بالفيديو الدفن حيا
بالفيديو الدفن حيا
شريفة شرف الدين
[email][email protected][/email]
أحذر ضعفاء القلوب من مشاهدة هذا المقطع
[url]http://www.safeshare.tv/w/CMeBabqtBK[/url]تعددت الأنظمة و الأمن العربي واحد .. تظل تقبع الأنظمة العربية في ذيلية الدول .. بل مبكر عليها جدا أن تصل مرحلة التخلف .. تظل تخنق الحناجر الهاتفة بالحرية .. تظل تمجد قادتها الخواء و هي تدوس على شعوبها و تمارس ضدهم تنكيلا .. و تقتيلا و لكن أي قتل! يسمونه القتل الرادع .. قتل يريدون له أن يردع كل من يراه أو يسمعه عن معارضة هذه الأنظمة .. يجندون لتنفيذ ذلك كلابا بشرية بعدما استأصلوا منهم أيما عاطفة أو حس بشري فيهم .. فغدوا وحوشا تتلذذ بطرائدها .. تبتهج لصوت التعذيب و ترقص لمشهد الأشلاء .. لا يصيبها فتر و لا يدخلها وهن عن تكرار تلك المجازر المرة تلو المرة و إذ تفعل ذلك .. ترمي لهم قادتهم برزم الأوراق المالية ? شأن ما يفعل بالكلاب ? لاستثارتها و تحفيزها لمزيد من التقتيل .. بلغت بهم الوقاحة أن يرفعوا قادتهم إلى مصاف رب الكون وخالقه حين يملون على المعذب الذي لم ينقطع لسانه عن لا إله إلا الله .. يملون عليه أن يقول لا إله إلا بشار… إن شهادة كهذه لا يتلقاها إلا ذو حظ عظيم و ليست ثمة حسن خاتمة مثل هذه التي بين أيديكم و أسأل الله أن يتقبله.
إنهم لا يدركون القيمة الإنسانية للإنسان .. أيما إنسان خلقه الله و كرمه و شدد على عدم إزهاق روحه الذي هو روح الله نفخه فيه .. لا يدركون إنهم يقتلون جسدا و ما لهم سلطان إلى روحه الصاعدة إلى بارئها.
هذا ما وصل إلى أسماعنا و وقفت عليه أبصارنا أما تلك التي تتم في الخفاء فالله بها أعلم .. و بعد هذا يريدون أن يحكموا!
هؤلاء الذين يامرون المقبور بالشهادة ببشار هم الشبيحة وما ادراك ما الشبيحة ؟؟؟؟؟ هم عناصر الامن او ما يعرفوا برجال المهمات القذرة وهؤلاء يتم استيعابهم من اطفال الشوارع او ما ي عرف عندنا في السودان ( الشماشة )ومن المعروف ان هذه الفئة مشكوك في نوعية الدين الذي تدين به اضافة الى الاخلاق الشوارعية والتي لم يرعاها اب او ام او معلم فهم كالفطريات هكذا تتكاثر .. هذه الفئة همها الاول والاخير هو البحث عن لقمة العيش واشباع شهوتها الحيوانية ومكان تختبيء فيه اذا جن الليل وفي ظل هذه الظروف القاسية ونظرة المجتمع التي تعتبرهم بشرا من الدرجة العاشرة اذا لم تكن هذه النظرةتجردهم من بشريتهم … تكون هذه الفئة حاقدة على المجتمع الذي اوجدها وركلها خلفه لذا تقوم الانظمة الشمولية وفي ظل محافظتها على كرسيها بتقريب هؤلاء وتجنيدهم لما يعرف بالمهمات القذرة وهي اهانة المجتمع بعمليات الاغتصاب للرجال والنساء وتنفيذ اوامر القتل بدم بارد لعدم وجود وازع ديني او اخلاقي عند هذه الشرزمة لذا فقد راينا في السودان كيف يعامل رجل الامن الرجال والنساء باخلاق لم يألفها المجتمع السوداني من قبل والسبب في استيعابهم لهذه المهمة القذرة هو احجام ابناء الاسر الكريمة بمثل هذه المهام
بشار الحاكم العربى الوحيد الذى فاق معمر القذافى فى استبداده ووحشيته..
قرأت ذات مرة لقاء مع طبيب سورى – قال بأن بشار عندما كان صغير فى السادسة من عمره
كان لاينطق (لا يتكلم) فأجريت له خمس عمليات فى الرأس لكى ينطق
وفعلا نجحت العمليات الخمس ثم من بعد ذلك اصبح يتكلم رويدا رويدا
ثم اضاف الطبيب بأن تلك العمليات الخمس التى اجريت له فى رأسه
سببت له مشكلة فى الدماغ يعنى بقى (مفلكب شويه)
لان تجرى له اكثر من عملية فى الراس
يصاب ب(الفلكبة) وهذا كلام مثبت علمياالى هنا انتهى حديث الطبيب ..
فعلا بشار زول ما طبيعى بالله لاحظو ليهو ..
la ilaha ilaa allah
لا حول ولا قوة إلا بالله ،، إنا لله وإنا إليه راجعون .
الله ينتقم من هؤلاء القتلة الكفار الفجار. عندما كان الشهيد ينطق بالشهادتين قال له أحد (السفلة) قل: لا إله إلا بشار. حسبي الله ونعم الوكيل. الله يخصلنا منك يا بشار ويخلص الشعب السوداني من البشير الذي سمته واحدة من شعب من جنوب السودان (حمار البشير).
ينبغي دراسة مثل هذا الفيديو بتأني شديد لاسباب عديدة واهمها ان يكون هذا الفيديو مركب تركيب والدليل علي ذلك
1- الرجل الذي في الحفرة لا يزال يحتفظ بغطاء الرأس وتسمي الحطة رغم تعرضه للقبض بواسطة رجال الجيش التي لم تظهر وجوههم لزوم الحبكة الدرامية
2- لا توجد الات حفر في المنطقة سوي الكوريك او المعول وحفر مثل تلك الحفرة الكبيرة يحتاج ال ثلاثة رجال لان الارض صخرية وكمية التراب المستخرجة من الحفرة كفيلة بتوسيخ الرجال الذين ظهروا في انظف ملابس ؟؟؟؟
3- عند الاختناق وفي النزاع الاخير يهتز الرأس بشدة للبحث عن الهواء ولك نجد ان صورة الرأس تجمدت ولم تعد هناك حركة للراس مع العلم يمكن تحريك الرأس من اليمين الي الشمال 180 درجة ومن الامام للخلف 60 درجة علي الاقل ولكن فجأة هدأ الشيئ المغطي بالحطة ولم تصدر منه حركة واحدة مما يدل ان الشئ المغطي ليس به حياة اي جماد وهذا هو الهدف من ترك حطة الرجل علي رأسه
4- لذيادة التعاطف مع الاخوان في سوريا طلبوا منه الاشراك بالله
5- قبل التعليق علي تعليقي ارجو العودة الي ملفات قطر وقناة الجزيرة للتزود بالمعلومات عن قيامهم ببناء شبيه بالساحة الخضراء في ليبيا وتصوير مشاهد لتبث وكإنها من الساحة الخضراء لتعلموا ان هذا الفيديو مركب تركيب
6- انني لا ادافع عن بشار الاسد ولكنني ادرك خطورة الكيزان