جهاز الأمن : الوثبة الثانية لقوات الدعم السريع ستنطلق لتدمير التمرد في كل من دارفور وجنوب كردفان،

أعلن جهاز الأمن والمخابرات السوداني استعداده لإطلاق الوثبة الثانية لقوات الدعم السريع لحسم التمرد بدارفور وجنوب كردفان، بينما قال قائد القوات محمد حمدان حميدتي، إنهم ماضون في الطريق، ولا رجعة إلا بتحرير كل شبر من أرض الوطن.
واحتفل جهاز الأمن وقوات الدعم السريع، يوم الأربعاء، بتخريج دفعة من قوات الدعم السريع.
وقال مدير جهاز الأمن والمخابرات السوداني محمد عطا، إن الوثبة الثانية لقوات الدعم السريع ستنطلق لتدمير التمرد في كل من دارفور وجنوب كردفان، مضيفاً أن الانتصارات التي حققتها قوات الدعم السريع تعد رسالة واضحة للتمرد.
واتهم الحركات المسلحة بالمتاجرة بالحرب من خلال تجنيد الأطفال القصر، موضحاً أن اجتماع الحركات مع بعثة اليوناميد في باريس هو محاولة من المجتمع الدولي لمنعها من تجنيد الأطفال وترويع المواطنين، مطالباً المجتمع الدولي بتصنيف الحركات المسلحة باعتبارها (حركات إرهابية).
وأكد عطا أن الجهاز سيعمل على تأهيل وبناء قوات الدعم السريع لحماية كل السودان ومناطق النزاعات في دارفور وجنوب كردفان لحماية الأرض والدين والمواطن، الذي أصبح عرضة لهجمات الحركات المسلحة، موضحاً أن هذه الدفعة من المتخرجين ستتوجه إلى دارفور مباشرة للمساهمة في تعمير ما دمره التمرد.
تدريب كاف
وفي السياق، قال مدير هيئة العمليات بجهاز الأمن علي النصيح القلع، إن الدفعة الحالية من القوات تبلغ 1217 فرداً تم إعدادها وتدريبها لمدة ثمانية أشهر في العمليات القتالية كافة.
وأكد جاهزية الدفعة للدفع بهم إلى ميادين القتال والعمل الاجتماعي داخل دارفور وجنوب كردفان، مشدداً على أن “البيان سيكون بالعمل في أرض المعركة”.
من جانبه، قال قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان حميدتي، إن قواتهم ظلت تحمل البندقية والغذاء والكساء من أجل المتضررين من الحرب، مشدداً على أنهم ماضون في الطريق، ولا رجعة إلا بتحرير كل شبر من أرض الوطن.
وأوضح أن قوات الدعم السريع أصبحت (فزاعة) للعدو، وكلما سمع بها هرب من أماكن تواجده.
وقال حميدتي “إننا نؤكد للأصوات النشاز التي تتحدث عن قوات الدعم السريع بأننا قوة نظامية تتجه وفق نظام الدولة وتحمل في دواخلها المكونات السودانية والأعراف والقيم الإنسانية”، مؤكداً أن هذه الدفعة ستكون دافعاً كبيراً للذين يعملون في الميدان لتطهير الأرض من دنس التمرد.
شبكة الشروق
العميد ركن حرامي الحمير ماذا اقول غير دنيا ي ناس ارزاول او ارازل او رزيلين القوم اصبحوا ساده الحال من بعضة
We are ready to revive the donated logistics from them thanks we can wait to get it.
اين القوات المسلحة لماذا نشتت مجهودات الدولة والشعب لمجموعات مسلحة يمكن ان تنقلب على الشعب في يوم من الايام وتصبح مليشيات يصعب السيطرة عليها لانها يغلب عليها القبلية والمصالح الذاتية بينما لو انصبت هذه المجهودات نحو جيش وطني يعمل بمهنية واحترافية عالية
واذا انفجر الوضع بين هلال وحميدتي ماذا ستكون النتيجة والله نسال عفوه وكرمه
كمان حميدتى الامى سراق الحمير بتكلم عن القيم الإنسانية!! يا ربى أخد كورسات شفهية في جامعة مامون حميدة الداعشية.
اول حاجة انتو قوات امن واستخبارات ولا جيش ؟ وحتى قوات الامن تم اختزالها في قوات الدعم السريع يعنى نحن الحاكمنا حميدتي واعوانه..
ولو كنتم تستيطعون تحرير الارض كان حررتوا الجنوب قبل الانفصال فقد كب الكيزان كل ثروات السودان من اجل انهاء التمرد في الجنوب وفي النهاية شالوا حقهم رجالة وعين حمرة والبشير مشى الجنوب وبارك الانفصال وانزل العلم السوداني من جوباً..
