الأمريكان ينتجون فلما سينمائيا عن الممرضة السودانية هاجر

الخرطوم – مصعب محمد علي
هاجر سيد احمد سودانية تخرجت من جامعة السودان وهاجرت للولايات المتحدة لتعمل في مجال التمريض..تميزت بان لها القدرة على التعامل بدرية ومهارة وجسارة وروح يقظة كانت من أهم الأسباب التي دفعت المخرج الأمريكي ماركوس فورهام ليسلط الضوء على تجربة السودانية هاجر سيد أحمد الإنسانية والمهنية والتي وصفها الذين تعاملوا معها في محيط العمل أو على المستوى الشخصي ? حسب الفيلم- بأن لها قدرة فائقة على الصبر والتحدي، هذا إلى جانب الرقة وقت ما يلزم، خاصة وأنها تعمل في الحقل الطبي «ممرضة» في مستشفى ? -Hse staffing agency
فقد حكت ابنة إحدى المرضى عن الكيفية التي تعاملت بها مع أمها بتفان ومودة ساهمت في خلق علاقة بينها والمريضة التي تحسنت صحتها بفعل العناية وحسن الرعاية كواحدة من شروط هذه المهنة الانسانية قبل كل شئ،سو وهذه القيمة لا يحققها إلا صاحب الدوافع والعقل المهيأ لذلك، وهذا ماشرحه أحد زملائها في المستشفى، حين حكى عن روح المبادرة التى تمتلكها هاجر, وكيف أنها ساهمت في كسب ثقة الآخرين الذين من حولها، فاصبح يعول ويعتمد عليها،
وتأكيداً لهذا الجانب تحدث وليد يس وهو احد الذين عايشوا هاجر أثناء الدراسة في جامعة السودان كلية الهندسة واصفاً إياها بصاحب العقل المدبر، لذلك كانت مرتكزاً لكثير من الأنشطة الداعمة للإنسان والطالب الجامعي، وصاحبة مجهود وافر تبذل أقصى ماعندها في سبيل تحقيق رؤاها ومشروعاتها، ومن أكبر وأهم مشروعاتها على المستوى الشخصي الآن بناتها، فقد نجحت بفضل صبرها وحنكتها أن تجعل من بنتها الكبرى ملاذ شريف رمزاً من رموز النجاح السوداني في الولايات المتحدة الامريكية ، لدرجة أنها أصبحت حديث الصحافة الأمريكية، وخصها الرئيس الأمريكي اوباما بالتكريم، حين تفوقت أكاديمياً،
لذلك استحقت هاجر أن يصنع لها فيلماً تسجيلياً يعكس نضالات المرأة، وصعود نجمها وانتصارها على كل الظروف، دون كلل أو ملل.
الفيلم مدته نصف ساعة و سيبث بعد فترة في القنوات الفضائية الامريكية ،الجدير بالذكر ان هاجر سيداحمد تقيم في الولايات المتحدة منذ العام 2000 ،عملت في البداية مربية اطفال وفي الاثناء درست التمريض في Crand Canyon university، كما ان لها مساهمات مقدرة في مجال العمل الطوعي.
فيسبوك
شوفوا العالم كيف لو كانت هنا كان على احسن الفروض موظفة مغمورة ومحسوده او محاله للصالح العام بحجة انها حرمه وعينا قويه وحكم عليها بالجلد فى ساحة عامه والله محتارين !!!؟؟؟
دى لو فضلت في السودان كانت تكون مدفونة معانا في مقبرة أحياء الكيزان, لا حياة كريمة ولا تطور ولا مستقبل, فهنيئا لها في نجاحها في بلاد تحقيق الاحلام أمريكا.
التفاني والموده تجده في كل المستشفيات الامريكية علي نطاق الخمسون ولايه اذا كان باخلاص او لو كنت تدعي ذلك هذه هي شروط الوظيفة ان تكون انسان في المقام الاول قبل كل شي يدرس ذلك ويدرب عليه الموظف قبل الالتحاق بالعمل ويكون تحت مراقبة دائمة لممشاهدة تطبيق ذلك لي ارض الواقع …….. ولكن نحن السودانيين نعمل هيلمانه علي كل شئ وخصوصا لو كانت امريكا هي ارض الحدث!!!!!!!!
