الدبلوماسية السودنية : أمريكا تسعى لوضع السودان تحت الوصاية بـ«حقوق الإنسان»

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية على الصادق، إن البعثة السودانية في جنيف تقود تحركات مكثفة بالتنسيق مع دول صديقة لإجهاض تحركات تقودها الولايات المتحدة الأمريكية ترمي لإعادة السودان إلى الفصل الرابع الخاص بالرقابة على انتهاكات حقوق الإنسان.
ووجه الصادق، انتقادات لواشنطن الساعية لإعادة السودان إلى البند الرابع وأكد أن البعثة السودانية بجنيف ستقاوم أي محاولة لزعزعة ملف حقوق الإنسان، بالتنسيق مع الدول الصديقة في مجلس حقوق الإنسان.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية، للصحفيين، ” هذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها بعض القوى الغربية السودان وتسعى لإعادته إلى مربع الوصاية “.
وأكد الصادق أن السودان وحلفاءه قادرون على تفنيد أي مزاعم تحاول أمريكا الصاقها بالسودان من خلال تقديم التطورات المحرزة في أوضاع حقوق الإنسان خلال الفترة الماضية، وشرح ما قامت به الحكومة للارتقاء بالملف بعيدا عما أسماه “المغالطات المضللة التي تنشرها الجهات المعادية للسودان”.
وكانت تقارير صحفية نشرت الأسبوع الماضي تحدثت عن بدء واشنطن تحركات داخل مجلس حقوق الإنسان لإعادة السودان إلى البند الرابع الخاص بالرقابة، والذي يتيح التدخل تحت البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
وأعلن مندوب واشنطن في مجلس حقوق الإنسان خلال جلسة المجلس الإجرائية عزم بلاده تقديم مشروع قرار يعيد السودان إلى البند الرابع، ويقضي بتعيين مقرر خاص لحقوق الإنسان هناك.
وفسر مراقبون ذوو صلة بملف حقوق الإنسان الخطوة بأنها محاولة للضغط على الحكومة في الخرطوم، لا سيما أن البند الرابع يفتح الباب أمام التدخل الدولي في شئون البلاد في ما يتصل بحقوق الإنسان.
يذكر أن منظمات حقوقية معروفة على رأسها العفو الدولية وهيومان رايتس ووتش، اتهمت في تقارير أصدرتها مؤخرا الجيش السوداني وميليشيات الحكومة بارتكاب جرائم حرب في مناطق النزاع المسلح.
ونفس هذه الوصاية لن ترفضها المجموعة الاخوانية الحاكمة لو اتفقت مع اجندتها الاستيطانية بل سعت لها كثيرا… في المراحل التي مضت كان السودان الرسمي والشعبي يمتلك القدرة علي الرفض العلني لمحاولات الهيمنة والاحلاف الدولية وليس اليوم ياهولاء فقد تقطعت انفاس الناس في السودان
يا علي الصادق إن شاء الله (بتكم) الرايحة جمعت من داعش .. كدي خلينا من قصة إجهاض محاولات أمريكا.. وغيرها.
سوف تعودا باذن الله تحت الوصاية من جديد ماذا فعلم عندما رفعت الوصاية ؟ الم تستبيحوا دماء 200 شاب وطفل في تظاهرة سلمية ؟ هذا دون ذكر لمن قتلتوهم وعذبتوهم من الطلاب والدماء المسفوكة في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان
السبب في الازمات الداخلية هي نظام الاخوان المسلمين الحاكم بالسودان
السبب في الازمات التي يعاني منها السودان بالخارج هم الحزب الحاكم وحده
والله لولا خوفنا من ان تستمر هذه الوصاية الى الابد وتبقى عبء على الحكومات القادمة لخرجت جموع السودانين اليوم قبل الغد تطالب بأن يكون السودان تحت الوصاية الدولية..
لانه الافضل ان يكون الناس تحت الوصاية الدولية ولا يكونوا تحت اخوان مسلمين مخادعين ظالمين.. يخدعون الناس بالوثبة ويظلمونهم بالتمكين ويستخدمون الامن لحماية مصالحهم.
