غندور يؤكد ان العقوبات عقبة أمام تحقيق التنمية المستدامة.

نيويورك – وام / أكد وزير الخارجية السوداني ابراهيم غندور ان العقوبات الأحادية الجانب والإجراءات القسرية والحصار الاقتصادي والتجاري والمالي المفروض على بعض الدول النامية ومن بينها السودان تقف حجر عثرة وعقبة أمام أي تقدم في مجال تحقيق أهداف التنمية المستدامة والقضاء على الفقر والجوع .
وقال غندور – في بيانه أمام قمة التنمية المستدامة المنعقدة في نيويورك حاليا – ان السودان استوفى كل الشروط الفنية المتعلقة بمبادرة إلغاء الديون للدول الفقيرة والمثقلة بالديون ومبادرة تخفيف الديون متعددة الأطراف ..مشيرا الى ان بلاده تتحمل عبء الديون الخارجية وخدماتها ولا تتمتع بميزة الإعفاء من هذه الديون وذلك لأسباب محضة.
وأعرب وزير الخارجية السوداني عن أمل بلاده في أن يكون اجتماع القمة بداية الطريق لتصحيح الأوضاع والاتجاه بالعالم إلى طريق العدالة والمساواة والرفاهية والاهتمام بالفقراء والقضاء على الفقر والجوع الذي يشكل التحدي الأكبر الذي يواجه الإنسانية.
طالما ان العقوبات عقبه امام تحقيق التنميه المستدامه .. اذن ( فرتكو ) .. ولو ان العقوبات مفروضة منذ الاستقلال لما قلت لكم فرتكو .. يمعنى انكم انتم الذين جلبتوها لشعب السودان .. وشعب السودان متعطش للتنميه المستدامه … اذن ما الحل ؟؟ فرتكو .. وسوف ترفع العقوبات ويتمتع شعبكم بالتميه المستدامه .. اليس كذلك ؟؟
كذاب وابن ستين كذاب
استحو امريكا دنا عذابها وضرابها اسألوا أنفسكم لما ذا يكون هذ ا العقاب لكم انتم وليس لغركم لأنكم أغبياء وعديمة أخلاق وإنسانية قتلتم شعبكم وسرق تم منهم الحكم والديمقراطية وغسل تم عقول الشباب لأوامر وٌ خزعبلات دينيه لمكاسب بكم الشخصية وفى الحقيقه الشعب هو الذى يدفع الثمن وانت تنتمون من سرقة أموال هذا الشعب لذا اقدم لكم نصيحه. لا تقل لا لمن قال فعل.
العقبة امام التنمية هم انتم
منذ انقلابكم المشؤوم وانتهت البلاد
كل شي انتهي
وانتو قاعدين للكذب و النفاق وتتكلموا عن سودان غير الذي نعرفه
ابتكرتم كل اساليب السرقة وابحتم المال العام وانتهت الرقابة علي كل
باختصار لم تعد هنالك دولة الا في خيالكم المريض
التنمية ستعود بذهاب خنازير الامؤتمر البطني المتعفن وبتصفية كل قادته ابناء الزني
وبغير ذلك لاسودان
الضحك على الدقون ده ممكن ينفع لقدر شنو من الزمن يا كرتي الجديد ؟؟؟؟ لو دامت لغيرك ما آلت إليك غيرك كان أِشطر ومافي ديون ستعفى ولا عقوبات حتى تنتهي ما دام الأسباب قائمة فكفاكم ولا تخدعون إلا أنفسكم أيها الأقزام
ليس الجوع والفقر يهدد الانسان ولكن وجودكم انتم يهدد حياة الانسان.
