(100) ألف دولار تعطل إطلاق جامعة الخرطوم لـ«قمرين صناعيين»

الخرطوم: تاج السر بقادي :
وضعت جامعة الخرطوم نفسها كأول جامعة في أفريقيا والشرق الأوسط تقوم بتصنيع قمرين صناعيين بأيادي سودانية عقب إجرائها لعمليات تجارب ناجحة لهما.
وقالت رئيس الفريق والمشرفة على غرفة التحكم والمراقبة والسيطرة المهندسة ريان محمد المبارك لـ«آخر لحظة» إن مركز النيل لأبحاث الاتصالات يواجه حالياً صعوبات في وضع هذين القمرين اللذين صنعا لأغراض البحث العلمي وخدمة التنمية بالسودان بسبب تكلفة استئجار صاروخ لهذا الغرض والتي تبلغ (100) ألف دولار، وكشفت بأن مرحلة الاختبارات تم تجاوزها تماماً إلى جانب تأكيد صلاحيتهما للإطلاق بأمكانيات محلية وبواسطة فريق مهندسين سودانيين من داخل الجامعة. وأكدت أن القمرين سيدعمان التنمية بأوجهها المتعددة بالبلاد، خاصة الزراعة والزحف الصحراوي و الفيضانات وعمليات متابعة الري في المشروعات المروية وسهول الرعي للقطيع القومي للأنعام وحالة الطقس واكتشاف الآثار والمعادن، إلى جانب خدمات التعليم والصحة والإعلام.
وكانت جامعة الخرطوم، كلية الهندسة بالشراكة مع مركز النيل لأبحاث الاتصالات وهو الممول المادي للمشروع وأحد روافد الصندوق القومي لدعم المعلوماتية، قد تمكنا من تصميم القمرين «كيوب سات» الأول في 2011 والثاني في 2013، ونجحت مراحل تجاربهم بكفاءة.
اخر لحظة
لسه فيك الخير يا وطن ..
بما ان الاسم واللقب الاكاديمي والجهات التي قرن اسمها وراء هذا الخبر قد كتبت بطول سطر و نصف قد اثار اعجابي و ادخل التواضع على نفسي فلن اطمع باكثر من التفضل وايضاح ما هية المئة الف دولار كتكلفة اطلاق للقمرين(تكلفة استئجار صاروخ لهذا الغرض والتي تبلغ (100) ألف دولار)؟!!!!!!!!!!
اقتباس
” وكشفت بأن مرحلة الاختبارات تم تجاوزها تماماً إلى جانب تأكيد صلاحيتهما للإطلاق بأمكانيات محلية وبواسطة فريق مهندسين سودانيين من داخل الجامعة.”
الاقتباس اعلاه فهمت منه ان في السودان مهندسين ممكن يصنعوا صاروخ و يختوا عليه قمرين صناعيين و يرسلوا لمدار حول الارض؟ ولا القصد يكونوا موجوجدين مع اصحاب الصاروخ؟
والله اجتهدتوا بس مشكلة التعليم في السودان ليس لديه امكانيات لمواكبة التقدم الحضاري والتقني
ملحوظة هذا أقمار صناعية صغيرة تطلق للابحاث العلمية وليست لها جدوي اقتصادية او عسكرية
ياسلام والله انجاز ومفخره لاولادنا في السودان وبالتوفيق لاتمام الععمليه
لو جمع المغتربون 10 دولار كحد ادنى للمغترب يعني 10 الف مغترب بس يمكن تغطية التكلفة ونسميه مشروع مغتربين شارع الحوادث
مرة واحدة كونوا عمليين وتتبنى هذا التبرع قناة انغام وهذه مناشدة للكتور عوض ابراهيم عوض يوم للتبرع
ههههههههه
كضب
تصميم القمرين «كيوب سات»
مركز النيل لأبحاث الاتصالات وهو الممول المادي للمشروع
لسه فيك الخير يا وطن ..