انشاء يضعوا البلد كلها تحت الاستعمار خلاص الناس ضاقت بيها الوسيعه لم تبتلي امة مثلما ابتلينا بيكم الله يزولكم
ده كله لعب ساي
امريكا والبشير زي العروس والعريس
ونفس هذه الوصاية لن ترفضها المجموعة الاخوانية الحاكمة لو اتفقت مع اجندتها الاستيطانية بل سعت لها كثيرا… في المراحل التي مضت كان السودان الرسمي والشعبي يمتلك القدرة علي الرفض العلني لمحاولات الهيمنة والاحلاف الدولية وليس اليوم ياهولاء فقد تقطعت انفاس الناس في السودان
يا علي الصادق إن شاء الله (بتكم) الرايحة جمعت من داعش .. كدي خلينا من قصة إجهاض محاولات أمريكا.. وغيرها.
سوف تعودا باذن الله تحت الوصاية من جديد ماذا فعلم عندما رفعت الوصاية ؟ الم تستبيحوا دماء 200 شاب وطفل في تظاهرة سلمية ؟ هذا دون ذكر لمن قتلتوهم وعذبتوهم من الطلاب والدماء المسفوكة في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان
السبب في الازمات الداخلية هي نظام الاخوان المسلمين الحاكم بالسودان
السبب في الازمات التي يعاني منها السودان بالخارج هم الحزب الحاكم وحده
والله لولا خوفنا من ان تستمر هذه الوصاية الى الابد وتبقى عبء على الحكومات القادمة لخرجت جموع السودانين اليوم قبل الغد تطالب بأن يكون السودان تحت الوصاية الدولية..
لانه الافضل ان يكون الناس تحت الوصاية الدولية ولا يكونوا تحت اخوان مسلمين مخادعين ظالمين.. يخدعون الناس بالوثبة ويظلمونهم بالتمكين ويستخدمون الامن لحماية مصالحهم.
انشاء يضعوا البلد كلها تحت الاستعمار خلاص الناس ضاقت بيها الوسيعه لم تبتلي امة مثلما ابتلينا بيكم الله يزولكم
ده كله لعب ساي
امريكا والبشير زي العروس والعريس
غايتو جنس قوةعين، افترناك تكون فارش بيت بكا، ولكنك لم تتعظ حتى الآن ولم تفهم بأنكم سبب الكارثة التي أحلت بالسودان، السودان الان محتل تماما من قبلكم، اختشوا على دمكم شوية.
وهل الاعتقال والتنكيل لمجرد ابداء الرأى اقرته حقوق الانسان
انتو عايشين وين؟؟؟
العالم اتطور ومافى حاجة بتدسه
العالم كلو مكشوف والناس شايفين اى حاجة
بطلو السذاجة وادو الناس حقهم
السودان مااا حقكم انتو ولا ضيعة ورثتوها من اجدادكم
سفلة حرامية وكذابين كمان
حسبنا الله ونعم الوكيل
تجاوزت الجرائم التي ارتكبتها مليشيات الحكومة مناطق النزاع لتصل إلى قلب الخرطوم و القادم أحلى.
و يا حليل زمن الانقليز الخلو لينا خدمة مدنية زي السلك و طيران مدني و نقل ميكانيكي و نقل نهري و سكك حديدية و مواصلات عامة و تعليم متطور و مشاريع زراعية وصناعية غاية في الروعة و مياه نقية و طاقة كهربائية و فيرة .