يا اتحاد المرأة السودانية عبارة- ” لن نزل ” – المكتوبة بحرف – ” الزين ” – في الشعار الذي ترفعه احدى منسوباتكم في الصورة اعلى الخبر غير صحيح .. والصحيح ان تكتب بحرف – ” الذال ” – اذا كنتم تقصدون معنى الاذلال اي انكم لن تذلوا ولن تهانوا للامريكان ولكن وطالما ان حكومتكم ومؤتمركم الوطني مستمر في اذلال واهانة شعبه فابشروا باذلال واهانة الامريكان لحكومتكم ولمؤتمركم الوطني .. وكما تدين تدان
.. انها عدالة السماء .. ” ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين “
اكبر حجر عثرة فى تحقيق التنمية والقضاء على الفقر والجوع هو الفساد والحرب والاثنين هم بايديكم تكلفة الحرب تستهلك معظم موارد البلد البشرية والمادية والفساد يقضى على ماتبقى من رصيد مادي واخلاقى هذه هي العقوبات التى فرضها الموتمر الوطنى وعمر البشير على السودان
التحيه للدكتور غندور
امريكا لنتطبع علاقاتها مع السودان ونظام الاخوان المسلمين على سدة الحكم مهما يكن من امر فلا تبعثروا جهودكم فيم لاجدوى منه
ما اوردته في حديثك هو ما يطلبه الامريكان تماما ليتاكدوا من فعاليةعقوباتهم لانهم يعتبرون السودان ليس باولويه بالنسبة لهم ولا مصالح حيويه بالنسبه لهمفي السودان لذلك يكتفون بالعقوبات وهو ما يعرف سياسيا لديهم بالوت البطئ خنقا اذ لا حاجه الى تدخل عسكري مباشر
التحيه للدكتور غندور ونرجوان يوفق باثناء امريكا وان يفهمها بان لن نذل ولن نهان ولن نطيع الامريكان وامريكيا وروسيا قد دنا عذابها والامريكان ليكم تسلحنا كانت نفخه سودانيه عاديه للتنفيث عن الغضب واخراج الهواء الساخن اما قطعه القماش التى كتبت عوعلقت في مقمة دفار فطيس تحذر امريكا للمره الاخيره فهذا كلام لافتات ساكت
تمنياتنا بالتوفيق لدكتور غندور
أهم شرط لم يستوفيه السودان وهو انكم (داعش ) ما زلتم تسيطرون علي البلاد ومصير العباد
وانت شخصيا لما كنت رءيس المفاوضات مع الحركه رفضت أي حلول لإنهاء الحرب التي أحرقت الأخضر واليابس
يا سيد غندر هل بقدرة قادر أصبحت بين ليلة وضحاها نطقا باسم بعض الدول النامية امام قمة التنمية المستدامة لتقول ان العداة والمساواة والرفاهية والاهتمام بالفقراء ولقضاء علي الفقر والجوع تعيق تقدم هذه الدول
ياراجل ما تسيب الفهلوة بتاعتك دي وتتحثب باسم السودان وتعترف بان كل هذا الذي ذكرته هي مشاكل السودان ليكون ل اعترافا شجاعا من وزير خارجية السودان بان هذه هي مشاكل السودان عسي ان يحنوا علينا ويرحمونا لكن ا تحشر كل الدول النامية الأخرى دون ان تمتلك لشجاعة وتذكرها بالاسم طالما اك غصت في هذا الوحل بي كدا برهنت علي انك ابدا ما عندك علاقة بالدبلوماسية
وأخيرا يا وزير خارجية السودان العدالة والمساواة والرفاهية والاهتمام بالفقراء والقضاء علي الفقر والجوع وما اعترفت به من ماسي بطريقة غير مباشرة لان الشجاعة خانتك المسئول الأول عن تفشيها في السودان هو حزبك
طيب .. اذا كانت العقوبات والحصار الاقتصادي والمالي المفروض على نظامكم وليس على – الشعب السوداني – كما تدعي يا غندور تقف حجر عثرة في طريق تحقيق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر والجوع اين ذهبت عشرات المليارات من الدولارات – ” اكثر من 70 مليار دولار ” – التي هبطت عليكم بعد ان انعم عليكم الله سبحانه وتعالى بنعمة تدفق البترول .. لماذا لم توظف في تحقيق التنمية المستدامة التي تتباكون علي ضياعها بسبب الحصار المفروض عليكم وتتحدون وتكسرون بها هذا الحصار الذي تتدعونه زورا وبهتانا ثم تقضون بها على الفقر والجوع وتاكدون بها للعالم انكم اصحاب مشروع حضاري قادر على تحدي اي عقوبات ولكن -” للاسف الشديد ” – مشروعكم كانت نتائجه ان انتشرت قيم الفساد والدمار الذي قضى على الاخضر واليابس واحال البلاد الى فقر وجدب وغلاء فاحش .. المشروع الحضاري انتج فسادا اعترف به حتى النائب الاول لرئيس الجمهورية عندما اعلن نهاية – ” العضة ” – احتفاءا باعلان ما يسمى التحصيل الالكتروني الذي لم تختبر نجاعته وجدواه ومقدرته في الوقوف صدا منيعا امام وحوش الفساد الكاسرة .. ولم نعرف حتى الان لمن انتهت معركة القضاء على الفساد عبر بوابة التحصيل الالكتروني التي بشر بها النائب الاول ..؟!!
