امانة المرأة بحزب البشير :إنشاء أكاديمية تعليمية للقبالة باسم سعاد الفاتح

اللهم يا قوي يا عزيز أقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا . بئس الحاكم والمحكوم .

واللة هملت البلد سو زي مادايرين بجي يوم الكنس ليكن يا مجرمين

الجهزة الامنية مابتتبرع

يا ود العطا انت مدرسة الدايات دي حتبنيها علي حسابك ولا بس شالتك الهاشمية وانت متحكر وسطن ورحت نافخ جضومك ودقيت صدرك , علي كل في الحالتين هي فلوس الشعب السوداني. وانشاء الله حنمسح اسم الخيزبون قريبا ونسميها مدرسة الدكتورة ساندرا كدودة للقابلات.

حاجة عجيبة!!!!
ومن اين لكبير البصاصين بمبلغ بناء البتاعة دي؟؟؟؟!!!!!

ما إرتحنا من عشوشة جات سعاد،، خليهم يسمو وكلها حتتكنس مع باقى نجاسة الإنقاذ

نسوان المؤتمر الوطني ديل عجيبات خلاس، الواحدة يا سمحة لغاية ما تقدر تعاين ليها، يا… غايتو… بس كلهن خبيثات وكضابات وهمباتيات وأغلبهن لسانهن زِفِر زي زفارة رجال مؤتمرهن الوطني، شبهينا واتلمينا.

الاسماء التي أطلقها الكيزان على المرافق والشوارع مثل شارع الشهيد فلان والشهيد علان (وهم كما قال شيخهم الترابي غشيته اللعنة مجرد فطايس وليسوا شهداء) هذه الاسماء كلها ستزول قريبا بإذن الله وكأن شيئا لم يكن..
من هي سعاد الفاتح؟؟ هي لا تستحق أن يسمى مكب للقمامة باسمها..
وشكرا..

في ذمتكم سعاد عملت شنو للسودان مفيد عشان يسمو المركز باسمها انا لو منها ارفض ذلك جمله وتفصيلا لكن الاختشو ماتو

لو امانه المراه في حزب الامه او الحزب الشيوعي فكر في قيام مثل هذا المركز هل كان سيجد نفس التبرع من الجهاز

ومدارس الدايات في كل مدن السودان قفلتوها !!!
بالاهمال المتعمد
ماذا قدمت هذه السعاد غير شتم الشعب؟
منكم لله

طيب مافي هنالك أول قابلة سودانية و أول طبيبة سودانية و أول ممرضة و أول عميدة تمريض إلخ ما لقيتوا غير الكوزة عدوة المرأة السودانية دي؟؟ أم القصة لازم تكوزنوها عشان تزوير التاريخ و كده؟؟

انجازاتها للسودان شنو؟ الله يكنسم يا ضلالين طيب ما كانت السيدة الفضلى حرم البشير أولى على الأقل بتتحدث الانجليزية بطلاقة أو الحاجة هدية ام البشير مرة حكيمة وعلاقاتها الدبلوماسية الخارجية مع كلينتون والبرايت واليزابيس ومالكين علاقات طيبة وبيحترموها وكان ليها دور كبير في تقريب وجهات النظر بين أمريكا وإيران وقامت بأعمال خيرية كثيرة وبناء مدارس خيرية في قطر والسعودية والإمارات ومرشحة العام المقبل لنيل جايزة نوبل للسلام

اعملوا سجن للنساء بأسم هذا الرجل المتخفى فى لبس النساء لانو السجن له علاقه وطيده بمسيرة هذه الحيزبون فهى عملت على التأمر على حقوق المرأه ولفها بكيس قمامه وامتهانها لدرجة ان جعلوها تطالب باعلى صوتها بمصادرة حقوقها