أين نحن الآن من تلكم الانجازات ؟
الاستعمار و لا الكوز الجرار
مرحب ب الوصاية الدولية لانهم لم يعزبو ويقتلو مواطن كما يقعل الكيزان المجرمين
الدبلوماسية السودانية تقود تحركات لمنع امريكا من اصدار قرار دولى بالوصاية على السودان…يعنى هذه التحركات قد تنجح وقد تفشل ومصيرها غير معروف حتى حينه..وقالت الدبلوماسية انها تستعين بالدول الصديقة على القرار الامريكى…يعنى اصدقاء السودان اكثر من اصدقاء امريكا!!!!…35000 جندى اجنبى فى السودان وبعد كل ذلك لانفلت من الوصاية الدولية…وهل هناك وصاية دولية اكثر من ذلك
و ماذا كنت تتوقع يا سيادة المتحدث باسم وزارة الخارجية من المجتمع الدولى المراقب لحقوق الانسان فى العالم ماذا كنت تتوقع منه تجاه نظام إرهابى داعشى يقذف طائراته مواطنيه بالقنابل العنقودية المحرمة دولياً كما يفعل نظامك فى جنوب النيل الازرق و جبال النوبة !!
هل تريد من العالم الإنبطاح و السكوت على جرائمكم بمواطنى السودان مثلكم متفرجون ؟؟
انت تعلم بلا شك كيف هو ملف حقوق الإنسان عند هذا النظام الارهابى الفاسد و هو يقوم بتصدير الإرهاب و الشباب للمنظمات الارهابية الخارجية , نظام يمارس الارهاب الداخلى ضد شعبه و الارهاب الخارجى بالمساندة و الدعم بالمقاتلين لا يمكن ان نصفه بأنه نظام يحترم حقوق الانسان , ف أتقى الله فى نفسك وفى غيرك و كن صادقاً و لا تطبل لنظام الإبادة الجماعية الذى يبتكر فى كل يوم يمر صنوف جديدة ضد الانسان و ضد حقوقه ..
والله ياريت يضمونا لا امريكا ونرتاح بدل الوهم الحاكميننا من الاستقلال وما عملوا لينا حاجة للان ديل.
(( ترمي لإعادة السودان إلى الفصل الرابع الخاص بالرقابة على انتهاكات حقوق الإنسان.)) .
طيب مادام السودان تحت الفصل السابع بقرار مجلس الامن 1593 الخاص بدارفور فما هو الجديد بوضعكم تحت الفصل الرابع الخاص بالرقابة على انتهاكات حقوق الإنسان ؟؟
نظام مجرم مارق إرهابى ينشر الارهاب شرق و غرب , لا أمل فى إصلاحه بل وجب إقتلاعه من جزوره .
انشاءالله يضوكم تحت القايمة يا كلاب
السودان تحت الوصاية الدولية منذ دخول أكثر م 24 ألف جندي أممي تقودهم أمريكا إلى السودان، بمسمى اليوناميد التي تسرق طائراتها يورانيوم دارفور واطفالهم ولا يجرؤ البشير أو أياً من قادته على المطالبة بتفتيش هذه الطائرات وتعود محملة بما لا يمكن إلا أن يكون فيه ضرر البلاد والعباد. السودان تحت الوصاية الدولية لأن شركات ألمانية وفرنسية تسرق ذهب السودان من وراء لافتة شركة أرياب لسنوات عدة ولا يجرؤ البشير أو أياً من معاونيه على سؤال هذه الشركات كم تستخرج من الذهب وكم تسرق وكم تدفع رشوة لكبار مسئولي البشير حتى تستمر هذه الشركات في سرقة ذهب السودان! السودان تحت الوصاية لأن البشير وجماعته لا يستطيعون حتى رفض وصفات البنك الدولي وهم يرون بأعينهم مدى التدهور المعيشي الذي حاق بالشعب ويريدون زيادته لإرضاء البنك الدولي “الأمريكي”
الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السابع سنه اولي روضه تمهيدي كلو عند اخوان الشيطان صابون ما دام هم ما متضررين واستثمارتم في مليزيا ودبي وحساباتم في سويسرا ولندن مافي زول بهبشا
نظام الوصايه الدوليه نظام عفى عليه الزمن من بعد الحرب العالميه الثانيه ولم يشمل دولأ انما بضعة جزر صغيره اصبحت اﻵن دولا داخل المنظمه الدوليه ..
