.السيدة مقبولة زوجة الامام محمد احمد المهدى

Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
لا حول ولا قوة الا بالله …,,الله يرحمها
رحم الله السيدة مقبولة و هي والدة السيد عبد الرحمن المهدي اي امه و هي من دارفور واسمها مقبولة بنت الامير احمد نورين من سلاطين الفور و هي بنت عم السلطان علي دينار و هو ولد عمها شقيق ابوها.
كانت والدة السيد عبد الرحمن معتدة بكرامتها و عزتها حتى انها اثناء الحكم الانجليزي اذا احتاجت ان تخرج لامر ما تطلب من قائد السيارة ان لايمشي بشارع كتشنر و تفضل شارع غردون و كانت تقول له (وديني بشارع الكتلناهو ما بشارع الكتلنا) ( و معروف انه ايام الاستعمار كانت هناك شوارع باسم كتشنر و غردون)و هي نفسها من دفرت ابنها عبد الرحمن المهدي للعساكر الانجليز عندما ضربوا اولاد المهدي في الشكابة و قالت ليهم ده برضو ولد المهدي اقتلوه كما قتلتم اخوانه و قام بعدها العسكري باطلاق الرصاصة على صدره و عمره فقط 13 سنة. هذه السيدة الفوراوية الشجاعة التي فعلت هذا كله كانت مصدر فخر للجميع… ليت نساء السودان اليوم يقتدون بها
ذكر الدكتور الطيب محمد ادم الزاكي في كتابه العرش و المحراب: الدور الاجتماعي و الاقتصادي للامام عبد الرحمن المهدي في تاريخ السودان… صفحة 29 ان السيدة مقبولة عندما دفعت بابنها الامام عبد الرحمن للعساكر الانجليز بعد ان اعدموا ابناء المهدي و قالت لهم \\"هذا ايضا من ابناء المهدي فاقتلوه\\" ذكر الدكتور الطيب انهم ردوا عليها \\"برصاصات ثلاث اصابت الصبي في صدره\\" بينما كان نصيب السيدة مقبولة \\"ضرب بعقب البندقية ظلت تحمل اثارها حتى وفاتها\\"
لك الله ياحاجة مقبولة نعم انت مثال للام الصبورة الشجاعة امثال اسماء بنت ابي بكر الصديق عندما رات ابنها مصلوبا
سبحان الله العظيم …..سبحان الله وبحمدة
شتان مابين قول السيدة المجاهدة مقبولة ;(ودينى بشارع الكتلناهو ..ماتودينى بشارع الكتلنا)
ومابين قول إحداهن(الشريف مبسوط منى عشان برييييد……….. ) سبحان الله واللهم اهدى الجميع
رحم الله السيدة مقبولة الفوراوية بنت السلاطين و رحم الله الامام المهدي القائد الحكيم الذي جمع شمل الامة بالمودة و المحبة و التصاهر .
نسال الله أن يلهمنا جميعنا خصال من سبقونا و يبعدنا من النعرات القبلية و الجهوية .
Al Al Mahdi , this is your grand mother, a true proud african lady from greater darfour with no connection what so ever to the arab world.
يعني البشير بكتل في خيلان المهدي وولدو عبد الرحمن ، وهم قاعدين فراجه !! ولا حتى حجازين!:rolleyes: ;( :crazy: :lool:
وطيب ناس مريم ديل قادننا مالم والمساعد القنبلة
رحم الله السيد/ مقبولة بنت السلطان وزوجة الامام محمد احمد المهدي
هنالك عدد من الروايات حول مقتل ابناء المهدي عليهم رحمة الله جميعاً
أحدي هذه الروايات تقول أن نجاة السيد عبدالرحمن المهدي يعود الفضل فيها بعد الله
سبحانة وتعالي الي السيدة والدتة وذلك بحكم خبرتها في العيش في بلاط الحكام
الذي إكتسبت منه كيفة التصرف في حالات الحرب حيث قامت بأخذ إبنها والإختفاء به
لحين هدوء الاحوال ؟؟ والله تعالي اعلم
كما ان نسبها يعود الي السلطان تيراب وهو السلطان الذي حكم دارفور وكردفان
ارجوا الافادة ———– وجزاكم الله كل خير ————-
الى الاستاذ المعلق عبد الله… بعد التحية… لم نسمع عن روايتك التي ذكرتها حول نجاة الامام عبد الرحمن المهدي رحمه الله في الشكابة…. و المؤرخين على حسب علمي ذكروا رواية واحدة فقط و هي التي ذكرها التعليق باسم السيدة مقبولة…. امرأة سودانية كانت لها عزة و كرامة و هي: "ذكر الدكتور الطيب محمد ادم الزاكي في كتابه العرش و المحراب: الدور الاجتماعي و الاقتصادي للامام عبد الرحمن المهدي في تاريخ السودان… صفحة 29 ان السيدة مقبولة عندما دفعت بابنها الامام عبد الرحمن للعساكر الانجليز بعد ان اعدموا ابناء المهدي و قالت لهم \"هذا ايضا من ابناء المهدي فاقتلوه\" ذكر الدكتور الطيب انهم ردوا عليها \"برصاصات ثلاث اصابت الصبي في صدره\" بينما كان نصيب السيدة مقبولة \"ضرب بعقب البندقية ظلت تحمل اثارها حتى وفاتها\"….. وشكرا
أم عبدالرحمن يا جميله
حبيناك يا حبيبه
اعيدي لنا البسمه و المحبه لكل السودانيين
سلام عليك في الدارين
اي مهدي عليه السلام يا رجل ؟ هل ذلك الزنديق الضال المضل الذي كان يكذب علي الله و رسوله ؟ لسؤ الحظ نجي عبدالرحمن من الموت و من سلالته ابتلي الله سبحانه و تعالي السودان و شعب السودان بحفيده الصادق أحد أكبر مصايب هذا البلد .
سيدة مقبولة من جنوب السودان من قبيلة دينكا ملوال تحديداً وليس من غرب السودان.