“رئيس الغفلة” و “نائبه” و الوزراء المشعوذون و “الانتباهة” و العلاقة الشاذًّة مع “المافيا الرُوسيًة”…عميانة و قايداها مجنونة.

مصطفى عمر
أطلق المتأسلمون في بداية عهد انقلابهم بعد أن بدأ طوق الجوع و المرض و الفقر يشد قبضته حول أعناق الناس ? أطلقوا نكتة سمجة تقول بأنً أحد الذين اشتدت معاناتهم ذهب “لودًاعيًة” يسألها متى ستسقط هذه الحكومة ، أجابته بعد أن قلًبت ودعها أكثر من مرة قائلة ” شايفة ستًة و واحد بس الواحد مرًة يجي بي اليمين و مرًة يجي بي الشمال” كانت الاجابة في كلا الحالتين مصيبة ، الآن و المصيبة تدخل عامها السابع و العشرون مقتربةً من نبوءة شيخهم “بلًة الغايب”..كثًف العرًافون و الدًجًالون من طلاًتهم يستصحبهم العرًابون و المعدٍنون من أمثال “شيخهم الأمين” و بلًة الغايب، المعدٍنون فعلى رأسهم “بكًوري” و “بشًة” و ربًما نافع بعد هروب علي عثمان ربما بدون عودة..و وزير المعادن الكاروري..ليقولوا بأنً شركة سيبرين الروسيًة التي لا توجد إلاً في خيالهم قد اكتشفت 64 ألف طنًاً من الذهب، و في رواية أخرى يقولون 46 ألف طن، هذا الاكتشاف المهول في نهر النيل و البحر الأحمر فقط و بقيمة ترليون و سبعمائة مليار دولار و فوقها 2 مليار زيادة حتًى تتبادر إلى أذهان الناس الدقة و الرسميًة في الأرقام…. في كلى الحالتين فهذه المرًة صارت الستًة متغير و الأربعة ثابت..تماماُ مثل رواية “الودًاعيًة”.
أوردت سونا الخبر و وقًع “بشًة” على العقد في القصر و انتهى الفيلم على كدى ، لكن لم تكتمل الخطًة فقد فجًر د. صابون المفاجأة التي أرعبت “الشًواذ” و طرح أسئلة صعبة ألجمت المشعوذون منهم قبل المعدنون.
يبدو أنً النظام رغم جهده الخارق و استماتته في تطبيق سياساته التدميريًة بإحكام ماسوني، إلاً أنًه لا مفر أمامه مهما اجتهد في الكذب و الخداع فقد بلغ أرذل العمر قبل موعد بلة الغائب..و عاد لنقطة البداية، و طالما أنً الذين كانوا يؤلفون الروايات عن الكرامات في مناطق العمليًات قد سكنوا تحت التراب ، فلم يعد حاج نور على قيد الحياة حتًى يصرف النًاس بكرامات على شاكلة الغزالة التي أتت و ألقت بنفسها أمامهم، أو القرود التي رآها و هى تقذف بالقنابل تجاه العدو أو حتًى الشًهيد الذي يكمل قراءة الدعاء مع الامام…و مثل هذه الخزعبلات، إلاً أنًه و كما قال لي أحد البسطاء ” الداير يغشًك بباصرك” فقطعاً لم تكن لدى الكاذب يوماً مشكلة في “المباصرة” حتى و إن كانت تقوم بها “البصيرة أم حمد نفسها” ، فقبل ست و عشرون عاماً بالتًمام و الكمال و عندما بشروا الناس بدنو عذاب “أمريكيا روسيا” لم ينسوا المسلمين ايضاً فهتفوا و الكثير من قلة الأدب و الحياء..و لم ينسوا أن يقولوا للناس أنً السعوديًة عميلة و نحن أحسن منًها و لم ينسوا أن يفقعوا مرارة النًاس و لكن تلك المرًة تماماً كهذه ضحكاً عندما بدؤوا يصرحون و يروجون الخزعبلات على شاكلة أنً السودان يسبح على بحور من النفط .
عادو من جديد أكثر جهلاً و هوساً عندما قالوا هذه المرًة أنًهم اتفقوا مع شركة سبيرين الروسيًة على استغلال الذهب بتلك الكميات الخرافيًة و فجروها هذه المرًة نوويًة، و تماماً مثل ما أنطلت على البعض قصة البترول الذي سيعود إلى أرضه كذلك هذه المرًة سيعود الذهب على يد الروس…،
لن أضيع الكثير من وقت الناس على سماع الهراء و لكن هنالك بسطاء بيننا يلزم أن يعلموا بعض الحقائق، لم أتناول ما سبقني عليه الكثيرين من الكتًاب و أوفوا كل شئ، سأتناول ما لم يشير إليه النًاس هنا..و أقول:
أوًلاً: بحثي عن شركة سيبرين للتعدين، مباشرةً أخذني إلى مؤشٍر أسهم هانغ سينغ في بورصة هونج كونج، ووجدت أنً الشركة الوحيدة التي تحمل الاسم و معروفة لدى قوقل هى Siberian Mining Group
(أنظر مستند رقم (1) معلومات شركة سبيرين للتعدين و هى شركة مدرجة في بورصة هونج كونج و لا علاقة لها بروسيا، تم استخدام اسمها زوراً و بهتاناً، و هى تملك كل الحق في اقامة دعاوى قضائية ضد من حاولوا برطها بعصابات المافيا، المسالة ليست لعباً فمثل هذه الشركات الكبرى لديها أجهزة رقابة و موظفون محترفون مهمتهم فقط الحفاظ على سمعة شركاتهم و علامتها التجاريًة.
الأمر المهول الذي وقع كالبسلمة على هؤلا المتشيطنون أن الروسي قال لديه شريك سوداني لم يفصح عنه، فما كان من وزارة الأعاجيب إلاً أن تنفي و بشدًه..، سنصدٍق الروسي رغم سوئه.. و نكذبهم للكثير من الأسباب، فعلى الرغم من أنً الروسي نفسه لم يكن صادقاً في قصة التنقيب عن الذهب أو اليورانيوم أو حتًى النحاس ، لأنًه كما يبدو عليه الحال زعيم إحدى مجموعات المافيا الروسية التي تعمل في غسيل الأموال و تجارة البشر و المخدرات، المافيا الروسية تشكل امبراطورية داخل امبراطورية، تضم شبكة كبيرة من ضباط المخابرات و السياسيين و علماء نوويين وأعضاء سابقين في الحزب الشيوعي باعوا خبراتهم لتشتد شوكة المافيا الروسية. وهاجر معظم أعضائها إلى إسرائيل وأميركا وألمانيا باستخدام هوياتهم اليهودية والألمانية، وتشمل أنشطتهم تهريب المخدرات والأسلحة النارية، والتفجيرات، وتجارة المواد الإباحية، القرصنة الإلكترونية، وتهريب الأعضاء البشرية..الخ…، إن بحثتم عن الناس الذين يمارسون هذه الأعمال القذرة في السودان ستجدون أن الروسي فعلا ليس فقط لديه شريك واحد و انما شركاء جماعة معروفون، و لا تخمنوا كثيراً كل من يخطر على بالكم من الجماعة شريك بطريقة أو بأخرى..
