عرمان: ارفعوا أياديكم القذرة عن الأستاذة نجلاء محمد علي

تتعرض الاستاذة المحامية المحترمة نجلاء محمد علي الناشطة البارزة في مدينة بورتسودان لحملة تربص وتشويه تقوم بها اجهزة امن المؤتمر الوطني التي دأبت على القيام بحملات مستمرة ضد الناشطات والناشطين ، ولا تكتفي باغتيال الناشطين بالرصاص الحي بل تذهب الى الاغتيال المعنوي الذي فتحت له صحف واجهزة اعلام مثل اسواق ومواسير الصرف الصحي على عهد الانقاذ . على القوى الوطنية والديموقراطية والنشطاء في داخل السودان وخارجه التضامن مع الاستاذة نجلاء محمد علي واخراس صوت اجهزة المؤتمر الوطني التي تأكل من التحرش بالاخرين وتلبس مما تصنع من اكاذيب .

ياسر عرمان

تعليق واحد

  1. لا املك اخفاء اعجابي برؤية الجوهر تحت قشرة هذا المظهر المتواضع الذي يبدو به الاستاذ عرمان لانو دي في تقديري هي السفنجة المناسبة لمخاطبة المناعيل ولكل مقام حذاء !

  2. بجد عرمان رجل يستحق الاشادة والتكريم…رجل وهب نفسه لاهله الفقراء وفضل ان يعيش كما يعيش اهله المساكين ….كما يعش الناس الطيين في جبال النوبة ودارفور الحياة البسيطة…فهنئا لك يابن السودان البار المكافح ذوالعزيمة…وليس كنافع الدجال

  3. عرمان الظاهر عليهو رجل صحي بياكل فراخ organic بيض organic وحتي بينوم علي سرير organic .

  4. لنشطاء السياسيون مستهدفون والكيزان والاسلام السياسي اقوي سلاح لديه هو وصم الاخرين بالكفر والرزيلة ………………. وذلك مستفيدا من الفهم الغير صحيح للغالبية العظمي من الناس في مجتمعنا الجاهل والذي دائما يستخدم كلمة والله فلان ملتزم و فلان غير ملتزم وذلك حسب اللحية وسرعان ما يطلع الرجل ابليس ابن ابليس
    ولكن في الغالب ينجح في دغدغة وخدعة الكثيرين
    ولتجنب هذا السلاح يجب علي النشطاء السياسيين وخاصة النساء بالتحلي باقصي درجات الحذر يعني انا مع احترامي وتقديري الكبير لها وثقتي الكبيرة فيها وفي كرامتها وعزتها (كل الذين يقفون ضد هذا النظام هم شرفاء قطعا ولا اري اشرف منهم علي الاطلاق)
    يعني عند لقائهم زملاء لهن عليهن ان تتم هذا اللقاء في الاماكن العامة بقدر الامكان او منازل ذويهن او حتي في قارعة الطريق امام ست الشاي وما اجملها
    حسب صحيفة حريات هي قابلت احد النشطاء داخل سيارة امجاد وفي وجود السائق ولكن المحكمة ستحكم بعدد الشهود بالطبع 6 مقابل واحد والله شنو يا اهل القانون

  5. قبل ايام تطاولت الاختحسنة خولي علىالاحاد اديمقراطي وكنت اتكر بحق الرد ولكن اكتفيت بما رد به الاتجادي الدبقراطب وبما انني لست اتحايا ولكن لكراهت لحنسنة خوجلي تذكرت ايام مضت وعادت بي الذاكرة الى هذا الاسد الضغام الرحل الفذ بما كل ما تحمل معاني الرجولة وهو اهل لها فكتفيت ان اذكر هذا الخنيس اقول ه ياسر عرمان جاي الخرطوم خلال شهرين من اليم فماذا انت فاعله يا بنت خوجلي والذي اعتقد ان الطيور على اشكالها تقع فات للمؤتمر الوطنب وهم لك لانه توجد روابط تخصكم لا تخص الشعب السوداني الى زواتكم الخاصة فلا يجدها اا في زبالة المؤتمر الوطني
    هل يعتقد حسين خوجلي انه سف يساكننا في السودان الجديد لا والف لا لا له ولا حتي من هو على شاكلته

  6. اولا تحيه صمود للاستاذه نجلاء وهى فى براثن الامن.النتنه صامده وشامخه كالنخله لا تنكسر رغم.المحن والتحديات الكبيره وسلمت نون النسوه من شر الانقاذ. ثانيا تحيه نضاليه كبيره لابن السودان البار الوفى الخلوق الانسان الرفيق ياسر عرمان الذى ارعب الانقاذيين الحثاله عديمى الاخلاق والانسانيه وسارقى قوت الشعب السودانى الابى الصامد .يجب على توابع وازيال الكيزان ان يراجعو انفسهم الف مره ويتظرو ما آل اليه السودان وشعبه بسبب حكومة الانقاذ الفاسده العنصريه قاتلة الابرياء ومغتصبة النساء الشريفات وهذا من قليل تعلمونه جيدا بما فعله ابالسة الانقاذ .لذلك نفتخر بالاستاذ ياسر عرمان داحر الكيزان .بدل السخريه والاستهذاء فكرو بعقل منفتح فى اسقاط النظام الى مزبلة التأريخ

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..