إن ذهب السودان اين تحكم الانقاذ؟؟ ..منع من النشر

أولاً: حكم الانقاذ يشبه حكم مايو بل هو توأم له واوجه الشبه كثيرة نذكر منها علي سبيل المثال لا الحصر:

ا- تكميم الافواه وكتم الحريات والتنكيل بالشرفاء
2- النهب المتواصل لاموال الشعب
3- الاكثار من التهريج والوعود بتجاوز المحن
4- الانكسار امام القوي العظمي وتقديم التنازالات ثم ادعاء البطولة لاحقاً.
5- طمس الحقائق في البداية ثم ظهورها علي طريقة ياخبر الليلة بفلوس وبكرة ببلاش.
6- خراب بيوت الصفوة وفسادها رغم ادعاءات الوقار والعبادة والصوم كل خميس واثنين وزيارة
الاماكن المقدسة ثم العبث ليلاً وفي الصلالات المغلقة.

ثانياً:الاجماع الوطني ( هو لم كافة الاحزاب طائفية وعقائدية ونلك التي لا فكر لها زي ناس مؤتمر ابراهيم الشيخ لمها في بوتقة واحدة من اجل التغيير) السؤال انت تبع منو يا آمال ، اين موقعك من كل ما ذكرت؟ والله حيدر المكاشفي ده زول كويس انشاء الله يبعد من طريقك.

فعلآ ابو الليل والظلام وبيوت الاشباح يا الامنجي و الفرق بين مايو وعواليق الانقاذ ك الفرق بين السماء والارض وكثير من معارضي مايو يترحمون الان عليها = وانا احدهم = نميري كان هيبه وبشيرك خيبه

والله يا ابو الليل زي نوعك دا هو المودينا ستين سنة لي ورا الاستاذة امال عباس في مقالها هذا واضح خوفها علي الوطن يعني علي السودان وللا انت الا يقولوا ليك دا تبع القبيلة الفلانية او الحزب الفلاني .. هي في هذا المقال سودانية فقط وقلبها على السودان لا غير ولكن يا استاذة هيهات ان يكون للسودان مستقبل وهذه العصابة هي الممسكة بزمام الامور والسلطة البقت سلطة بفتح السين واللام.

* مع جراحنا النازفة ومع قلقنا ومع قناعتنا بان الحركة الشعبية لا تمثل كل اهل الجنوب ولا حكومة الانقاذ تمثل اهل السودان.. مع هذا كله قبلنا باتفاقية السلام «نيفاشا» قبلنا بها رفضا للاضراب وحبا في السلام واملا في الوحدة الجاذبة.. ولكن خاب املنا..

نعم نحن نتحمل كل المسؤلية بسبب خدوعنا وخداعنا و (صدقنا) واخضاعنا بالعكاز تارة والحلوي تارة اخري
نحن جنيناعلي انفسنا وتركنا الرجرجة والهماء والغوغاء ينفخون فيهم مرة باسم الصحابة حتي تفرعنوا فينا وفيهم
ولا عزاء للسيدات

بالله يا استاذة سعاد ، كنت في مايو و جيتي الانقاذ ، الجد شنو دايرة ترحلي تاني وين ؟؟؟؟؟؟
راحلة المنشيةولا …………

إلي مواطن و إلي أبو الليل
إما أن تكونا من خريجي الإنقاذ المسطحين المنتفعين .. أو أنكما من نبت هذا الزمن الرديئ الذي استوي فيه الصالح و الطالح .. أو عساكما نفر من أنصاف المتعلمين .. تحملان دبلوم و شهادات هي لله أو إجازة الدكتوراه في فقه الحيض و الختان ترفلان بجهالة الفرعون عراة كما خلقتني يا رب و بمظنة المعرفة .. لا أجد أنه يمكن أن تقـيّما فوق ذلك .. فقد كتبت السيدة تشرح بؤس حال البلاد و العباد في نقد يجرؤ عليه كل من يهمه الوطن و المواطن .. فما خطبكما .. ؟ .. تقللان من شأن المعارض لهذه الحكومة الرعناء الخرقاء .. فكل مواطن يتصدي للإنقاذ حتي و إن كان مايوياً أو غيره علينا مساندته و تعضيده و الشدّ من أزره .. فلم يسبق لإبن حرة أن جاء بما جاء به حكّام الإنقاذ .. فقد ظلموا و نهبوا و قتّلوا الشباب و انتهكوا الحرمات و اعتقلوا الرجال و كمموا الأفواه و اغتصبوا الحرائر و أبادوا و تعنصروا و فرّقوا بين الناس و تطاولوا في البنيان و ربو و اكتنزوا علي حساب البسطاء و اليتامي و ناموا و ( كروشهم ) منتفخة من معاش العمّات و الخالات .. كذبوا علي الخلق و الخالق ( يخادعون الله و الذين آمنوا و ما يخدعون إلاّ أنفسهم و ما يشعرون ) .. في هذه المرحلة علي المواطنين التكاتف و التحالف للتخلص منهم .. و ليس لعاقل البحث عن أخطاء المعارضين في الوقت الحالي و لكل مقام مقال .. ( إنشالله تكونو قرّبتو تفهمو .. ! ) .

هي السيدة الفاضلة دي مانفس الاشتراكية التة كانت تتقدم المظاهرات التى تنادي بالتطهير واجب وطني وكانت بوق من ابواق النظام المايوي .. بالله عليكم الله مايو شردت كم مواطن من وظيفته ؟؟ وعملت شنو للسكة حديد وعمال السكة حديد من دمار وتشريد ؟؟؟
بالمناسبة ديل ناس مرتزقة حكومة على معارضة الحكومة مطلعة زيت الشعب والمعارضة عايشة على النفاق وعايشين على معونات ودعم من دول ليها مصالحها الخاصة والشعب هو الضحية .. بلاش كذب ونفاق وقلة حياء