كمال رزق يحرم تقسيط الأضحية : هنالك رجال يرضخون لزوجاتهم وهن يطالبن بالأضحية

الخرطوم: الجريدة
استنكر إمام وخطيب مسجد الخرطوم الكبير كمال رزق فتوى لهيئة علماء السودان تبيح شراء الأضحية بالأقساط.
وأعاب على الحكومة استيراد القمح رغم أن السودان بلد زراعي، واصفاً فض مظاريف عطاءات الاستيراد بـ”يوم الحزن الكبير”،
وانتقد رزق لدى مخاطبته المصلين في صلاة الجمعة أمس بشدة سياسة استيراد القمح، وقال: “إن يوم فرز العطاءات لاستيراد القمح يفترض أن يكون يوم حزن كبير ويوم نعي للأمة وعويل وبكاء”.
وأعلنت الحكومة أمس الأول أن عطاءات استيراد القمح والدقيق في السودان رست على شركات “سين وسيقا وسيجاف”.
ووصف خطيب جامع الخرطوم الكبير استيراد القمح بأنه “جريمة” ارتكبتها الدولة في حق مواطنيها، وتساءل قائلاً: “كيف نستورد القمح بعد كل هذه السنين الطويلة، ويكون له منافسات وعطاءات، والإنقاذ في أيامها الأولى رفعت شعار نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع.. الآن نأكل ونلبس مما ينتج الآخرون”.
وطالب رزق الدولة بإيلاء الزراعة أقصى اهتمام وإعادة مشروع الجزيرة مهما كلف الأمر، قائلاً: “عندما ظهر البترول كان يجب توجيه عائداته للزراعة لأن النفط ينضب والأرض تنمو”، وزاد: “منذ خروج البترول أصبح مشروع الجزيرة أرضاً قاحلة جرداء.. لا يعرف قيمة مشروع الجزيرة إلا الإنجليز والفرنسيون ودول الاتحاد الأوروبي”، ونصح بتوجيه كل قطرة بترول وكل جرام ذهب للنهوض بالزراعة.
وقال الخطيب إن الأضحية نسك وليست عادة، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم ضحى عن الفقراء، وانتقد المؤسسات والشركات التي تقدم أضحية لمنسوبيها بالأقساط، وقال: “هناك صحف ومؤسسات تأتي بالخِراف وتقدمها لمنسوبيها بالأقساط.. هذا لا يجوز”.
وكانت هيئة علماء السودان أفتت هذا الأسبوع، بإمكانية الأضحية لمن يستدين ويوفي بدينه سواء كان موظفاً أو عاملاً، في محاولة للتغلب على ارتفاع أسعار الخراف.
وأشار إلى أن هنالك رجال يرضخون لزوجاتهم وهن يطالبن بالأضحية كمظهر اجتماعي ليس إلا، مطالباً بتقليل ادخار اللحوم لأن هناك لاجئون مسلمون بالبلاد من سوريا وجنوب السودان وإثيوبيا، أحق بأن يقدم لهم المدخر من اللحوم”.
الجريدة
انا ما متزوج لكن اي راجل بخاف من زوجتة وانت اولهم تخاف من الاخيره ي دركسون الاضحية عندنا اصبحت عادة ولا عباده من فينا يقسم الخروف علي الفقراء واين هم ف 1اك الزمن الجميل الكل يضحي و الجيران تتبادل لحوم اضحيتها ولا كان يوجد مسكين غير احد القبائل الافريقية وكانو يمنحونها اللحوم درجو تالتة او الراس الشخط يعني اما ف زمن العهر الانقاذي اصبحنا نحن الضحية ي خروف وسط اربعه نعاج
كدى أول أنت قول لزوجتك مافى ضحية السنة دي … وورينا بعدين الحصل شنو؟
إلى أنصار بيت المقدس: الأقصى يناديكم!
لماذا سمى تنظيم أنصار بيت المقدس نفسه بهذا الاسم؟.
السبب الجوهرى بطبيعة الحال هو الإيحاء بالدفاع عن مدينة القدس العربية فى فلسطين، ومنع تهويدها من قبل الكيان الصهيونى المحتل. هذا التنظيم الذى بدأ بمشاركة بعض الفلسطينيين القادمين من غزة تحت اسم «التوحيد والجهاد»، وانتهى إلى ما يسمى «لاية سيناء» مرورا بتأييده لتنظيم القاعدة، ظل يوهمنا طوال الوقت بأن هدفه الرئيسى هو محاربة الاحتلال الإسرائيلى، لكننا لم نره يحارب إلا مصر والمصريين!.