والآن نفس السناريو سوف يتكرر في جنوب كردفان والنيل الازرق وسوف ترجعوا خاسرين خايبين عشان كدا الذي يصرف الآن في الحرب في السلام وتنازلت الحكومة وتركت التعنت والاختباء وراء مظلة الكيزان لكان افضل واحسن
ولو ان المرتبات العالية والمزايا والحوافز التي تعطى لقوات حميدتي وموسى هلال والمليشيات الشعبية الإسلامية وما هي باسلامية او التي تصرف على الأمن والاستخبارات الوطنية صرفت للجيش وتقوية الجيش والله البطن ما فيها مغصة ؟ لكن ان تصرف على اشخاص (بمستوى عايز دوا) وداعشيين الهواى والهوية دا الشئ الذي يحرق المرارة ويفقع الكبد.
ولكن الكيزان لا يهمهم ان ينفصل الجنوب او كردفان او دارفور او النيل الازرق بس يهمهم المحافظة على مكتسباتهم في حي المجاهدين ويثرب والمعمورة والمنشية والعمارات والفلل التي تجري من تحتها احواض السباحة ورحلات التسوق الى ماليزيا والقاهرة ودبي..
ولو عندكم تهديد امشوا هددوا اسرائيل ولو عايزين جهاد امشوا جاهدوا اسرائيل ولكنكم قوم جبناء تتسلحون بالسلاح والعتاد وتستخدمون ثروات الشعب من طائرات وتاتشرات في تعذيب الناس وتفتكروا انكم الاقوى..
اما دعوتكم لأعلان الحركات المسلحة حركات ارهابية اولاً لا يوجد ارهاب غيركم ومع ذلك زمان قلتوا ان الدولة لن تتفاوض الا مع من يحمل السلاح والان لما الرجال حملوا السلاح طالبتو المجتمع الدولي يعلنهم ارهابيين ؟ مالكم كيف تحكمون..
يا حمارتي انت بس خلي البشير يمشي تاني تكون وين تعال جبال النوبه بس نسمع كل سنة الصيف حاسم
وما ظل فى الخم غير ممعوط الذنب
خلاص الماسكك منو
امشى جنوب كردفان ما عايزه جواز سفر
لماذا نسال ان الجيش، اصلا هنالك ليست فيها الجيش منذ تاسيها. الجيش مسيطر عليها النخبة النلية و يسيرونها بما يريدون و المليشيات التي تسمي بالقوات التدخل السريع جزء من برنامجهم.
خليكم في الخرطوم لترويع المواطنين فهذا هو عملك يا محمد عطا اما قضية الامن القومي وهيبة الدولة فكل الارقام تؤكد الفشل الامني وفقدان هيبة الدولة
1- أتساع رقعة العمل المسلح والقبائل المسلحة
2- كل حدود السودان مفتوحة ومباحة من دول الجوار
3- معبر لتجارة البشر والمخدرات
4- تهجين القوات النظامية و وضع اطار حزبي لها جعلها اداة مطوعة لخدمة الحاكم وليس الوطن الذي يعلوا علي الجميع الأمر الذي يجعل السودان يفتقد دور قواته القومية. بألله عليك اين ذهبت قواتنا القومية
5- وجود مناطق نفوذ داخل حدود السودان لا يستطيع البشير او محمد عطا دخولها الا بأذن مسبق اضافة لمناطق نفوذ الحركات المسلحة.
عندما يسود قانون الغاب يصبح محمد عطا وزيرآ للدفاع .. و خميدتي رئيسآ لهيئة الأركان عمليات … و يلوذ الجيش بالتكنات .
ان شاءالله وثبه بدون ركه .. الوثبه الثانيه .. الهجره الى الله الثانيه ..!!
بربي هذه المهاترات السالبة بين أطراف النزاع لا جدوى منها في حل قضية الوطن و يجب ان نحتكم الى العقل و تقريب المسافة و وجهات النظر بين كل الأطراف حتى لا يضيع وطننا بين ايدينا و نجره جرا الى الدمار و الفناء أنظروا حولكم لحال الشعوب التي إرتضت الحروب و الإقتتال منهجا في حل مشاكلهم ماذا جنت!!!! الوطن أمانة في عنقكم حكومة و معارضة لا تلقوا بنا الى التهلكة لقد سئيم الشعب السوداني الحروب و الدماء و الفرقة و الشتات و التشرد و لا بد من تنازلات من كل الأطراف مهرا لوطن عزيز يعيش في أمن و سلام
((أعلن جهاز الأمن والمخابرات السوداني استعداده لإطلاق الخ…))
أها ووزارة الدفاع والقوات المسلحة موافقين هههههههه مهزلة لكن القوات المسلحة اصبحت احتياطية
بالله عليك الله ماتنسى معاك حلايب وشلاتين والفشقة
حميدتى – وأوضح أن قوات الدعم السريع أصبحت (فزاعة) للعدو، وكلما سمع بها هرب من أماكن تواجده.