الفيلم عبارة عن شخص جاء من العالم الثالث واستطاع بمجهوده ان ينجح في الانخراط في العالم الاول بنفس الكفاءة المطلوبة …. والله اعلم
بتشيهم وبشبوهها احسن له تكمل باقي حياتها معهم السودان بلد طارد للكفاءات
يا سلاااااااام كما يقول عباس تلودى عندما يسمع أغنيه يطرب لها، يا شمعه فى نفق مظلم يا سستر. القومه ليك يا بنتى ورعاك الله
التحية لكل ام سودانية كافحت وناضلت في مجال عملها واثبتت وجودها وانتجت الناء متميزين داخل وخارج السودان
اللهم عليك ببني كوز فأنهم هجروا الشباب والرجال والنساء وخلقوا جيلا من السودانين بالخارج وورثوا الارض في السودان يتلاعبون بها كيفما يشاءون ونسأل الله له التوفيق وان يحفظها ويحفظ بناتها واهلها اجمعين..
لله درها، أمثال هؤلاء دائما يهاجرون و يتركون السودان للفاشلين و الحاقدين و الله يجازي اللي كان السبب، و نحني لها الهامات إعزازا و إجلالا.
انا بدعو المخرج الامريكي/ماركوس فورهام لكي يسلط الضوء على عمل اخر جدير بالاهتمام وعلى النقيض تماما من فيلم الاخت هاجر سيداحمد الانسانه بمعنى الكلمه وممكن ان يحقق جائزة افضل فيلم لهذا العام الا وهو عمل فيلم عن أسوء خلق الله على الارض قاطبه الكيزان ….بني كوز الذين فاقوا ابليس وساخة ودناءة وبن ابي سلول نفاقا وكذبا .وبهذا يكون حقق فيلمين كل واحد يختلف عن الاخر في المضمون والمعنى والشيء الغريب والمحير ان الاثنين من بلد واحد .
كلنا لنا المقدرة و عاوزين نعطي وعندنا طموح ما ليه حد ولكن اين بلد يحطم الانسان و الحيوان
أكاد أجزم أن هاجر ورثت هذه (الحنية) من والدتها وجدتها ثم صقلتها بالعلم…هناك الكثير من النساء السودانيات من نذرن أنفسهن لخدمة المرضى وممارضتهم ومرافقتهم بالمستشفيات دون أي مقابل مادي أو معنوي فقط خدمة لله…….. لدي خالة لم تزل قيد الحياة تتمتع بهذه الصفة…… بنتها كذلك ولكنها توفيت قبل أقل من شهر رحمها الله رحمة واسعة…….. نجاح السودانيات محلياً وعالمياً يزيد كلما تراجعت قدرات الرجال على التحد والصمود…. فقد وجدت حواء السودانية ظهرها مكشوفاً من رجال آثروا الخنوع والركون فشمرت عن سواعد الجد والاجتهاد في كافة المجالات……… لذا فقد حالفها الحظ والنجاح……… مبروك للأخت هاجر والتي هي بلا شك وريثة لمنبع حنان إنساني دافق غمر حتى أمريكا نفسها.
وتكضبوا بروف عوض ابراهيم عوض لما قال ليكم اللوترى دا اتعمل للسودانيين عشان جنسنا دا معترف بيهو دوليا …
لو قعدت في السودان كان بقت ست شاي….؟!
السودان أصبح أرض الخواء
بعد زوال حكم أخوان الشيطان أنشاءالله ترجع كل الطيور المبدع المهاجرة
وغداً لناظرة قريب
انا ما مركز ولا المقال صياغتوا ما مزبوطة كيف هي خريجة كلية الهندسة جامعة السودان وشغالة في التمريض ايوه درست التمريض بعد الهندسة فهمته ربنا يوفقة ويستر عليها وعلي بناتنا ..
وفقك الله يا الاخت هاجر وسدد خطاك , فانت فخر لجميع السودانيين
سودانية عظيمة تخرجت من جامعة الأخدود العظيم جراند كانين….