كان من الممكن أن تمر المسألة مرور الكرام، و لا ينكشف شئ إلاً بعد مرور الكثير من الوقت، تماماً مثل ما فعلوا مع صقر قريش و جمعة الجمعة و الكثيرين غيرهم من غاسلي الأموال و جهابذة الاجرام في العالم…لكن هذه المرًة يبدو أنً الغباء اشتدً بهم ليبلغ ذروته…الغباء ليس بالضرورة أن يكون بالميلاد ، فهو يزيد بالممارسة..يقول انشتاين الشيئان الذان ليس لهما حدود، الكون و غباء الإنسان، فالمقصود هنا بغباء الانسان ما يصبح طبعاً و سلوكاً ملازماً يزداد حسب المحيط والممارسة..”المعدٍنون” ينطبق عليهم هذا الكلام، فبعد أن واجههم المستشار و (المشككين) الذين تحوطوا لهم منذ البداية بأسئلة سهلة جداً و لكن لا يمكن الاجابة عليها …بدؤوا في ممارسة غبائهم المستفحل مرةً أخرى، كان من الممكن أن يلتزموا الصمت، حاولوا ذلك فعلاً بإلغاء مؤتمرهم الصحفي ، لكن غلب الطبع و تبخًر التطبُع..، أحد الذين سخروا من هذا الاكتشاف الخرافي هو وزير المعادن السابق عبد الباقي الجيلاني الذي كان وزيراً حتى العام 2012 ، حيث قال معلقاً ” دى كلام لا يدخل العقل” و قال أيضاً بحكم خبرته في وزارة المعادن و طريقة العمل فيها و كيف يتم الاستكشاف: العمل يأخذ وقتاً، «سنتان» على الأقل كدراسات استكشافية…، بعدها بلحظات أطلًت مروجة الأكاذيب مدفوعة الأجر “الانتباهة” لتقول:أنً رئيس مجلس إدارة شركة سيبرين الروسية للتعدين “فلاديمير جوكوف” قال أن الشركة تم تسجيلها في السودان مؤكداً أنها مملوكة لرجال أعمال روس يمتلكون في روسيا شركة (فاسيلسكي سيبريا رودنيك) لتعدين الذهب و هى من كبرى الشركات في روسيا، ..و أضافت: ونقل فلاديمير للصحافيين أمس أن التوقيع على اتفاقية الاستكشاف تم في شهر يوليو من العام 2013 لتباشر الشركة أعمال الاستكشاف والاعمال الجيولوجية على الارض من أخذ العينات والتحليل لتحديد أعلى المناطق لقيام مصنع بطاقة «3» ملايين طن في العام لاستخلاص الذهب ليكون ذو عائد مجزٍ اقتصادياً.. ” كأنً الانتباهة تقول ..يا من سمعتم كلام عبد الباقي الشركة ليها سنتين فحسبتها سنتين بالتمام و الكمال و حتى اختيار التواريخ لم يكن يراد له أن يكون خبط عشواء..” لم تحدٍد لنا الانتباهة من هم الصحفيُون الذين قال لهم فلاديمير هذا الكلام تماماً مثل وزارة الغفلة التي قالت أنً الروس احتفلوا بتوقيع هذه الاتفاقيًة و لكنًها لم تثبت ذلك أو توضح لنا أين كانت هذه الاحتفالات و من قام بها…، و لا وزارة الجن ولا الانتباهة و لا سودان سفاري و لا اس ام اس و لا حتًى أصغر مأجور فسًر و لو بالكذي لماذا توقيع العقد الآن و الشركة لها سنتان بالتمام و الكمال تسرح و تمرح..و تدرس و تستكشف بالاقمار الصناعية المفترى عليها….، و طالما أنً (فاسيلسكي سيبريا رودنيك) هى الأم و الأقوى لماذا لم تأتي بدلاً عن هذه الشركة البنت؟ أليس الأم أكثر نضجاً و خبرةً في الممارسة من البت؟ ” الشدر الكبار فيهو الصمغ” كما يقول المثل السوداني…ثمً أنًه ما الدليل على صحة هذا الحديث؟ لا دليل واحد، بل في الواقع هذا الحديث هو الدليل القاطع على كذب الإدعاء و محاولة بائسة للرد على ما صرًح به وزير المعادن الأسبق و المستشار الذي تارة يقولون أنًه لا يعمل و تارة يقولون أنًه عمل لشهر واحد فقط…
الكاذب دوماً يحتاج لذاكرة قويًة خاصًة إن كان غبيًا ، و لكن كيف لغبي أن يمتلك ذاكرة؟…مصادر الحكومة نفسها تقول بأنً إنتاج السودان من الذهب في حدود 33 طن سنويًا، و غالبيًة هذه الكمية يتم استخراجها عشوائياً و استخلاصها باستخدام الزئبق الذي يتسبب في أمراض قاتلة لا تحصى و لا تعد، و مجلس الذهب العالمى يقدر انتاج السودان بأقل من هذه الكميًة حيث حدده بحوالي 31.9 طن في العام حسب احصاءات العام 2013 و هى الأعلى..، مجلة الايكونومست البريطانيًة و هى غنيًة عن التعريف..و من مصادر حكوميًة قالت أن انتاج الذهب في السودان 34 طن، لو لاحظتم البيانات كلها متقاربة، إلاً أنً الحكومة قالت بأنً انتاج الذهب سيرتفع خلال العام 2014 إلى 70 طن سنويًاً و هو مجرًد رقم لا قيمة له.. ( الحكومة تكذب كما سنرى بالدليل..) لذلك فهى مصدر غير موثوق، و في حال غياب بيانات من مصدر موثوق يكون الاعتماد على بيانات الأعوام السابقة وبيانات بنك السودان ..كما هو الواقع الحالي، فبالرغم من أنً الحكومة قالت أنً انتاجها من الذهب خلال العام 2014 قفز إلى 70 طن، و هذا غير صحيح بدليل بيانات وزارة المعادن التي قالت بحسب الايكونومست بأنً صادرات الذهب خلال النصف الأول من العام 2014 بلغت 18.62 طن، بقيمة اجماليًة بلغت 814 مليون دولار، تقرير بنك السودان يقول بأنً عائد صادرات الذهب في السودان خلال العام 2014 بأكمله بلغ 1270 مليون دولار، و بحسب التقرير فإنً العجز في الميزان التجاري أي (الفرق بين الصادرات و الواردات) فاق جملة الصادرات، بلغت جملة الصادرات 4.35 مليار دولار، في حين بلغت الواردات 9.2 مليار دولار، فكان العجز 4.86 مليار دولار ( هذه إحصاءات بنك السودان) ما يعنينا الآن هو الذهب وصادراته و الكذب، على افتراض أنً بيانات بنك السودان صحيحة و على افتراض أنً سعر بيع الطن من الذهب يبلغ 43.717 (ثلاثة و أربعين مليون و سبعمائة و سبعة عشر ألف (حاصل قسمة 814 /18.62 ) و لو أخذنا تقرير بنك السودان سنستطيع الحصول على مجمل صادرات الذهب بالطن للعام 2014 بأكمله سنجد أنها جاءت في حدود 29.05(فقط تسعة و عشرون طنًاً و خمسين كيلو غراماً) و هى أقل من بيانات مركز الذهب العالمي للعام السابق التي جاءت كما أشرنا في حدود 31.9 طن.
[COLOR=#002CFF]مستند رقم (2) تقرير الايكونوميست و الذي يوضح فيه بيانات الصادر للنصف الأول من العام 2014 و كذلك سعر البيع حسب مصادر الحكومة ، و ما أعلنه الوزير الباكي كمال عبد اللطيف عن أنً 500 ألف سوداني يعملون في الذهب :[/COLOR]تريليون و 702 مليار دولار كيةً لي الحُسًاد..اللهم ربي زد و بارك..
بالعودة لمخزونات الذهب العالميًة في جوف الأرض حسب بيانات هيئة المسح الجيلوجى الامريكية ، فان الذهب الخام المكتشف حتًى بداية هذا العام يقدر بحوالي 55 ألف طن، و هو مبني على بيانات دقيقة أو على الأقل على درجة عالية من المعقوليًة و تحكي الواقع، ففي الدول المحترمة يتم الحصول على البيانات من الدول نفسها ، و في الدول مثل السودان يتم الحصول عليها بطرق أخرى، بحسب أكثر احصائيًة موثوقة ترتيب السودان يقع في المركز 47 من بين الدول المنتجة للذهب في العالم كما قالت بيانات هيئة المسح الجيولوجي البريطانيًة، لكن بفضل المافيا الروسية أصبحنا لدينا 64 ألف طن و في مربًعين بس ( هو انتو شفتو حاجة..الخير باسط و حقو كل زول يفتش في بيته ..الدهب راقد هبطرش..).. و حتى لو حسبنا ما اكتشفه الروس فقط سيكون سودان المشروع الحضاري في قمًة منتجي الذهب إلى أبد الآبدين.. و ينتج أكثر مما تنتجه دول العالم أجمع.. و يتفوق على جميع المنتج حالياً و المخزونات في باطن الأرض ، و البحر و ما بينهما في كل من استراليا و روسيا و جنوب افريقيا و أمريكا و البرازيل و شيلي و الصين و البيرو و غينيا الجديدة و أوزبكستان ، و غانا و كل دول العالم الأخرى مجتمعة….اللهً أكبر!