كونهم يتحدثون عنها اﻵن وبهذه الصوره فهذه مسألة مهينه جدا للشعب السودانى ويتعاملون معه هكذا كالطفل الرضيع .
مشكلتكم يا ناس اﻷمم المتحده ﻻ تتجاوز عمر البشير وﻻ اعتقد ان الشعب يهمكم فى شئ مثلما كانت مشكلتكم مع صدام حين فرضتم عليه سياسة النفط مقابل الغذاء .
فالتقبضوا على البشير وتودوه فى ستين داهيه اما السودان فلن تستطيعوا ان تضعوه تحت الوصاية ايها الاستعماريون المدعون الوقحون .
نظام الوصايه الدوليه نظام عفى عليه الزمن من بعد الحرب العالميه الثانيه ولم يشمل دولأ انما بضعة جزر صغيره اصبحت اﻵن دولا داخل المنظمه الدوليه ..
كونهم يتحدثون عنها اﻵن وبهذه الصوره فهذه مسألة مهينه جدا للشعب السودانى ويتعاملون معه هكذا كالطفل الرضيع .
مشكلتكم يا ناس اﻷمم المتحده ﻻ تتجاوز عمر البشير وﻻ اعتقد ان الشعب يهمكم فى شئ مثلما كانت مشكلتكم مع صدام حين فرضتم عليه سياسة النفط مقابل الغذاء .
فالتقبضوا على البشير وتودوه فى ستين داهيه اما السودان فلن تستطيعوا ان تضعوه تحت الوصاية ايها الاستعماريون المدعون الوقحون .
ما إنتو أصلاً من زمان تحت الوصاية الدولية بسبب دارفور و دخول أكثر من اربعين الف جندى اجنبى اراضى البلاد ..
هو الوصاية الدولية دى إلا تكون مكتوبة و ماضين عليها ؟
كان الاولى بالمتحدث باسم وزارة الخارجية ان يطالب نظامه بتحسين صورته مع شعبه قبل ماتحاولو تحسنوها مع امريكا التى دنا عذابها ..
قال اصدقاء السودان وحلفاء السودان انت قايل السودان ده المانيا ياهم ناس تشاد وجزر القمر ومرتانيا واريتريا امريكا قالت ليك اقعد اقعد قوم قوم اسكت اسكت ولا كلمة ولا حتديك على أفاك زى مابقولو المصاروة
تعاطفنا معك كآباء و كسودانيين عندما انضمت ابنتكم الي تنظيم ( داعش ) الارهابي و تمنينا ان تعود هي و زميلاتها و با سرع ما يكون لان هذا نعتبره شأن خاص و لا دخل للسياسة فيه —
اما الان نحن ضدك و ضد حكومتك تماما و نؤيد و بشدة اعادة السودان للبند الرابع و ان يكون تحت الوصاية و الرقابة الدولية لحقوق الانسان —
و ذلك لسجل الحكومة الاسود و مخزي في هذا المضمار الهام و الحيوي و حتى تستفيق الدولة البوليسية الي رشدها و تحترم حقوق المواطن السوداني و كرامته الانسانية —
الا يلاحظ الناس التغيير الذى طرأ على الشعوب التى تتحكم فيها الديكتاتوريات .الم نلاحظ اختفاء حرق العلم الامريكى و الاسرائيلى لا توجد دراسة او بحث واحد عن هذه الظاهرة و لكن حسب اجتهادى بان الشعوب تحت الديكتاتورية اصبحت تتمنى ان ترى علم امريكا او الامم المتحدة يرفرف فى بلادها حتى تحتمى من عدم رحمة الديكتاتورية التى اصبحت اقسى من المستعمريين بمرات و حنونة فى مواجهة الاعلام و استقبال الاف و ملابين السوريين فى المانيا و النمسا و الان استرليا تجهز للاجئين فى السوريين فى العراق و الاردن .انه عار على الانظمة ان يهجر و يلجأ و يتمنى وصاية من كانوا تحرق اعلامهم قبل 10 او 15 سنة ماذاسيقولون غير (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97))