما فيه ينضح) فمن أراد أن يسيء فليسيء فأنا من ناحيتي قدمت خيرا كثيرا للناس واعتدت أن أخاطبهم بالعبارات الجميلة منذ أن بدأت اعمل قبل 40 سنة, فقد علمونا الكبار كيف نخاطب الناس بالعبارات الجميلة مثل أحبائي وأصدقائي وأعزائي, الذين يكتبون الآن كلاما جاهلا وساذجا وسخيفا لن اضيع وقتي معهم, بالله عليك هل هذه لغة انزل إلى مستواها؟ أنا والله لا استطيع ذلك, ولذلك لن ارد على أي كلام أو نقد لا قيمة له عندي )
فعلا انك ساذج .. وفعلا انك فارغ .. ولك من الوقت ما تضيعه فى الكلام الفارغ والمهاترات التى لا معنى لها والا ماذا نفسر ردك اعلاه فى صحيفة التيار ؟؟ لمن كل هذا الشرح والتفنيد؟؟ لاناس اعتقدوا بما قلت ؟؟؟ أم لاؤلئك الذين يقدحون .. ردك اعلاه ما كنت تحتاج لان توجهه لاناس اعتبروا كلامك قيم وموضوعى وبالتالى تضيع وقتك ( اما قلت لك انك فارغ ) .. ولكن الحقيقة ان كل الذين علقوا فى المواقع الاسفيريه لم يك بينهم من شاطرك الرأى او الفهم او القول .. جلهم قدحوك .. ونقدوك ووصفوك بالسذاجه .. علاما وفيما تضيع وقتك الثمين مع صحيفة التيار .. مثلك مثل الذى يسبح مع التيار .. وكفى .
This guy is a professor in lying, the problem is that he is stupid too
هههههه داير يكحلها عماها !!!! أريتك كان مارديت ياالعوض زدت الطين بلة وخرمجت شيئ نكران للكلمة وشيئ نكران السيناتور اذا سُئل عن ذلك وشيئ الامريكان عايزين يحسنوا نسلهم الاسرى المحافظ بالسودانيين لانهم خير من غيرهم فى الوقت الذى تجد نصيب السودانيين من اللوترى نصف عدد كثير من الدول ياعوض ما حيرتنا ارحم نفسك يااخى الله يصلح حالك
شعب يترك الميادين الحقيقية كالانتاج و الاداء العملي المميز و الاخلاص و الاتقان و بجري وراء مادحيه حتى لو بالكذب الريس مدحوه كذبا و تملقا وهب الاراضي الزراعية لاجانب مهدرا حقوق البلد الاقتصادية و الامنية ،استاذ عوض صدق ما يقال لك انت حر ،
” يغني المغني وكل يبكي على ليلاه ”
وين المغني ووين ليلاه دي ؟؟؟
مثل في غير محله
وما كان حتى مذيعاً ناجحاً ومثله عمر الجزولي ..
اقتباس
(السيناتور جون ديفيز ليس مغموراً ومن يريد مقابلته فليذهب إلى كوالامبور )
كنت اعتقد انه عبيط لكن تاكدت تماما انه غبي كذلك.
والله يا اهل الراكوبة انتو منجضين نفسكم علي الفارغة والعمل اللقاء ده ما عندوا موضوع ما كل الناس الموجودين في السلطة او الدوائر الحكومية بيكضبوا يعني بقيت علي اخونا البروفسير خليوا يقول ويعيد كما قال هو كل اناء بمافيه ينطح فلا داعي لوجع الراس
خلونا في المهم الموية والكهرباء وقفة الملاح وتنبئات خلط الاوراق بين الاسلاميين وذهابهم ووجود الحلول المستقبلية لهذه المسائل سيبوا البروف عوض في حاله
اللعبة الجميلة انو قال السيناتور ح ينكر الكلام . طيب يا سيدي الكريم انت مسجل الكلام دا ولا في شاهد؟؟
البروفيسور عوض أنا من الذين يعتبرونك علم من اعلام السودان ولكن هؤلاء أوقعوك فى الشرك دون أن تدرى وجرفتك شيطان اللئام ونسيت بأن الذى يمشى وراء الدجاج ينتهى بمزرعة خشاش الأرض وقولك أخى عوض ( وشيخنا عبد الله الطيب ذكر ان كثيرا من القبائل التى جاءت الى السودان اشتهرت بالحسد وربما يكون هم احفادهم ) وصياغة الكلام بهذه الطريقة الغير لائقة أوقعتك فى شرك العنصرية البغيضة .. وكذلك كان من الأجدى أن تقول شيخنا البروفيسور عبد الله الطيب وليس شيخنا عبد الله الطيب حاف كده .. عموما كنت اتمنى من البروفيسور أن يضع تعليقات الكتاب والقراء فى خانة النقد اللازع وليست الشتيمة وهو محق فى ذلك لأننى أعتقد بأنه لم يمر فى مسيرته الحياتية لمثل هذه الانتقادات اللازعة وحتما داهمته الصدمة الذاتية السالبة أرجو أن يفيق منها سريعا .. لك التحية البروفيسور عوض
جاي يكحلها عماها
ردود قوية ومعبرة لكنها حارة شوية
السناتور John Davis موجوووود في ماليزيا بمعهد اللغات Language house الذي يدرس اكثر من ستة لغات بما فيها العربية التي عمل بها البروف عوض ز جامعةموتو بغيظكم. ماالذي يدعو البروف للكذب وهو صاحب الدكتورات الثلاث والمؤلفات العديدة خاصة وانه امتدح الشعب السوداني ولم يسئ اليهم لتقوم الدنيا ولم تقعد بالله عليكم دي اسمها شنو غير ح س د ما عندكم موضوع انتو عينكم في الكضب الجد جد الضار جد وتتغاضون عنه وتجو للمسكين دا الذي جمل صورتكم … والله يا عوض انت ذاتك تستاهل شعب كرور امشي ل جون واعمل قرين كارد واشتغل في ال CNN بلا …
حتى بعد تبريراتك الملفقه و الغير مقنعه انت عوض الجاااااااااااك
“وقال: إنهم يحترمون السودانيين وإن أمريكا تريد أن تطعم المجتمع الأمريكي بالشعوب التي تحافظ على كيان الأسرة، ونوَّه إلى أن معظم الأسر الأمريكية تعيش بنظام العائل الواحد، وتفتقر إلى بيئة الأسرة الموحدة (لا يوجد أب أو جد أو جدة … الخ) وقد أثبتت الدراسات السايكولوجية أن الجزء المتعلق بالدماغ في هذا الجانب من الإنسان معرض للضمور وذلك لطريقة العيش خلاف فطرة الخلق والطبيعة”
مسألة الأسرة الصغيرة أو النووية هي نتاج للتطور في كافة المجتمعات ، بما في ذلك المجتمع السوداني ! عليك بملاحظة عدد أفراد الأسر المتعلمة في السودان أو الذين عاشوا في العاصمة لفترة طويلة – ستجد أن عددهم مشابه لعدد الأفراد في أوروبا أو أمريكاو حتي في إسرائيل تجد عدد أفراد الأسرة 3 أو 4 بينما الفلسطينيين قد يبلغ العدد 8 أو 10 أفراد و الأسباب عديدة : إضافة لما ذكرت ، يشكل التحدي الوجودي سبباً لزيادة عدد أفراد الأسرة و كذلك وضع المجتمع المتخلف – و ذلك لمساعدة أنفسهم علي المعيشة الصعبة و في ظروف حكومات فاسدة و غير رشيدة لا تقود الناس إلي ما فيه مصلحتهم !
