مساعد البشير عبدالرحمن الصادق المهدي، : الفقر والجهل بيئة خصبة لـ” التطرف”
دعا مساعد الرئيس السوداني، عبدالرحمن الصادق المهدي، إلى مواجهة التطرف بالعدالة في التعليم والثروة، واعتبر الفقر والجهل المشكلة الأساسية في تزايده، ووصفهما بــ” البيئة الخصبة للتطرف”، مبيناً أن السودان مجتمع متسامح وشعب وسطي.
والتقى المهدي بمكتبه في القصر الرئاسي يوم الإثنين، مدير وإمام “مركز آدم الإسلامي” بواشنطون، ورئيس جمعية حوار الأديان والسلام العالمية، محمد حاج ماجد، بحضور القائم بأعمال السفارة الأمريكية بالخرطوم، وأمين مجلس الشباب العربي الأفريقي.
وبحث مساعد البشير، مع ماجد العلاقة بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية، وقضايا الإرهاب، ومحاربة التطرف الديني، وأوضح بأن الإسلام هو دين تسامح حتى في حال الحرب لا يعتدى على الذين لا يحملون السلاح.
وقال إن السودان مجتمع متسامح وشعب وسطي، وقال إن الظواهر التي نشأت في السابق ما كانت بعنف، وقد تعاملنا معها بالحوار الفكري، وأضاف”المشكلة الأساسية هي الفقر والجهل ووصفهما بالمزارع الخصبة للتطرف”.
مواجهة التطرف
ودعا المهدي إلى مواجهة التطرف بالعدالة في التعليم والثروة، وقال إن الإسلام هو دين كرامة الإنسان، فيه كل المبادئ المتفق عليها في الأمم المتحدة، وهو الرابط الأساسي بين العالم، حاثاً على حل القضايا بالحوار وبالتي هي أحسن.
وأعرب عن أمله بأن تكون العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكية علاقة طيبة وفي خط صحيح وإيجابي، لإيجاد حلول جذرية بالسودان .
ومن جانبه قال ماجد، إن هدف الزيارة التعاون على المستوى الحكومي والمستوى الشعبي في أمريكا حول قضايا الإرهاب ومحاربة التطرف، وقال، مساعد الرئيس بيّن لنا أن هذه القضايا ذات أبعاد كثيرة ونحن أيدنا هذا الموضوع.
وقال تم التطرق إلى كيفية التعاون في قضايا التطرف وسبل المعالجات، فضلاً عن مناقشة تجارب أمريكا في قضية محاربة التطرف، وزاد” نريد أن نتعاون مع الجامعات السودانية ومنظمات المجتمع المدني ومجلس الشباب العربي الأفريقي”.
وقال ماجد إن المهدي أثنى على ذلك وبين له أهمية السودان، الذي يمثل الوسطية وملتقى للحضارات في العالم، وعلاقته متوترة مع أمريكا، ووعدناه بالتعاون بأشكاله المختلفة، وهذا التعاون يحمل أشياءً كثيرة وسوف تكون لنا مبادرات.
شبكة الشروق
ناس الحكومة ديل الزول الما ديراين يستقبلوه بباصوه لسعادة العميد عبد الرحمن الصادق المهدي..
اسه الزول دا لو كان فعلا دايرين يستقبلوه كان استقبله الرئيس وناس المؤتمر الوطني (الامانة) وشباب المؤتمر الوطني واتحاد الطلاب ونقابة شنو وكترابة شنو ورابطة شنو وكان عملوا ليهو رحلة على النيل.. وكان ماكان وكان كسوه در..
اكيد
والدليل انك مساعد رئيس حرامي
في دليل اكتر من كده
اسي الناس البيمشو داعش ديل فقراء كلهم ابناء جامعة مأمون حميدة
بالله يا ابن الإمام دي معلومات جديدة أول مرة نعرفها ههههههههه . دعني أقول لك حيثما استوطن الفقر استوطن المرض والجريمة أما التطرف قد يكون من أسبابه الغني والثراء ولك في دواعش السودان مثال في ذلك. اتحداك يا ابن الإمام لو تقدمت بذكر واحد من أبناء الفقراء والمساكين انضم لداعش كلهم أبناء أسر ثرية وأبناء مسئولين
علق احد قراء الركوبة مرة تعليقا اعجبني قال (قاعد يساعده الرئيس في شنو) يمكن مساعد حلة مع كافة احترامي لمساعدي الشاحنات
هو الرئيس بعمل في شنوووووو علشان انت تساعدو. .. يعني بتساعدو في شنوووووو ياقائد عملية تهدون
الحهل والتخلف سببه الختمية واهلك الانصار
اخر ما توصلت اليه العبقرية
صمت دهرا ونطق بما يعرفه كل الناس لا بالله يا شيخ عبد الرحمن والله حكمة طيب من زمان انت وين كنت على الأقل خليت العالم يخلص من قصة الاٍرهاب دي
لكن برضك اعمل حسابك انت زول الحاقدين حاسديك والله زعلانين شديد في قصة أنك مستشار فخامة الرئيس والله حتى ابوك حاسدك
والله كمان اكتر حاجة ضحكتني حكاية شعب السودان ( وسطي)
ماف جاهل غيرك يا ابو عنقره
كلم ابوك
ده مساعد سلفكه لاغير
الفقر والجهل مابودي الناس لي داعش لكن بوديهم يكونو نيقرز فما يتشابه عليك البقر ياسيدي
ممكن اى زول يكون وزير او مساعد رئيس او اى منصب فى الانقاذ الحكاية كلها تصريحات وتعليقات راعى الضان فى الخلا بيقول زيها وعارفها!!!!!