هنالك مسألة أخرى، تستوجب التذكير و التنبيه ، إعلام النظام المأجور و صحفه فاقعة الصفار و على رأسها الانتباهة و المواقع الاليكترونيًة إيًاها تحاول جاهدةً الترويج على أنً الموضوع عادي و حقيقي ، لا نلومهم ، فالكذب و الخسًة و النفاق و ما دونهما مصدر رزقهم الذي قسمه الله عليهم، لكن يهمًنا أن نبحث عن الحقائق مجرًدة، فنحن لا تنقصنا أكاذيب و “فقع مرارة” أكثر مما عشناه بسبب هذا النظام الفاسد و زبانيته من المفسدون الفاسدون …، تقول الانتباهة في عدد ها بتاريخ الثلاثاء 11 أغسطس “الاحتياطيات الكلية للذهب في السودان والتي تقدر بقيمة 1.70 تريليون دولار، والتي كشف عنها وزير المعادن د. أحمد محمد محمد صادق الكاروري عقب التوقيع مع شركة سبيرين الروسية، جعلت كثير من المراقبين يقفون عند ذلك الرقم، لكنهم لم يندهشوا باعتبار هناك تكنولوجيا متطورة بإمكانها أن تحدد تلك الاحتياطات (لاحظوا التطابق مع كلام بكري في المؤتمر الصحفي)..، وواحدة من الدول التي تمتلك تلك التكنولوجيا هي روسيا والتي اشتهرت في مجال الاستكشاف والتنقيب عن الذهب” و تقول أيضاً بأنًهم ? الانتباههة- بحثوا عن سجل الدكتور. صابون و قالوا أنً مندوبه في السودان طُرد من كل مكتب دخله لمحاولته الحصول على معلومات ليس من حقه الحصول عليها إضافة إلى التدخل فيما لا يعنيه ومحاولة الإيقاع بين الموظفين، وقد كان القرار الأخير بطرده من وزارة المعادن ككل قبل ثلاثة أسابيع من الآن (لاحظوا أنً كلام الوزارة مختلف و قالوا أنًه لم يعمل معهم في الأساس عدا شهر واحد خلال العام 2014)..ثمً تمضى (الانتباهة) في البحث و تقول بحثنا عن الشركة في الانترنت ومدنا بعض أعضاء السفارة بروسيا بمعلومات تقول إن الشركة الروسية هي – شركة (Vasilievsky Rudnik Gold Mining Company) ، روسية أُنشئت في العام 1991م بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وما حدث من تحولات في السياسات الاقتصادية الروسية، تمتلك وزارة الطاقة الروسية 66% من أسهمها ومتبقي الأسهم يمتلكها فلادمير زوكوف إضافة إلى مدفننكا وهو رئيس المجلس الفدرالي الروسي”….كلام يستحق عناء البحث عنه ، و لكن المؤسف أنً بحث الانتباهة مجرد أوهام و أكاذيب و محاولة بائسة للتضليل و الكذب بلا حدود…، ( كثير من الأسئلة تزدحم هنا..فطالما أن الشركة مملوكة بنسبة 66% لحكومة روسيا، أليس من الأجدى أن تحضر سفارتها في الخرطوم التوقيع بدلاً عن المافيا؟..، من يبحث عن الشركة المذكورة بنفس الاسم سيرهقه عناء البحث حقًاً ، لن يعثر عليها لا في الغرف التجاريًة الروسيًة أو العالميًة، و لن يعثر عليها في سجلات وزارة التجارة الروسيًة و لن يحصل عليها في أي مكان سوى الانتباهه، فمن يبدأ مسيرة البحث سيجد العجب العجاب و يزداد يقيناً بأنً المسألة برمًتها ما هى إلاً غطاء لعمليًات المافيا و الفساد في أبشع صوره….
لن تجدوا شركة بهذا الاسم اطلاقاً، و لكن ستجدون شركة واحدة مسجًلة باسم ZAO Vasilievsky Rudnik، و هى على عكس الشركات الأخرى مجرد شبح، لا توجد أي معلومات عنها سوى الاسم و سنة التأسيس التي تقول بأنها تأسست في العام 1992 و ليس 1991!، و لم يظهر لها أي مجلس إدارة أو مساهمون أو حتًى مدير، و تقول معلومات بلومبرج بأنًها شركة فرعيًة لشركة أخرى روسيًة تدعى OOO Onix، و عندما تبحثون عن الشركة الأم، ستجدون أنًها محاطة تماماُ بطاقيًة اخفاء أكثر من بنتها..
لا يوجد شئ..
بحثنا عن أي خيط قد يقود إلى OOO Onix لم نجد شيئاً ، و بحثنا في سجلات الشركات الروسيًة فكان البحث كأنًك تبحث عن إبره في كومة قش، لم نجد لها أي بيانات، و أعيانا البحث ، فوجدنا مفاجأة كبرى و هى أنً جميع الشركات الكبرى المنتجة للذهب في روسيا إمًا تبدأ بـ OOO أو OAO ، ZAO ، عدا شركة واحدة ستلاحظونها في القائمة أدناه، لذلك أطلً سؤال ، لماذا اختارت الجهات الأمنيًة الاعلاميًة أسماء بعينها ؟ السًبب بسيط، أنًه طالما القصًة برمًتها أكاذيب و غطاء لعمليًات مافيا دوليًة ، و يشارك فيه كبار المسؤولين، لذلك كان الهدف تضليل من يبحث عن المعلومة، سواء الانتباهة أو سودان سفاري أو غيرها من وسائل اعلام الدولة الأمنيًة حصروا جاهدين على خلق ربكة في الأسماء فكان اختيارهم لأسماء مولُفة بطريقة دراماتيكيًة غير احترافيًة أشبه بقصًة وزير الدولة بوزارة الدفاع الذي احتاله صبية من هواة العبث في الانترنت من دولة غرب افريقيا في قصُة غسيل الأموال الشهيرة..
يقول بكًوري في مؤتمره الأخير: الدًهب شغل النًاس و الربيع فات السودان عشان الشباب مشغولين و جمعوا منه مليارات..و التوقيع حضره السيد الرئيس..لمًا وقًعوا مع الشركة..بشريات..الروس متقدمين جداً و عندهم معرفة بي أيٍ متر فيه دهب..و حا يستخرجوه..في المجال السياسي لازم مصالح حقيقيًة،..و ما يضربونا في بطننا..يضربوا في الضهر..
الفاهم حاجة يقول..خاصًة حتًة أي متر و الضرب في الضهر …
أخيراً..كلكم تعرفون قصًة الولد الكذًاب و عاقبته ..و قصًة الحمار و الأسد..النظام فاقد للمنطق و قاعد “ملط”..ما قادر يعمل حاجة غير الكذب ..و ما عنده حليف غير المافيا و عصابات الاجرام و الدجالين المشعوذين…ما أحلى الانقضاض عليه الآن فهو في أضعف حالاته…
مصطفى عمر
[email][email protected][/email]
الحيوان دا مكشر وشو كانو عندو constipation مزمنة
الحيوان دا مكشر وشو كانو عندو constipation مزمنة
خلونا من الذهب الروسى الذى هو فى علم الغيب وانفضح أمره وتعالوا للذهب الذى استخرجته شركة ” أرياب ” الفرنسية السودانية . هل يمكن لأى جهة سودانية بأن ترفع قضية على الشركة الفرنسية تطلب منها توضيح حساباتها لكى يعرف الشعب السودانى كمية الأموال التى تم نهبها من الجانب السودانى ولم تدخل الخزينة السودانية ؟ هذا الموضوع موجه الى قادة المعارضة والمحامين وكل من يعرف الأجراءآت الدولية لرفع مثل هذه القضية فى المحاكم الأوروببية وما قضية المحامى السودانى الذى رفع قضية فى المحاكم البريطانية ضد الحكومة السودانية ببعيد . حان الوقت لكشف لصوص الأنقاذ واسترداد الأموال التى نهبوها واودعوها فى الخارج . ايضا على الحكومة فى جنوب السودان ان ترفع قضايا ضد النظام لأسترداد نصيبهم من البترول الذى سرقوه الكيزان واودعوه فى بنوك ماليزيا .
