عطل طموحات نائبه بشكل مؤقت..سلفاكير ومشار لم يتفقا تماما في أي يوم من الايام.

سلفا كيير لايملك قدرات جون قرنق فكان لعبة في يد المؤتمر الوطني حتي يوم الانفصال اما في الجنوب
صحيح سلفا كيير يستند علي قوة الدينكا ولكن من المؤكد هناك فارق مهارة بين الجنرال كيير والدكتور مشار نتمني الا تتجاوز اللعبة السياسية السلمية

اللهم استر— فيروس الانقلابات العسكرية يطل بوجهه القبيح علي نصفنا الجنوبي من السودان التوام ونتمني من الله ان يكضب الشينة وتتطايب النفوس ويعيش هذا الجزء الغض بعيدا عن التنافس علي السلطة التي اصابتنا في الشمال بالرهق والاعياء وسوء المنقلب والتقلب بين عبود ونميري ومسلسل عمر البشير الذي ما زال يتطاول ولا نري نهاية لهذا النفق المظلم—– لطفك اللهم بنا في الشمال والجنوب.

رياك مشار اخبث ممن مشوا على الارض يبدوا لى ان مشار هو من يمسك بالريموت الخاص بسلفا واخونا سلفا شعر ان مشار كثيرا ما يقفز فوق الظلام.اتمنى ان يرفته .

انا كمان زيك يا جعليه بارى انو مشار قائد محنك وعندوا كاريزما وينفع رئيس اكثر من سلفاكير بحس ما عندو ايى كاريزما. لكن اول مره اعرف انو مشار متزوج خواجيه .على ما اعتقد فى جرايد اليوم مشار قدم استقالتو كمان

دعو دوله جنوب السودان في حالها … وعندنا في الشمال من المشاكل ما عجزنا من ايجاد الحل له … دعونا نجد المخرج لانفسنا من النفق المظلم الذي ادخلنا فيه ذوي الايدي المتوضئة

يا أهلنا في جنوبنا الحبيب أتحدوا .

تأبي الرماح أذا اجتمعن تكسرا

وأذا أفترقن تكسرت أحادا

يا سلفاكير يا مشار يا لام أكول أعملوا لغني دولة الجنوب ولا لغني الفرد

والله نفس الشعور, سبحان الله

ماذا تتوقع من إثنين تآمرا او على الأقل استشيرا ووافقا على إقتيال قائدهما و زعيم الأمة جمعاء جون قرنق دي مبيور. ولماذا؟!, لأن وجوده كان سيحافظ على وحدة السودان تحت قيادته وبموافقة وإختيار كل شعب السودان شمالا وجنوبا. أما بخصوص رك مشار وزواجه من الأجنبية: فقد كان رك مشار يدرس في جامعة بقلاسقو وكان الصراع السياسي وسط الطلاب حينئذ حادا بين اليساريين والاخوان المسلمين وعندئذ بدأ رك مشار يلعب على الحبلين فتبين للجميع إنتهازيته. ورغم ان الجميع في تلك الغربة كان يتعامل مع الجميع بكل تقدير واحترام إلا ان رك مشار كان دائم الشعور بالدونية، وكان يعبر عن ذلك بقوله لزملائه الشماليين:- “تعرف احسن حاجه في بلد دا شنوا؟؟ أحسن هاجة في بلد دا كلنا هنا عبيد”. بخصوص زواجه من الأجنبية: انه عندما حصل على درجة الماجستير من قلاصقو إتصل بمنظمة ظاهريا كنسية وفعليا يقال انهاغير ذلك وحصل منها على منحة لإكمال درجة الدكتوراة بجامعةاعتقد انها جامعة برادفورد وهناك زوجوه بأحد افراد تلك المنظمة لتعود معه الى السودان وتمارس نشاطهامن هنا.و المعلوم للجميع ان جون قرنق كان قد جعله ينفصل عنهاويعيدها الى موطنها. ولم تعد مرة اخرى الى السودان إلآ بعد إقتيال جون قرنق…. هذا هو رك مشار وتلك هي زوجته وظروف زواجه منها.

اتمنى ان يصل كل من سلفا و مشار لتفاهم لان اي توتر في تلك الدولة الوليدة سوف يؤثر سلبا علي السودان ومن المؤكد سوف يدفع الفاتورة المواطن المغلوب علي امره في البلدين وقد تتاثر الدول المجاورة

الجنوب هو النصف الاحلي في هذا البلد المزكوم برائحة فساد الجلابه وكلاء الاستعمار الذين خلفوه علي الحكم مكافئة لهم لتامرهم مع المستعمر للاطاحه بالدوله المهدويه الفتيه التي قادها جدنا الخليفه عبدالله التعايشي كأول دوله موحده في تاريخ السودان الحديث نتمني أن يعود لحضن الوطن بعد الاطاحه بدولة الجلابه الكيزان

اكيد سلفا داير ينفرد بالسلطة

واللة بغياب جون قرنق غاب معة كل شى جميل وكل امل فى السودان والنتيجة كان التامر من اقرب الناس الية وانا كنت من مؤيدى الحركة الاسلامية ولازلت ولكن كنت اتمنى ان يحكم السودان شخص فى قامة قرنق هذا السياسى والعسكرى الداهية والمحبوب من كل الاطراف وعندما توفى قسم باللة اظلمت الدنيا فى عينى بالرغم من صراعة المرير مع الشمال ابان الحرب , وبغيابة المفاجىء كانت مفاجاءة الانفصال ولو كان حيا لا اظن ان ذلك كان سيحصل ولو حصل ايضا كان الناس سيعذرروة ,, وبهذة المناسبة نرجوا من صحيفة الراكوبة عمل تحقيق عن ظروف وفاتة واستضافة كل من لة خلفية عن الموضوع ,, فهذة جريمة فى حق انسان سودانى لة مكانة كبيرة وشان عظيم ومستحيل ان ان لايعرف شعب السودان السبب ..

السىد ابوليلى – بكل أسف انت عنصرى بغيض_ ولو سمع جدك الخليفة عبد الله لافكار ودالنجومى والامير عثمان دقنة لاستمرن دولة المهدية الى يومنا هذا وانت من علمك غير هؤلاء الذين تصفهم بالجلابة على الاقل احترم من علمك حرفا وجعلك بنى أدم لاتقدر ولاتشكر الجميل