انضمام «7» فتيات سودانيات لـ «داعش»

اول سطر يفيد انهن التحقن بداعش.
آخر سطر يفيد عدم انضمامهن لداعش.
النتيجة: خبر مبهم وغير واضح.

فمن الإحسان إلى الأبوين والبرّ بهما إذا لم يتعين الجهاد ألا يجاهد الولد إلا بإذنهما، ومن حقوقهما عليه أن لا يخرج إلى ما فيه خوف ومخاطرة بالنفس إلاّ بإذنهما، بدليل ما جاء في سنن أبي داود من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن رجلاً من أهل اليمن هاجر إلى رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فقال: هل لك أحد باليمن؟ قال: أبواي، قال أذنا لك؟ قال: لا قال: فارجع إليهما فاستأذنهما، فإن أذنا لك فجاهد وإلاّ فبرهما…….هذا حال الاولاد فماذا عن النساء..حدد الدين جهادين جهد الطلب و جهاد الدفع و ما حدث فى الجنوب كان جهاد طلب اانك تقاتل اناس فى بلد هم غير مسلمين طمعا فى ادخالهم للدين و جهاد دفع كما فى البوسنة و افغانستان اما سوريا فهى حالة غريبة على الاسلام فالكل يقتل الاخر على انه كافر فايهما و مع من تقاتل اذا استبعدنا الشيعة و كذلك ليبيا فهى حرب قبائل و لست اسلام الكل يحارب بالاسلام و داخل قبيلته اما المرأة فحدد لها الجهاد بمسافة القصر هى ما لا يجب ان تاخذ اذن والدها و لكن الزوج يجب طاعته و حتى لا يحق لها ان تصوم دون اذنه دعك من الجهاد و اللهم احسن اعمالنا

I think the question of girls creeping out of thier families to join ISIS has become a matter of gteat concern to the whole society . What we really need now is not the opinion of the clergy . They are out of touch of our problems , not to say they incapable of understanding them . What we need is a deep through , scientific study by sociologists, psychlogists , and sexiolgist to explain a phenominon that is hitting the very deep soul of our society .

اكيد مشوا هناك عشان يمشوا ******هناك اذا كان فى رجال في جامعة مامون حميدة ماكان طلعوا من البلد

حتى في الجهاد ، نحن (مستلبون) ..
تذهب فتياتنا وكمان حريمنا باطفالهن ليٌنكحن من (العرب)

عجيب !!!

الرجال كملوا في السودان ولا شنو ماشات يفتشن برة

الحكاية بصراحة فيها إن

انا شخصيا افضل فتح الباب على مصراعيه لكل من يرغب الانضمام لداعش…خلوا البلد تنضف من كل الدواعش…لماذا نصر على وجود الدواعش بيننا…فكونا منهم وخلوهم يمشوا محل ما يمشوا…سهلوا طرق سفرهم…نريد سودان خالى من الدواعش…سوريا اولى بيهم مننا…ودواعش السودان نقطة فى دواعش سوريا

فى اعتقادى ان هنالك عصابات تتاجر بالبشر ولها اذرع داخل الاجهزة الامنية التى تساعهم على العبور عبر مطار الخرطوم . كما اعتقد ان هؤلاء الفتيات لايمكن ان يكون ذهبن برغبتهن وانما يتم خطفهن لان الكل يشاهد فظائع الحروب التى توجد بالمنطقة العربية ولايعقل ان تخاطر فتاة بحياتها. فمسألة الاتحاق بداعش فرية ليس الا لتغطية نشاط العاصابات التى تتجار فى البشر. هذة التجارة تديرها شركات علمية تحت انشطة ومسميات مختلفة ولها ازرع وعصابات تتخصص فى جلب الضحايا. لثير من هذة الشركات لها مواق اباحية تستغل فيها هؤلاء الضحايا.
اقتباس :
(الأسر أبلغت السلطات عن اختفائهن والتي قامت بدورها بالبحث في سجلات المغادرة بالمطار، ووجدت أن أسماءهن ضمن السجلات ) اذا كنت فى موقع المسؤلية لاحلت كل افرادالورديات التى كانت عاملة اثنا مغادرة هؤلاء الفتيات الى التحقيق خاصة القوة الامنية ) فلابد من الكشف عن هؤلاء الاشخاص وايقاع العقاب الرادع عليهم.

السفير علي الصادق الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيه والذي سافرت ابنته صافينات للالتحاق بقوات داعش كان قد اتهم جهات لم يسمها بأنها كانت وراء تسفير ابنته , لكنه عاد وسحب أقواله باعتبار أنها كانت مجرد (ونسه) خاصة .

و كذلك كان السفير علي الصادق قد صوّب فيه انتقادات لاذعة لجهات ? أمسك عن ذكرها ? قال إنها تدفع رشاوي بمبالغ كبيرة بالدولار لتسهيل خروج الطلاب المتجهين الى سوريا والعراق للانضمام الى تنظيم “داعش” .

و قوله: “إن ابنته غادرت الخرطوم الى انقرا دون الحصول على تأشيرة خروج مع 12 من زملائها. مؤكدا انهم لم يمروا على الإجراءات الروتينية التى يتبعها كل المغادرين للبلاد، مما يعني ان هنالك شبكة كبيرة تعمل على تهريب الطلاب.)) .