موضوع الذهاب إلي ماليزيا في زمن الإنترنيت غير معقول ! عليك تقديم بريده الإلكتروني و سنتصل به ! علي كل حال سنجد طريقة للوصول إليه!
لدي موقف مشابه و قد كانت لدي صلة ببروفسير/ حامد إسماعيل، بكرسي اليونسكو للمياه و ذكرت وجود كثبان رملية شمالي أبي عشر و هي ظاهرة فريدة و هنا إنبري أحدهم لمغالطتي و أدعوا عدم وجود الكثبان الرملية.سلمني بروفسير/ حامد عليه الرحمة كاميرا و ذهبت إلي المنطقة و فعلاً لم أجد الكثبان ! فقد إختفت ! كتبتُ تقريراً موضحاً فيه ما حدث و أرسلت للبروفسير الأمريكي الذي عملتُ معه ،طالباً منه إرسال الصور التي إلتقطها للمنطقة! تسآلبروفسير/ هاك عما إذا كنت أرغب في الصور الفضائية للمنطقة؟أرسلتُ له مؤكداً علي الصور بتاعة الكاميرا العادية و فعلاً أرسل لي الصور التي توضح الكثبان الرملية و قد كانت فرحتي عظيمة!حين تتهم بالكذب أو الإدعاء فتلك مصيبة كبيرة!لذلك علي السيد عوض أن يثبت كلامه و يدينا عنوان عضو الكونجرس ! و إلا سنصل إليه أو إلي مصادر أخري !
( أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي .
من هذا الكلام نفهم بان دكتور عوض كان يكذب بدليل انه قال ان السناتور سينكر هذا الكلام ووضع تبريرا لهذا النكران بتعالى الشعب الامريكى . دكتور عوض جهز لنفسه خطة يخرج بها من هذة الورطة بحيث اذا ما رجعنا الى ذاك السناتور للتحقق من صحة ما قال وانكر ذلك الادعاء فان دكتور عوض سيقول لنا بانه قال لنا قبل ذلك بان السناتور سينكر ذلك. هذا هو بيت القصيد .ونحن نعلم بان دكتور عوض دارس قانون ولذلك فانه جهز خطة ليرافع بها عن نفسه فى المنابر الاعلامية اذا تعرض الى اى مساءلة فى المستقبل .
من مصائب هذا الزمان ان حملة الدرجات العلمية الرفيعة يفتقرون الى انتقاء العبارات اللائقة بما يحملونه من درجات. ثم ان الغضب يتملكهم عندما يختلف معهم الاخرون ,مؤسف ان يردد من يحمل درجة الاستاذية عبارات من شاكلة تافهة واخواتها,كيف يقتدى ابناؤنا بامثالهم؟؟؟؟
انت ياعوض ابراهيم عوض بقيت بروفسور بتين البرفيه الماشة ساى ومطلوقة
ســؤال .. كـم عـدد مـسـتـشـفـيـات الأمـراض الـنـفـسـية و الـعـقـلـيـة .. بـعـد سـقـوط الأنـقـاذ .. لـعـلاج مـا تـبـقـى مـن ضـحـايـا الـتـوهـان مـن شـعـب الـسـودان .. ؟؟
إشششششي عليكي إنتي زعلتي يا،،،ديك،،،تور؟
انتو الناس ديل كلهم بيكرهو البروف
صحي جا يكحاه عماها
تحدث حتي أعرفك !!!! كلما تتحدث أكثر يا عوض تفضح نفسك وتبين سوءتك وجهلك وسخفك وتسطيحك ! لو صمت لكان أفضل لك – ( أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي ) .
أي كبرياء وأي قوة ؟؟؟؟؟ وما علاقة ذلك بحديث أدلي به ؟؟؟ عن أي هبل وعباطة تتحدث !!! – الكبرياء والقوة تجعل الشخص لا ينكر حديثه أبداً , خاصة وإن ما قاله ليس فيه إساءة لأحد .
دة كلو كوم !!! وبروفيسور كوم تاني !!! من أين تحصلت علي هذا البروفسورية ؟؟؟ لا تقل لي ماليزيا يااااااا عوض – العوض علي الله وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم – والله لولا الانقاذ أنت وأمثالك لا تصلحوا (( صرماتية )) في سوق أم درمان – قرف وبلا في شكلكم تفوووووووووووووووووووووووو .
أعوذ بالله .
يا بروف عوض نمشي معاك على حسب عقلك .
لقد قلت في مقالك السابق بأن السيناتور سوف ينكر الكلام ، فلماذا تقترح الآن لمن يريد أن يعرق الحقيقة عليه الذهاب إلى ماليزيا لمقابلة السناتور ؟
يا أخي الكريم كن شجاع وأعتذر في كلمة واحدة وصدقنى الكل سوف يحترم ذلك وسوف تكبر في نظر الجميع، بدلا من كل مرة مورط نفسك أكثر .
والله يا جماعه اللوترى دا قالو اختيار عشوائى ونسبه الاختيار له تتم حسب كميه تواجد الجاليات من دول العالم بالولايات المتحده يعنى فى دول ما عندها نصيب فى هذا اللوترى وحكاية انو اختيار عشوائى دى انا مره بتدخل عقلى ومره بتطلع وهو قابل للفلسفه حسب مقدرات الزول ومنطقه وكلام عوض عن الاسره وماادراك فيه شىء من المنطق لكن حكاية ان المقصود بهذا النظام الشعب السودانى تكذبه نسبه السودان الضعيفه فى هذا النطام التهجيرى مقارنة بدول مثل مصر اثيوبيا ليبيريا ولكن ربما ان السيناتور كان يقصد تحليه الونسه مع البروف لكن البروف اخذ الامر بمحمل الجد والمؤمن صديق
من مصدر موثوق أن رسالة الدكتوراة للوهم البروف المزيف قد رفضت من الجامعات الماليزية !!!! ممكن يحدثنا عن هذا الموضوع؟؟؟؟؟؟؟؟
حيققه كا تفضلتك البروف
كل انا بما فيه ينضح وكل زو نعمه محسود
سيرولا تنظر الى الخلف انهم الاناس الذين لا يرو بعين الحقيقه وانهم اصحاب النقد الهدام وفاقد الشى لا يعطيه
انت زول منفوخ وفرحان بنفسك ومتغالي
ودي ما محتاجة نقاش واضحة وضوح الشمس
ناس علم النفس قالوا الاستعلاء انعكاس لعقدة نقص .. شوف انت الناقصك شنو وتمو يا عوض .
