طلاب مصريين يتدافعون للالتحاق بالمدارس والجامعات السودانية

الخرطوم:
شهدت السفارة السودانية بالقاهرة، خلال الأيام القليلة الماضية، تدافعاً كبيراً من قبل الطلاب المصريين الراغبين في الالتحاق بالدراسة في المدارس والجامعات السودانية، بسبب – ما أسموه – ارتفاع نسب القبول في جامعاتهم المصرية.
واحتشد العشرات من الطلاب المصريين، داخل مباني السفارة السودانية بالقاهرة لهذا الغرض، وأكدت السفارة اهتمامها بتسهيل إجراءات الراغبين بالدراسة في السودان، عبر التقديم من خلال الموقع الإلكتروني للجامعات.
وقالت السفارة إنها تبذل جهوداً من أجل استكمال طلبات التقديم وتوثيق الشهادات لهم ومساعدة الطلاب المصريين في الالتحاق بالمدارس والجامعات السودانية.
وقال المستشار الثقافي بالسفارة السودانية بالقاهرة، صلاح سعيد، لـ(الشروق) إن هؤلاء الطلاب يجدون منا كل التوجيه في كيفية التقديم للجامعات عن طريق الإدارة العامة للقبول. وأضاف “هناك طلاب يأتون ليكملوا توثيق شهاداتهم عن طريق السفارة، وعن طريق وزارة الخارجية المصرية.
وأوضح أنه “حتى في مرحلة التعليم العام هناك أعداد من الطلاب المصريين ترغب في دراسة المنهج السوداني والجلوس لامتحانات الشهادة السودانية.
وأكد طلاب وولاة أمور مصريون رغبتهم في الاستفادة من الفرص المتاحة للالتحاق بالمدارس والجامعات السودانية، لاستكمال مراحلهم الثانوية والجامعية
التغيير
مرحبا بهم . شرط واحد تتمسك بيه السفاره انهم مايكونو كيزان كمان وللا دواعش . هذا كلام لا يجوز يا استاذ محمد خليل حيث تقول ان المراغنه دخلو مع اﻷستعمار وهم موجودون حتى قبل المهديه . ويكفيك جدهم السيد الحسن المدفون اﻵن فى كسلا. اما قصة انو السيد على الميرغنى وجه الاستعمار الانجليزى بغزو السودان فهى اكذوبه لا تصمد اما الحقيقه فقد كان فى ذلك الوقت طفلا . وعاش مع ابيه السيد محمد عثمان الاقرب فى مصر طريدا من فبل الخليفه عبدالله عدو الاشراف الاول .
مسألة انهم وجدو السودانيين طيبين فضحكو عليهم على حد قولك فهذا مما لايجوز لان فيه اساءة كبيره للشعب السودانى ولا يمكن الضحك عليه لمئات السنين وهو
لا يعلم ؟؟؟؟؟؟؟ الدقه فى التاريخ مطلوبه استاذى الكريم .
مع وافر تقديرى .
أفضل غطاء… لعناصر مخابرات أجنبية… للعمل في دولة أخرى
و يمكن يشتغلوا كفريق…دون أن يثيروا أي شبهات….بنذاكر مع بعض!
و كمان حا يشتغلوا علي راحة راحتهم….أربعة سنوات…و ربما أكثر
لا…و ممكن يدخلوا أي بيت سوداني… عادي
أصحوا…
ومالو يا جماعة احنا اتعلمنا عندهم مجانى سنين عددا وهم يجوا يتعلموا عندنا بالفلوس وأغلب جامعاتنا قرع يعنى (أرع ) بالمصرى .. لا تثمن ولا تغنى من الشارع
اعتذار واجب :
تعليقى اعلاه عن الطلاب المصريين تداخل عن غير قصد مع تعليق آخر رددت به على الاستاذ محمد خليل .
ارجو المعذره .