معنى كلامو أنه لا يوجد عدو فى أى مكان . كلام عبيط يفتقد الذكاء والمنطق .
وأكد عطا أن الجهاز سيعمل على تأهيل وبناء قوات الدعم السريع لحماية كل السودان ومناطق النزاعات في دارفور وجنوب كردفان لحماية الأرض والدين والمواطن
================
وين جيشنا ,,,والله ما قادر اصدق البحصل دة
جهزوا مخازنكم يا ناس الحركة الشعبية جاييكم أحدث الأسلحة مع مجندين فاقدين خبرة ناس جري سريع عدييييييييل و كبيرهم حرامي الحمير أقبضوا عليه حي و وسلموه محكمة لاهاي
Mohammed Atta and Hamedity,
Reaction of Gadier liberation had been declaration, what happened Hamedity when last three months? time that within some hours the Sudanese would hear good news, now after more than three months? time people are hearing bad again these news, which are to you are opposite and bad news. Sudanese, these people when they go to some areas around the greater Khartoum State- Wadi Saeedna, Fattasha, Near Umdo Alban and closer to Soaba area then they start talking these crying languages. Wait, the summer is coming and then talk. Hamidity how can the freedom fighters fear you, while you had left over 57 armed vehicles and 18 officers dead on the ground around Al Burak County areas during the last two year time, running of that caused trauma panic to you up to Hejeilieg, to be taken by the war plane to Khartoum??! They are the same first class freedom fighter who have captured at a go and within one hour 8 tanks from you in Daldaku strong hold and had destroyed other three tanks and only one had escaped to enter Kadugli Town, within over one and half year time what happened to make you sure of yourself today, while every day the freedom fighters are gaining new areas and will keep doing that till you are captured. God knows that and is helping the true citizens to capture the true mercenaries and their commanders in chief, hopefully. Just wait and do not cry, unless you mean that the launch attacks you are talking about are for rapping women and girls, stealing the properties of the victims and burning the homes and killing every elder, child and the vulnerable groups over where you might be able to reach and then escape before the determined freedom fighter come across. In hiding manner it came to our ears that Mohammed Atta is on official secret mission trips to somewhere declare to us, the search is going him. Some state governors are aware of that and some are not, being on waiting list as they are still suspected, to let them know about it.
Only that you can call the countries we know to always support you for that killing the civilians deeds not you in person
بعد التغيير الأخير لوزراء الحكومة الإتحادية و الولايات قال البشير لبكري حسن صالح في حضور عبدالرحيم محمد حسين : أسمع يا فردة نحن صحيح بقينا كيزان سوا من الثانوي و في الكلية و بعد التخرج كنا معاهم ولكن تعرف هسه الوضع إختلف نحن الجيش كله معانا وخاصة بعد ما حولنا ناس الأمن لجيش قوي و دعم سريع وبعد كدا ما يهمنا ناس المعارضة ولا الكيزان و لا حزبهم المهم يجونا هم ساغرين نغيرهم و نشيلهم زي ما عايزين و ما في واحد فيهم يعمل زعيم علينا نحن الكل في الكل و الحزب و كلهم تحت جزمنا ديل !! و رد عليه بكري قائلا: و الما عجبوا رصاصة واحدة في راسه وبس !!! ورد عليهم (اللمبي) قائلا: “يا جماعة إنتو دايرين الحق ولا أخوهو نحن عارفين من البداية إنو الوزراء الكيزان ديل في الحكومة الجديدة و القبلها يقومون بالسفسفة لأنفسم وتمويل أحزابِهم من خلال الوزارات التي يتولون إدارتَها لذلك فإن هذه الوزرات عملت لصالح الوزراء وأحزاب الحكومة وليس لصالح الشعب”!!! هذا هو رأي زعيمهم وهكذا يفكر نائبه و وزير دفاعه و هذا هو رأيهم في (الجيش) و في المعارضة و في حزبهم (الكيزان) و في (وزراء حكوماتهم السابقين و الحاليين) هي مليشيا مسلحة فعن أي قوات نظامية يتحدثون !!!
حليل الديش!
ولا دي فكرة عمر البشير الأعلن عنها بدرى:
” أضرب العبد بالعبد”
عافي منك يا حميدتي عفوا يتقيك ويوقيك .. ود حلال وابن حلال تسلم البطن الجابتك ايها الفارس المغوار .. كنت بارا باهلك ووطنك فلن يخذيك الله ابدا