بعدين انت ما عندك دليل علي صحة روايتك .. صحبك السيناتور الشاهد الوحيد بتاعك طلع راجل ندل وهددك مسبقآ بانكار كلامو جملة وتفصيلآ ودا شي طبيعي لانو سر من اسرار الامن القومي الامريكي يا عوض.
حكاية الامريكان (بكرهونا وبحبونا) دي ..حاجة بايخة وطرح سخيف وتناول ساذج لا يتناسب مع دكتوراتك التلاتة يا عوض .
بعدين برضو عيب انك تقول (سقوط الخرطوم) وانت تصف زحف المهدي نحوها لكن قل ( تحرير الخرطوم) السقوط يكون في يد الغزأة الاعداء .
سيد الدكتورات التلاتة
حاشاهو ما عرف العبأطة
حير عقول امريكا ذاتا
وجاب اللوتري ب بساطة .
تحية
الواهم عوض يحتاج الي الي اضدقاء يقدمون له النصح اما الكذب علي عباد الله فيعود بلا شك الي التنشئة والطفولة.
الولوج الي دنيا الاعلام في غفلة من الزمان ساهمت في تضخيم شخصيته التي تحتاج الي الكثير من المعالجات النفسية عن قيمة الاخلاق للفرد خاصة عندما يصل المرء الي المرحلة السايكوباتية .
منطقه الهزيل يدل علي خوائه وجنوحه الي تعظيم ذاته يدل الي نقص وضعف بائن يعوضه بمثل الهتر الهاتر الذي يدلقه علي الملاء بلا حياء.
الحصول علي الدرجة العلمية ليس صمام أمان في مواجهة الحقيقة وعند الاستخفاف بالعقول.
حين يجلس المذكور مع نفسه سيدرك ضعفه وهزاله وخوار حجته امام الحقيقة التي يهرب منها امثاله..
(أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا)
ما أكذبك يا عوض ابراهيم عوض هذه العبارة تؤكد كذبه وسذاجته وهي تعني أنه حتى لو التقى أحدهم السناتور وأنكر السناتور هذا الكلام فان عوض قد ننبهكم لذلك.
هذا السودان العجيب أصبح مليء بالدجل والأكاذيب والكلام غير المسؤول والجهل وخير من يمثل ذلك البشير-عبدالرحيم محمد حسين- بله الغائب-عوض اباهيم عوض – شيخ الأمين
يا جماعة الزول دا والله انا مصدقه، دا واحد طيب ولقا ليه واحد طلع بيه العالي وصدق كلامه. واتحدي اي سوداني يقول انه انحنا ما مطلوع بينا العالي، العرب طالعين بينا من الاستقلال لحدي اليوم . خلوا الراجل المسكين بلا كلام فاضي معاكم.
.اطلقو سراح المستشار والناشط السياسي جماع مردس جمعة
اعنقلت سلطات جهاز امن النظام المستشار جماع مردس جمعة من منزله ليلة الجمعة 30 يوليو 2015
موهوم
اتارى الناس ديل ما دايرين يختارونى عشان انا سودانى ( حلبى ) عشرة سنين بقدم امكن ما مقتنعين معزورين فى سودانيين ما مقتنعين بس باذن الله لوترى 2015-2016 الجاى دا بتصور ليهم بسفة كبييييرة امكن يقتنعو –
بالله مسالة الحسد الفى بعض السودانيين دى البروفسيور عبد الله الطيب اشار ليها اول مرة اعرف المعلومة دى بانها ماصلة علميا انا متخيل بقولوها (حسدا) فى بعض القبائل .
لماذا كل هذا الجدل؟
ارجو من الجميع ان يتركوا الرجل وشأنه لأنه تخيل فى امكانه أن يأكل زمنه وزمن غيره ( رجل لا يدرى ولا يدرى أنه لا يدرى ) وفاته بالطبع أن هذا زمن الواتس والنت وهلمجرا .. نحن يا بروف عوض فى هذا الزمن الغريب أنا وأنت وجميع المعلقين وناس الراكوبة بما فيهم رئيسهم تقريبا نعتبر فى غرفة واحدة اذا رن واتس من الواتساب رنت له سائر الواتسابات .. ونصيحتى يا بروف خير لك ان تمشى جنب الحيطة فى هذا الزمن الأغبر الذى اخترع فيه المصيبة ( قوقل ) البيجيب ليك زمن هابيل وقابيل كما انزل فما بالك حكاية السنتور الأمريكى الذى ما زال حي يرزق .. فيا بروف صدقنى زمن الفرفرة قد ولى وذهب من غير رجعة .. أعانك الله
اعتقد ان معظم الناس ردوا على المقال بناءا على مواقف شخصية بحته ضد الرجل وهذا العيب عند بعض السودانيين
واعتقد انه لا عيب فيه اذا عمل مع نميرى ولا يعنى انه تابع للاتحاد الاشتراكي .. معظم السودانيين الذين
يكتبون ضد دكتور عوض انهم عملوا مع نميرى ومنهم من عمل مع نظام الانقاذ .. واعتقد ان السودانيين فالحيين للرد على عوض وغير فالحيين للرد على بعض الناس الذين مارسوا الاجرام وقتلوا السودانيين وارتكبوا الفساد واعتقد ان عوض ابراهيم درس اداب بجامعة القاهرة وسعى وكد واجتهد من اجل رفعة العلم وسافر الى ماليزيا وعاش قدرا من الزمان هناك وتمكن ان يتطور نفسه في مجال الدرجات العلمية وهذا شئ حميد بصرف النظر عن الاختلاف معه وعاد الى السودان ليجد بعض السودانين في نفس نوعية حسدهم وجهويتهم المبطنة والجارفة ، انى لا ادافع عن عوض في موضوع المقال الذي كتبه ولكن ادافع عنه كاستاذ واعلامى مميز حسدوه الكيزان والسودانيين في انشاء قناة فضائية لتفعيل التراث السودانى والكردفانى خاصة واعلم انهم لاحقوها حتى مصر وهذا هو سودان الجهوية والعنصرية والشتات واقول لكم عوض رجل علم سعى نحو العلم والعلم نور ولا ادرى بما يقوله الاخرين عنهم من حديث غير موضوعي فيه نوع من الحسد .. نعم لقد ذكر الدكتور عبد الله الطيب ان السودان دخلته قبائل عدة امتازت بالحسد ما عدا واحدة لم يذكرها ………………………………
تعلن للجميع بأننا قد غيرنا أسمنا ليصبح هكذا
البروفسير عوض الجاك أبو قنابل
وأى مخاطبة بغير هذا الاسم سوف لايلتفت إليها
ولكم الشكر الزيل
[email protected]