بارك الله فيك وفي ابيك الذي سماك على افضل خلق الله … وابوك ايضا اسمه الفاروق. نحن في حوجة لعلماء امثالك والدكتور صابون.شكرا مصطفى عمر الكيزان فاكرين انهم يحكمون شعبا من القطيع . هم الغوا عقولهم وضمائرهم ويريدون ذلك لكل الامة السودانية. ولله يا استاذ مصطفى من بداية اثارة هذة المصيبة كنت حزين جدا لان هناك لعبة على الدقون يلعبها هولاء الاغبياء لكن لانملك معلومات على تفنيدها لكن الان ارتحت لان بلدي فيها من يعرف يبين الحق ويكشف اللصوص …اما مسالة استرداد الحق هذة مرحلة قادمة انشاء الله .
أنا شخصيا لا أرى داعى لكثرة الكتابة لفضح و كشف كذب هذا النظام و ذلك لأن المثل يقول أن حبل الكذب قصير. و كما أن الزمن قد كشف كل أكاذيب هؤلاء المهوسين بجمع المال فإنه كفيل بكشف كذبة الذهب .
دى ماسوره جديده وكمان من الدب الروسى ..!!
مجهود خرافي كفيت ووفيت بارك الله فيك وزادك قوة في البحث والتنقيب عن المعلومات
يديك العافية اخ مصطفى.. كفيت ووفيت..
الجماعة ديل عايزين ياكلوكم الحرام ومال المافياوغسيل الاموال والمخدرات وما عندهم مانع في سبيل استمرار حكمهم ان يتعاونوا مع الشيطان
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك .. اللهم اخزي الكيزان الذين يريدون ان يأكلون الحرام
اللهم عليك بالمفسدين ومن عاونهم ومن كان لهم ظهيراً
وشكرا لك اخ مصطفى عمر على هذا الجهدالرئع لكن الناس ديل شغلوا الناس الله يشغلهم في جلدهم ولو انهم اتقوا الله وعملوا صالحا لأكلوا من تحت ايديهم بدلا من ان يبحثوا عن المال والقروش من هذه التجارةالقذرة.
قالت الحكومة الروسية انها ستحمى علمائها…وتقصد تحديدا العالم دكتور صابون… تحميه من من؟….تحميه من المافيا الروسية التى تطابقت مصالحها مع مصالح المافيا السودانية…يعنى يا مافيا يا روسية ابعدى من دكتور صابون…هذا كلام الحكومة الروسية…هذا يكشف ان المافيا السودانية والتى اصبح لها وزراء وسفراء وامنجية قد تغلغلت فى مفاصل الدولة واصبحت نظام لايمكن محاربته…ثم انها لاتلعب الا مع المافيات الكبيرة على مستوى العالم….مافيا نضفت وش الارض وتعمل حاليا على بيع باطن الارض…بيعه كله وبأبخس الاثمان
كفيت ووفيت اخينا منتظرين رد من الهبل الاغبياء كيزان النهب والدجل والشعوذه .
الطاهر ساتي
:: عند حوسبة مرتبات العاملين بتحويلها الى البنوك لتصرف عبرها، تفاجأ والي الجزيرة ببعض الموتى – رحمة الله عليهم – في كشوفات المرتبات، ويصرفونها كما الأحياء .. وليس في الأمر عجب، إذ قبل ثلاث سنوات، تفاجأ المراجع العام أيضاً بالخرطوم، وخاطب مجلس الوزراء بالنص..( خلال مراجعة فرق المراجعة لحسابات ولاية الخرطوم، إتضح صرف أجور شهرية ومخصصات وإمتيازات بأسماء بعض شهداء الخدمة المدنية، وذلك منذ العام 2002 وحتى تاريخه، وقد تم هذا بناءً على قرار صدر عن مجلسكم المؤقر،وإستكمالاً لبياناتنا عن الموضوع، نطمع في مدنا بصورة من القرار، وشكراً..صلاح الدين محمد عثمان، نائب المراجع العام للإدارة والحكم القومي والولايات)..!!
:: وليس هذا وحسب، بل تفاجأ المراجع العام بالخطاب الآتي أيضا في دهاليز الخدمة العامة بالخرطوم ذاتها : ( السيد/ مدير عام وزارة الحكم المحلي.. السلام عليكم ورحمة الله ..الموضوع/ الشهيد (م)..للتكرم بتسكينه على وظيفة شاغرة، وتكملة إجراءات ترقياته حتى يلحق دفعته، وإفادة وزارة المالية بذلك..ولكم الشكر..صلاح الدين الأمين، الأمين العام لحكومة ولاية الخرطوم المكلف)..نعم، تم تعيين من إنتقل إلى رحمة مولاه في وظيفة شاغرة، ثم تمت ترقيته بحيث يتساوى راتبه وبدلاته ودرجته الوظيفية مع راتب وبدلات والدرجات الوظيفية لرفاقه الأحياء بذات المرفق الحكومي ..!!
:: تلك الوثائق أربكت المراجع العام، وكان قد وجدها ( بالصدفة)، بتاريخ 3 يوليو 2012، وسأل وزارة مجلس الوزراء عما يحدث..إذ ليس من العقل ولا القانون أن يُعين مجلس الوزراء الموتى – شهداءً كانوا أم فقداء – في وظيفة مناط بشاغلها خدمة الأحياء وليس أهل القبور..وكذلك ليس من العقل ولا القانون أن يصرف الموتى – شهداءً كانوا أم موتى – المرتبات والبدلات، بما فيها بدل وجبة وبدل ترحيل وبدل أعباء وغيرها من وحداتهم الحكومية التي كانوا يعملون بها قبل أن ينتقلوا الى ( رحمة الله)..لقد أدهش هذا الأمر الغريب المراجع العام، ولذلك سأل مجلس الوزراء عن محتوى القرار الذي بموجبه تحدث هذه الغرائب ..!!
:: وكان رد مجلس الوزراء – بتاريخ 31 يوليو 2012- ما يلي بالنص : ( ليس هناك أي قرار بهذا الأمر، و المجلس لم يقرر ذلك).. وبعد هذا النفي، وجه المراجع العام ديوان الحكم المحلي بالخرطوم بمعالجة هذا الأمر المخالف لقانون الخدمة العامة ولوائح المال العام، والذي لايتسق مع العقل، وأمرهم بشطب أسماء الشهداء من كشوفات المرتبات والبدلات وغيرها، وهذا ما حدث.. تم شطبهم .. ولكن، من أين إستلهمت ولاية الخرطوم فكرة هذه المخالفة، ونفذتها – منذ العام 2002 و حتى العام 2012 – دون الرجوع الى المراجع العام وقانون الخدمة العامة ولوائح المال العام ..؟؟
:: إستلهمت الخرطوم فكرة مخالفة قانون الخدمة والمال العام من قرار وزاري صادر بتاريخ 3 مارس 2002، وكان نصه : ( على جميع الوحدات التابعة لولاية الخرطوم معاملة الشهداء كأحياء حتى بلوغ السن القانونية للتقاعد الإجباري، وذلك بدفع مرتباتهم وامتيازاتهم واستحقاقاتهم وترقيتهم للدرجات الأعلى كما لوكانوا مستمرين في الخدمة..وزير المالية ،ولاية الخرطوم )..هكذا خالف الوزير القوانين و العقول وتفكيرها، وإمتثلت الوحدات الحكومية للمخالفة..ولولا الصدفة التي أظهرت تلك الوثائق في حسابات حكومة الخرطوم قبل ثلاث سنوات، لما نجح المراجع العام في كشف المخالفة الى يومنا هذا.. وعليه، فليبحث والي الجزيرة عمن يقف وراء هؤلاء الموتى الذين يصرفون المرتبات بالجزيرة ..قد يجد قانوناً أو لائحة أو قراراً وزاريا ..نعم، فالفساد في بلادنا كثيراً ما يكون محمياً بهذا الثالوث أو ..( أحدهم)..!!