من الذى تسبب فى هذه العقوبات ياايها المندكور
الشعب السودانى اكيد لا اذا هى سياساتكم الارتجاليه
كما يظهر فى الصوره اعلاه.اصبر جاينك بس اوعه تبكى.
علماء الإقتصاد عندما يتكلمون عن أسباب تأخر التنميه بأنواعها فى بلد ما يعود ذلك لتعريف الأنظمه وإختيار نوع الحاكم ، فإن نوع النظام لحاكم فى بلد ما محكومه من قبل فرد أو زمره تعتمد على الأحتفاظ بالحكم بالقوه عرضه لعدم الإستقرار السياسي ويالتالى لعدم رضا المجتمع الدولى ، العقوبات كناتج طبيعى ياطبيب الأسنان أتركوا الخبز لخبازينو نظامك يمارس أفظع من ذلك ، القتل ولإباده والحروب ، وضرب لكل من يخالفه
شاطر لكن رحلة الاجداد من اسيوط الى الخرطوم ورحلة العمر من اتحاد طلبة طب الاسنان في جامعة الخرطوم الى السياسه ، غايتو جنس حاله كل يوم جديد مع طلبة اتحاد جامعة الخرطوم
من الذى تسبب في هذا الوضع يا غندور؟؟؟
اليست هي الحركة الاسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام القذرة الواطية السافلة العاهرة الداعرة بانقلابها على حكومة الوحدة الوطنية في 30/6/1989 وتعطيلها لوقف اطلاق لنار والحوار القومى الدستورى في ظل وضع ديمقراطى حر؟؟؟
وتجوا هسع تلوموا امركا وغير امريكا؟؟؟؟
يا غندور الف مليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الإسلاموية السودانية بت الكلب وبت الحرام العاهرة الداعرة اخ تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو!!!
ما الجديد الذي اتيت به يا سيادة الوزير؟
هناك عقوبات اقتصادية منها الحظر حتى يختنق السودان وينهار كلياً.
الم تسمع او تقرأ كتاب القاتل الاقتصادي (Economic Hit Man)؟
“القاتل الاقتصادي، كتبه الكاتب الأمريكي جون بيركنز، ونُشر في عام 2004، وهو عبارة عن مذكراته الشخصية، الذي يصف فيه وظيفته كـ “قاتل إقتصادي” بحسب وصفه، والتي تُلخّص الأسلوب الجديد للولايات المتحدة الأمريكية في السيطرة على دول العالم الثالث.”
https://www.youtube.com/watch?v=0LEIjVE4tBw
فهناك من يجندون لدراسة اقتصاد دولة بعينه لايجاد انجع السبل لإغتيال ذلك الاقتصاد.
انه الحظر والخنق والحروب للسودان.
ما دامت العقوبات هي سبب عدم تحقيق التنمية المستدامة، فلا بد أن غندور ونظامه سيسعيان لإطالة أمد هذه العقوبات فلا هدف للبشير وزمرته غير زيادة معاناة الناس وعدم تحقيق أية تنمية في البلاد وهذا هدف يسهل تحقيقه بنشر الفساد وتنصيب الحرامية في المواقع الحساسة وتعليق كل أوجه القصور الحكومي على شماعة العقوبات! قاتل الله غندور والبشير وبقية الزمرة الفاسدة