د. مصطفى: دعوة بعض الاحزاب للذهاب بالحوار للخارج أمر معيب

شوفو مصطفي عثمان شحاد الخليج بيتكلم عن العيب ههههههههههه فااااااااك يووووا

يخشي المنتمون للدكتاتورية اي اجتماع بالخارج لانه سيكون خارج قبضتهم وينفلت ذلك الاجتماع الي مؤتمر دستوري ينتج عنه اقرار دستور مؤقت يحدد كيف ومن يحكم السودان وقد يتطور الي تشكيل سلطة انتقالية التي يمكن ان تشكل مبادئ عدالة انتقالية ترصد ما حدث ويحدث في الداخل .مثل هذه الخطوات هي خطوات في الطريق الصحيح لاستادة السودان المختطف وهي التي (تجنن) بوبي ويرتعب منها الاخوان المسلمين وتربك كافة منظومانهم وترتيباتهم في الوضع الضعيف الذي هم فيه . ضرورة قيام هذا المؤتمر بمن حضر سيقلب الامر راسا علي عقب وينظم المعارضة تنظيم قوي باستبعاد (المائعيين والسائحين والغائصين) وياتي بكل من قاط الانتخابات السابقة الي الحوش بقناعة كاملة .

كيف تدعون الى حوار وانتم اوقفتم الحوار الوطنى بانقلاب الحركة الاسلاموية على الحكومة الشرعية فى 30/6/1989 ؟؟؟؟
وعشان شنو عملتوا الانقلاب وكان كل اهل السودان ممثلين فى حكومة الوحدة الوطنية ماشين فى طريق وقف اطلاق النار مع الحركة الشعبية وعقد مؤتمر قومى دستورى فى 18/9/1989 ولا نمل من تذكير الناس بهذا الحديث لانه فى دلاهات وجهلاء وغوغاء وفاقد تربوى ما عارفين او متجاهلين هذا الامر وشابكننا كان فى صف رغيف الخ الخ الخ وهل عملتوا الانقلاب عشان توقفوا صف الرغيف والبنزين ولا الناس العظماء بيعملوا حوار قومى فى جو ديمقراطى حر عشان الناس تتفق على كيفية حكم البلد ويعملوا دستور وقانون بالتراضى والوفاق الوطنى ولو فى الحد الادنى لتتعايش جميع مكونات الشعب السودانى فى اخاء وتناغم تحت ظل سيادة القانون والدستور؟؟؟اما قولكم انه كان فى انقلاب بعثى فاعتقد ان هذه كذبة وحتى لو كانت صحيحة فالانظمة البعثية والشيوعية كانت بتحتضر ولا مستقبل لها وانما المستقبل للديمقراطية والحرية وحكم القانون واما اذا قلتم ان الاسلام فى خطر فهذه هى قمة الكذب والانتهازية السياسية باستخدام الدين فى السيطرة على السلطة والثروة!!!انتم غير مؤهلين بتاتا لقيادة دولة مثل السودان الذى مزقتموه بالانفصال بجعل الوحدة غير جاذبة(لا الشمال استقر ولا دولة الجنوب) والحروب والفساد المالى والادارى المفروض انكم انتم ان تحاكموا وليس المعارضة اللى هى الحكومة الشرعية وما انتم الا حوثييى السودان!!!

البلد-دي-الفضل-فيها-شنو-ماكلكم-مجنسين(ماانت-بريطاني)

الليبيون يتحارون في المغرب وجنيف.
السوريون يتحاورون في جنيف وموسكو.
أتم تحاورم في الدوة والقاهرة ونيفاشاونجمينا,,,,,، ول لتم تتحاورونفي أديس أابا!!.

يا مصطف انحناما عندنا قنابير!!.

هذه مسأةشلية ولنها تؤد دم جديتكم، ولو كنت كا المُعارضة لقلت لكم طبقوا التاقيات التي وفعتموها قبل الحديث عن أي مماطلات ومطاولات.

