كمال عمر : تفكيك نظام البشير سيقود البلاد إلى سيناريو سوريا واليمن.. “بعض أحزاب المعارضة يجمعها كره المؤتمر الوطني

ده المتوقع من المؤتمر الشعبى واساسا هم ناس مواقف يوميه يوم مع المعارضه ويوم مع الحكومه وكل يوم يثبت للشعب السودانى انه يجب كنس الشعبى قبل الوطنى

من اين يقتات هذا المواطن المطلوق يصرح ملء جضومه ومن الذى منحه سلطه شرح واقعنا وتبنى افكار مفرومه جاهزه
ممكن جدا ان يبقى المؤتمر الوطنى قاعد ويواصل ومنو القال يذوب هو حزب ولا ملح .مشكله المؤتمر هيكله وعضويته والتى تمكنت من ضرب برنامج الحزب وصرفه عن تطبيقه بسبب النفس الدنيئه والذاتيه والطمع
هادى المشكله الشعب حانق على الجماعه لانهم باعوه وسرقوا ممتلكاته ومؤسسه رئاسه الجمهوريه والحزب والولايات تقاوم الاصلاح بصوره مفضوحه وغريبه لاتمت للدين والاخلاق مما قد يضطر معه الشعب للقبول بنموزج سوريا واليمن بدون تردد ولن يخسر بل المصيبه ح تقع راس اتباع الجماعات الدينيه كلها ..لذلك على هذا الاسمو كمال عمر ان يترك الظل ويطعن فيل الحزب وطنى وشعبى وينصحهم ب..عدم استقلال الدين..اعادة المال المنهوب..اعاده النظر فى المحاور اشراك الشعب فى السلطه ..اعادة الجنوب ..فتح منصب الرئيس لكل الاقاليم التعامل بحذر مع العرب دعم علاقات الجوار الافريقى خاصه شرق وغرب..فك الارتباط الحزبى الخارجى محور ايران قطر تركيا وجماعات باكستان مصر الكويت والمملكه ..الخ
اذا اعلن الحزب ذلك ح يقعد ليوم الدين ونحميه بكل غالى

اسقاط نظام الانقاذ و تصفيته و اقتلاعه من الجزور هي الخطوة الاولى الصحيحة في لاجاه يجاد حلول لمشاكل السودان — و تأكد للشعب االسوداني و للعالم ( أجمع ) ان نظام الانقاذ هو مشكلة السودان الرئيسية —
الكيزان في الوطني و الشعبي يعلمون مدى الظلم و الغبن الذي لحق بالشعب السوداني منهم و يخشون الانتقام و الثأر — و الحقيقة نقول لا احد يضمن سلامتكم و سوف تحملون السلاح و الشعب قد حمل السلاح من قيل و الحشاش يملأ شبكته — الحروب لم تتوقف طيلة حكم الحركة الايسلامية و الجديد في الامر ان الحرب سوف تنتقل الي الخرطوم و تدور رحاها في احياء كافوري و المنشية و الرياض — نعم سوف تنصب المقاصل و تعلق المشانق — و لكم في القصاص حياة —

هذا المتورك الإنتهازى و الملكى أكثر من الملك نفسه قد فقد البوصلة و أصبح يتحدث و كأنه النائب الاول للقشير ..

لكن على مايبدو فهو و الترابى يريدون ورثة هذا النظام و خلافة مسئوليه عندما يغور لمزبلة التاريخ , و لكن هيهات , حلم الجعان عيش , و لتعرف أنت و من معك فى حزبك الأوصولى التعيس المسمى المؤتمر الشعبى بأن شعب السودان قد قنع من حاجة إسمها تجار الدين و سماسرة الشرع , و سوف لن يقبل بأى حزب إسلاموى ليحكمه و يحكم بلاده بعد الذى رآه منكم فى 26 عاماً عجاف تم فيها تقسيم بلاده و تقتيل مواطنيه و إفقار شعبه بعد نهب أمواله و جعله متسولاً يعيش على صدقات الدول و تشريده بدول العالم و فى مخيمات اللاجئين و النازحين بدول الجوار ..