كل هذه التصريحات خارجة عن شخص مسئول بالنظام يعرف مايقوله , يجب ان نأخذ كلامه محمل الجد , لأن أجهزة هذا النظام المتهالك قد لعبت بالبلاد و بشعبها كثيراً و أوصلتها إلى مفرخ للتنظيمات الارهابية داخلياً و خارجياً .

ف ألحقو بلادكم حتى لا تصبح أفغانستان أخرى مليئة بالمنظمات الارهابية المتعددة و بأمراء الحرب التجار بدماء البشر .

يقول اول الخبر أنهن ذهبن لداعش وآخره يقول لم يذهبن لداعش مشن وين يعني او زي ما بنقول طارق وين المقصوفات يقصف رقابن

يا ريس الجفلن خلهن اقرع الواقفات

الاكل الجناح يضوق جهاد النكاح

يا جداتي كاك كاك

الاكل الورك يضوق جهاد الفرك

يا جداتي كاك كاك

جهاد النكاح نداء اقوي من صوت العقل بالنسبه لهولاء الفتيات المراهقات

للاسف الشديد هذا هو سبب اقبال هولاء المراهقات علي الدواعش

لابد أن هناك شبكة عصابة بمطار الخرطوم تسهل ركوب البنات للطائرات وليس هناك أى تفسير آخر

الحكاية يظهر بقت موضة!

لابد أن هناك شبكة عصابة بمطار الخرطوم تسهل ركوب البنات للطائرات : والله لا عصابة ولا غيره داعش ديل مصقرين وبس وبدفعوا

هذا المجتمع كان من الممكن السيطرة عليه .. لكننا شغلنا عنه كثيرا بالجنوب ودارفور وجبال النوبةوالحلو ومالك عقار الحمار .. وهلمجر ..وخضنا معهم معارك دون معترك .. وتسللت الينا جماعات التكفير والهجرة .. ثم التشيع ..القاعدة..داعش ..كل ذلك لاننا اصبحنا بفعل فاعل برك ومستنقعات .. ففلتهنا البكتريا وتنشطر كما يحلو لها.. وبالمناسبة اخر علم لي بالحركات المناضله في دار فور كان عددها 9 حركات مع العلم بان الهدف واحد ولكن سبحان الله الانشطار مطلوب لذاته حتي تكثر المنابر والقادة …لكن فليعلم الجمع ان البتر للاجزاء المريضه من الجسم ليست امرا اختياريا .. ليست فصل الجنوب امرا محزنا .. حتي نخشي الانفصال ونتماسك مهما كان الحال ..لا..لا … كل من يحين اجله ويثقل علينا جره فصلناه والي السعير يا رب العالمين ..انظر الي الجنوب قد انفصل وبه 75% من موارد السودان .. انظر اي سوء المنقلب وكابة المنظر ..

الصحف السودانيه كلها كذب في كذب لانها مسيسه ومراغبه يعني مافي داعي تحرقو دمنا بالأكاذيب

زي ما قال الجفلن خلهن اقرع الواقفات هناك شبكةوخلية مقرها بجامعة مامون حميدة تزين للبنات المراهقات عن داعش(الخوارج) وجهاد النكاح وهن لا يعرفن ولا يحفظن حتى السور الصغيرة هذه مصيبة بدايتها من البيت ونهايتها بالجامعة المذكورة لماذا هذه الجامعة بالذات الموضوع عيز بحث وتقصي وتنوير للباقيات حتى لا يلتحقن بداعش

عايزين سودان متطور متقدم فى جميع المجالات حتى مجال الدين الصحيح والدعوة الاسلامية الصحيحة وخير الدنيا والآخرة اتبعوا النظام العلمانى السياسى الذى يبعد الدين الحنيف عن الصراع السياسى وقذارة السياسة لان الدين اطهر من ان يزج به فى هذه اللعبة القذرة اما اذا اردتم سودانا واطيا قذرا متخلفا فاتبعوا ناس الحركة الاسلاموية وما تفرع منها من تنظيمات داعش وماعش ونصرة وخرة التى اتت كلها من تنظيم الاخوان المتاسلمين الواطى !!!!
كسرة:لا يستقيم امر السودان والدين الا بالقضاء التام والمبرم على الحركات المتاسلمة التى لا تريد من الدين الا السيطرة على السلطة والثروة بلا رحمة او هوادة او شفقة ويجب مطاردتهم فى كل جحر وحتى لو دخلوا بطون امهاتهم السفلة المنجطين!!!

أؤيد المكوجى ..

ان شاء الله تجن راجعات بالسلامة و تشوفن بى عيونكن مدى تفسخ و انحلال داعش و انهم مجرد صعاليك تابعين ل cia و بالمناسبة ارسلت اليهم جهات امريكية مجموعة من المصابات بالايدذ و انتشر المرض اللعين بينهم اننا نتسائل لماذا لا يطلقو ا قذيفة و احدة نحو اسرائيل و لماذا لا ير د اسم المسجد الاقصى فى ادبياتهم ؟؟؟؟؟؟ و اخيراً سوف تعرفن الن الحزب الشيوعى خير و ابقى من الترابى و صحبه ة