“شورى الحركة الإسلامية” يدعو لحقن الدماء وإنجاح الحوار

دعا مجلس شورى الحركة الإسلامية، إلى مواصلة الجهود لإصلاح ذات البين في دارفور حقناً للدماء وإنجاح الحوار الوطني والإصلاح الشامل وقضايا المعاش والاستقرار، واعتماد رؤية شاملة لمعالجة ظاهرة الغلو والتطرف والأفكار الهدامة وتداعياتها على الواقع الإسلامي.
واختتمت مساء يوم السبت بالخرطوم فعاليات جلسة الانعقاد السابعة لمجلس الشورى القومي للحركة الإسلامية السودانية، وأصدرت توصياتها وقراراتها، مستندة على المرجعيات الفكرية واستراتيجياتها وبرامجها وخططها، وفقاً لبيانها.
وناقشت الاجتماعات على مدى يومين تقارير أداء الأمانة العامة والعلاقات الخارجية للحركة الإسلامية، ظاهرة الغلو والتطرف داعش نموذجاً، وأسبقية وحتمية التخطيط الاستراتيجي، بجانب الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية والبرلمانية في السودان وتحديات الأوضاع في ولاية الخرطوم.
ودعت التوصيات، المنظمات الطوعية لبذل جهد أكبر لمقابلة الاحتياجات الأساسية للمجتمع السوداني تكافلاً بين الأغنياء والفقراء، واستحضار العقل الاستراتيجي في التخطيط القومي لتحقيق تطلعات الشعب، والعناية بالمرأة خاصة في الولايات وبناء القدرات وتوفير الميزانيات لتمكينها من الوفاء بواجبها في النهوض بالمجتمع.
تحصين فكري
واعتمدت التوصيات رؤية شاملة لمعالجة ظاهرة الغلو والتطرف والأفكار الهدامة وتداعياتها على الواقع الإسلامي، من خلال إطار فكري ومصفوفة برامج عملية تتسم بالشمول وتتوحد فيها الجهود الرسمية والشعبية لتحقيق التحصين الفكري والقيمي وقائياً وعلاجياً وفقاً لوثيقة التكييف الشرعي التي أصدرتها لجنة من العلماء حول ما يسمى بدولة الخلافة الإسلامية “داعش”.
وأشارت التوصيات إلى أن هذا التنظيم لا أصل له في الشرع ولا سند له من الفقه، واعتبرته عملاً مخالفاً لما عليه أمر الأمة، أسهم في إضعافها وأعطى المسوغ لأعدائها للتربص بها، وتفتيت وحدتها.
وشددت التوصيات على الاستمرار في الدعوة للسلم الاجتماعي ووقف الحروب والاقتتال القبلي وتطوير المؤسسات العسكرية والأمنية وتقوية الأجهزة العدلية وبذل الجهود الإضافية في الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي وثمنت الجهود المبذولة في مجال الإصلاح الشامل من قبل الدولة والحزب والدعوة للحوار مع الآخرين وبسط الحريات العامة. ومحاربة النزعات الجهوية والقبلية.
وأعلن مجلس شورى الحركة الإسلامية تجديد قناعته بأن تطلعات الشعوب العربية والدول الإسلامية تتجه بكلياتها نحو الإسلام الذي يلبي أشواقها، وينسجم دائماً ولا يتعارض مع الروح الوطنية أو القومية لكل بلد.
شبكة الشروق
الحركة الاسلامية السودانية حركة طائفية ظالمة تقوم على نهب ثروات السودان لقلة من الناس يتسمون انفسهم بالإسلاميين ويدعون التدين .. والتدين في رأيهم هو مجرد جلابيب بيض واحذية بيضاء وعمم ولاندكروزرات ولحية ..
هذه الحركة قامت على الغش والخداع والكذب وتعقد مؤتمراتها في افخم الفنادق والقاعات المكيفة وتعمل طائفة منهم على ما يسمى التمكين وهو الظلم بعينة حيث تقوم الحركة بتنمية كوادرها في كافة المجالات والجامعات وتسهيل امورهم للدراسة بالخارج والداخل من مال الشعب السوداني
كما تسيطر الحركة عن طريق قوة السلاح على ائمة المساجد واتحادات الطلاب واتحادات المحامين واتحادالمرأة ولا يهمها في ذلك إن خالفت الشريعة وزورت الإنتخابات..
