(185) بلاغاً في مواجهة أطباء بسبب أخطاء طبية

الخرطوم: ابتهاج العريفي :
كشف عضو البرلمان د.الخاتم الياس عن تدوين (185) بلاغاً ضد الأطباء للأخطاء الطبية، بنسبة(%5.5). وأشار خلال حديثه منتدى صحيفة التيار حول الاعتداءات على الأطباء أمس لوجود خلل في النظام الصحي المعمول به بالمستشفيات مع عدم تلقي الطبيب للتدريب الكافي وانعدام بيئة العمل المهنية.

وفي السياق قال الناطق الرسمي باسم الوزارة إن الأطباء يعملون في وضع لايطاق ومرتبات الأطباء العموميين(800) جنيه، وكشف عن تلقيه بلاغاً أسبوعياً من الأطباء يخبرونه بأنهم مسافرون للعمل بالمملكة السعودية مع العلم أنهم مدربون تدريباً جيداً، وأشار معز إلى أن حادثة إطلاق النار بمستشفى بحري ألقت بظلالها السالبة على الأطباء عموماً، وطالب الدولة بتوفير الحماية اللازمة للأطباء أثناء ساعات العمل الرسمية.

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. طبعا عبث ثورة التعليم العالي التي صممها المجرم إبراهيم أحمد عمر رئيس البرلمان الحالي تظهر الآن بوضوح في مجال الطب..

  2. والله 800 جنيه دي زاتها كتيرة عليهم.. في دكاترة مابعرفو الفرق بين الزهايمر والزولالي .. قال مامون حميدة ..

  3. والله كتيرة عليكهم شديد والفرق بسيط وهم يعتبروا ممرضين وللحقيقية المرة ممرضة واحدة فلبينية تساوي عشرة دكاترة إستشاريين عندنا من خريجي جوامع الشاويش مثل سنار ونيالا والنيلين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  4. التعليم في السودان انتهي وكل من هب ودب بقي دكتور والله انصح اي انسان عندو مشكله مرضيه يحاول يتعالج في الخارج رغم التكاليف ولكن بيلقي علاج وما يضيع زمنه في السودان واسال مجرب

  5. اكيد الطب ليس بمناي عن الانهيار .الاقتصاد .التعليم .الامن .المؤسسات والبكي ما بيفيد والبعيش بيشوف كتير .والتغيير بذهاب الحكومة ومحاولة تخطي مرحلة ما بعد الانقاذ .ومن غير الحكمة ان نطالب الاطباء بعدم الانهيار في بلد حتي حكومته فشلت وانهارت

  6. بستغرب لناس بطالب الاطباء بعدم الانهيار وساكتة علي الحكومة سبب الانهيار .وعشان كدا لمن يكون نفس الاطبا في السعودية نسبة الخطا صفر.كترة النقد ما بتفيد في ظل حكومة فاشلة علينا بتحمل الفشل كل يوم او نكتفي ونخرج للشارع .حلين لا ثالث لهم .

  7. للعلم الدكاترة السودانيين في دول الخليج وأوربا وأمريكا لهم تقدير واحترام لا مثيل له بسبب علمهم وإتقان عملهم وذلك بسبب الاحترام والبيئة الصحية التي يعملون فيها ولوجود الإمكانيات والاهتمام باحتياجاتهم لأداء عملهم ، اما في مستشفياتنا وخاصة الحكومية فالأطباء يعملون في بيئة غير صالحة للعمل الطبي من نقص في الأجهزة الطبية المساعدة وإرهاب المرافقين للمرضي ومسدساتهم ، التحية والانحناءة لكل طبيب طبيبة يعمل في مستشفيات السودان الحكومية

  8. الخبر غير واضح.
    185 بلاغ ضد الأطباء. يعني ءفي خلال شهر أو سنة أو سنتين…أم ماذا؟
    هل نتجت هذه الأخطاء عن الإهمال أم عدم معرفة الطبيب لعمل.؟
    التعلل بنقص الإمكانيات ليس عذرآ لأن يغامر الطبيب بحياة المريض و يرتكب الخطأ.
    هناك حادث حدث في مستشفي الخرطوم في الثمانينات لا زلت أذكره. و هو ان طبيب الإمتياز المناوب رفض أن تبتر قدم عمه.دخل إلي المستشفي و علم أنهم قرروا بتر رجله بفعل السكري.كان أن أشرف علي نظافة رجل عمه مدة شهر كامل و كان ينظف له الجرح ثلاثة مرات كل يوم. كان أن شفي الرجل من الجرح و عاش سنين عدة.
    هذا مثال للأخطاء التي تحدث بفعل الإهمال و اللامبالاة.

