الخارجية تعلن عن تقصيها للحقائق بشان زيارة دبلوماسيين غربيين لأسر شهداء سبتمبر

هل كرامة وسيادة الدولة قتل وتشريد وفساد؟ إذا لم تقم بواجباتك ومسئوليانك تجاه المواطن الدولة فﻻبد من هو مسئول ورقيب وحسيب لك. ﻻ تظن أن جرائمكم وانتهكاتكم لحقوق البشريه سوى داخل او خارج السودان تمر مرور الكرام!!! فلكم يوم ولنا أيام. وما قام به البعثات الدبلوماسية ما هى اﻻ واجب اخﻻقى من منظور ان كل الناس سواء!!! ما قام به البعثات الدبلوماسية ماهي اﻻ ما كسبت ايديكم تجاه المواطن البسيط! !! تبا لكم دولة العصابة والنهاية والقتلة والفساد ولنا لقاء قريب انشالله

طيب يا وزير السجم انت كنت وين لما الناس ديل دخلوا واجروا لقاءات مع اسر الشهداء واخدوا معلوماتهم ومشوا حتعمل شنو يعني تمشي تقبضهم من بلدانهم زي قاعدين تتعامل حاليا بالتواطؤ السياسي مع بعض الدول لا ياحبيبي السياسة مصالح لا فيها عدو دائم ولا صديق مستمر – افيقوا يا ناس اتقوا الله في هذا الشعب غدا ستموتون ويسالكم الله

اذا سارت القضية وفق القانون والاجراءات والمسارات الحقيقية, لما لجأ أصحاب الدم الى اتجاهات أخرى… ولكن انتهاك كرامة الانسان السوداني هي التي أوصلتكم الى هذا الدرك السحيق

السيد علي الصادق.اتنيل ياغبي انت وكل عصابة حزبكم المنبوذ ياكلاب في ستين نيلة .عايزين تواصلوا مسلسل تكميم الافواه كمان مع الدبلوماسيين الغربيين.ان شاء الله بلادهم تقفل سفاراتكم المامنها غير الخسارةواهدار اموال الشعب.ان شء الله يضعوكم في البند الاول كمان.يا حرامية ومنافقين.

برافو وزارة الخارجية … تحفظ للسودان كرامته …
اين وزارة الهناء منذ ثلاث سنين خلت … الم يحدثوكم سفراءكم بالخارج بما يحدث … الم تكن السياسة الخارجية هى التى تبنا عليها السياسة الداخلية … ولا يبدوء هم ايضا ما فاضين من نهب اموال الشعب … واين وزارتكم الموقرة من اتفاقية نفاشا … هل حفظت للسودان كرامته …. اين وزارتكم من حلايب … اين وزارتكم من الفشقة …. اين وزارتكم من ضرب اليرموك. .. وبورسودان … ومن الافضل ان تصمت هذه الوزارة … ويكتفى موظفوها وسفرائها بالعمل فى التوثيقات … سفر الرئيس والبكاء عند العودة لانه السفير الوحيد للسودان وبيحل مشاكله بنفسه …

ههههههه اسكت يا كلب

مبادرة طيبة من أناس يعرفون الاصول زاروهم ليقدموا لهم واجب العزاء في هؤلاء الذين قتلتوهم بدم بارد ياعديمي الاصل يا كتالين الكتلة
ياكاتل الروح ويين تروح

يجب ان نسمع غدا بيانا من الخارجية بطرد السفيرين البريطانى و الفرنسى و قطع جميع العلاقات اليبلوماسية و الاقتصادية و لو رجال طالعونا فى اليمن و لا ليبيا و لا العراق و مان تو مان مش بالكروز

هلؤلاء القوم لم ولن يصلوا الي مقام الكبار ولن يترفعوا عن الصغائر وان يجعلوا من انفسهم وربما اهل السودان اضحوكة العالم العالم المتحضر
انا اذا زارني سفير او ملك او رئيس او حتي غفير اوربي في داري كسوداني ليري الحالة النفسية التي سببها لي وربما لكل اسرتي فقدان عزيز في العائلة قتله او قتلته ما سبق الاصرار والترصد وتبييت النية قتلته يد القدر الانقاذية وانكروا تلك الفعلة الخسيسة بقولهم مرة ان من قتلوا كانوا مخربين ومرة اخري ان من قتلوا قتلهم اشخاص في عربات بدون نمر او في قول كبيرهم الذي علمهم السحر انهم انزلو الخطة ب ويقصد بها لقتل الناس اذا زارنا وفد ليري بام عينه الحالة النفسية السئية التي سببها لنا فقدان احباب فلماذا يغضب هؤلاء التنابلة من هكذا فعلة متحضرة
بعدين هم خايفين من شنو
ما كل شئ فيما حدث معروف للقاصي والداني
عجب والله

الدولة الغير مسئولة ,وانتم افضل مثال,هي التي تعطي الفرصة للاخرين ليتدخلوا وان دعت الحاجة لاستخدام القوة.
ماذا فعلتم لامريكا حينما ضربت مصنع الشفاء؟
ماذا فعلتم باسرائيل حينما ضربتكم في عقر داركم؟قال لحام يخسي عليكم
اين العدالة وطلاب يقتلون بدم بارد كل جريمتهم الاحتجاج على غلاء الاسعار وفي دولة غير مسئولة حيث عربات المجرمين القتلة تسير وبدون لوحات
سيكون مصيرهم ان ترك لعدالتكم كمصير الشهداء الطلاب الابرياء الذين قتلوا بدم بارد في عيد الاضحى بضاحية العيلفون وقتلتهم طلقاء ينكحون ويتطاولون

كرامة السودان .. يعني كرامة المواطن حريته وامنه .. ومعاش يكفيه .. وحقه في حكم بلده .. بالطريقه التي يختارها .. علي الصادق يامهوووس

إننا لا نعيش فى كوكب آخر يا سيادة الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية , العولمة جعلت من العالم قرية صغيرة يعرف جميع البشر أخبار و أحوال بعضهم البعض بمنتهى السرعة و الشفافية مما يجعل الانسانية تقيف جنب بعضها البعض فى السراء و الضراء ..

إذا كنتم و حكومتكم المستبدة الفاسدة غير مكترثين لمواطنيكم فهناك من يهمه احوال المواطنين و حقوقهم و همومهم الانسانية , فكان يجب عليكم ان تستحو و تخجلو من افعالكم بمواطنيكم بدلاً عن هذه العنجهية الفارغة و النفخة الكاذبة ..

قال “يحفظ للسودان كرامته وسيادته ” قال !!
عن أى كرامة و سيادة تتحدث يا استاذ ؟؟
الكرامة و السيادة أُهدِرت حينما ملئتم البلاد بالجنود الاجانب من كل حدب و صوب لأكثر من 40 الف جندى أجنبى يملئون البلاد شرقها و غربها و جنوبها و وسطها , حتى العاصمة القومية لم تسلم من تمختر الجنود الاجانب و هم يمرون ليل نهار ليس بعيداً عن قصركم الجمهورى حيث السيادة ..

الكرامة و السيادة أُهدِرت حينما اصبحت البلاد ملطشة و مرتع لطيران العدو الصهيونى يبرطع فيها كما يشاء و أنتم صامتون صمت القبور .

الكرامة و السيادة أُهدِرت حينما تركتم أراضى البلاد تذهب لدول الجوار (حلايب لمصر و الفشقة لاثيوبياو وادى الدافوق لأفريقيا الوسطى) من دون حتى الدفاع عنها او المطالبة بها او إرسال الجيش لإستردادها ..