الخلافات تتفجّر داخل “حزب الحقيقة” واتجاه لعزل “شعيب”

في الحقيقة الخلافات في حزب الحقيقة ان كانت حقيقية فهي حقيقة مرة بحق وحقيقة

سموه حزب (الحقيبة) وليسة الحقيقة لانو حقيقة هي (حقيبة) واحدة وشايلها رئيس الحزب وشكله كده غواصة ومن الأحزاب الهلامية التي اسسسها المؤتمر الوطني لشرخ الوطن والتفريق بين الشعب وفق سياسة فرق تسد..

هذا الحزب هو الحزب الوحيد (بجانب حزب الحكومة) الذي رشح اكثر من 490 مرشح في كافة الدوائر في السودان علي البطاقات الاربعة (رئاسة الجمهورية-الجغرافية – المراة – النسبية الحزبية)علي المستوييين القومي والولائي اي انه الحزب الوحيد الذي صوتت عضويته علي السبعة بطاقات التي طرحت في انتخابات الاصم الماضية . في حملتهم الانتخابية وخاصة في الولايات الطرفية قالوا ان عدد الفلاتة السودانيين بلغ 16 مليون نسمة في السودان في 2015 ولا توجد قومية سودانية بمثل عدديتهم وقالوا علنا بانهم يرغبون في الترتيب الثاني لحزبهم في هذه الانتخابات تمهيدا لانتخابات 2020 ولما كانت الندوات الرسمية ممنوعة فانهم سئلوا في الجلسات الخاصة عما اذا كانوا يخططون لتحقيق نبوؤتهم الشهيرة (حكم حوض النيل من المنبع للمصب في افريقيا في يوم ما) عن طريق الصندوق اجاب وكيلهم (في الدائرة الجفافية 3 الروصيرص وسط) اجاب بانهم الان لديهم ضباط وجنود في كل الاجهزة المسلحة وان اغلبية الجنود والمنسقين في الدفاع الشعبي منهم .هؤلاء هم قوم فضل السيد شعيب الداعي للحوار الوطني لمن لا يعرفونهم وتمويلهم نيجري .

تفجرّت الخلافات داخل حزب الحقيقة

الحقيقة واضحة من الصورة ،،