  9. طبعا عبث ثورة التعليم العالي التي صممها المجرم إبراهيم أحمد عمر رئيس البرلمان الحالي تظهر الآن بوضوح في مجال الطب..

  10. والله 800 جنيه دي زاتها كتيرة عليهم.. في دكاترة مابعرفو الفرق بين الزهايمر والزولالي .. قال مامون حميدة ..

  11. والله كتيرة عليكهم شديد والفرق بسيط وهم يعتبروا ممرضين وللحقيقية المرة ممرضة واحدة فلبينية تساوي عشرة دكاترة إستشاريين عندنا من خريجي جوامع الشاويش مثل سنار ونيالا والنيلين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  12. التعليم في السودان انتهي وكل من هب ودب بقي دكتور والله انصح اي انسان عندو مشكله مرضيه يحاول يتعالج في الخارج رغم التكاليف ولكن بيلقي علاج وما يضيع زمنه في السودان واسال مجرب

  13. اكيد الطب ليس بمناي عن الانهيار .الاقتصاد .التعليم .الامن .المؤسسات والبكي ما بيفيد والبعيش بيشوف كتير .والتغيير بذهاب الحكومة ومحاولة تخطي مرحلة ما بعد الانقاذ .ومن غير الحكمة ان نطالب الاطباء بعدم الانهيار في بلد حتي حكومته فشلت وانهارت

  14. بستغرب لناس بطالب الاطباء بعدم الانهيار وساكتة علي الحكومة سبب الانهيار .وعشان كدا لمن يكون نفس الاطبا في السعودية نسبة الخطا صفر.كترة النقد ما بتفيد في ظل حكومة فاشلة علينا بتحمل الفشل كل يوم او نكتفي ونخرج للشارع .حلين لا ثالث لهم .

  15. للعلم الدكاترة السودانيين في دول الخليج وأوربا وأمريكا لهم تقدير واحترام لا مثيل له بسبب علمهم وإتقان عملهم وذلك بسبب الاحترام والبيئة الصحية التي يعملون فيها ولوجود الإمكانيات والاهتمام باحتياجاتهم لأداء عملهم ، اما في مستشفياتنا وخاصة الحكومية فالأطباء يعملون في بيئة غير صالحة للعمل الطبي من نقص في الأجهزة الطبية المساعدة وإرهاب المرافقين للمرضي ومسدساتهم ، التحية والانحناءة لكل طبيب طبيبة يعمل في مستشفيات السودان الحكومية

  16. الخبر غير واضح.
    185 بلاغ ضد الأطباء. يعني ءفي خلال شهر أو سنة أو سنتين…أم ماذا؟
    هل نتجت هذه الأخطاء عن الإهمال أم عدم معرفة الطبيب لعمل.؟
    التعلل بنقص الإمكانيات ليس عذرآ لأن يغامر الطبيب بحياة المريض و يرتكب الخطأ.
    هناك حادث حدث في مستشفي الخرطوم في الثمانينات لا زلت أذكره. و هو ان طبيب الإمتياز المناوب رفض أن تبتر قدم عمه.دخل إلي المستشفي و علم أنهم قرروا بتر رجله بفعل السكري.كان أن أشرف علي نظافة رجل عمه مدة شهر كامل و كان ينظف له الجرح ثلاثة مرات كل يوم. كان أن شفي الرجل من الجرح و عاش سنين عدة.
    هذا مثال للأخطاء التي تحدث بفعل الإهمال و اللامبالاة.

  17. مغنى الحى لا يطرب،،

    سمعة الأطباء السودانيين في السعودية عال العال والذين يتخصصون في بريطانيا ويذهبون لأمريكا يعفونهم من إمتحان الجزء الأول من المعادلة وسمعتهم محترمة وحال كليات الطب في السودان مثل حال التعليم العام فممارسة الطب صارت تنحو نحو المزيد من تطبيقات التكنلوجيا والطبيب لا يصف الدواء إلا بعد التحليل الدقيق للحالة المرضية يتم بعضها بتكنلوجيات معقدة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..