الجلد والغرامة في مواجهة شاب وطالبة طب ضبطوا مجردين من الملابس

(( كما أوقعت المحكمة عقوبة الجلد «٤٠» جلدة في مواجهة المدانين الثاني والثالثة مع دفع غرامة مالية قدرها ألفي جنيه في مواجهة كل مدان على حده، ))

هل يجوز عموما أخذ أموال من المدانين في هذه الحال ؟ و ماذا عن الفتاة التي ادعت انها تعمل هذا العمل المشين نظرا لحاجتها للمال؟

لو سترتوهم كاف احسن

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم قبل المشروع الحضاري هزة الافعال كانت محصورة في فئة معينة من نساء تمردو علي اسرهم وعلي المجتمع واحترفو الدعارة الان الحكاية جاطت طالبات وموظفات وكمان شقق في احياء راقية والله اعلم ازا كانت الطالبة محتاجة ماديا وﻻعاطفيا وبعد كلة المشروع الحضاري مستهدف اللهم استر علينا وعلي جميع المسلمين ربنا ﻻتؤخزنا بما فعل السفهاء منا

يمكن طالبة الطب كان عندها حصة في علم التشريح ، تخص جسد الرجل.
هذا هو طب الانقاذ. عشان كده نلاحظ ظاهرة ضرب الاطباء في المستشفيات لقصورهم تجاه المرضى ، وكمان تأديبهم بأثر رجعي لمصلحة أهلهم.

لا حول ولا قوة إلا بالله.
أكبرخطأ أرتكب في حق الطلاب هوإلغاء نظام الإعاشة.لقد أجرم هذا النظام الفاشل في حق البلد وذلكبإفسادشبابه وبناتهاللاتي دفعتهن الحاجة غلإغواء و الإنحراف.
الله يجازي اللي كان السبب.
ومع هذا فإن للأسر دور رقابي ينبغي أن تمارسه.لماذا ترسل أسرة بنتها لتلقي العلم بعيدآ ولا تتحسب للمخاطر التي ربما تواجهها؟
ثم أين هي التربية السليمة التي تصون الفتي والفتاة عن الإنحراف؟
أيام دراستي في القاهرةفي عقد الثمانينات كان يسكن بالقرب منا طالبات سودانيات في شقة مستأجرة.لم يكن يدخل عليهن غير الشغالة التي تساعدهن في البيت. أما الخفير فكان يضع لهن أنبوبة الغاز أمام الباب ثم ينصرف.لم يكن بيننا و بينهن غير السلام و الإحترام.
هذا نموذج للفتاة المسئولة و التي تعمل لمستقبلها وسمعة أسرتها و بلدها.

يا جماعة في انتاج المشروع الحضاري الكيزاني ما في وسط إما داعش أو دعارة نسال الله مقلب القلوب و الأبصار ان يثبت قلوبنا على طاعته.

كيف عرفتم أنها طالبة، وكمان طب وبجامعة شهيرة؟كل من تم القبض عليهن ادعين أنهن طالبات جامعيات!!!

وتم اقتيادهما ملفوفين بملاية وأتخذت الشرطة في مواجهتهما بلاغاً تحت المواد «١٤٥/١٥٥» من القانون الجنائي المتعلقة بإدارة محل للدعارة وممارسة الرزيلة وبعد إحالة الملف للمحكمة أصدرت في مواجهة المتهمين عقوبات بالجلد والغرامة.

يا للعار… أتقتادون الانسان الذي كرمه ملفوفاً بملاية… ايقبل احدكم ان توجه هذه الاهانة والاذلال لأخته مهما كانت خطيئتها؟ وهل هناك ” دعارة وزنا ورزيلة” اكثر من هذا الذي فعلتموه ضد هذين الضحيتين؟ اقسم بالله الذي رفع السماء لا يقدم أي شخص شريف وذي أصول على مثل هذا التصرف المشين المخجل… لقد آن الاوان في للتحرك لخلاص هذا الشعب الصابر الحليم العظيم من مثل هؤلاء الذين أذاقوه الامرين…الكرامة. الكرامة. الكرامة.

نقطة نظام يامولانا المتهمين احق بالتحلل من سارقي مستقبل الامة وثروتها اديهم فرصة يتحللوا يامولانا

عن أي دعارة تتحدثون؟؟؟ماالسودان كله بقي دعارة…البشير وجماعته راكبنكم ربع قرن ليل ونهار…لا ندفن رؤسنا في الرمال فللنظر للمرأة جيدا لنري حقيقة أوجهنا لنري العار الحقيقي الذي ألم بنا…

أبدا والله أنا راجل عجوز (66 سنة) وأستاذ بجامعة الجزيرة منذ العام 1977م حتى الأن وبروفيسر منذ العام 1993، علشان كده تقدمت برأيي لآني واجهت الكثير من هذه الاتهامات للطالبات الجامعيات، وعندما اختبرت المتهمات بأسئلة لا يعرفها الا المنتمين للجامعة اكتشفت انها ادعاءات، فهن (يتجملن ولا يكذبن)!!!!!! وقع ليكم. حافظوا على سمعة بناتكم. كفاية الادعاءات بالاغتصابات في دارفور والمناطق التي بها حروب. فهي تسئ لبناتنا ولينا كرجال وكمسلمين، وكمان الأهم من ذلك وطننا وديننا. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء. بناتنا أشرف من الشرف، خاصة المتعلمات منهن. لا يخلو مجتمع من فاسدين وفاسدات، لكن البيت هو الأساس مش الجامعة.

يا اخوانا امكن الدنيا سخانة والكهرباء دايما قاطعة اها التاس تعمل شنو يعني يموتو من الحر