لماذا كل هذه المقدمة الطويلة؟
لأننا لم نشاهد هذا التنظيم يتحرك لنجدة القدس، فى حين أن هناك محاولات إسرائيلية محمومة هذه الأيام لاقتحام المسجد الأقصى فى القدس من قبل مجموعات شبابية مختلفة، خصوصا شبيبة حزب الليكود المتطرف والحاكم تحت خرافة البحث عن «الهيكل الثالث»، الذى فعل اليهود كل شىء للعثور عليه، وكلما حفروا ونقبوا عثروا على آثار عربية وإسلامية، تؤكد أن فلسطين كانت عربية منذ حكم الكنعانيين وحتى هذه اللحظة، وستظل كذلك إن شاء الله.
هل الحكومات العربية مقصرة فى الدفاع عن المسجد الأقصى والقدس وكل فلسطين؟.
الاجابة التى يعرفها الجميع هى نعم، ولكن لنكن عمليين ونتوقف عن الكلام النظرى فالسؤال المنطقى هو: وهل هناك قدرة أو رغبة أو إرادة عربية رسمية للدفاع عن فلسطين؟!.
الاجابة هى إذا كانت هذه الحكومات عاجزة عن الدفاع عن نفسها وعن سلطتها فهل ستدافع أصلا عن القدس؟.واذا كانت هذه الحكومات فى عز قوتها قبل عام ٢٠١١، لم تفعل ذلك بالصورة الصحيحة، فهل نتوقع منها أن تفعله الان؟!. سوريا والعراق مثلا كيف لهما أن يدافعا عن القدس الآن وهما يعيشان حربا أهلية تهدد فعلا بإلغائهما من الخريطة؟.
وهل لبنان العاجز عن انتخاب رئيس منذ أكثر من عام، وحكومته عاجزة عن رفع النفايات من الشوارع سيحارب إسرائيل؟، وهل الأردن الذى يخشى من هبوب رياح عاتية من دول الجوار تهدد وجوده هو الذى سيتصدى للإسرائيليين؟!.
وهل الحكومة المصرية التى تواجه أزمة اقتصادية خانقة وتحديات ضخمة فى جميع المجالات مضافا إليها إرهاب مجنون ينطلق من سيناء ويتمركز فيها، قادرة على التصدى للبلطجة الاسرائيلية فى القدس وعموم فلسطين وكل المنطقة؟.
مرة أخرى الحكومات والأنظمة العربية تتحمل المسئولية الأكبر عن الحال الذى وصلت إليه القضية الفلسطينية بأكملها وليس فقط القدس، ولا يمكن إعفاء هذه الأنظمة من مسئولية هذا التقصير التاريخى الذى يصل إلى حد المؤامرة.
لكن وعودة إلى السؤال الذى بدأنا به نقول: إذا لم يدافع تنظيم أنصار بيت المقدس عن القدس فى هذه الأيام فمتى سيدافع؟
المسجد الأقصى يتعرض للحصار والاقتحام، وأبناء القدس الأبطال يجلسون وسط باحاته جامعين ما تيسر من الأحجار للدفاع عنه، وهم يواجهون ــ بصدورهم العاريةــ بلطجة وعربدة الاحتلال ورصاصات قناصته التى أجاز الكنيست استخدامها ضد المدافعين عن الأقصى؟.
لماذا لا يعبر الذين يزعمون أنهم أنصار بيت المقدس الحدود من سيناء عبر الأنفاق التى يحفرونها كل يوم إلى الجهة الأخرى إلى فلسطين لمقاومة الاحتلال؟!.
لو أن أى عنصر من الذين يقولون إنهم أنصار بيت المقدس فعل ذلك، فسيتحول فورا إلى بطل فى نظر كل العرب والمسلمين، أولا هو يدافع عن أرض عربية إسلامية محتلة، وسيكون مقاوما حقيقيا حتى بتعريف الأمم المتحدة، وفى هذه الحالة إما ينتصر ويحرر القدس، أو يقتل فيكون شهيدا.
