واطاتكم صبحت.. جديدة لنج!!..ألحقوا واطاتكم قبل أن تكتشفوا أنها صبحت. منعت الرقابة الأمنية نشره

* احدث موضة في السودان هي.. (كششان الأراضي).. أو (خسسان الاراضي).. هل سمعتم بذلك من قبل؟!
* القصة باختصار شديد أن أحد المواطنين اشترى قطعة أرض بمدينة المنار بأم درمان مساحتها (423 متراً) من مواطن آخر بعقد بيع موثق في (نوفمبر 2005) وقام بتسجيلها باسمه في مصلحة الأراضي بعد بضعة أيام فقط من الشراء وحصل على شهادة بحث بذلك ثم سافر مطمئناً وسعيداً إلى مقر عمله بالخارج!!
* عاد الرجل بعد ستة أشهر (يوليو 2006) بعد أن جمع بعض المال للشروع في عملية البناء، وكان أول ما بدا به هو استصدار شهادة بحث جديدة ليقدمها للسلطات للحصول على تصريح البناء إلا أنه اكتشف أن المساحة المسجلة على الشهادة تبلغ (258 متراً فقط)، فاعتقد في بادئ الأمر أن هنالك خطأ مطبعياً فراجع إدارة الأراضي بأم درمان لتصحيح الخطأ إلا أنه فوجئ بالموظف يقول له بأن هذه هي المساحة الموجودة في الملف، فأبرز له الرجل عقد البيع وشهادة البحث التي استصدرها بعد انتقال الملكية إليه وهما تثبتان أن مساحة القطعة التى اشتراها ودفع قيمتها هى (423) وليس (258) متراً، فأين ذهبت بقية الأرض.. هل كشت أم غطست في باطن الأرض؟! وعندما لم يجد إجابة من إدارة الأراضي بأم درمان بدأ رحلة بحث طويلة عن أرضه الضائعة!!
* لم يترك فيها الرجل مكاناً إلا وبحث فيه.. ذهب إلى سماسرة الأراضي ولصوص الأراضي ومافيا الأراضي واللجنة الشعبية بمدينة المنارة وشيوخ المنطقة والفقرا ولم ينس حتى (خشم البقرة) ولكنه لم يعثر لأرضه على أثر.. إلا أنه لم ييأس وقابل بواسطة شخصية رفيعة مدير عام الأراضي الذى استلم منه شكوى رسمية فى بداية شهر سبتمبر عام (2009) ووعده بإجراء تحقيق لمعرفة ما حدث إلا أنه أبلغه بعد فترة بأن التحقيق لم يتوصل إلى شيء ولا يوجد في السجلات ولا في الموقع أية معلومات يمكن أن تقود إلى الحقيقة..!!
* (عندما حدث ذلك)ــ قال لي الرجل ـ (يئست وخشيت من اختفاء بقية الأرض وقمت ببيعها واستعوضت الله في أرضي وأموالي التي ضاعت)..!!
* هذه هي قصة الأرض الضائعة أيها السادة، وإن بقي هنالك ما يقال فهو.. (ألحقوا واطاتكم قبل أن تكتشفوا أنها صبحت)!!
زهير السراج
السوداني
أقول ليك حاجة زهير السراج…..
إتق الله……
حلوة يشتري بقر دي يا ود المريود ، إنت يبدو لي بقاري ، وبعدين يشتري شنو في البقر عجال ولا كلاليات ولا باكري فوق الربق حابكات ؟
ده ياهو البيجنِنّ زاتو …..!
يعني الواحد هسه لي نزل اقرب اجازة يمشي يلقي القطعه بدل كانت ناصية يلقاها بقت في نُص المربع .؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
انصح اخواني المغتربين ما يشتروا اراضي .. افضل ليهم يشتروا بقر ..
والماعندو ريالات للبقر .. يبدأ يشتري الحُبال في الاول وبعد عمر طويل يشتري البقر ….!
الاراضي لها حكايات كثيره، لنا ارض في النزهة مساحتها 200 م تصديق البنا 8 مليون بكل انواع الرسوم ومسحها مهندس المساحه ب 700 الف،وجدنا ان هناك ماسوره رئيسيه تمر بالقطعه ابلغنا مياه الخرطوم وهم بدورهم طالبوا بخرطه من مصلحة الاراضي ،والاراضي ترد للمياه والمياه امشي وتعال …. الى ان انتهت مدة تصديق البناء لازمنا تجديد والامطار على الابواب …. والخ نرجو من الاراضي كل ملحقاتها ان تعين المواطن وان تيسر قدر الامكان في زمن تسعى الحكومه لحل مشاكل الاسكان!!!!!!
الموضوع ارض ولا قماش دمورية ————- الدمورية هى فقط التى تكش
ياخي ودالمريود انتا راجل طيب والله انتا اذا اشتريت قطعة ناصية لقيتها في نص المربع تكون والله محظوظ بدل ماتجد واحد ساكن فيها ومعه شهادة بحث
(والله انا اشتريت قطعة قبل عدة سنوات حاجزها وماعارف الحاصل شنو )
الفار والله نقذ في عبي
ديل الكيزان خلو البلد مامعروف رأسها من كرعينها الله ينتقم منهم واحد واحد
استحلفكم بالله .. هل هذا الموضوع يستحق منع ؟!!!
اليس هذا تقنين للفساد ؟ هل تفتقت عبقرية جهاز الامن ليصل منع النشر حتي المقاضاة العادية !!!
والله احيانا يراوده احساس ان انفصال حنوب السودان رحمة لهم
قطعة ارض دي ولا حلاوة قطن ؟ :confused:
بسم الله الرحمن الرحيم
يا الي تطالب زهير بان يتقي الله – كلامك دا وما تقولو لناس الاراضي
لو ما عجتك قصة زهير دا في قصص اكتر منها- دي مش تشيب الراس – دي تقسم السودان بدل ما تفصلو الى جنوب وشمال كما هو محتمل
الاحسن لناس الحكومة ان يتقوا الله – والموظفين اللاقين الحبل مفكوك اخير ليهم يفتحو عيونهم قبل ما تنقلب عليهم الارض ( الموت )