بما ان الاسم واللقب الاكاديمي والجهات التي قرن اسمها وراء هذا الخبر قد كتبت بطول سطر و نصف قد اثار اعجابي و ادخل التواضع على نفسي فلن اطمع باكثر من التفضل وايضاح ما هية المئة الف دولار كتكلفة اطلاق للقمرين(تكلفة استئجار صاروخ لهذا الغرض والتي تبلغ (100) ألف دولار)؟!!!!!!!!!!
اقتباس
” وكشفت بأن مرحلة الاختبارات تم تجاوزها تماماً إلى جانب تأكيد صلاحيتهما للإطلاق بأمكانيات محلية وبواسطة فريق مهندسين سودانيين من داخل الجامعة.”
الاقتباس اعلاه فهمت منه ان في السودان مهندسين ممكن يصنعوا صاروخ و يختوا عليه قمرين صناعيين و يرسلوا لمدار حول الارض؟ ولا القصد يكونوا موجوجدين مع اصحاب الصاروخ؟
والله اجتهدتوا بس مشكلة التعليم في السودان ليس لديه امكانيات لمواكبة التقدم الحضاري والتقني
ملحوظة هذا أقمار صناعية صغيرة تطلق للابحاث العلمية وليست لها جدوي اقتصادية او عسكرية
ياسلام والله انجاز ومفخره لاولادنا في السودان وبالتوفيق لاتمام الععمليه
لو جمع المغتربون 10 دولار كحد ادنى للمغترب يعني 10 الف مغترب بس يمكن تغطية التكلفة ونسميه مشروع مغتربين شارع الحوادث
مرة واحدة كونوا عمليين وتتبنى هذا التبرع قناة انغام وهذه مناشدة للكتور عوض ابراهيم عوض يوم للتبرع
ههههههههه
كضب
تصميم القمرين «كيوب سات»
مركز النيل لأبحاث الاتصالات وهو الممول المادي للمشروع
من قبل أتى بنا الرئيس الملهم عمر البشير بطائرات صغيرة من الصين فى كراتين لتم تركيبها فى السودان وجاء ليرقص فوق التربيزة ويقول بأن جمهورية السودان أصبحت تصنع الطائرات وأصبحنا دولة صناعية رأس برأس مع امريكا وروسيا وآخيرا وجدنا الحكاية لا صناعة ولا بطيخ فقط تركيب .. وأقول لناس جامعة الخرطوم المثل يقول مد لحافك على قدر رجليك ونهاية العمارة تبدأ من أول السلمة أصنعوا لنا ما نأكل ونلبس ونتوصل ونتعلم أما الصواريخ فخل العيش لخبازو
انا بشوف تعملو ليكم موقع او حساب تجمعو بيهو اموال من الخارج, لو اي واحد اداكم دولار واحد من بره السودان بتقدروا تكملوا بيهو المشروع دا, وحتي يضمن الجميع ان الاموال ذاهبة لهذا المشروع وليس للحكومة,عشان كدا اجمعوا تبرعات عبر حساب او موقع في الانترنت باسمكم حتي يتبرع الجميع للمشروع,ويمكن عبر الموقع تقديم الاستشارة لكم.
اخوكم مهندس اتصالات
مش المثل بقول… وقف حمار الشيخ في العقبة؟
صناعي قمر اصطناعي… ممكنة….