بالمناسبة هاجر سيدأحمد درست هندسة إلكترونية بجامعة السودان و هاجرت لإمريكا و غيرت طبيعة دراستها لمهنة التمريض.
كانت دفعتي بجامعة السودان.
ربنا يوفقها للخير.
جامعة السودان ليس فيها كلية تمريض عالي من اي كلية تخرجت لتعمل كممرضة ؟
ابو السيد فخور بيكي ياعمتو
ربنا يوفقك
هؤلاء هن بناتنا لو إعطين الحرية والتشجيع والدعم لأبرزن مهاتهن في كل المجالات ، وها هي واحد برزت ليس في السودان بل في أكبر دولة قائدة العالم ، ولها ولن التحية والتقدير وإلى الأمام بالتوفيق والنجاح بإذن الله .
يابت بلدي يافخر اوطاني
عندنا كثيرات مثل هاجر الله يحفظها لم يجدون الطريق للنجاح لكي الله يابنت بلادي والله عندي احساس داخلي قوي بأننا مميزون بس الظروف أقوى مننا . اللهم خذ بأيدينا لمافيه الخير .
ربنا يوفقك هاجر وابنتك ولكل مجتهد نصيب ومقدرتك فى تحويل اتجاهك من هندسه الكترونيه الى التمريض مهنة ملائكة الرحمه دلاله على قوة الاراده وامكانياتك العاليه كل التوفيق
تجربه هاجر تجربه جديره بالاحترام و لكن فنتعلم كيف نكرم المتفوقين داخل السودان و كيف نوفر بيئه معافيه للعمل و الابداع و كيف نكرم و نحترم كل المهن الشريفه التى تخدم الاخرين كم اسمع و ارى كل يوم فى الموصلات بعض المواطنين يشتمون الكمسارى بلا سبب واضح لا ذنب له سوى مهنته (كمسارى) يقوم بنقل الناس من و الى اعمالهم
اها انا كنت قلت ليكم شنو ياعواليق ياصعاليق
اللوترى ده زى ماقال لى صحبى جون ديفيز عملوا عشانا نحن السودانين المخلصين
هذه قضية مهاجرة استطاعت ان تصنع لنفسها النجاح المهني والاستقرار
ولكن ليس انجاز علي المستوي العلمي والانساني الذي يستفيد منه الجميع ويكون فخراً وتشريفاً للسودان
هل يوجد كتاب سوداني او متحف او تاريخ للانجازات العلمية السودانية ربما يكون حظ اجيال الانقاذ اقل بكثير من اجيال مايو وحظ اجيال مايو اقل بكثير من اجيال الاستقلال وهكذا نعود للمربع الاول نحن ورثة حضارات قديمة ولكن لم نقدم شيئاً في تاريخ الانسانية الحديث
يبدو ان انجاز الانقاذ الحضاري واضح وهو موسوعة الارقام العكسية من اغني الدول لافقر الدول من دولة الكفاءات البشرية لدولة الشياطين البشرية
شياطين الأنس فما حدث ويحدث في السودان كيد ساحر عظيم
من مجتمع الفضيلة والشفافية الي مجتمع النفاق الذي لم يسلم منه حتي الدين
كل ما فعلته هاجر هو السفر وتغيير الواقع الي واقع جديد يسمح للفرد بالانجاز
هل الهروب من المواجهة والواجب الوطني انانية وجبن ام واقعية
وهل نحتاج الي عصا موسي للمواجهة والوطنية ام جبهة ثورية حتي لا يسقط اطفالنا واجيالنا القادمة بين خيار الذهاب لامريكا او الداعشية
أيه رأيك يا “حسين خوجلى”؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رأيك شنو يا عووضة في البنطلون دة