ماهى النسبة التى تؤهل المصريين من المنافسة فى الجامعات السودانية . ولمن الاولوية فى القبول ابناء السودانيين دافعى الضرائب ام ابناء مصر . طالبة من احدى اسر المهجرين نسبتها99.6فى المائة ولم تجد القبول فى الجامعات السودانية غير الخاص يعنى علي ابناء المغتربين تحصيل نسبة 120 فى المائة ان كانت ممكنة حتى ينافسوا فى جامعات السودان
رغم عشقى لمصر والمصريين أهمس في آذن أستاذنا الكبير تاج السر حسين لاقول له (خاتى بالك كويس؟!!) الجماعه ربما آخذت قرارها بإقامة دولة الخلافه بدءا من التكيه الاسمها السودان وخاصة أن النظام القابض على السلطه على مدى ربع قرن ونيف باض وهو في كنف الجماعه وافرخ بعكس الدول التي حاولوا السيطره عليها وفشلوا!!وعلينا أن ننتبه جيدا لما يحيكه التنظيم العالمى ضد المواطن السودانى برعايه من النظام القائم،وليس ببعيد أن تسعى الجماعه لتكوين جيش يتبع لها داخل السودان كما سعوا من قبل في ليبيا ونحن ليس ضد ان يؤم بلادنا الشعب المصرى لكن الأحوال المضطربه هناك تجعلنا متوجسين وطبعا لا نرجو ولا نتوقع أن يقوم النظام بفحص كل الشباب القادمين من مصر لاسباب مختلفه ومنها الزراعه والآن طلبة العلم وغدا من سيكون عليه الدور فعلمه عند الله وجماعة الاخوان !! ويجب أن ننتبه الى أن الجيش المصرى وشرطتها قاموا بإستبعاد اعداد كبيره من الشباب الذين كان قد دفع بهم مرسى قبل عزله للالتحاق بالجيش والشرطه فضلا عن منتسبيهم الذين يدينون لهم بقسم السمع والطاعه كما ينبغي علينا أن نتذكر بأن القضاء المصرى اصدر حكمه على المرشد وكثير من القيادات بالمؤبد وأيضا مهددين بتنفيذ الإعدام عليهم والسلطات المصريه ماضيه لتنفيذ الاحكام متى ما صدر الحكم البات والنهائى وهذا يجعلهم في سباق مع الزمن كما أنه وتمهيدا لما استقر عليه الرآى صدرت التعليمات للنظام السودنى لبذل الجهد لخلق نوع من الهدنه مع معارضيه وهذا يفسر لنا جملة التصريحات والدعوات التي توجه بكثافه هذه الأيام!!وكان بودى أن أتوجه بهذا التحليل لاحزاب سودانيه همها السودان وشعبه ولكن للآسف انا على يقين بأنه مثلنا فوق مساطب المتفرجين كما أنهم لا يقوون على شيء وبناءا على ما تقدم توجهة بالتحليل لامثالى الموجوعيين وكان الله في العون .
دليل مستوي التعليم. عندنا انته
زمان شهادات. الضعيفة تذهب الي القاهرة واليوم. ومع تدهور التعليم. عندنا اليوم. شهادات الضعيفة تأتي إلينا..
رحم الله. التعليم. في السودان.
مرحبا بكل شهادات. العربية الضعيفة
ما هنت يالسودان.يوما علينا. ولكن اليوم اهيناك.وضعيناك
ديل ولاد الاخوان جاين يلتحقوا بالدفاع الشعبي ويتدربو كان ما غرضم داعش عديل بختك يا حميضة اهي طاقة وانفتحت لك
قال لى واحد مصرى .. ندرس فى الجامعات السودانيه فى الكليه التى نرغبها (سنتين)تم يطلب الطالب المصرى التحويل لجامعه مصريه حكوميه وهى طبعا برسوم رمزيه هذا هو سبب تدافع المصريين للدراسه بالسودان …ولعلمكم هناك طلبه كثر يدرسون بالجامعات المصريه الحكوميه وبرسوم رمزيه ومعظمهم من مغتربى السعوديه
لا نستبعد أن يكونوا شبابا تابعين للمخابرات المصرية
تعليم شنو البهاجر ليه المصرى للسودان ديل اولاد داعش جايين للتدريب
المرحله التانيه من التخطيط المصرى للاستيلاء على السودان
والدوله حاتأخذ منهم رسوم دراسه ولا مجانا .. المواطن بيدفع دم قلبه عشان يدرس ويلتحق بالجامعه وبالذات المواطن المغترب وهو في الاصل مواطن له الحق .