الحكاية كلها مناصب وموازنات سياسية والظهور بمظهر القومية والمشاركة الواسعة يعنى تحسين صورة لكن الدركسون فى ايد ناس معينيين اما الباقين ترطيب ومناصب وتصريحات اى زول ممكن يقولها !!
الله يلعن ابو الحركة الاسلاموية السودانية العطلت وقف اطلاق النار مع قرنق والمؤتمر القومى الدستورى بانقلابها القذر فى 30/6/1989 على حكومة الوحدة الاوطنية الضمت كل اهل السودان الا الجبهة الاسلاموية الواطية ومن يومها وهى تكذب على الله والشعب وانتهت الى ماذا الى انفصال عدائى وحروب وتمزق واقتصاد ضعيف وهجرة غير مسبوقة للسودانيين والمشكلة السياسية لحد هسع ما اتحلت !!!
يا ود المهدى ، ماذا كان دافعك لما فكرت تحرق الخرطوم ومنعك والدك ؟ الفقر أم الجهل .
وهل دواعش السودان يعانون من الفقر أو الجهل ، ومديرى بيوت الأشباح كانوا من الفقراء والجهلاء ؟
كلام يا عوض دكام .
ناس الحكومة ديل الزول الما ديراين يستقبلوه بباصوه لسعادة العميد عبد الرحمن الصادق المهدي..
اسه الزول دا لو كان فعلا دايرين يستقبلوه كان استقبله الرئيس وناس المؤتمر الوطني (الامانة) وشباب المؤتمر الوطني واتحاد الطلاب ونقابة شنو وكترابة شنو ورابطة شنو وكان عملوا ليهو رحلة على النيل.. وكان ماكان وكان كسوه در..
اكيد
والدليل انك مساعد رئيس حرامي
في دليل اكتر من كده
اسي الناس البيمشو داعش ديل فقراء كلهم ابناء جامعة مأمون حميدة
بالله يا ابن الإمام دي معلومات جديدة أول مرة نعرفها ههههههههه . دعني أقول لك حيثما استوطن الفقر استوطن المرض والجريمة أما التطرف قد يكون من أسبابه الغني والثراء ولك في دواعش السودان مثال في ذلك. اتحداك يا ابن الإمام لو تقدمت بذكر واحد من أبناء الفقراء والمساكين انضم لداعش كلهم أبناء أسر ثرية وأبناء مسئولين
علق احد قراء الركوبة مرة تعليقا اعجبني قال (قاعد يساعده الرئيس في شنو) يمكن مساعد حلة مع كافة احترامي لمساعدي الشاحنات
هو الرئيس بعمل في شنوووووو علشان انت تساعدو. .. يعني بتساعدو في شنوووووو ياقائد عملية تهدون
الحهل والتخلف سببه الختمية واهلك الانصار
اخر ما توصلت اليه العبقرية
صمت دهرا ونطق بما يعرفه كل الناس لا بالله يا شيخ عبد الرحمن والله حكمة طيب من زمان انت وين كنت على الأقل خليت العالم يخلص من قصة الاٍرهاب دي
لكن برضك اعمل حسابك انت زول الحاقدين حاسديك والله زعلانين شديد في قصة أنك مستشار فخامة الرئيس والله حتى ابوك حاسدك
والله كمان اكتر حاجة ضحكتني حكاية شعب السودان ( وسطي)
ماف جاهل غيرك يا ابو عنقره
كلم ابوك
ده مساعد سلفكه لاغير
الفقر والجهل مابودي الناس لي داعش لكن بوديهم يكونو نيقرز فما يتشابه عليك البقر ياسيدي
ممكن اى زول يكون وزير او مساعد رئيس او اى منصب فى الانقاذ الحكاية كلها تصريحات وتعليقات راعى الضان فى الخلا بيقول زيها وعارفها!!!!!
الحكاية كلها مناصب وموازنات سياسية والظهور بمظهر القومية والمشاركة الواسعة يعنى تحسين صورة لكن الدركسون فى ايد ناس معينيين اما الباقين ترطيب ومناصب وتصريحات اى زول ممكن يقولها !!
الله يلعن ابو الحركة الاسلاموية السودانية العطلت وقف اطلاق النار مع قرنق والمؤتمر القومى الدستورى بانقلابها القذر فى 30/6/1989 على حكومة الوحدة الاوطنية الضمت كل اهل السودان الا الجبهة الاسلاموية الواطية ومن يومها وهى تكذب على الله والشعب وانتهت الى ماذا الى انفصال عدائى وحروب وتمزق واقتصاد ضعيف وهجرة غير مسبوقة للسودانيين والمشكلة السياسية لحد هسع ما اتحلت !!!
يا ود المهدى ، ماذا كان دافعك لما فكرت تحرق الخرطوم ومنعك والدك ؟ الفقر أم الجهل .
وهل دواعش السودان يعانون من الفقر أو الجهل ، ومديرى بيوت الأشباح كانوا من الفقراء والجهلاء ؟
كلام يا عوض دكام .