[email protected]
على أثر تهديدات للعالم الجيولوجي د. محمد أحمد صابوان بواسطة أحد عملاء أمن النظام بسفارته في ورسيا عبر أتصال هاتفي به، مسئول روسي يرد روسيا قادرة على حماية علماءها في أي مكان وزمان…
تعرف يادوب تاكدنا من صدق عمنا الاصم بتاع ال94 فى الميه قالوها نعم للقائد الملهم من اصل 36.4 فى الميه متدافع لم ترصدهم فضائيات الهشك بشك وشمس السودان المولعة وحريمات الخال الرئاسى الصحفية وامبرطورية دبدوب الانقاذ الاعظم الاعلامية واحترنا واحتار الناسالكانو مرخرخين فى بيوتهم .. لكن اتارى …رصدتهم الاقمار الصناعية الروسيه من ضمن ما رصدت من خير وفير و64الف طن من الذهب الخالص فى عين المعارضه الحاقده….وطبيعى روسيا الكانت قيصريه وكفرت بالشيوعيه وانطلقت بخبراتها المافية لقت ضالتها فى عصبة التمكين الاخوانية المنشا والمتجزرة ببركة سلالة شيخنا الورع حلاب الضرع …ونحن موعودون بتجليات شيخنا الروسى جاكوب وبكرة ح ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع ونعدن دهب لمن نقنع ونفوق العالم اجمع ..ويا صابون بطل رغاوة وارجع لبلدك لقاوة …وانتظر الخير الكتير من اهل المحفل الماسونى السودانى الكبير………….
انتهي زمن الدهب الصيني جانا كمان الروسي
الله استر ساي من الروس
اخير الصيني
يا ناس دخلنا بعدا العالمية
والله الجاسوسية بقت علي قفا من يشيل
هو بكوري دا غير الطشمة عارف حاجة
وتحت المستفيد ناس علي شاكلة نافع
والجاز وعثمان والدجالين الحولهم
الله المستعان
يا جماعة الخير حتى لو افترضنا ان السودان يملك هذه الثروه الهائله فيجب لن نتكاتف لنمنع هولاء اللصوص من استخراجها لانهم سوف يسرقونها كما سرقوا البترول والقطن ومشروع الجزيره والاراضى والصمغ وسودانير وووووو
بسأل الله العى القدير الودود ذى العرش المجيد ان يخسف بمن اكل اموال الشعب السودانى يخسف به الارض ويريه سوء عمله فى صحته وولده لنه سميع مجيب.
قولو امين
ويل للمكذبين ومازال العبد يكذب ويتحري الكذب حتي يكتب عند الله كذابا
مرافعة قانونية وقضية مكتملة الاركان والوثائق تستحق ان تنظر فيها وزارة العدل والنائب العام
اولا دعك من الذهب وما حوله الذهب الحقبقى فى العقول النيرة والتى تبحث وتنقب عن الحقائق وتاتى بمقالات دسمة لا تقل عن اى مقال فى الاندبندنت او واشنطن بوست ليست كتلك التى تتحدث عن دخولها للدلالة لشراء ركشة لاسرة ما وتتلاعب بالكلمات لتعمل حلقات من مقال فى حقيقته لا يذيد عن الخمسة عشر سطرا , حقيقة لفت نظرى بحثك والبحث يعنى مجهودا ليس بالسهل الارقام والخ واود ان اقول لك انا فعلا ممن رسخت فى مخيلتهم قصص الافك والضلال بترول السعودية وهتفت غفر الله لى يهود يهود ال سعود والخ , وهذا ما جعل مقالك له اثر فى نفسى وكم من احد مثلى يحتاج لهذه الحقائق بل المشكلة كيف يصل هذا الطرح لابسط الناس , الربيع العربى عدا من السودان مش عشان الشباب مشغولين بالدهب ولكن لان الناس ما زالت مغشوشة , وهذه الصحافة الحقيقية تمليك الحقائق للناس , شكرا وفقك الله
بسأل الله العى القدير الودود ذى العرش المجيد ان يخسف بمن اكل اموال الشعب السودانى يخسف به الارض ويريه سوء عمله فى صحته وولده لنه سميع مجيب.
قولو امين
شكر الكاتب على هذا الجهد المضني للبحث عن الحقيقة مما كشف الكذبة الجديدة لتخدير الشعب حتى يتمكن لصوص الإنقاذ من تدمير ما تبقى من الوطن. يجدر أن نسأل أنفسنا كيف لرئيس دولة مهما كان حجمها أن يوقع عقد يمكن أن يوقعه وكيل وزارة مهما كان حجم المصلحة الوطنية فيه.
لا شك أن مسلسل بيع الوطن قطاعي مستمر وليتم ذلك لا بد من فرقعة إعلامية لتخدير الشعب حتى يحين موعد جني الثمار هذا وجه ، أما الوجه الآخر فهو أوضح من الأول ولا يغيب عن فطنة الشعب المظلوم.
هذا النظام الذي بدأ بكذبه أذهب للقصر رئيساً وسأذهب للسجن حبيساً لا يستطيع أن يغير جلده بعد الآن، فما عاد الشعب يصدق كلمة ترد في إعلامهم المضلل الكذوب.
أبقاك الله ذخراً للبلاد والعباد
يعني البلد قاعده تنسرق وكمان طمعوا فيها الغرباء واصبحوا يضحكوا على الاغبياء حكومتنا الحراميه عشان يتقاسمو الكيكه ياحليلك ياسودان .
بشرى سارة للسودانيين الدهب سوف يصبح أرخص من الطين ذاتو
وبدل ما نبني بيوتنا من الطين والطوب نبني من الذهب الخالص
ما بقى عندنا 64الف طن ذهب خالص ,,,امال اي؟!!
بركاتك يا شيخ الجكسي !
نظام البشير عصابة مافيا بدرجة حكومة وحكومة بممارسات عصابة مافيا … أخطا بن لادن عندما وصف نظام البشير بأنه (خليط من الشريعة والجريمة المنظمة) فالواضح أن نظام البشير خليط من الجريمة والجريمة المنظمة
الشعب طال به الانيين…طال به العذاب…
طال به احتراب..شرب الطمى وصام وفطر العدم..
ومازالوا يكذبون…ومازلوا ويدجلون
ويرقصون فرحا بغيبوبة الشعب اليتيم ..
و يهددون اهل الكلام….يخوفون كل من قال احم
او قال بغم… ولو في الحلم..
ونافع يدوس على جرح الشعب العميق.. ببجح حقود..
فتحوا للآخرون ممررات آمنة الى بلاد الله باى ثمن يعملون..
كوادر هاجرت …وأفرغت البلاد من العباد
من اهل العلم والطب والاقتصاد….
والمتعافى ينخر في مشروع الجزيرة
اكبر مشروع هباه الله خصيصا للسودان للمساكين الغلابة…((لم يرفعوا الجدار كما فعل نبى الله الخضر بل هدموا بل ببشتنوا ما كان قائم))..ويريدون ثمن خرابه وليس ثمن الإصلاح كما قال سيدنا موسى للخضر لو شئت لتخذت عليه اجرا..سبب فراق موسى والخضر..وهؤلاء يريدون ثمن خرابه وهم فرحون يضحكون..
واللمبى السودانى يطبق نظرية….الدرع البشرى ..هو الدفاع الشعبى….ويريدون ان يبعثوا زغرودة عرس الشهيد..هذا لعمرى دين جديد …هل رقص الصحابة عندما اختار الله سيدنا حمزة شهيدا……..
وخا ل البشير يبشر برسالة القبلية و لا توجد عنصرية فالعنصر واحد ((فلذات ذواتى اكباد)) ببساطة نحن طين من طين غير ادم لا ابا لنا..
القبلية انشودة الجهل المقيت وغيبوبة مريض لا يفيق …والفرح بجلد مفسوخ او مصبوغ لا يساوى قطمير في بورصة النخاسة .. ويتاجر به فى سوق كذوب ……
فرعون ذل القوم وخدعوا له قال انا ربكم الاعلى..
ولكن فراعنة هذا الزمن وهذا البلد يحكمون ويتكلمون بالحق الإلهى ..
ويعملون مالا يرضى الله ويدعون هم اهل الله المجاهدون المتقشفون الزاهدون السائحون….المزكون لانفسهم المذلون لشعوبهم..
هل سكنى كافورى واكل طير مما يشتهون وماء صحة والمساكين ماء طمى..وجوعى هل هى لله كما يقولون ..وحتى بيوت الله بنيت بمال الشعب فإن الله عالم سيرحم هذا الشعب الخالق لا تخفى عليه خافيه..
الى الله المشتكى والى الله المبتكى اللهم ولى من يصلح ويارب إن كانوا قدرنا فالطف بما قدرته لنا وعوضنا بما تقدره لنا..