الصعب هو….صناعة…ثم إطلاق…ثم تحديد مسار…ثم…تنفيذ صاروخ يحمله
و الصعوبة ليست مادية إطلاقاً… يعني شنو 100 ألف دولار… سمسار أراضي بدفعها
الصعوبة في حتة تانية….أفهموها براكم
للاختصار… ما ممكن تصنع ليك سيارة براك… واليوم التاني طوالي تركب الشارع
مركز النيل زاتو بالغ… كدي باللوال حلو لينا مشاكل الشبكة الطاشة دائماً دي
حدث ما كنا نخشاه. أن تدخل جامعة الخرطوم طور بيع الوهم للشعب الغلبان. خليكم واقعيين و أصلحوا محطات تنقية المياه لأهل الخرطوم فقط حتى بدل النفخة الكاذبة لما أسميتموه قمر صناعي كلو بحجم كفر الكورة و به جهاز لاسلكي جربتموه من سطوح الهندسة لمعمل بالدور أسفله
اتمنى ان تتحصل جامعة الخرطوم على المائة الف دولار ( عجبي) حتى تتمكن من اطلاق القمر الصناعي ( الاول فى العالم ) حتى يعلم الجتمع الدولي ان جامعة الخرطوم السودانية العريقة هي اول جامعة فى افريقيا تنتج قمرا صناعيا بغرض تحديد انسب الاماكن لوضع ماكينات صخمة مزودة باكبر فلاتر تنقية مياه الانهار حتى يشرب السودانيون فى عاصمة السودان ماءا نظيفا صالحا للاستعمال الادمي بدلا من الطين والخبوب والغاذورات التي تطلق على شبكة المواسير الناقلة للماء الى منازل بني السودان ( لانه سيكون انجاز عظيم لجامعة الخرطوم ) الاقمار الصناعية تطلقها دول وصلت حد الكمال فى صحة البيئة والرعاية الصحية والتعليمية والانسانية للانسان ، لذلك بدأت تتفرغ لتقنية الفضاء والاقمار الصناعية .. جامعة الخرطوم تم افتتاحها (كلية غوردون) عام 1902م واصبحت جامعة مكتملة الكليات فى اول الخمسينات من القرن الماضي وخرجت مآت الالاف ولايوجد ركن من الارض فى العالم الا وبه خريج من منسوبيها يعمل بكفائة مشهودة من الجميع. ولكن انظروا لحال السودان هل ترون واقع الحال فى كل شيئ يدل على ان هذه البلد السودان استفادت شيئ من كل العلماء الذين خرجوا من رحمها .. نحن شعب يقبع فى قاع العالم حتى اليوم .. تردي بيئي ونظام صحي هايف وتعليم خائر القوى وامن مهزوز ومواطن تحول الى طير يطير مع الفجر فقط لالتقاط مايسد الاود .. وهذا ماكان يسعى اليه اصحاب المشروع الحضاري ( جوع كلبك يتبعك ) المواطنون فى السودان اليوم اكثرهم لايقرأ صحف ولايسمع راديو ولا يشاهد تلفاز . اصبح الهم الشاغل لقمة عيش بائسه من اجل البقاء.. وجامعة الخرطوم التي اصبحت هي الاخرى بائسه يائسه تتدعي الريادة فى علم الفضاء وهي لاتملك مبلغ مائة الف دولار لاطلاق قمرها الفضائي وهي نثريات سفرية وزير من حكومة الانقاذ اذا جلس لامتحان فى الاملاء لايستطيع كتابة سطرين بدون اخطاء املائية (26) عاما من حكم ابناء الترابي ولاتزال زبالة الخرطوم تحرق على قارعة الطريق بغرض زيادة التلوث وتقول لي قمر صناعي ياعالم اصحو من هذه الغيبوبة …..
وين دور ناس جمال الوالي والا اسامة داود وغيرهم من البيسمو انفسهم رجال اعمال؟
والا بس فلاحتهم في الرشاوي وتهريب الاموال
مناشدة لرجال الاعمال خاصة السادة جمال الوالى وصلاح ادريس والكاردينال واسامة داؤود دعم هذا المشروع
كلمو اللمبى يربطو ليكم فى نبله وله يرفعو ليكم بواحده من صافات
يبدو أن جميع أزمات السودان أسبابها إنعدام الفكر الإداري الخلاق -أي أن فشلنا وتقهقرنا سببه سؤ الإدارة والإداريين.هذا المشروع يمكن عرضه علي رجال الأعمال لتمويله بكل بساطة ولكن يجب عرضه من جهات ذات مصداقية وبطريقة شفافة
أو عرضه علي خريجي جامعة الخرطومبمعدل 50 دولارا للخريج وأنا متأكد سيجمع المشروع الملاييين دعك من 100000 دولار ولكن يجب أن يتم ذلك عن طريق آلية تتصف بالشفافية والمصداقية والوضوح شرف علي عملية التبرعات أشخاص مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة ومخافة الله وناس شبعانيين!!!!!!!
الخوف يستولوا عليهو ناس الامن والمخابرات ويوجه للتجسس على
الشعب السودانى وحركات التحرر
أول شيء اتمنى التوفيق والسداد لنخبة والسراج المنير..