ف لاتتعجل لأخذ السلطة يا مولانا كمال لأن هناك محاكم و قصاص و مسآئلات ستعقب ذهاب هذا النظام المتهالك و من عاونه فى دمار البلاد من حزبكم و خاصة رئيسه و كل الصف الاول به .. و غداً تشرق شمس الحرية و تحرير البلاد و العباد من قبضتكم الآثمة و ان غداً لناظره قريب .

لا تتألم الزبيحة عند سلخها. قال الصومال و سوريا ! يهددنا بالخراب و نحن عايشين في الخراب لينا 25 سنة. نحن لن نفقد سوى قيودنا و انتم ستفقدون لذاتكم ، شهوتي البطن و الفرج وكمان مستمتعين بالتالتة يا معفنين.شوف منظر شيخك في التلفزيون وهو يتبسم و يتقسم و يتململ “يرحى في شنو؟ الزلمي؟

فى كل يوم يمر تثبتون لنا يا كيزان الشيطان بأنكم أوطى و أحقر و أنذل من مشى على الارض ..

بل ينطبق عليكم قول الشاعر مظفر النواب :
(( أولاد ال… ,
لست خجولا حين أصارحكم بحقيقتكم ,
إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم )) ,

يا سيد كمال عمر الشعب السوداني انتفض ضد النميري فاسقطه وتبخر الاتحاد الاشتراكي وبقي السودان
والشعب المصري ثار ضد حسني مبارك فسقط
واختفي حزبه وبقيت مصر فلكل بلد ظروفها
فاذا كان بقاء الشعبي من بقاء الوطني مع
الف سلامة في ستين داهية
ولكن الشعب السوداني لا يري اي رابطة بين بقاء
السودان وبقاء حزب او شخص

لولا المؤتمر الشعبى لما كان هناك مؤتمروطنى. الشعبى يريد أخذ حقه بأثر رجعى من 1990 بعد اخرجوا من الملعب . لكن البشير ليس النميرى

ح يتفكك عظام ولحم وعصب النظامان الوطني والشعبي ومن سار خلفهم وحرقهم وزر رمادهم نزروه الريح شئتم ام ابيتم انها سنة الحياة لامكان للمتخلفين الاجلاف مع المتحضرين ف عالم اليوم يلا بلا لمة وقرف صراخ فرفرة للقادم الاسوء وقسما عظما لن ترتاحوا سنطاردكم غ جميع انحاء المعمورة فردا فردا للقصاص وجرائمكم لن تسقط ف حقنا كن رجل واستعد واترك الهذيان او انتحروا الخيار لك ولكم والله فينا من يريد ان يلوك اكبادكم وانتم احياء نحن ليس مثلكم س نقدمك للعدالة الناجزة بعد تنظيف بيت الثضاء من القاذورات

نحن لانتفق معك في ذلك سيدكمال وببساطة شديدةشعبنا واعي جدا في المقام الأول ثانيا السودان جرب ومارس الحروب قبل الآخرين ويعلم ماسيها . ثالثا السودانيون أذكياء كابناء عمومتهم المصريون يعلمون مصلحتهم جيدا فالتشبية الحالتين السورية واليمنية مطلقا لا تنطبق علينا.رابعا الضمان أن مصر لن تسمح فوضي في عمقها الاستراتيجي وكذلك السعودية وأثيوبيا أضف إلي ذلك أن الدول العربية والأفريقية قد اتعظت من ما تراه ي المنطقة الفوضوية وأخيرا أوربا لم تعد تتحمل عبء اللجوء الذي يضغط عليها كل ذلك اضافة إلي أن السودانيون في مجملهم شعب متسامح بتصوف. ولذلك هم متميزون يقيني انة سوف يكون تحولا سلميا رصينا نفتخر بة مرة اخري بين الأمم.أيها السادة بحق شعبنا عظيم وللمتشاءمين نقول يكفي جلد الذات ما عاد يجدي.ان السودان باذن الله سوف يكون امن مطمءنا سخاء رخاء وقريبا ان شاء الله سنضمد الجراح معا ونمسح دموع ونردد العفو والعافية.لله والرسول.تفاءلو خيرا تجدوه.