كلامك اختلف يا بروف عوض في الفيديو قلت الامريكان عملوا اللوتري عشان السودانيينن بالذات ….. هسي في الحوار أعلاه قلت حرفيا: … لجأوا إلى تطعيم المجتمع ببعض الشعوب المحافظة التي تحافظ على نظام الكيان الأسري، غير أن هذا ليس قاصرا على السودانيين فحسب …. غير قاصر على السودانيين معناها ما عملوها عشان السودانيين بالذات وهذا يناقض كلامك الاول …
اللوتري معروفة سياسته انه يخلق تنوع في المجتمع الأمريكي ليس فقط في ادخال اسر معروفة بالمحافظة بل ادخال افضل ما لدى الشعوب الأخرى ليحصل تلاقح وتخرج الزبدة … وايحاد تزاوج من أعراق مختلفة لزيادة نسبة الذكاء … وفي الغرب الزواج ممنوع من الاقارب حتى الدرجة الرابعة …
الخطأ الثاني في حديثك بروف عوض أن السيدة رابحة الكنانية أبلغت المهدي بقدوم حملة راشد بك أيمن عندما كان في قدير … وليست حملة هكس باشا التي قاتلها عندما كان بالأبيض … والدليل ان قبيلة كننابنة تقطن منطقة النيل الابيض قريبا من مشروع كنانة الحالي ومنها انطلقت الى كردفان … وممكن تقرأ كتب التاريخ مكي شبيكة وغيره
والله ولي التوفيق
قال كل ذي نعمة محسود. وما هي النعمة التي عندك حتى يحسدك عليها الناس أبها الأبله
يكثر المدعو عوض من الحديث عن الأسرة السودانية الممتدة المتماسكة، وتلك حقيقة تميزنات عن العجم والعرب. ولكني أجزم بأنه شخصياً لم يعد لقريته بعد مرحلة الدراسة، ولم يتزوج فيها، إنما غالباً يكون قد بحث عن حلبية فى نواحي العاصمة وأسلم لها قياده. ولا أعتقد هو مؤهل للحديث عن الوطنية السودانية وما يهم شعب السودان، فهو من النرجسيين المنافقين الذين وصفهم تي إس إليوت بقوله:
Meticulous, glad to be of use,
Differential, no doubt an easy tool.
Full of high sentence, but a bit obtuse.
د.عوض…تحياتي و خالص ودي
ما كان لك أن تنزلق إلي هذا المنزلق و تعلق علي مقال إنتقدك فيه أحد الكتاب و إنبري المعلقون كل يكتب ما عن له و علي هواه.
يا أخي أنت إنسان نلت تعليماً عالياً و تعمل في الجامعة, و بالتالي ما كان لك أن ترد بهذا الإسلوب ما دمت تعرف قدرك.يا أخي قدرك عند الناس الذين يقدرون عالي و لا يهمك ما قيل و قد قلتها بلسانك.
أنا شخصياً لا أعرفك , لكني أودك. و أذكر ليلة أن صعدت إلي مسرح البالون في العجوزة في خنام الإسبوع الثقافي للطلاب السودانيين في مصر في عام 1982م علي ما أذكر, حياك الجميع لحبهم لك.تأملت لحظتها في شخصك و تفرست فيك و تنبأت لك بمستقبل واعد. و أنا بالمناسبة أصغر منك قليلاً. أنت إعلامي ناجح و البلد في حاجة إليك و إلي كل الناس الفاهمين و المخلصين.
مرة ألومك لأنك إنفعلت ووقعت في الشرك.
خالص ودي
Our Team
Ms. Agnes Cheah (Chief Executive Officer)
[email protected]
Ms. Lidya Lo (Personal Assistant to CEO)
[email protected]
Administration
Mr. Sam Teoh (General Manager)
[email protected]
Mr. Chak T.K. (Accountant)
[email protected]
Academic
Mr. John Davis (Academic Director)
[email protected]
Ms. Karen Teh (Sales & Training Senior Manager)
[email protected]
Ms. Zelia Qoay (Business Development Manager)
[email protected]
For business collaboration and media advertising, please contact Lidya Lo to make appointment at: +603-7495 4810
اشهد عن علم وخبرة قانونية زهاء الأربعين عاما بدستور امريكا وقوانينها الفيدرالية والولائية والقوانين التى تنظم الهجرة اليها مثل الDiversity Visa lawالمعروف عند عوام أهل السودان باللوترى بان كلام بروف عوض عار من الصحة ولا علاقة له بالحقيقة
انا فى تقديري .. عوض ابراهيم عوض .. انسان مجتهد ومرهف .. ورجل خجول رغما عن دخوله باكرا المجال .. وعوض يحب السودان لدرجة التطرف .. لاجل هذا ترك ماليزيا وبهرجها ..
ويستحق الثناء .. لا التجريح .. المخل .. حلبية وغيره .. والرجل كان فى منافسة خارج الوطن .. ونجح .. بالمناسبةعوض قادم من ينبوع الابداع .. سارة أبو ..عبدالقادر .. سالم لو كان الامر بيدى .. لجعلت الابيض عاصمة السودان .. وبنيت أكبر مول .. وسميته .. الهشاب مول .. حيث بها أهم سلعة .. كذلك نقلت وبنيت كلية الموسيقي .. حيث شادن وسكر حبيبة .
فى رحلتي خارج الوطن .. قابلت اشخاصا .. سجلوا نجاحا يفرح .. وهم أقل تاهيلا من عوض .. حساس وعبد القادر سالم .. أقل تأهيلا من عثمان مصطفي .. ولكن نجحوا نجاح باهر ..
قبل فترة شتمنا .. دكتور ابوسن .. وقالوا لا يفقه فى الطب .. الرجل نفذ أكثر من 500 عملية متواصلة ناجحة ..
بدون أن نحب بلدنا .. واهلنا ورموزنا .. لن تتقدم البلاد
يابروف ما كان تقول إنك أستاذ فى جامعة إفريقيا العالميه من زمان وتريحنا ؟!! ودى إفتكر الجامعه المديره (جنو..منو حسن مكى)؟!! والا انا غلطان؟!! إذا كانت الاجابه على سؤالى بنعم وفى محلو ارجو من البروف يلحق نفسو دى جامعه مشبوها وعمك حميده شايل النايحه ساكت لان جامعة إفريقيا أكبر بؤرة للارهاب والارهابيين وإذا جامعة حميده بتخرج دواعش يعدون على اصابع اليد فخريجو جامعة إفريقيا العالميه تم تأسيسها لاستقبال الخوارج من كافة ارجاء الكره الارضيه وتدريبهم وصقلهم ثم إرسالهم لميادين العمليات ويبدو أن الناس نسيت الفتوحات الكانت مزمعه فى جنوب البلاد وأن معظم وقودها كانوا طلبة هذه الجامعه!!.