رغم عشقى لمصر والمصريين أهمس في آذن أستاذنا الكبير تاج السر حسين لاقول له (خاتى بالك كويس؟!!) الجماعه ربما آخذت قرارها بإقامة دولة الخلافه بدءا من التكيه الاسمها السودان وخاصة أن النظام القابض على السلطه على مدى ربع قرن ونيف باض وهو في كنف الجماعه وافرخ بعكس الدول التي حاولوا السيطره عليها وفشلوا!!وعلينا أن ننتبه جيدا لما يحيكه التنظيم العالمى ضد المواطن السودانى برعايه من النظام القائم،وليس ببعيد أن تسعى الجماعه لتكوين جيش يتبع لها داخل السودان كما سعوا من قبل في ليبيا ونحن ليس ضد ان يؤم بلادنا الشعب المصرى لكن الأحوال المضطربه هناك تجعلنا متوجسين وطبعا لا نرجو ولا نتوقع أن يقوم النظام بفحص كل الشباب القادمين من مصر لاسباب مختلفه ومنها الزراعه والآن طلبة العلم وغدا من سيكون عليه الدور فعلمه عند الله وجماعة الاخوان !! ويجب أن ننتبه الى أن الجيش المصرى وشرطتها قاموا بإستبعاد اعداد كبيره من الشباب الذين كان قد دفع بهم مرسى قبل عزله للالتحاق بالجيش والشرطه فضلا عن منتسبيهم الذين يدينون لهم بقسم السمع والطاعه كما ينبغي علينا أن نتذكر بأن القضاء المصرى اصدر حكمه على المرشد وكثير من القيادات بالمؤبد وأيضا مهددين بتنفيذ الإعدام عليهم والسلطات المصريه ماضيه لتنفيذ الاحكام متى ما صدر الحكم البات والنهائى وهذا يجعلهم في سباق مع الزمن كما أنه وتمهيدا لما استقر عليه الرآى صدرت التعليمات للنظام السودنى لبذل الجهد لخلق نوع من الهدنه مع معارضيه وهذا يفسر لنا جملة التصريحات والدعوات التي توجه بكثافه هذه الأيام!!وكان بودى أن أتوجه بهذا التحليل لاحزاب سودانيه همها السودان وشعبه ولكن للآسف انا على يقين بأنه مثلنا فوق مساطب المتفرجين كما أنهم لا يقوون على شيء وبناءا على ما تقدم توجهة بالتحليل لامثالى الموجوعيين وكان الله في العون .
دليل مستوي التعليم. عندنا انته
زمان شهادات. الضعيفة تذهب الي القاهرة واليوم. ومع تدهور التعليم. عندنا اليوم. شهادات الضعيفة تأتي إلينا..
رحم الله. التعليم. في السودان.
مرحبا بكل شهادات. العربية الضعيفة
ما هنت يالسودان.يوما علينا. ولكن اليوم اهيناك.وضعيناك
ديل ولاد الاخوان جاين يلتحقوا بالدفاع الشعبي ويتدربو كان ما غرضم داعش عديل بختك يا حميضة اهي طاقة وانفتحت لك
قال لى واحد مصرى .. ندرس فى الجامعات السودانيه فى الكليه التى نرغبها (سنتين)تم يطلب الطالب المصرى التحويل لجامعه مصريه حكوميه وهى طبعا برسوم رمزيه هذا هو سبب تدافع المصريين للدراسه بالسودان …ولعلمكم هناك طلبه كثر يدرسون بالجامعات المصريه الحكوميه وبرسوم رمزيه ومعظمهم من مغتربى السعوديه
لا نستبعد أن يكونوا شبابا تابعين للمخابرات المصرية
تعليم شنو البهاجر ليه المصرى للسودان ديل اولاد داعش جايين للتدريب
المرحله التانيه من التخطيط المصرى للاستيلاء على السودان
والدوله حاتأخذ منهم رسوم دراسه ولا مجانا .. المواطن بيدفع دم قلبه عشان يدرس ويلتحق بالجامعه وبالذات المواطن المغترب وهو في الاصل مواطن له الحق .