الامريكان منو الانتجو فلم ديل خليكم واضحين المنتج منو ؟؟ وبعدين شنو قصه فلم اثار ضجه ؟؟ وين الضجه دي ؟؟ كلام ماحقيقه من ناحيه صياغه الخبر فيه تضخيم وتضليل للناس وغرضو دق طااااار بس … قال يعرض في قنوات امريكيه مش قناه واحده كمان قنوات كان تحددو لينا اشان نشوفو وين معروض ؟؟؟… فلم بسيظ جدا حتي محتواه نجاج شخصي ما فيهو ما يميز والوزيها كتيييير كان في امريكا وله السودان …. وزي الافلام دي ممكن المستشفي الشغاله فيهو ممكن اعملو بغرض الدعايه و الاعلان … يعني مافي شي خظير بس الكيزان والشيوعين عندهم وهم تكبير الانجاز و التضحيم المظلل للناس والراي العام … الولايات المتحده واروبا مليااااانه بروفسرات سودانين ماسمعنا بيهم ولا هم داقين ظار لي روحهم … احتفلوا لينا بي زول عمل شي للسودان او للبشريه… سيبكم من دق الطار المافي محلو … عالم ما عندها شغله غير التلميع المافي محلو قال الامريكان ينتجون فلم !! و اثار ضجه دي براها كوم … وين الموضوع بتاع الفلم البيثر ضجه ده .. زوله شغاله شغل كويس ونجحت كربه اسره زيها زي ملايين من نساء السودان في الداخل والخارج >>>
الاستاذ مصعب محمد علي (HSE staffing Agency)
لم تكن اسما لمستشفي بل هي وكالة لتشغيل العاملين أرجو التكرم بمراجعة معلوماتك لان مثل هذا الخطأ سيفسد مصداقية هذا الموضوع المثير للجدل والشيق للقراءة و اللبيب بالاشارة يفهم و لك شكري
شوفوا العالم كيف لو كانت هنا كان على احسن الفروض موظفة مغمورة ومحسوده او محاله للصالح العام بحجة انها حرمه وعينا قويه وحكم عليها بالجلد فى ساحة عامه والله محتارين !!!؟؟؟
دى لو فضلت في السودان كانت تكون مدفونة معانا في مقبرة أحياء الكيزان, لا حياة كريمة ولا تطور ولا مستقبل, فهنيئا لها في نجاحها في بلاد تحقيق الاحلام أمريكا.
التفاني والموده تجده في كل المستشفيات الامريكية علي نطاق الخمسون ولايه اذا كان باخلاص او لو كنت تدعي ذلك هذه هي شروط الوظيفة ان تكون انسان في المقام الاول قبل كل شي يدرس ذلك ويدرب عليه الموظف قبل الالتحاق بالعمل ويكون تحت مراقبة دائمة لممشاهدة تطبيق ذلك لي ارض الواقع …….. ولكن نحن السودانيين نعمل هيلمانه علي كل شئ وخصوصا لو كانت امريكا هي ارض الحدث!!!!!!!!
الفيلم عبارة عن شخص جاء من العالم الثالث واستطاع بمجهوده ان ينجح في الانخراط في العالم الاول بنفس الكفاءة المطلوبة …. والله اعلم
بتشيهم وبشبوهها احسن له تكمل باقي حياتها معهم السودان بلد طارد للكفاءات
يا سلاااااااام كما يقول عباس تلودى عندما يسمع أغنيه يطرب لها، يا شمعه فى نفق مظلم يا سستر. القومه ليك يا بنتى ورعاك الله
التحية لكل ام سودانية كافحت وناضلت في مجال عملها واثبتت وجودها وانتجت الناء متميزين داخل وخارج السودان
اللهم عليك ببني كوز فأنهم هجروا الشباب والرجال والنساء وخلقوا جيلا من السودانين بالخارج وورثوا الارض في السودان يتلاعبون بها كيفما يشاءون ونسأل الله له التوفيق وان يحفظها ويحفظ بناتها واهلها اجمعين..
لله درها، أمثال هؤلاء دائما يهاجرون و يتركون السودان للفاشلين و الحاقدين و الله يجازي اللي كان السبب، و نحني لها الهامات إعزازا و إجلالا.