نحن لسع الموية والكهرباء بتقطع وحتى الموية وسخانة وما بيعد تكون ملوثة وتسبب أمراض الفشل الكلوي..ألخ
لو طالب طلع بفكرة بس أنارة الجامعة أو حتى كليته من الطاقة الشمسية على الأقل يوفر كهرباء وفاتورة ولا حتى مشروع توفير أنترنت WiMax مجاني لطلاب الجامعة
بعدين وين الزراعة المحتاجة للقمر صناعي للمراقبة والله بطائرة (درون) تمنها 200 دولار تراقب مشروع كامل
خور ..خورد
100 ألف دولار دي بيشتروا بيها برادو لمعتمد او كامري لمدام وزير للاعراس والبكيات والكوافير . ولا تعليق .
why the sudanese like to be lie always
من قبل أتى بنا الرئيس الملهم عمر البشير بطائرات صغيرة من الصين فى كراتين لتم تركيبها فى السودان وجاء ليرقص فوق التربيزة ويقول بأن جمهورية السودان أصبحت تصنع الطائرات وأصبحنا دولة صناعية رأس برأس مع امريكا وروسيا وآخيرا وجدنا الحكاية لا صناعة ولا بطيخ فقط تركيب .. وأقول لناس جامعة الخرطوم المثل يقول مد لحافك على قدر رجليك ونهاية العمارة تبدأ من أول السلمة أصنعوا لنا ما نأكل ونلبس ونتوصل ونتعلم أما الصواريخ فخل العيش لخبازو
انا بشوف تعملو ليكم موقع او حساب تجمعو بيهو اموال من الخارج, لو اي واحد اداكم دولار واحد من بره السودان بتقدروا تكملوا بيهو المشروع دا, وحتي يضمن الجميع ان الاموال ذاهبة لهذا المشروع وليس للحكومة,عشان كدا اجمعوا تبرعات عبر حساب او موقع في الانترنت باسمكم حتي يتبرع الجميع للمشروع,ويمكن عبر الموقع تقديم الاستشارة لكم.
اخوكم مهندس اتصالات
مش المثل بقول… وقف حمار الشيخ في العقبة؟
صناعي قمر اصطناعي… ممكنة….
الصعب هو….صناعة…ثم إطلاق…ثم تحديد مسار…ثم…تنفيذ صاروخ يحمله
و الصعوبة ليست مادية إطلاقاً… يعني شنو 100 ألف دولار… سمسار أراضي بدفعها
الصعوبة في حتة تانية….أفهموها براكم
للاختصار… ما ممكن تصنع ليك سيارة براك… واليوم التاني طوالي تركب الشارع
مركز النيل زاتو بالغ… كدي باللوال حلو لينا مشاكل الشبكة الطاشة دائماً دي
حدث ما كنا نخشاه. أن تدخل جامعة الخرطوم طور بيع الوهم للشعب الغلبان. خليكم واقعيين و أصلحوا محطات تنقية المياه لأهل الخرطوم فقط حتى بدل النفخة الكاذبة لما أسميتموه قمر صناعي كلو بحجم كفر الكورة و به جهاز لاسلكي جربتموه من سطوح الهندسة لمعمل بالدور أسفله
اتمنى ان تتحصل جامعة الخرطوم على المائة الف دولار ( عجبي) حتى تتمكن من اطلاق القمر الصناعي ( الاول فى العالم ) حتى يعلم الجتمع الدولي ان جامعة الخرطوم السودانية العريقة هي اول جامعة فى افريقيا تنتج قمرا صناعيا بغرض تحديد انسب الاماكن لوضع ماكينات صخمة مزودة باكبر فلاتر تنقية مياه الانهار حتى يشرب السودانيون فى عاصمة السودان ماءا نظيفا صالحا للاستعمال الادمي بدلا من الطين والخبوب والغاذورات التي تطلق على شبكة المواسير الناقلة للماء الى منازل بني السودان ( لانه سيكون انجاز عظيم لجامعة الخرطوم ) الاقمار الصناعية تطلقها دول وصلت حد الكمال فى صحة البيئة والرعاية الصحية والتعليمية والانسانية للانسان ، لذلك بدأت تتفرغ لتقنية