كما تعمل الشركة وسط القوات النظامية وتجند العسكريين ذوي الرؤوس الفارغة للقيام بخطف السلطة قائمين على فكرة سيدهم الترابي الذي اقصوه من الحياة عندما حاول تغيير مسار الحركة الاسلامية من حركة صفوية طائفية تقوم على الظلم والتمكين فعندما حاول الترابي ان يعيدهم الى مربع العدل – مع العلم انه لم يكن يقصد العدل الشامل – وانما مجرد العدل – قامت عليه طائفة من الذين لحقهم رأس الصوت والذين رأوا في ان ما يقوم به الترابي سيفقدهم امتيازاتهم قاموا بإقصاء الترابي للأبد وكذلك انطبق الامر على غازي صلاح الدين وكل من تسول له نفسه ان يتحدث عن العدل..
ويلاحظ ان قرارات مجلس شوري الحركة عبارة عن كلام فقط كما انها لم تتطرق الى مسألة الوطن والوطنية او السودانية وهي في نفس ضلالها القديم القائم على اقصاء الأخر وهم يرون ان الاسلام هو الظلم الذي يمارسونه.
كما يلاحظ سكوت الحركة عن الخارج مهادنة للحكومة في الوقت الذي تنشط فيه كوادرها في ليبيا وداخل مصر لذلك سكتت شورى الحركة عن الحديث عن الخارج ولم تنبس ببنت شفة في هذا الموضوع.
يتعين على الحركة ان تثوب الى رشدها وان تعتمد العدل شعاراً لهاوالعدل يتطلب من اقطاب الحركة وكبار متنفذيها اعادة الأمور الى نصابها واعادة ما نهبته الحركة في ظل السلطة الى الشعب السوداني واقامة نظام برلماني يعتمد على انتخابات حرة نزيهة وليست انتخابات يكون حاميها حراميها..
الحركة الاسلامية محتاج الى الرجوع الى الأسلام قبل ان تتسمى بالاسلام وتدعوا الناس اليه اذ لا يعقل ا ن يكون قادة الحركة الاسلامية هم قادة السوق وماسكي قوت الناس وخانقي الشعب..
بعد ماذا ؟ بعد ما خربتوا مالطا؟
انتم سبب وجود هذه الجماعات المتطرفة وانتم سبب هذه الأفكار المتطرفة حينما اوقفتم عمل الدستور وجندتم كل قوى الأمن لحمايتكم وبستطتم ايديكم فى رقاب من يخالفكم من غالبية ابناء الشعب السودانى فهذه هى النتيجة تردى أوضاع اقتصادية وسياسية وتطرف وانتشار الجريمة والقتل العمد وفساد فى الأرض والشعب السودانى اصبح غريب فى اوطانه لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله عليكم
مش قلتو فلترق منهم دماء ولترق منا الدماء ولترق كل الدماء
اها نحنا عاوزين العنقره بس القصاص ولو يموت نصف السودان حتى يحيا من حيا على بينه ويموت من مات على بينه
لا حوار فى الدماء ده شرع الله ولا تبديل لشرع الله
واين كان مجلس شورى الحركة الاسلاموية لمن قررت الحركة الاسلاموية عمل انقلاب وتعطيل وقف اطلاق النار مع حركة التمرد الوحيدة بتاعة قرنق فى اجتماع مجلس الوزراء فى 4/7/1989 وعقد مؤتمر قومى دستورى فى 18/9/1989 تحت اشراف حكومة الوحدة الوطنية التى اجمع عليها كل اهل السودان الا الجبهة الاسلامية لتنفذ انقلابها ومن يوم 30/6/1989 لم تحقن الدماء او يعقد حوار او مؤتمر قومى دستورى فى ظل حرية وديمقراطية وحياد الاجهزة الامنية من جيش وشرطة واستخبارات؟؟؟
كسرة:يا جماهة الخير اقسم بالله اننى كلما اشتم الحركة الاسلاموية السودانية بكلمة قذرة اجد نفسى مقصر وما اوفيتها حقها لانها اقذر من القذارة نفسها!!!!
كسرة:تكون اسرائيل او الماسونية العالمية هى القالت للحركة الاسلاموية اعملوا انقلاب ومزقوا السودان بالحروب والانفصال ولا انا نايم وما جايب خبر والآن الحركة الاسلاموية محاصرة اسرائيل وقاعدة تعذب فى امريكا واعداء الاسلام؟؟؟؟؟؟؟
قال حقن الدماء قال ، اقول ليك يا شيخنا نحنا دماءنا بنعرف كيف نحقنها شوف طريق لدماءكم اللي حتسيل زي نهر القاش قريباً . وين حتى ترق منهم دماء أو ترق منا الدماء أو ترق كل الدماء . هههههههه عالم جبانات بشكل.