كشف عن اتجاه لتشكيل كيان يضم حزبه مع الاتحادي والأمة.. الحاج آدم:تجاوزنا وحدة الإسلاميين إلى توحيد السودانيين..امكانية لقاء البشير والترابي (سابق لاوانه)

الدويم : صديق رمضان:
كشف المسؤول السياسى بحزب المؤتمر الوطنى، الحاج ادم ، ان الحوار مع حزبي الامة القومي والاتحادي الاصل بلغ (70%) من النقاط المتفق حولها ،على ان يتم حسم النقاط المتبقية داخل مؤسسات كل حزب، وقطع بأن الحزبين « ما عندهم خلاف حول استمرار الرئيس عمر البشير فى سدة الحكم»، والمح الى العمل على تشكيل كيان موحد يجمع الاحزاب الثلاثة.
وقال الحاج ادم، فى ندوة نظمها الاتحاد العام للطلاب السودانيين، بجامعة بخت الرضا بمدية الدويم امس، ان حزبه وضع ثلاثة معايير واهداف للحوار مع القوى السياسية، تتمثل في الاندماج معها، اوالسعى لعقد تحالفات، اوالحوار للوصول الى صيغة تراض مشتركة.
واستبعد ادم توحيد صفوف الاسلاميين فى الوقت الراهن، ورأى ان الحوار مع المؤتمر الشعبي خاصة الحديث حول امكانية لقاء البشير والترابي (سابق لاوانه)، لكنه اعلن تأييده للحوار الذي جرى مع الشعبى بولاية نهر النيل، وشدد على ان حزبه اصبح ليس هدفه وحدة الصف الاسلامي وانما توحيد كل السوانيين.
ورأي ان الحوار مع القوى السياسية المختلفة الهدف منه الخروج من دائرة الانقلابات، ولم يخفِ سعادة حزبه بالثورات التى الهبت المنطقة العربية وقال انها «ليست مصدر قلق بالنسبة لنا».
وشن هجوما لاذعا على الحزب الشيوعي، وقال انه طوال فترة الـ( 50) عاما الماضية لم يقدم شيئا للسودان، مبينا انه حال استمراره فى نهجه الحالى لمدة (500) عام فلن يقدم شيئاً ولن يصل الى ما يصبو اليه.وقال ادم، ردا على حديث حول الفساد، ( نحن لانبرئ انفسنا من الفساد، ونحن بشر، ولا نقول كل اعضاء المؤتمر الوطنى نظيفون لكننا نحرص على اجتثاث المفسد والمفسدين».
ولفت الى ان حزبه لم يقصر في حق زعيم القاعدة اسامة بن لادن واكد انه «حزن لاستشهاده, وصلى عليه صلاة الغائب», وزاد هل مطلوب من المؤتمر الوطني الخروج في المظاهرات لاثبات وقوفه مع زعيم القاعدة», ودعا يوسف الطلاب الى الاقتداء بهديه في الجهاد حال رغبوا في الترحم عليه, «.
وكشف عن وجود خلافات بين قيادات حزبه بشأن اقليم دارفور، حول الاقليم الواحد او الولايات، لكنه عاد واكد ان (90%) ايدوا فكرة الولايات بعد نقاش مستفيض، واعتبر ان الخلاف داخل اروقة الحزب ليس خلافا على مستوى مؤسسات الحزب «بل هو اختلاف فى وجهات النظر بين افراد وكل زول رأيو بيخصو ولا قدسية لاحد»
وقال ان انتخابات جنوب كردفان لاتحسم بقوة السلاح، وتابع « فبمثلما حشدت الحركة الشعبية جيوشها نحن ايضا حشدنا جيوشنا ولا نتراجع ولا نخاف، وعلى الحركة احترام رأي المواطنين».
الصحافة
قلنا ليكم مافى جبهجى كويس كان شعبى ولا لوج كلهم علووووووووووووووووووووووججج الحاج ادم قال
اولا الحاج ادم انت من بعت شيخك لاتتحدث عن الاتحادي الاصل او حزب الامة مسالة المفاوضات معكم كحوار الطرشان لانكم تتفاوضون من اجل التفاوض قل لي بالله عليك اي اتفاق تم انجازه معكم غير الهرجلة التي كانت بين باقان اموم ونافق علي نافعوربيع عبد العاطي وكل جهلة حزب المؤتمر الوطني يا حاج ادم نحن لا وصلنا لنهايتكم ولن نتحد او نندمج مع حزب لا عهود ومواثيق له ولا دين لكم ونحن السودانيين لن نتحد او نندمج معكمايها المنافقون الانتهازيون ووتتكلم عن الحزب الشيوعيون يكفي انهم عرفوا بعفة اليد واللسان ويشهد لهم السودانيين انهم ما عرفوا الا بانهم يحترموا عادت وتقاليد هذا الشعب الابي
اللهم وحد كلمة المسلمين وأجعلهم يدا على م شيعهم عن السودان (وجعلنا من بيين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فاغشيناهم فهم لايبصرونن سواهم .وأبعد اللهم العلمانيين وومن)
تعرف يا أخ حبيب العافيه درجات أولا حتبدأ مراسل بالأنتباهه ومن هناك يتم تقيمك ورفعك لمنصب قوش لأنه لازال شاغر بختك غايتوا.
بعدين القاعد جمب أمير المؤمنين ده هو رائد العلمانيه فى السودان لو ماعارف وياريتك تعرف التفسير الفلسفى لمعنى العلمانيه لتعرف كم هى حريصه على الدين…أى دين سماوى طبعا وليس الأسلام بصفه خاصه كما هو التفسير الشائع فى السودان خاصه وماعايز أخوض فى هذا الموضوع أكتر من كده.
If the parties accept the Authority share with NCP,that means they participate in solving only NCP problems, not solving the country problems please be vigilant especially at this time and in the future.