افضل تفتيت السودان وان يكون اسوأ من سوريا خير من ان يحكمه المؤتمر الوطني برئاسة عمر البشير لان ذلك اسوأ من سوريا وليبيااسكت يا من سمي كمال وهو النقص في القول والعقل كل الشعب وكل العالم اجتمع علي ان البشير ونظامه سيئون ه تخوفنا بالانفلات والتفكك هذا في ظنك اذهب انت وبشيرك وستري عودة السودان المفقود وجود عمر البشير بزيد الحقد وينشر الكراهيه التي جاءت مع نظامه الذي اسكن الحقد في النفوس وفرق بين الاخوه الاشقاء ودمر افضل بنيه اخلاقيه ومجتمع مسالم واحلاق رفيعه هدمها حزبك امت وحزب البشير لابارك الله فيكم ونساله ان يعجل بزوالكم ومحوكم الي الابد

البوم ابدعتة يا كمال عمر اخيرآ
التحية للرئيس السوداني عمر البشير

هذا المنافق بتصريحاته مؤكد يريد الحصول علي منفعه من الؤتمر الوطني

اوﻻ فيما يختص بمسرحية ( الحوار ) فان كثيرا من المتابعين يرون انها إحدى ابداعات الترابى التآمريه وقد امليت عليه من التنظيم العالمى للاخوان ووجدت هوى فى نفسه المحبه للتآمرات والخداع خاصة وقد احس بخطر تفكك النظام وقرب زواله فأتى بهذه المسرحيه السخيفة وحتى البشير نفسه لم يستطع قراءة – خطاب الوثبه – وحتى مسمى الوثبه نفسه يشبه مفردات الترابى والذى دائما ما يأتى بالمفردات الغريبه ﻻرباك الناس !! اذن موضوع الحوار صار فى اذهان الشعب السودانى بضاعة بائرة ﻻتوجد اﻻ على ارفف من يريد تضليله ليكسب وقتا او من اجل اهداف اخرى ليست فى مصلحته .
اما التخويف بكراهية المؤتمر الوطنى .. نعم الشعب يكرهه والبشير نفسه قبل يومين اعترف بكراهية الناس لهم .. !! وان ادى ذلك لمصير سوريا واليمن فلا ضير وﻻ لجرح ميت ايلام ..!! فقد سبقتموهم فى قتل مواطتيكم وتشريدهم .. !! فما قتله هذا النظام الموى من مواطنيه يفوق اى نظام اخر على مر التاريخ ( البشير اعترف قبل مايقارب العشرين عاما بانه قتل فقط عشره الف مواطن ) حينها كان عدد القتلى اكثر من ثلاثين الف مواطن على اسوأ التقديرات هذا غير حروب الجنوب .. ومازال القتل قائما وﻻيزال التشريد مستمرا وﻻيزال رئيسكم يتوعد بمزيد من ايلاغ اياديه فى دماء اﻻبرياء .

هذا الناقص الذي يسمي نفسه (كمال عمر) من أين جاء بإن إسقاط المؤتمر الوطني سيؤدي إلى حرب أهلية بل العكس هو الصحيح هو السبيل لوقف الحرب التي يشنها المؤتمر الوطني في ما تبقى من أطراف السودان حتى لا تستعر و تتحول لحرب أهلية شاملة أكثر من ما يجري في سوريا و اليمن لأن الحوثيين و نظام بشار و المؤتمر الوطني هم أول من أشعل الحرب و يجب التخلص منهم حتى نوقف الحروب في ليبيا و سوريا و العراق و اليمن و السودان !!!