التحية لك أستاذنا مصطفى عمر على هذا الجهد المقدًر و التبصيرـ و الرد المفحم على الكاذبين المنافقين من الجداد و المرتشين و من شايعهم.
كفيت ووفيت، ربنا يكتر من أمثالك. كما قلت الآن الفرصة مواتية للانقضاض عليهم اكتر من اي وقت مضى.هل من مجيب من بني وطني الصابرين القابضين على الجمر؟
ماذا تبقى لوطن يتآمر رئيسه والقائد العام لجيشه وأجهزته الأمنية مع أساطين المافيا العابرة للقارات وما وراء البحار ….
حق لنا وحق للتاريخ أن يسجل: عمر البشير رئيس خائن لوطنه وشعبه وأعضاء نظامه مرتزقة تنقصهم الوطنية، وكبار قادة أجهزته العسكرية والأمنية خونة عديمي الضمير والغيرة والنخوة والرجولة على وطن لطالما تشدقوا بالسهر على حمايته وصون ترابه وحفظ مكتسابته.
أهو دا الكلام يا عمر و هو إنت نموذج السوداني الأمين الملتزم الذي لا يكذب و لا يتحر الكذب مثلك مثل د. صابون…
لكن أجزم تلقاك حسع خارج السودان!
إنا لله و إنا إليه راجعون ياخي!
الانقاز دنا عزابها وقد تلاحظ ان الانظمة الدكتاتورية غالبا ماتسقط بعد عام جفاف قاسي يضرب البلاد شرقا وغربا , وقد اتى الجفاف ولا مرحبا به وربنايسقط من دمر البلاد من العسكر الخائنين الخائبين . وعاوزين دمقراطية جقيقية ماعاوزين ال المهدى وال المرغنى فقد اخذوا الكثير ولم يعطوا شي نريد احزاب قومية وما عندهاش دين الدجين لله واقحامه فى الدوله يخلق مشكله كما فعل الترابي
واضح ان اسم الروسى(فلادمير جاكوب) انه روسى من اصول يهودية ((فجاكوب)) هو ((يعقوب)) احد انبياء اليهود
الذهب السودانى تقول الرئيس بدقوا غوايش وكراسى جابر لزوجاته لا دخل ميزانية ولا شوفنا صورته ودة شغل المافيا السودانية حنك بس
سؤال للسادة المعلقين المحترمين مع تقديري واحترام لهم ولصبرهم،ماهى علاقة المستثمر الأول فى أديس أبابا المدعو الخاطب شيخ الجنسى بالموضوع،،ننتظر الاجابة،،
يا ريس عمر عليك بفصل جميع من في وزارة التعدين الذين ضللوك بدءً بالستة العاملين فيها خبراء وجلوجيين ووزير الغفلة بتاعهم لأنهم وضعوك في موقف لا تحسد عليه
قش اكنس أرفد أفصل حاكم ما تخلي في الوزارة غير ستات الشاي
فأنا لك من الناصحين
خلونا من الذهب الروسى الذى هو فى علم الغيب وانفضح أمره وتعالوا للذهب الذى استخرجته شركة ” أرياب ” الفرنسية السودانية . هل يمكن لأى جهة سودانية بأن ترفع قضية على الشركة الفرنسية تطلب منها توضيح حساباتها لكى يعرف الشعب السودانى كمية الأموال التى تم نهبها من الجانب السودانى ولم تدخل الخزينة السودانية ؟ هذا الموضوع موجه الى قادة المعارضة والمحامين وكل من يعرف الأجراءآت الدولية لرفع مثل هذه القضية فى المحاكم الأوروببية وما قضية المحامى السودانى الذى رفع قضية فى المحاكم البريطانية ضد الحكومة السودانية ببعيد . حان الوقت لكشف لصوص الأنقاذ واسترداد الأموال التى نهبوها واودعوها فى الخارج . ايضا على الحكومة فى جنوب السودان ان ترفع قضايا ضد النظام لأسترداد نصيبهم من البترول الذى سرقوه الكيزان واودعوه فى بنوك ماليزيا .
بارك الله فيك وفي ابيك الذي سماك على افضل خلق الله … وابوك ايضا اسمه الفاروق. نحن في حوجة لعلماء امثالك والدكتور صابون.شكرا مصطفى عمر الكيزان فاكرين انهم يحكمون شعبا من القطيع . هم الغوا عقولهم وضمائرهم ويريدون ذلك لكل الامة السودانية. ولله يا استاذ مصطفى من بداية اثارة هذة المصيبة كنت حزين جدا لان هناك لعبة على الدقون يلعبها هولاء الاغبياء لكن لانملك معلومات على تفنيدها لكن الان ارتحت لان بلدي فيها من يعرف يبين الحق ويكشف اللصوص …اما مسالة استرداد الحق هذة مرحلة قادمة انشاء الله .
أنا شخصيا لا أرى داعى لكثرة الكتابة لفضح و كشف كذب هذا النظام و ذلك لأن المثل يقول أن حبل الكذب قصير. و كما أن الزمن قد كشف كل أكاذيب هؤلاء المهوسين بجمع المال فإنه كفيل بكشف كذبة الذهب .
دى ماسوره جديده وكمان من الدب الروسى ..!!
مجهود خرافي كفيت ووفيت بارك الله فيك وزادك قوة في البحث والتنقيب عن المعلومات
يديك العافية اخ مصطفى.. كفيت ووفيت..
الجماعة ديل عايزين ياكلوكم الحرام ومال المافياوغسيل الاموال والمخدرات وما عندهم مانع في سبيل استمرار حكمهم ان يتعاونوا مع الشيطان
اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك واغننا بفضلك عمن سواك .. اللهم اخزي الكيزان الذين يريدون ان يأكلون الحرام
اللهم عليك بالمفسدين ومن عاونهم ومن كان لهم ظهيراً
وشكرا لك اخ مصطفى عمر على هذا الجهدالرئع لكن الناس ديل شغلوا الناس الله يشغلهم في جلدهم ولو انهم اتقوا الله وعملوا صالحا لأكلوا من تحت ايديهم بدلا من ان يبحثوا عن المال والقروش من هذه التجارةالقذرة.
قالت الحكومة الروسية انها ستحمى علمائها…وتقصد تحديدا العالم دكتور صابون… تحميه من من؟….تحميه من المافيا الروسية التى تطابقت مصالحها مع مصالح المافيا السودانية…يعنى يا مافيا يا روسية ابعدى من دكتور صابون…هذا كلام الحكومة الروسية…هذا يكشف ان المافيا السودانية والتى اصبح لها وزراء وسفراء وامنجية قد تغلغلت فى مفاصل الدولة واصبحت نظام لايمكن محاربته…ثم انها لاتلعب الا مع المافيات الكبيرة على مستوى العالم….مافيا نضفت وش الارض وتعمل حاليا على بيع باطن الارض…بيعه كله وبأبخس الاثمان
كفيت ووفيت اخينا منتظرين رد من الهبل الاغبياء كيزان النهب والدجل والشعوذه .
الطاهر ساتي
:: عند حوسبة مرتبات العاملين بتحويلها الى البنوك لتصرف عبرها، تفاجأ والي الجزيرة ببعض الموتى – رحمة الله عليهم – في كشوفات المرتبات، ويصرفونها كما الأحياء .. وليس في الأمر عجب، إذ قبل ثلاث سنوات، تفاجأ المراجع العام أيضاً بالخرطوم، وخاطب مجلس الوزراء بالنص..( خلال مراجعة فرق المراجعة لحسابات ولاية الخرطوم، إتضح صرف أجور شهرية ومخصصات وإمتيازات بأسماء بعض شهداء الخدمة المدنية، وذلك منذ العام 2002 وحتى تاريخه، وقد تم هذا بناءً على قرار صدر عن مجلسكم المؤقر،وإستكمالاً لبياناتنا عن الموضوع، نطمع في مدنا بصورة من القرار، وشكراً..صلاح الدين محمد عثمان، نائب المراجع العام للإدارة والحكم القومي والولايات)..!!