مالكم ياناس كيف تحكمون والله صحيح اننا نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا عوض ابراهيم عوض رجل معروف لا يحتاج الي تعريف رجل يمدحكم وتذمونه يقول انكم شعب متفرد وشعب جميل واصيل وهذه حقيقه نتلمسها كل يوم والكثير من الجاليات توكد وتومن علي هذا الشي بطيب خاطر وليس غريبا ان يقال كلام مثل هذا القول لقامه مثل البروف عوض ابراهيم عوض وهو رجل مجتهد ومهذب واصيل ويدع للاصالة بكل ما يملك من امكانات وانا احترمه واقدره واشكره علي هذا الكلام الطيب
مخرجك الوحيد يا أبوعويض كان تقول الموضوع كله كان مزاح فى مزاح لانو حكاية السناتور واللوترى دى كانت عيار تقيل خالص.
أرى بعض المعلقين يسألوننا رأفة بهذا الدعى. بعضهم من منطلق تأدبهم واخرون لهم أغراضهم. لأولئك المهذبين دعونى أختلف معكم تماما فى ما ذهبتم اليه بخصوص هذا الافاك. ما ذكره ليست مجرد رأى بل هى كذب فى كذب مع سبق الاصرار والترصد. وقد كذب فى ثلاث مواضع:
1- أن اللوترى (صنعت) خصيصا من أجل عيون السودانيين العسلية. وهذه الفرية عالجها كثير من المعلقين.
2- اضافته اسما جديدا فى قائمة (السنتاورز) الامريكان. وهذه أيضا كسابقتها عالجها كثيرون.
3- ادعاءه مقابلة الناطق الرسمى باسم الكونقرس. فان كان يقصد (The House Speaker) فهذه والله فرية أكبر مما فبلها. بحكم أننى مقيم بمنطقة واشنطن منذ العام 1995 وحتى تاريخه ومهتم بأخبار ما يدور بواشنطن بمتابعة يومية فأعلم تماما أن هذا الناطق له من المشغوليات ما يمنعه فى بعض الاحيان حتى من رؤية أهل بيته دعك من الافاك العوض.
مثل هذا الافك والادعاء يمكننا التغاضى عنه ان اتى من أحد (العنقالة). أما أن يمتهنه من يحسب نفسه خبيرا اعلاميا وأستاذا جامعيا يتنطع من فضائية لأخرى بغية تغبيش الوعى فتلك هى الطامة الكبرى. وسكوتنا عنها بالتأكيد طامة أكبر دعك عن الدفاع عن مرتكبها. والملاحظ أن أمثال هذا الدعى الجهلول المفصوم من أذناب الكيزان كثر ولهم زبانيتهم. فبالله عليكم أيها (الراكوباب) أن تواصلوا فضحهم و(قنطرتهم لنا عشان نخليهم أباطم والنجم) عراة كما ولدتهم أمهاتهم. فهذه الفئران يجب ان تلزم جحورها ولا نامت أعين الافاكين الجبناء.
قال لي السيناتور جون ديفيز إذا أردت أن تأخذ اللوتري فتقدم بذلك فستأخذه سريعاً جداً
_ يا جنا ها … ناولني اللوتري دي
_ … ؟
_ إنتَ طرشان ٠٠ ناولني الل لوبيا دي يقطع لسان العوض
( وكنت ادرس له اللغات )
رجاء تسمية هذه اللغات و تحديد إتقانها
حتى نزداد إنبهاراً وحسدا لتراكُم إنزيمات القبائل الحسوده !
( الكلاب .. من أوائل الحيوانات إحساسا بالزلزال )
يا جماعة الخير كلو ما في الموضوع إنوالأستاذ بيتطلع تجيهو اللوتري ودا من حقو..وبدأ يَبَحّت مع الخواجه و جمّع معلومات و من باب حقق أملك بمساعدة الغير! أهو كتر خيرو نشرا و ما دسّاها .إحتمال وارد البحث عن ملاذ و مهجر هاجس لإحساس مُسيطر بإقتراب كعة كبيره خاصه وأنه إلتقى العديد ” من صناع الحياة ” قد يكون التعبير خانو شيئا ما بتسفيه ردود البعض ويمكنه تجاوز هذه الثغره بإعتذار و شفافيه كيف لا فمن هذا البعض دكاتره أجلاء وسودانيين مغاوير “من صناع الحياة” في بلاد العم سام .
وما تنسي كذلك يا بروف ان الاناء الفارغ يحدث ضجيجيا
نعم لقد بحثت عنه جون ديفيز سانتور سابق لولاية ماستيوسش اما عن الغرض من الوتري عشان السودانيون فهذا كلام عار من الصحة ولااعتقد بان سانتور امريكى يقول مثل ذالك الاخ عوض ارجوك مراجعة هذاالامر والاعتزار فليس هنالك من عيب ان فعلت انما تكبر مكانتك عند الاخرين
“إن أمريكا تريد أن تطعم المجتمع الأمريكي بالشعوب التي تحافظ على كيان الأسرة، ونوَّه إلى أن معظم الأسر الأمريكية تعيش بنظام العائل الواحد، وتفتقر إلى بيئة الأسرة الموحدة (لا يوجد أب أو جد أو جدة … الخ) وقد أثبتت الدراسات السايكولوجية أن الجزء المتعلق بالدماغ في هذا الجانب من الإنسان معرض للضمور وذلك لطريقة العيش خلاف فطرة الخلق والطبيعة البشرية التي جبل عليها الإنسان, ولمعالجة هذه المشكلة لجأوا إلى تطعيم المجتمع ببعض الشعوب المحافظة التي تحافظ على نظام الكيان الأسري, وقد وجدوا بغيتهم هذه تتوافر في المجتمع السوداني بشكل كبير دون غيره من المجتمعات الأخرى غير أن هذا ليس قاصرا على السودانيين فحسب بل منفتح على كافة الشعوب المحافظة الأخرى.”
ما هذا الهراء والتلفيق وهل هذا كلام ينطق به أو يصدقه أو ينقله رجل أكاديمي بلغ مرحلة البروفسورية، هذا إذا أفترضنا أنه فعلاً سمعه من أي شخص حتى ولو كان سناتور أمريكي أو شيطان. ولكن السؤال المهم من هو الحمار الذي أعطاك أي شهادة أكاديمية ما فوق شهادة الدراسة المتوسطة؟ عوض هذا السؤال تبادر الى ذهني من فترة طويلة جداً وليكن عزاءك أنك لست السوداني الوحيد الذي يثير في الذهن هذا السؤال. من يتابع هراء وهضربة و ضحالة فكر رئيس الوزراء الأسبق الذي يرى في واقعة أكل أحد أسلافه -الذي لا بد أنه كان يسير حافياً- شيئاً رطباً وطأته قدماه الحافيتان، حدوثة يجب أن تُحكى ليبرهن نضال أسلافه – ولنا أن نتخيل ما هو ذاك:بعرة حيوان أو إنسان لا يهم- المهم هو أن ذلك هو فهم الحبيب للكفاح والمكافحين السودانيين من طراز الإمام ونسيبه الترابي الذي يشعرك بأن الكلمات قذازورات تخرج من استه.