انا بدعو المخرج الامريكي/ماركوس فورهام لكي يسلط الضوء على عمل اخر جدير بالاهتمام وعلى النقيض تماما من فيلم الاخت هاجر سيداحمد الانسانه بمعنى الكلمه وممكن ان يحقق جائزة افضل فيلم لهذا العام الا وهو عمل فيلم عن أسوء خلق الله على الارض قاطبه الكيزان ….بني كوز الذين فاقوا ابليس وساخة ودناءة وبن ابي سلول نفاقا وكذبا .وبهذا يكون حقق فيلمين كل واحد يختلف عن الاخر في المضمون والمعنى والشيء الغريب والمحير ان الاثنين من بلد واحد .
كلنا لنا المقدرة و عاوزين نعطي وعندنا طموح ما ليه حد ولكن اين بلد يحطم الانسان و الحيوان
أكاد أجزم أن هاجر ورثت هذه (الحنية) من والدتها وجدتها ثم صقلتها بالعلم…هناك الكثير من النساء السودانيات من نذرن أنفسهن لخدمة المرضى وممارضتهم ومرافقتهم بالمستشفيات دون أي مقابل مادي أو معنوي فقط خدمة لله…….. لدي خالة لم تزل قيد الحياة تتمتع بهذه الصفة…… بنتها كذلك ولكنها توفيت قبل أقل من شهر رحمها الله رحمة واسعة…….. نجاح السودانيات محلياً وعالمياً يزيد كلما تراجعت قدرات الرجال على التحد والصمود…. فقد وجدت حواء السودانية ظهرها مكشوفاً من رجال آثروا الخنوع والركون فشمرت عن سواعد الجد والاجتهاد في كافة المجالات……… لذا فقد حالفها الحظ والنجاح……… مبروك للأخت هاجر والتي هي بلا شك وريثة لمنبع حنان إنساني دافق غمر حتى أمريكا نفسها.
وتكضبوا بروف عوض ابراهيم عوض لما قال ليكم اللوترى دا اتعمل للسودانيين عشان جنسنا دا معترف بيهو دوليا …
لو قعدت في السودان كان بقت ست شاي….؟!
السودان أصبح أرض الخواء
بعد زوال حكم أخوان الشيطان أنشاءالله ترجع كل الطيور المبدع المهاجرة
وغداً لناظرة قريب
انا ما مركز ولا المقال صياغتوا ما مزبوطة كيف هي خريجة كلية الهندسة جامعة السودان وشغالة في التمريض ايوه درست التمريض بعد الهندسة فهمته ربنا يوفقة ويستر عليها وعلي بناتنا ..
وفقك الله يا الاخت هاجر وسدد خطاك , فانت فخر لجميع السودانيين
سودانية عظيمة تخرجت من جامعة الأخدود العظيم جراند كانين….
بالمناسبة هاجر سيدأحمد درست هندسة إلكترونية بجامعة السودان و هاجرت لإمريكا و غيرت طبيعة دراستها لمهنة التمريض.
كانت دفعتي بجامعة السودان.
ربنا يوفقها للخير.
جامعة السودان ليس فيها كلية تمريض عالي من اي كلية تخرجت لتعمل كممرضة ؟
ابو السيد فخور بيكي ياعمتو
ربنا يوفقك
هؤلاء هن بناتنا لو إعطين الحرية والتشجيع والدعم لأبرزن مهاتهن في كل المجالات ، وها هي واحد برزت ليس في السودان بل في أكبر دولة قائدة العالم ، ولها ولن التحية والتقدير وإلى الأمام بالتوفيق والنجاح بإذن الله .
يابت بلدي يافخر اوطاني
عندنا كثيرات مثل هاجر الله يحفظها لم يجدون الطريق للنجاح لكي الله يابنت بلادي والله عندي احساس داخلي قوي بأننا مميزون بس الظروف أقوى مننا . اللهم خذ بأيدينا لمافيه الخير .