:: وليس هذا وحسب، بل تفاجأ المراجع العام بالخطاب الآتي أيضا في دهاليز الخدمة العامة بالخرطوم ذاتها : ( السيد/ مدير عام وزارة الحكم المحلي.. السلام عليكم ورحمة الله ..الموضوع/ الشهيد (م)..للتكرم بتسكينه على وظيفة شاغرة، وتكملة إجراءات ترقياته حتى يلحق دفعته، وإفادة وزارة المالية بذلك..ولكم الشكر..صلاح الدين الأمين، الأمين العام لحكومة ولاية الخرطوم المكلف)..نعم، تم تعيين من إنتقل إلى رحمة مولاه في وظيفة شاغرة، ثم تمت ترقيته بحيث يتساوى راتبه وبدلاته ودرجته الوظيفية مع راتب وبدلات والدرجات الوظيفية لرفاقه الأحياء بذات المرفق الحكومي ..!!
:: تلك الوثائق أربكت المراجع العام، وكان قد وجدها ( بالصدفة)، بتاريخ 3 يوليو 2012، وسأل وزارة مجلس الوزراء عما يحدث..إذ ليس من العقل ولا القانون أن يُعين مجلس الوزراء الموتى – شهداءً كانوا أم فقداء – في وظيفة مناط بشاغلها خدمة الأحياء وليس أهل القبور..وكذلك ليس من العقل ولا القانون أن يصرف الموتى – شهداءً كانوا أم موتى – المرتبات والبدلات، بما فيها بدل وجبة وبدل ترحيل وبدل أعباء وغيرها من وحداتهم الحكومية التي كانوا يعملون بها قبل أن ينتقلوا الى ( رحمة الله)..لقد أدهش هذا الأمر الغريب المراجع العام، ولذلك سأل مجلس الوزراء عن محتوى القرار الذي بموجبه تحدث هذه الغرائب ..!!
:: وكان رد مجلس الوزراء – بتاريخ 31 يوليو 2012- ما يلي بالنص : ( ليس هناك أي قرار بهذا الأمر، و المجلس لم يقرر ذلك).. وبعد هذا النفي، وجه المراجع العام ديوان الحكم المحلي بالخرطوم بمعالجة هذا الأمر المخالف لقانون الخدمة العامة ولوائح المال العام، والذي لايتسق مع العقل، وأمرهم بشطب أسماء الشهداء من كشوفات المرتبات والبدلات وغيرها، وهذا ما حدث.. تم شطبهم .. ولكن، من أين إستلهمت ولاية الخرطوم فكرة هذه المخالفة، ونفذتها – منذ العام 2002 و حتى العام 2012 – دون الرجوع الى المراجع العام وقانون الخدمة العامة ولوائح المال العام ..؟؟
:: إستلهمت الخرطوم فكرة مخالفة قانون الخدمة والمال العام من قرار وزاري صادر بتاريخ 3 مارس 2002، وكان نصه : ( على جميع الوحدات التابعة لولاية الخرطوم معاملة الشهداء كأحياء حتى بلوغ السن القانونية للتقاعد الإجباري، وذلك بدفع مرتباتهم وامتيازاتهم واستحقاقاتهم وترقيتهم للدرجات الأعلى كما لوكانوا مستمرين في الخدمة..وزير المالية ،ولاية الخرطوم )..هكذا خالف الوزير القوانين و العقول وتفكيرها، وإمتثلت الوحدات الحكومية للمخالفة..ولولا الصدفة التي أظهرت تلك الوثائق في حسابات حكومة الخرطوم قبل ثلاث سنوات، لما نجح المراجع العام في كشف المخالفة الى يومنا هذا.. وعليه، فليبحث والي الجزيرة عمن يقف وراء هؤلاء الموتى الذين يصرفون المرتبات بالجزيرة ..قد يجد قانوناً أو لائحة أو قراراً وزاريا ..نعم، فالفساد في بلادنا كثيراً ما يكون محمياً بهذا الثالوث أو ..( أحدهم)..!!
[email protected]
على أثر تهديدات للعالم الجيولوجي د. محمد أحمد صابوان بواسطة أحد عملاء أمن النظام بسفارته في ورسيا عبر أتصال هاتفي به، مسئول روسي يرد روسيا قادرة على حماية علماءها في أي مكان وزمان…
تعرف يادوب تاكدنا من صدق عمنا الاصم بتاع ال94 فى الميه قالوها نعم للقائد الملهم من اصل 36.4 فى الميه متدافع لم ترصدهم فضائيات الهشك بشك وشمس السودان المولعة وحريمات الخال الرئاسى الصحفية وامبرطورية دبدوب الانقاذ الاعظم الاعلامية واحترنا واحتار الناسالكانو مرخرخين فى بيوتهم .. لكن اتارى …رصدتهم الاقمار الصناعية الروسيه من ضمن ما رصدت من خير وفير و64الف طن من الذهب الخالص فى عين المعارضه الحاقده….وطبيعى روسيا الكانت قيصريه وكفرت بالشيوعيه وانطلقت بخبراتها المافية لقت ضالتها فى عصبة التمكين الاخوانية المنشا والمتجزرة ببركة سلالة شيخنا الورع حلاب الضرع …ونحن موعودون بتجليات شيخنا الروسى جاكوب وبكرة ح ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع ونعدن دهب لمن نقنع ونفوق العالم اجمع ..ويا صابون بطل رغاوة وارجع لبلدك لقاوة …وانتظر الخير الكتير من اهل المحفل الماسونى السودانى الكبير………….
انتهي زمن الدهب الصيني جانا كمان الروسي
الله استر ساي من الروس
اخير الصيني
يا ناس دخلنا بعدا العالمية
والله الجاسوسية بقت علي قفا من يشيل
هو بكوري دا غير الطشمة عارف حاجة
وتحت المستفيد ناس علي شاكلة نافع
والجاز وعثمان والدجالين الحولهم
الله المستعان
يا جماعة الخير حتى لو افترضنا ان السودان يملك هذه الثروه الهائله فيجب لن نتكاتف لنمنع هولاء اللصوص من استخراجها لانهم سوف يسرقونها كما سرقوا البترول والقطن ومشروع الجزيره والاراضى والصمغ وسودانير وووووو
بسأل الله العى القدير الودود ذى العرش المجيد ان يخسف بمن اكل اموال الشعب السودانى يخسف به الارض ويريه سوء عمله فى صحته وولده لنه سميع مجيب.
قولو امين
ويل للمكذبين ومازال العبد يكذب ويتحري الكذب حتي يكتب عند الله كذابا
مرافعة قانونية وقضية مكتملة الاركان والوثائق تستحق ان تنظر فيها وزارة العدل والنائب العام
اولا دعك من الذهب وما حوله الذهب الحقبقى فى العقول النيرة والتى تبحث وتنقب عن الحقائق وتاتى بمقالات دسمة لا تقل عن اى مقال فى الاندبندنت او واشنطن بوست ليست كتلك التى تتحدث عن دخولها للدلالة لشراء ركشة لاسرة ما وتتلاعب بالكلمات لتعمل حلقات من مقال فى حقيقته لا يذيد عن الخمسة عشر سطرا , حقيقة لفت نظرى بحثك والبحث يعنى مجهودا ليس بالسهل الارقام والخ واود ان اقول لك انا فعلا ممن رسخت فى مخيلتهم قصص الافك والضلال بترول السعودية وهتفت غفر الله لى يهود يهود ال سعود والخ , وهذا ما جعل مقالك له اثر فى نفسى وكم من احد مثلى يحتاج لهذه الحقائق بل المشكلة كيف يصل هذا الطرح لابسط الناس , الربيع العربى عدا من السودان مش عشان الشباب مشغولين بالدهب ولكن لان الناس ما زالت مغشوشة , وهذه الصحافة الحقيقية تمليك الحقائق للناس , شكرا وفقك الله
بسأل الله العى القدير الودود ذى العرش المجيد ان يخسف بمن اكل اموال الشعب السودانى يخسف به الارض ويريه سوء عمله فى صحته وولده لنه سميع مجيب.
قولو امين
شكر الكاتب على هذا الجهد المضني للبحث عن الحقيقة مما كشف الكذبة الجديدة لتخدير الشعب حتى يتمكن لصوص الإنقاذ من تدمير ما تبقى من الوطن. يجدر أن نسأل أنفسنا كيف لرئيس دولة مهما كان حجمها أن يوقع عقد يمكن أن يوقعه وكيل وزارة مهما كان حجم المصلحة الوطنية فيه.