مهدي

الا يعلم ابن الشحادين ان اخوان الشيطان لاعهد ولاذمة لهم .تم الغدر بكبيرهم ورميه في السجن كالكلب .وترابيهم غدر بالرشيد الطاهر ومحمود برات وعلى عثمان فعل الافاعيل باستاذه وتنكر له واخيرا غدرتم بمرسي وبعتوه بثمن بخس وبلاش ايران فالغدر شيمتكم
فكيف تقنعوا الصادق المهدي والذي غدرتم به بليل بهيم مع انه تحالف معكم ضدالميرغني وغدرتم به بعد اتفاق جيبوتي واخيرا غدرتم به وتم رميه بالسجن في كوبر لمجرد تصريح هو عين الحقيقة
ومخطىءمن ظن يوما ان لكم عهدا ودينا

اصلا انت ياوهم استعجلت لاكين الماعارفو انت انو اصلا مافى حوار ولا بطيخ حتى لو رضيتو تتنازلو من الحكم نهائى لانو البقتل وغتصب المساكين والايتام ويسرق بنتقمو منو مابحاوروه ونحنا فهمنا انتقام بس

– هل مكان الحوار أهم من قضايا الحوار حتي يقف المكان عائقا امام قضايا تهم الوطن والمواطن؟
وإذا كان فعلاً ما تهرجون به في وسائل اعلامكم بأنكم تطرحون حوارا جاداً لحل قضايا السودان فما الداعي للمماطلة والخزلان في أن يبقي تحديد مكان الحوار هو (القندول الرمى الريكة). ام أن هذا حديثا للاستهلاك وكسب الوقت،
– ثم الى متي تستهينون بعقلية السودانيين وتجيهلهم لتضعون اسباب وعوائق واهية امام مصير شعب كامل يواجه مصاعب حياتية يومية لم يواجهونها من قبل. فهل تعتقدون بأنكم مجرد أن تطلقون مثل هذه التراهات أن يصدقكم الشعب السوداني، والامم الخارجية الأخري، التي جميعها رأت أن هناك مشكل في السودان يجب حلها، أن يصدقونكم ويقفون من خلفكم وينبذون من تريدون الحوار معهم؟
– من طرح الحوار ولماذا؟ عندما اطلقتم حواركم هذا بما يسمي الوثبة، كنتم تواجهون مشاكل اقتصادية وسياسية عويصة، جابهكم بها الشعب السوداني من معارضيكم (من اللا منتمين والحزبيين وحاملي السلاح) بطرق مختلفة للحد منها فكانت سبتمبر آنذاك آخرها، فجن جنونكم وفقد فيها الشعب السوداني خيرة شبابه حيث تجاوز الشهداء المئتين، وبعدها طرحتم ما تسمونه اليوم بالحوار (ورقة التوت) التي تريدون بها ان تستروا عوراتكم، ثم واصلتم المماطلة، والمماحقة، والتهديد، والوعيد، ثم كانت فاجعة الانتخابات ومقاطعت الشعب لها، التي اشعرتكم مرة أخري بالخوف وضربت فيكم وترا حساسا لتنبهكم أن الحال لا تستره ورقة التوت هذه،،، فمرة ثانية جددتم الحوار واضفتم اليه الحوار المجتمعي وووو ، ثم ما ان تجدد نشاط الوساطات هنا وهناك واصبح الجد غاب قوسين او أدني، اصبحتم تنادون بالمستحيلات حتي لا يكون هناك حوارا جادا ولن يكون هناك حوارا جادا متي ما انتم في السلطة:
تابعوا ماشئتموا
او طاوعوا من خفتموا
فالزاحفون الي الفجيعة انتمو
فقط افهموا ان لا و ثيقة او وفاق
و لا حقيقة او و ثاق
يخفي عن الأطفال عورة
من دفنتم من رفاق .

(د. مصطفى: دعوة بعض الاحزاب للذهاب بالحوار للخارج أمر معيب)

كدى خلينا من اى حاجة, يامصطفى عثمان, انت من الاساس كلك على بعض امر معيب وتاريخ مشيثن وكله قذارة فى عفن , انت ياسفيق تتكلم على الامر المعيب, وانت بؤرة الاعابة والمخجلة؟
بكرة تعرف عيبتك حتوديك لوين.

(د. مصطفى: دعوة بعض الاحزاب للذهاب بالحوار للخارج أمر معيب)

كدى خلينا من اى حاجة, يامصطفى عثمان, انت من الاساس كلك على بعض امر معيب وتاريخ مشيثن وكله قذارة فى عفن , انت ياسفيق تتكلم على الامر المعيب, وانت بؤرة الاعابة والمخجلة؟
بكرة تعرف عيبتك حتوديك لوين.