ربنا يوفقك هاجر وابنتك ولكل مجتهد نصيب ومقدرتك فى تحويل اتجاهك من هندسه الكترونيه الى التمريض مهنة ملائكة الرحمه دلاله على قوة الاراده وامكانياتك العاليه كل التوفيق
تجربه هاجر تجربه جديره بالاحترام و لكن فنتعلم كيف نكرم المتفوقين داخل السودان و كيف نوفر بيئه معافيه للعمل و الابداع و كيف نكرم و نحترم كل المهن الشريفه التى تخدم الاخرين كم اسمع و ارى كل يوم فى الموصلات بعض المواطنين يشتمون الكمسارى بلا سبب واضح لا ذنب له سوى مهنته (كمسارى) يقوم بنقل الناس من و الى اعمالهم
اها انا كنت قلت ليكم شنو ياعواليق ياصعاليق
اللوترى ده زى ماقال لى صحبى جون ديفيز عملوا عشانا نحن السودانين المخلصين
هذه قضية مهاجرة استطاعت ان تصنع لنفسها النجاح المهني والاستقرار
ولكن ليس انجاز علي المستوي العلمي والانساني الذي يستفيد منه الجميع ويكون فخراً وتشريفاً للسودان
هل يوجد كتاب سوداني او متحف او تاريخ للانجازات العلمية السودانية ربما يكون حظ اجيال الانقاذ اقل بكثير من اجيال مايو وحظ اجيال مايو اقل بكثير من اجيال الاستقلال وهكذا نعود للمربع الاول نحن ورثة حضارات قديمة ولكن لم نقدم شيئاً في تاريخ الانسانية الحديث
يبدو ان انجاز الانقاذ الحضاري واضح وهو موسوعة الارقام العكسية من اغني الدول لافقر الدول من دولة الكفاءات البشرية لدولة الشياطين البشرية
شياطين الأنس فما حدث ويحدث في السودان كيد ساحر عظيم
من مجتمع الفضيلة والشفافية الي مجتمع النفاق الذي لم يسلم منه حتي الدين
كل ما فعلته هاجر هو السفر وتغيير الواقع الي واقع جديد يسمح للفرد بالانجاز
هل الهروب من المواجهة والواجب الوطني انانية وجبن ام واقعية
وهل نحتاج الي عصا موسي للمواجهة والوطنية ام جبهة ثورية حتي لا يسقط اطفالنا واجيالنا القادمة بين خيار الذهاب لامريكا او الداعشية
أيه رأيك يا “حسين خوجلى”؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رأيك شنو يا عووضة في البنطلون دة
الامريكان منو الانتجو فلم ديل خليكم واضحين المنتج منو ؟؟ وبعدين شنو قصه فلم اثار ضجه ؟؟ وين الضجه دي ؟؟ كلام ماحقيقه من ناحيه صياغه الخبر فيه تضخيم وتضليل للناس وغرضو دق طااااار بس … قال يعرض في قنوات امريكيه مش قناه واحده كمان قنوات كان تحددو لينا اشان نشوفو وين معروض ؟؟؟… فلم بسيظ جدا حتي محتواه نجاج شخصي ما فيهو ما يميز والوزيها كتيييير كان في امريكا وله السودان …. وزي الافلام دي ممكن المستشفي الشغاله فيهو ممكن اعملو بغرض الدعايه و الاعلان … يعني مافي شي خظير بس الكيزان والشيوعين عندهم وهم تكبير الانجاز و التضحيم المظلل للناس والراي العام … الولايات المتحده واروبا مليااااانه بروفسرات سودانين ماسمعنا بيهم ولا هم داقين ظار لي روحهم … احتفلوا لينا بي زول عمل شي للسودان او للبشريه… سيبكم من دق الطار المافي محلو … عالم ما عندها شغله غير التلميع المافي محلو قال الامريكان ينتجون فلم !! و اثار ضجه دي براها كوم … وين الموضوع بتاع الفلم البيثر ضجه ده .. زوله شغاله شغل كويس ونجحت كربه اسره زيها زي ملايين من نساء السودان في الداخل والخارج >>>
الاستاذ مصعب محمد علي (HSE staffing Agency)
لم تكن اسما لمستشفي بل هي وكالة لتشغيل العاملين أرجو التكرم بمراجعة معلوماتك لان مثل هذا الخطأ سيفسد مصداقية هذا الموضوع المثير للجدل والشيق للقراءة و اللبيب بالاشارة يفهم و لك شكري
يا جماعة كلام الجيو في محله , ركزو براحة وسيبو التعامل بي عفوية.