وبالمناسبة الصينيون هم من أقوى شعوب العالم ترابطاً أسرياً ويمثلون أكير الفئات القومية نزوحاً لامريكا. هناك حادثة حدثب قبل شهور قليلة لأسرة صينية غرق سبعة من أفرادها لأنهم لا يجيدون السباحة وقع لهم طفل في بحيرة فوقعت خلفه الأم لتنقذه ثم وقع بعدها الزوج لينقذهما ثم وقع العم والخال والجدة وغرقوا جميعهم سبعة أشخاص من أفراد هذه الأسرة. هذا شيء طبيعي يمكن يحدث أيضاً في السودان: خذ سبعة من أحبابك وأغرق في ترعة وريحنا منك وخلي أحبابك يختصموا في الورثة
( جون ديفيز هو ليس إنسانا مغمورا بل هو موجود ملء السمع والبصر ومن يريد أن يقابله فليذهب إلى كوالامبور في ماليزيا ) ليه التعجيز ده يا عوض الجااااك؟
…………. كل مرة تثبت أنك عايش في زمن جديد عليك . الجماعة دخلوا على قوقال وسألوا عن سيناتور أمريكي بإسم جون ديفز فلم يجدوا له أثر .
يا برف عوض نحن كالسودانين عارفينو بانك قدمت خدمة لبلدك وشعبك وحافظين جميل لعلك أنت إعلامي ناجح و البلد في حاجة إليك و إلي كل الناس الفاهمين و المخلصين… انت رجل عصمي ومتواضع وكل صفات طيبة فيك ولكن يابرف بس الناس طلبوا منك قلل من جاكاتك عشان تكتمل شخصتيك وصورتك وده نصحيه من شعبك وغريب فى الامر رجعت تانى تسر مزلقات وعليك الله هسه كلامك (أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا) سبق ترصد بالنكران حتى اذا وجدنا سناتور الامريكى وحضرنا فى كراسى السخان.
((وقد برني بهذه المعلومة تقديرا لي )) ؟؟؟ وإنت صدقت ؟؟؟
((لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي)) ؟؟؟ شعور بالكبرياء من الأمريكان أم خط رجعة لك ؟؟؟
زاد الطين بله …هذا الدعي الأجوف الكذاب الأشر زعمت انك قابلت الناطق الرسمي للكونجرس ..ليس هناك ناطق رسمي بلسان الكونجرس الذي يتكون من مجلسي الشيوخ والنواب ولكل واحد منهما رئيس Speaaker …
انا مصدق لانو اصلا امريكا من اهدافها للوترى انو التمازج بين الاجناس بينتج عنه ذكاء وعبقرية ودى حقيقة علمية معروفة ومقاومة للامراض ومارب اخرى والناس ديل عندهم بعد نظر نحنا بنعتبروا كلام فارغ ما بنهتم بالحاجات دى , امريكا علمت وهذا علمه الاسلام قبلها ووصلو هم له بالعلم وعلم الاجتماع بان الاسرة دورها مهم جدا والحديث المشهور بان الشيطان ياتيه احد الشياطين ويقول له غويت فلانا حتى زنى والاخر حتى سرق فيهمش صنيعه بانهما سيتوبان ويغفر الله لهما الا ان ياتيه من يقول له فرقت بين فلان وزوجته فيقربه منه , ذلك يعنى بان الاسرة هى نواة الاسلام والدولة , الاسرة – المجتمع – الدولة والامريكان لان فهمهم فى علاج الاشياء مختلف عننا فهم ياتون باصل الشئ من الصفر الى اعلى مستوى وبطولة بال لا توجد لدينا انفصال الجنوب امريكا تسعى له منذ اجيال وتعاقبت حكوماتها ولكن الهدف محدد ولا يتغير , انا اصدق هذا الرجل ولو انكم لاحظتم بالرغم من سوء العلاقات معها ومرورها بمستويات مختلفة ووصف السودان بالارهاب ولكنها لم توقف قط اجراءات سفر السودانين اليها . بعدين اعتقد انو الاخوة اخدو الموضوع بناحية معقولة امريكا امريكا الكبييييرة فى كل شئ تقريبا عاوزانا نحن السودانيين نحنا مصغرين نفسنا خالص ودى احدى مشاكلنا تجد بروف سودانى فى مجال ما وهو هزيل مسكين يعيش فى الظل وترى مصرى معه فى نفس الشركة او المستشفى ومعه بكالاريوس وهو ينهى ويامر – على فكرة دا ما تواضع دا خنوع وانكسار وضعف , وهذا ما ترفضونه الان فى هذا الرجل وقد تعلمه فى فترة خروجه من السودان تعلمون ما معنى بروفسيور . البكالاريوس يساوى واحد متخصص فى علم الذرة عموما الماجستير واحد متخصص فى علم الذرة وفى النواة بالتحديد البروف متخصص فى علم الذرة وفى النواة وفتح النواة واتخصص فى النواة الداخل النواة نفسها , دا مثال طبعا وقبس على كل العلوم , امة لا تحترم معلمها وجنديها وعالمها امة لا تنهض . ( لم اقابل هذا الرجل نهائيا وما علمته عنه فى حياتى من التعليقات اعلاه ). والله اعلم
سيناتور امريكي تحدث معك …. وانت حبوبتك محسية … وانت وانت . وانت حكايتك ايه بالظبط؟
السودان يمر بمرحلة الظلام الدامس والعهد الغيهب في جميع النواحي
على سبيل المثال
إذا كان زي أبو قنابل دا بروفيسور
واذا كان الشيوخ زي ابوبكر آداب وحسبو نسوان
والمفكر زي امين حسن عمر والافندي
والخبير الوطني …. ربيع عبد العاطي بتاع الدولارات
السياسيون والصحافيون المؤثرون الطيب مصطفى والهندي عز الدين
حسي بالله كلام البرف دا كلام (وقد برني بهذه المعلومة…) يقصد معلومة ان امريكا عملت اللوتري مخصوص للسودانيين… حسي بالله دا منطق اكاديمي علمي
الاخ البروف عوض نعتذر عن كل ما اصابك من اذى من بعض الناس سواء كان ذلك فى الصحف او المواقع الاكترونيهز
انا حضرت ذلك اللقاء التلفزيونى وهو كان عباره عن دردشه ولم يكن برنامج اظهار معلومات وحقائق.
انا عشت فى امريكا اكثر من 21 عام واعلم ان برنامج اللوترى له عدة اهداف بعضها معلن وبعضها خفى ويندرج تحت تلك الاهداف الاتيان بشعوب تقدر الحياة الاسريه الممتده وطبعا هذا ليس قصرا على السودانيين لكن تتشارك معهم كثير من الشعوب فى هذه الصفه.