إﻋﺘﺒﺮ أمين سر ﺣﺰﺏ ﺍﻟﺒﻌﺚ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ الإشتراكي ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺍﻟﺴﻨﻬﻮﺭﻱ: ﺃﻥ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻞ ﻟﻺﺻﻼﺡ ﻭﺟﺪﺩ ﻣﻮﻗﻔﻬﻢ ﺍﻟﺪﺍﻋﻲ ﻟﺮﺣﻴﻠﻪ ﻭإﺗﻬﻢ ﻗﻮﻯ (ﻧﺪﺍﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ) ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺗﻀﻠﻴﻞ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻭﺇﻗﻨﺎﻋﻪ ﺑإﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺗﻔﻜﻴﻚ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺗﺤﻘﻴﻖ ﻧﻈﺎﻡ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ .ﻭﺭﺃﻯ ﺍﻟﺴﻨﻬﻮﺭﻱ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﻟـ ( ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ) ﺃﻣﺲ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺗﻨﺴﻴﻘﺎً ﺧﻔﻴﺎً ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﻗﻮﻯ ﻧﺪﺍﺀ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺗﺴﺘﻬﺪﻑ ﺗﻄﻮﻳﻞ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺗﺤﺴﻴﻦ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﺑﺎﻟﺪﺍﺧﻞ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺗﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺑﺮﻓﻀﻬﺎ ﻟﻠﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮﻱ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﻨﺎﻭﺭﺓ ﺗﻬﺪﻑ ﻹﻋﻼﺀ ﺳﻘﻔﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺃﻥ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺇﺻﻼﺣﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ إﺳﺘﻤﺮﺍﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﻓﺮﺽ ﺍﻟﺤﺼﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺇﺑﻘﺎﺀ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺃﻫﺪﺍﻓﻬﺎ ﻭﺗﺎﺑﻊ ﺍﻟﺴﻨﻬﻮﺭﻱ ﺃﻥ ﻣﻄﺎﻣﻊ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻻﺣﺪﻭﺩ ﻟﻬﺎ ﻭﺗﺘﻀﻤﻦ ﺗﻔﺘﻴﺖ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺇﺿﻌﺎﻓﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﻈﻞ ﺍﻟﻜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺼﻬﻴﻮﻧﻲ ﻫﻮ ﺍﻷﻗﻮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭﺃﺭﺟﻊ ﺗﻤﺴﻚ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺑإﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻟﻌﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺑﺪﺍﺋﻞ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺗﻨﺴﺠﻢ ﻣﻊ ﺳﻴﺎﺳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ (ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ) ﻭﺯﺍﺩ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻹﻣﺒﺮﻳﺎﻟﻴﺔ ﻟﻦ ﺗﺴﺎﻧﺪ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻟﺘﻌﺎﺭﺽ ﻣﺼﺎﻟﺤﻬﺎ ﻣﻊ ﻣﺼﺎﻟﺤﻪ…

اقتباس:
تفكيك نظام البشير سيقود البلاد إلى سيناريو سوريا واليمن..
انتهى
كمال المؤتمر اللاشعبي يعمل بالمثل (دق القراف خلي الجمل يخاف) وهولا يعلم ان الشعب السوداني اخذ نصيبه كاملا غير منقوص من الالم والعذاب والحرمان والجوع والعطش والقهر والمرض والضياع والمعانة الغير مسبوقة لشعب يملك كل مقومات الحياة !! والعكس هو الصحيح فذهاب النظام يعني ذهاب عصابة الكيزان الارهابية المستعمرة وهذا ما يجاهد هو وبقية الكيزان الا يكون !! ويعني عودة الحياة للشعب السوداني وليس ما يتخيله خياله المريض وتتطلع اليه اشواقه ولا يتعدى الهبوط الآمن !!!