لا شك أن مسلسل بيع الوطن قطاعي مستمر وليتم ذلك لا بد من فرقعة إعلامية لتخدير الشعب حتى يحين موعد جني الثمار هذا وجه ، أما الوجه الآخر فهو أوضح من الأول ولا يغيب عن فطنة الشعب المظلوم.
هذا النظام الذي بدأ بكذبه أذهب للقصر رئيساً وسأذهب للسجن حبيساً لا يستطيع أن يغير جلده بعد الآن، فما عاد الشعب يصدق كلمة ترد في إعلامهم المضلل الكذوب.
أبقاك الله ذخراً للبلاد والعباد
يعني البلد قاعده تنسرق وكمان طمعوا فيها الغرباء واصبحوا يضحكوا على الاغبياء حكومتنا الحراميه عشان يتقاسمو الكيكه ياحليلك ياسودان .
بشرى سارة للسودانيين الدهب سوف يصبح أرخص من الطين ذاتو
وبدل ما نبني بيوتنا من الطين والطوب نبني من الذهب الخالص
ما بقى عندنا 64الف طن ذهب خالص ,,,امال اي؟!!
بركاتك يا شيخ الجكسي !
نظام البشير عصابة مافيا بدرجة حكومة وحكومة بممارسات عصابة مافيا … أخطا بن لادن عندما وصف نظام البشير بأنه (خليط من الشريعة والجريمة المنظمة) فالواضح أن نظام البشير خليط من الجريمة والجريمة المنظمة
الشعب طال به الانيين…طال به العذاب…
طال به احتراب..شرب الطمى وصام وفطر العدم..
ومازالوا يكذبون…ومازلوا ويدجلون
ويرقصون فرحا بغيبوبة الشعب اليتيم ..
و يهددون اهل الكلام….يخوفون كل من قال احم
او قال بغم… ولو في الحلم..
ونافع يدوس على جرح الشعب العميق.. ببجح حقود..
فتحوا للآخرون ممررات آمنة الى بلاد الله باى ثمن يعملون..
كوادر هاجرت …وأفرغت البلاد من العباد
من اهل العلم والطب والاقتصاد….
والمتعافى ينخر في مشروع الجزيرة
اكبر مشروع هباه الله خصيصا للسودان للمساكين الغلابة…((لم يرفعوا الجدار كما فعل نبى الله الخضر بل هدموا بل ببشتنوا ما كان قائم))..ويريدون ثمن خرابه وليس ثمن الإصلاح كما قال سيدنا موسى للخضر لو شئت لتخذت عليه اجرا..سبب فراق موسى والخضر..وهؤلاء يريدون ثمن خرابه وهم فرحون يضحكون..
واللمبى السودانى يطبق نظرية….الدرع البشرى ..هو الدفاع الشعبى….ويريدون ان يبعثوا زغرودة عرس الشهيد..هذا لعمرى دين جديد …هل رقص الصحابة عندما اختار الله سيدنا حمزة شهيدا……..
وخا ل البشير يبشر برسالة القبلية و لا توجد عنصرية فالعنصر واحد ((فلذات ذواتى اكباد)) ببساطة نحن طين من طين غير ادم لا ابا لنا..
القبلية انشودة الجهل المقيت وغيبوبة مريض لا يفيق …والفرح بجلد مفسوخ او مصبوغ لا يساوى قطمير في بورصة النخاسة .. ويتاجر به فى سوق كذوب ……
فرعون ذل القوم وخدعوا له قال انا ربكم الاعلى..
ولكن فراعنة هذا الزمن وهذا البلد يحكمون ويتكلمون بالحق الإلهى ..
ويعملون مالا يرضى الله ويدعون هم اهل الله المجاهدون المتقشفون الزاهدون السائحون….المزكون لانفسهم المذلون لشعوبهم..
هل سكنى كافورى واكل طير مما يشتهون وماء صحة والمساكين ماء طمى..وجوعى هل هى لله كما يقولون ..وحتى بيوت الله بنيت بمال الشعب فإن الله عالم سيرحم هذا الشعب الخالق لا تخفى عليه خافيه..
الى الله المشتكى والى الله المبتكى اللهم ولى من يصلح ويارب إن كانوا قدرنا فالطف بما قدرته لنا وعوضنا بما تقدره لنا..
التحية لك أستاذنا مصطفى عمر على هذا الجهد المقدًر و التبصيرـ و الرد المفحم على الكاذبين المنافقين من الجداد و المرتشين و من شايعهم.
كفيت ووفيت، ربنا يكتر من أمثالك. كما قلت الآن الفرصة مواتية للانقضاض عليهم اكتر من اي وقت مضى.هل من مجيب من بني وطني الصابرين القابضين على الجمر؟
ماذا تبقى لوطن يتآمر رئيسه والقائد العام لجيشه وأجهزته الأمنية مع أساطين المافيا العابرة للقارات وما وراء البحار ….
حق لنا وحق للتاريخ أن يسجل: عمر البشير رئيس خائن لوطنه وشعبه وأعضاء نظامه مرتزقة تنقصهم الوطنية، وكبار قادة أجهزته العسكرية والأمنية خونة عديمي الضمير والغيرة والنخوة والرجولة على وطن لطالما تشدقوا بالسهر على حمايته وصون ترابه وحفظ مكتسابته.
أهو دا الكلام يا عمر و هو إنت نموذج السوداني الأمين الملتزم الذي لا يكذب و لا يتحر الكذب مثلك مثل د. صابون…
لكن أجزم تلقاك حسع خارج السودان!
إنا لله و إنا إليه راجعون ياخي!
الانقاز دنا عزابها وقد تلاحظ ان الانظمة الدكتاتورية غالبا ماتسقط بعد عام جفاف قاسي يضرب البلاد شرقا وغربا , وقد اتى الجفاف ولا مرحبا به وربنايسقط من دمر البلاد من العسكر الخائنين الخائبين . وعاوزين دمقراطية جقيقية ماعاوزين ال المهدى وال المرغنى فقد اخذوا الكثير ولم يعطوا شي نريد احزاب قومية وما عندهاش دين الدجين لله واقحامه فى الدوله يخلق مشكله كما فعل الترابي
واضح ان اسم الروسى(فلادمير جاكوب) انه روسى من اصول يهودية ((فجاكوب)) هو ((يعقوب)) احد انبياء اليهود
الذهب السودانى تقول الرئيس بدقوا غوايش وكراسى جابر لزوجاته لا دخل ميزانية ولا شوفنا صورته ودة شغل المافيا السودانية حنك بس
سؤال للسادة المعلقين المحترمين مع تقديري واحترام لهم ولصبرهم،ماهى علاقة المستثمر الأول فى أديس أبابا المدعو الخاطب شيخ الجنسى بالموضوع،،ننتظر الاجابة،،
يا ريس عمر عليك بفصل جميع من في وزارة التعدين الذين ضللوك بدءً بالستة العاملين فيها خبراء وجلوجيين ووزير الغفلة بتاعهم لأنهم وضعوك في موقف لا تحسد عليه
قش اكنس أرفد أفصل حاكم ما تخلي في الوزارة غير ستات الشاي
فأنا لك من الناصحين
والله يا أستاذ ما قصرت تب وقدمت للشعب معلومات دقيقة مع انو كذب وخساسة النظام بقت ما دايرالا اثبات وزي ما قلت الحاجة البتحير انو لسه في ناس بتصدق وتفوت عليهم الكضبة يعني عندك موضوع الحوار طبعا الناس عارفين الغرد توحيد الاسلاميين مع ذلك بفتحوطاقة بالجنبة يدخلو منها بعض المخدوعين زي الاتحادي الديمقراطي اذا لاحظتو الكيزان من جهة يفتحو الباب لجزء منهم عشان يفركشو الحزب ومن جهة تانية جماعة زي الانتباه تهاجم الناس الشاركو عشان عودم ما يقوى ويفكوهم عكس الريح مع اول فرصه هم فكو ايران ما يفكو حزب متضعضع
حكاية انهم مافيا تحكم السودان جاوبت على السؤال مين الحاكمين السودان فعلا مافيا بس مافيا بلباس الاسلام
مجهود خرافى..لك التحية والتقدير
ماسونية ومافيا ..وشر مستطير، يا ود الكارورى إنت متين جيت وعشقت نمرة خمسة