انا اعلم ان الامريكان شعب لطيف ويحبون المزاح وانا متأكد ان هذا الشخص قد ذكر ان اللوترى عمل للسودانيين من قبيل المذح والمجامله مع صديقه ولهذا ذكر انه سوف ينكر اذا سئل عن ذلك and this is atypical American personality
انا اسف ان الموضوع اتخذ منحى السخريه .
يا بروف عوض انت من اللذين نفخر بهم ونسأل الله ان يحفظك ويذيدك فى العلم وارجو منك ان لا ترد على احد الناس زهجانه خليهم يفضغضوا هم برضو ابناء الوطن الحبيب:
قال الإمام ابن الجوزي -رحمهُ اللهُ- في “زاد المسير” (تفسير سورة الفلق، 9/276):
( والحسد أخسُّ الطَّبائع، وأوَّل معصيةٍ عُصي اللهُ بها في السَّماء: حسَدُ إبليس لآدمَ، وفي الأرض: حسَدُ قابيل هابيلَ ).
وقال الإمامُ ابن القيم -رحمهُ الله- في “فوائده”:
( أصول الخطايا -كلِّها- ثلاثة:
1- الكِبر، وهو الذي أصار إبليسَ إلى ما أصاره.
2- والحِرص، وهو الذي أخرج آدمَ من الجنَّة.
3- والحَسَد، وهو الذي جرَّ [كذا! ولعلها: جرَّأ] أحد ابنَي آدمَ على أخيه.
فمَن وُقي شرَّ هذه الثلاثة؛ فقد وُقي الشَّر.
فالكُفر مِن الكِبر.
والمعاصي من الحِرص.
والبغيُ والظلم مِن الحسد ).
[فوائد الفوائد، 298]
( حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه … فالقوم أعداء له وخصوم )
( كضرائر الحسناء قلن لوجهها … حسدا وبغضا إنه لدميم )
يت هنداً أنجزتنا ما تَعدْ وشَفَتْ أنفسنا مما تَجِدْ
واستبدتْ مرة ً واحدة ً، إنما العاجز من لا يستبدْ
زَعَموها سَأَلَت جاراتِها وَتَعَرَّت ذاتَ يَومٍ تَبتَرِد
أَكَما يَنعَتُني تُبصِرنَني عَمرَكُنَّ اللَهَ أَم لا يَقتَصِد
فَتَضاحَكنَ وَقَد قُلنَ لَها حَسَنٌ في كُلِّ عَينٍ مَن تَوَد
حَسَدٌ حُمِّلنَهُ مِن أَجلِها وَقَديماً كانَ في الناسِ الحَسَد
اخونا عوض جاكات كيف اخبارك انشاء الله تكون مسرور- هس إنت يا عوض جاكات ذكرت عبد الله الطيب في كلامك – وانت قلت أنه شيخك – ارجو منك يا عوض جاكات ان كنت تعتبره شيخك ان تقتدي به في مجال العلم والادب والتواضع والزهد وعدم الضجيج والصراخ – فهو علم في الادب وفي السيره والشعر واللغات وعوم القران الكريم ومن اوائل من نالوا درجات الدكتوراه والاستاذيه وغيرها وبالرغم من معرفته باللغه الانجليزيه كأهلها لم نره يتحذلق كما يفعل البعض ويدخل بعض الكلمات الانجليزين مع العربيه – فمن يراه يتكلم الفصحى يظن انه لا يجيد سواها ولكن سبحان الله اذا تكلم الانجليزيه يظن سامعه انه لا يجيد سواها وقد من الله عليه بكثير من المواهب والعلوم وقام بتواضع جم بنشر ما علمه وعرفه دون ان يوحي للناس بانه خير منهم. وان كنت تظنه شيخك فلا اقل من ان تقتدي به يا عوض جاكات….
محسوووووود……. أنا محسوووووود.. والله يا عوض انت موهوم
الفارغه اتركوها راقبوا الكيزان سفسفوا بلدكم .
لقد ذكرت يا اخي عوض ان شيخك عبد الله الطيب ذكر لك ان بعض القبائل حاقد ارجو منك ان تكون امينا وتذكر هذه القبائل كما يرجى منك ان تثبت ان بروفيسر عبد الطيب قد قال مثل هذا الكلام (وما تدغمسه زي موضوع اللوتري)… ونشك كثيرا ان يقول البروفيسر عبد الله مثل هذا القول الذميم فالعلامه عبد الله معروف عنه التواضع والحلم وعدم الذم بدون دليل او سلطان – كما ارجو افادة حضرتكم انه ليس شيخ ولا هم يحزنون إنه الدكتور – البروفيسر عبد الله الطيب المجذوب..
لو كنت رئس لسلمتك وزير الخا رجية السودانية انسان روعة بجد مسا لم مع الجميع لا تحب العنصرية لم نسمع بيك فى حزب او معا رضة كنت اتمنى ان تدخل الانتخابات بحزب مستقل الى رياست الجمهورية كان الشعب السودانى جميعا اعطاك اصواتة لاكن نقول ليك فكر فى المستقبل القا دم0000 والى الامام دوما
الحقيقه حاره ومره اذا البروفيسير عوض ابراهيم عوض صار كوز او هو اصلا كوز فكلام الاخوه المعلقين كله صاح مائه بالمائه لان من صفات الكيزان (وانت سيد العارفين) واقرب الطرق للانضمام اليهم النفاق والكذب والسرقه والتظاهر بالتدين ومقت غير الكيزان .اذا ظهرت عليك هذه العلامات واثبتها فانت كوز والعياذ بالله وربنا يوفقك لدخول النار والعياذ بالله من النار ومن الكيزان.واضافه بسيطه ومعلومه خفيفه انورك عليها هي ان الكيزان لا يقبلون النقد ابدا (واظنها منطبقه فيك).
يا جماعة بغض النظر عن كل ما قيل كنت وما زلت أكره مشاهدة بعض المذيعين الذين يسمون أنفسهم إعلاميين منذ زمن النميري وحتى الآن و هم كالآتي : 1/ علي الريح بتاع عالم الرياضة الحمدلله إختفى الآن 2/ عمر الجزولي مازال مكاجر و مكرهنا في الأخبار حتى الآن.. 3/ صاحبنا عوض إبراهيم عوض و أنا أعرفه من كان في خورطقت و قصة مع النميري معروفة طبعا هو صار بروف و عمر الجوزلي صار دكتور و الأثنين عجايز ولكن شعرهم ما فيه ولا شيب واحدة و الله ما عارف ديل صاروا دكتاترة و بروفات كيف وين ليقوا الدرجات بالسهولة دي هاملة ساكت أي واحد يحصلها عجبي !!!