الفضاء والاقمار الصناعية .. جامعة الخرطوم تم افتتاحها (كلية غوردون) عام 1902م واصبحت جامعة مكتملة الكليات فى اول الخمسينات من القرن الماضي وخرجت مآت الالاف ولايوجد ركن من الارض فى العالم الا وبه خريج من منسوبيها يعمل بكفائة مشهودة من الجميع. ولكن انظروا لحال السودان هل ترون واقع الحال فى كل شيئ يدل على ان هذه البلد السودان استفادت شيئ من كل العلماء الذين خرجوا من رحمها .. نحن شعب يقبع فى قاع العالم حتى اليوم .. تردي بيئي ونظام صحي هايف وتعليم خائر القوى وامن مهزوز ومواطن تحول الى طير يطير مع الفجر فقط لالتقاط مايسد الاود .. وهذا ماكان يسعى اليه اصحاب المشروع الحضاري ( جوع كلبك يتبعك ) المواطنون فى السودان اليوم اكثرهم لايقرأ صحف ولايسمع راديو ولا يشاهد تلفاز . اصبح الهم الشاغل لقمة عيش بائسه من اجل البقاء.. وجامعة الخرطوم التي اصبحت هي الاخرى بائسه يائسه تتدعي الريادة فى علم الفضاء وهي لاتملك مبلغ مائة الف دولار لاطلاق قمرها الفضائي وهي نثريات سفرية وزير من حكومة الانقاذ اذا جلس لامتحان فى الاملاء لايستطيع كتابة سطرين بدون اخطاء املائية (26) عاما من حكم ابناء الترابي ولاتزال زبالة الخرطوم تحرق على قارعة الطريق بغرض زيادة التلوث وتقول لي قمر صناعي ياعالم اصحو من هذه الغيبوبة …..
وين دور ناس جمال الوالي والا اسامة داود وغيرهم من البيسمو انفسهم رجال اعمال؟
والا بس فلاحتهم في الرشاوي وتهريب الاموال
مناشدة لرجال الاعمال خاصة السادة جمال الوالى وصلاح ادريس والكاردينال واسامة داؤود دعم هذا المشروع
كلمو اللمبى يربطو ليكم فى نبله وله يرفعو ليكم بواحده من صافات
يبدو أن جميع أزمات السودان أسبابها إنعدام الفكر الإداري الخلاق -أي أن فشلنا وتقهقرنا سببه سؤ الإدارة والإداريين.هذا المشروع يمكن عرضه علي رجال الأعمال لتمويله بكل بساطة ولكن يجب عرضه من جهات ذات مصداقية وبطريقة شفافة
أو عرضه علي خريجي جامعة الخرطومبمعدل 50 دولارا للخريج وأنا متأكد سيجمع المشروع الملاييين دعك من 100000 دولار ولكن يجب أن يتم ذلك عن طريق آلية تتصف بالشفافية والمصداقية والوضوح شرف علي عملية التبرعات أشخاص مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة ومخافة الله وناس شبعانيين!!!!!!!
الخوف يستولوا عليهو ناس الامن والمخابرات ويوجه للتجسس على
الشعب السودانى وحركات التحرر
أول شيء اتمنى التوفيق والسداد لنخبة والسراج المنير..
نحن لسع الموية والكهرباء بتقطع وحتى الموية وسخانة وما بيعد تكون ملوثة وتسبب أمراض الفشل الكلوي..ألخ
لو طالب طلع بفكرة بس أنارة الجامعة أو حتى كليته من الطاقة الشمسية على الأقل يوفر كهرباء وفاتورة ولا حتى مشروع توفير أنترنت WiMax مجاني لطلاب الجامعة
بعدين وين الزراعة المحتاجة للقمر صناعي للمراقبة والله بطائرة (درون) تمنها 200 دولار تراقب مشروع كامل
خور ..خورد
100 ألف دولار دي بيشتروا بيها برادو لمعتمد او كامري لمدام وزير للاعراس والبكيات والكوافير . ولا تعليق .
why the sudanese like to be lie always