الذين يفجرون أنفسهم فى الجنود المصريين فى سيناء وغيرها، لماذا لا ينفذون هذه العمليات ضد جنود الاحتلال الصهيونى فى الأرض المحتلة؟
والذين يفجرون أبراج ومحطات الكهرباء والمنشآت الحيوية فى مصر من اللجان الثورية الإخوانية، لماذا لا ينضمون للفصائل التى تقاوم إسرائيل؟.
ولماذا لا تعلن حركة حماس وكتائب القسام الجهاد والنفير العام، طالما أنها ترى أن السلطة الفلسطينية خانعة؟!.
والسؤال الأخير إلى أنصار جماعة الإخوان والمدافعين عنها بالحق والباطل: ما هو حكم الشرع فيمن يفجر القنابل والعبوات والسيارات المفخخة فى جنود بلده ويدمر منشآته الحيوية، بينما المسجد الأقصى يتعرض للانتهاك من قبل الصهاينة؟، وهل صحيح أن إسرائيل فقط هى المستفيد من هذا العبث؟.
عماد الدين حسين عماد الدين حسين كاتب صحفي
خدمة الشروق
كل عام وانتم بخير
فكرة الاضحية بالتقسيط فكرة جيدة ، وهذا الامام رجل جبان يحاول الاسترجال. وهو يعرف حكومة الكيزان والترف والبذخ الذي يعيشون فيه. وهذا الامام يعرف عبد الرحمن الخضر لص السودان المحترف ، وهو قد سمع بالسيارات الفارهة لصعاليك الطلبة والقتلة والخونة ، يسمون أنفسهم إتحاد طلاب ، وهو يعلم بسيارات النواب وإخفاقات يعيشها السودان منذ 25 سنة. ولذلك بالنسبة للطبقة الضعيفة والمهمشة بدون أقساط لا يستطيع شراء خروف. علما بأن السواد الأعظم من الشعب أصبح ينتظر هذا العيد ليتذوق طعم الضأن بعد عام كامل. لأن سوق اللحم صار غير آمن وهم يبيعون الحيوانات النافقة ويذبحون الحمير والكلاب والقطط.
انظروا الي العالم الذي تدعون عليه
صحفية عرقلت لاجيء فرفدت من عملها واستغنى عن خدماتها
انتم. قتلتم الشعب ولا تريدون ان تغادروا الكراسي وتقولون هي لله هي لله
تبا لكم
نحنه ماشين شوية شوية بنخلي كل يوم حاجه!!! مش خلينا التوب بالغلاء!!!وخلينه العشاء بالبلاء!!!!بكره نخلي مش الضحية!! لكن المرههههههههه!!!!زاتو…………!!!!!!!!!!!!!
الشيخ ده كان وين ..كايس الرزق ..واحد يكلمو يقول ليه الناس دي حاكمه 26سنه ..كلكم خوازيق ميعتو البلد ..وكرهتو ااناس الدين بالنفاق والدجل ..
اقتباس بتقليل ادخار اللحوم لأن هناك لاجئون مسلمون بالبلاد من سوريا وجنوب السودان وإثيوبيا، أحق بأن يقدم لهم المدخر من اللحوم”. نحن مالنا ومال السوريين والحبش عندك اهالي دارفور وكمان كل السودانيين لاجئيين في بلدهم حرام عليك اذكرهم حتي قال خطيب مسجد انتة خطيب في خلوة ما تنفع .
آخر فتوي سمعتها وقرأتها: (الأضحية مرة في العمر ) أي والله ذي الحج والباقي تطوع أدخلوا النت وأقرأوا بنفسكم بالمنطق إذا كان الحج وهو الركن الخامس من أركان الإسلام مرة واحدة في العمر ولمن أستطاع إليه سبيلا فما بالك بالأضحية وهي سنة وكلام الشيخ صحيحا الأضحية للمقتدر والرسول صلى الله عليه وسلم ضحى عن فقراء أمته ليوم القيامة ، أنقل ما سمعته ولا أفتي .
شكلو هذا الشيخ كان نائم عشرون عاماً والان صحي بعدما ابتعد عن اهل القصر غايتو نتمني ان يصحو الباقين لانهم اكيد من اجل مصالحهم سوف يقولو التقسيط حلال حتي ولو كان التقسيط مستمر إلي ان ياتي العيد التاني المهم تطبح خروفك ولو علي حساب ظروفك اي شيء ولاخسارة تجار المواشي يارزق لذلك خلي الناس تضحي بالتقسيط بالدين بالسرقة مامشكلة