عوض شوفوني هذا الشخص محب لذاته لدرجة تجعله يقوم بتلميع نفسه في كل مناسبة تسنح له
الرجل الناجح هو من يتحدث عنه الناس بالخير والمدح لامن يقوم بمدح نفسه والتباهي بمؤهلاته مهما كانت وهو قد تأثر بعمله في التلفزيون والاذاعة وظهوره على الشاشة ليحاول مد هذا الظهور عبر تلميع الذات وتدبيج المقالات عن شخصه ومؤهلاته التي لا يعرف الناس كيف نالها ومتى وتحوله بقدرة قادر من مذيع لاستاذ جامعي (بروفسير) هذا اللقب الذي صار اسهل من شربة ماء فكثير من نعرفهم صاروا بين عشية وضحاها يحملون لقب الدكتور والبروف مثل جمال الوالي وغيره وبعضهم لم يكمل دراسة البكالريوس وهناك من نالوا درجة الدكتوراه وكانت رسالتهم الغسل او الحبال وغيرها
للبروف عوض ولجميع الأخوة المعلقين إليكم هذا الفيديو الذي يحكي عن :
الحقد والحسد والغيرة والكراهية بين أوساط السودانيين والسودانيات :
من أخراج الأخت سارة منصور :
في الربط أدناه
https://www.youtube.com/watch?v=PBCBe8OHNQc
عوض الجاك ابراهيم العوض بيعاني من عقدة الدونية . وهو لا يثق في نفسه أو تقدير الناس له . ولذلك يلجأ لتضخيم وتفخيم الذات . يهدف من ذلك إلى فرض قناعاته على الناس . نقترح عليه التخلي عن الجنسية السودانية والتقدم للحصول على الجنسية المصرية.
اول حاجة ياعوض انت زول جاهل بتاريخ بلدك
وبعدين عادة الخروج وافطار رمضان في الشارع
دي موجودة في السودان والنوبة المصرية
وهي عادة نوبية منذ الامد اي منذ الوثنية
ثم اقرتها المسيحية وفي الاسلام اضافو لها الذهاب
للمسجد حاملين التمر
ثم يعودون فيجدون الصواني علي البرش المصنوع من سعف النخيل
مغطات بالنبر المزخرف بالزخارف النوبية
وتحتوي الصينية نوعي الابري الذي حرف الى ابريق ابيض
والى حلو مر
والكابد وهو القراصة بانواع الاتر او الملاح
فلماذا لم تقم امريكا بمنح اللوتري للنوبيي مصر كما منحتهم حسب زعمك للسودانيين
لانهم يخرجون ايضا بصوانيهم ليتناولو الطعام مجتمعين.
ياعوض لماذا لاتقوم بتأليف كتاب مفيد يثبت لنا درجتك العلمية لتخلد به اسمك
عوضا عن الغوص في ترهات غير مفيدة
وامريكا اذا عرفت بان استجلاب احدهم ومنحه الجنسية سيفيدها
لاغرته ليقبل او قامت بتصفيته وهذه عادة معروفة لديهم ضد علماء كثر
ياعوض عليك الكف عن ملاحقة الاضواء وانت لا تتحمل النقد
ميز نفسك بعلمك وستركض الاضواء خلفك
لقد مللنا في هذا السودان
من حملة درجة البروف الاستاذية والدكتورا
ولا يفيدون بل يضرون
معظم اعضاء المؤتمر الوطني يحملون الدكتورا
وكل يوم نغوص بفضل افكارهم وعقولهم الضحلة في وحل عميق ومازلنا
ارتقي وكف عن رد خطإك بخطأ رمي الشتائم يمينا وشمالا
ولا تخف لن يحسدك احد على خزعبلاتك ان كنت تسميها نعمة انت محسود بها.
تعرف يا “دختور” أنت في مرحلة ما قبل “حلجان” الصامولة و “قفلان” البلف على قول عمر البشير : “أقفل البلف يا عوض” وخايف عليك بكرة تكون شايل ليك كرتونة مليانة دلاقين وكرور وطالع في صينية أزهري ومتابعنك سبعة كلاب.
ها……الفرحان ده……
قال الله تعالى في سورة القصص :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم “إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيْهِمْ ۖ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ (76)
“أنا قلت للسيناتور إنني سأذهب إلى السودان لأبشر السودانيين بهذه المعلومة لكنه قال: إنه سينكر هذا الكلام جملة وتفصيلا وهذا شعور الكبرياء بالقوة الذي يتملك الشعب الأمريكي,”
أحسب أنو عوض تحسب لكذبه الساذج غير المحسوب وقال كدي قفل البلف أبو جلدة محلوجة أمام أي مغالط يمكن ينط ليهو في حلقو.
إنت يا عوض بتعرف تتلب من الترماج عكس في دردوقانية ود دلوك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دي المشكله بتاعتنا عزور وتكبر في الفاضي
الواحد يتكلم كلام ما معقول ولمن تناقش الكلام بموضوعيه
يتكبر ويقول مابيزل لي مستواك باعتباره اعلم الناس ولايخاطب
الجهلاء من ابناء الامه
ما نضح من كل هذا سوى إناؤك أنت يا عوض الجاااك إبراهيم العوض
كثرة التعليقات والردود علي د.عوض يبين طول قامته عند الجمبع ويبين انه اعلامي في موقع مرموق- حقيقة لم نراه في موقع سياسي-احسبه رجلا عصاميا علم نفسه بالقدرالذي جعل القراء يهتمون بما كتبه- انسان دائم الابتسامة -ذو طلة اعلامية ممتازه يمتاز عن الاعلاميين السودانيين الاخريين حاليا باجادته للغة الانجليزية- وتعلم لغة اجنبية شيئ مهم جدا حاليا واي راقصة اوفنانة لبنانية دعك من الاعلاميين تجيد اكثر من لغة-لم تكونوا جلوسا عنده عندما تحدث مع السناتور الامريكي حتي تكذبونه ما تحدث به اشادة بالسودانيين فلماذا كل هذه الثورة عليه-اعتقد ان اكثر الذين يهاجمونه لديهم مواقف سابقة منه أو يعتقدون انه بوق للمؤتمر الوطني وحكومة البشير وهو لم يكن كذلك.
الأخ عوض ابراهيم عوض المعروف عنك أنك خريج جامعة القاهرة فرع الخرطوم العريقة والكل يعلم بأن ذلك الفرع لم يكن به كلية للغات في ذلك الزمان فأني لك بمعرفة عدةلغات كما ذكرت بأنك تدرس للبروف الأمريكي اللغات ؟
أولا المعلومة لا يحددها الرجل فى كولالامبور أو غيره، وإنما هناك سجل رسمى لأسماء أعضاء الكونجرس بشقيه النواب والشيوخ منذ إستقلال امريكا عن بريطانيا وحتى اليوم، ولا يوجد سناتور بهذا الاسم، ولو اى شخص له دليل من هذا السجل فليأت به.
ثانياً فإن عملية اللوترى لا تحددها لجان وإنما يحددها الكمبيوتر، وبالعربى اسمها القرعـة.. يعنى الذى يمنح اللوترى هو الحظ فقط لا غير.
فبالله عليكم اريحوا الناس من هذا الغثاء.