وزير التعليم العالي السابق بجنوب السودان : انفصال الجنوب كان خطأً وقدراً

(سونا)-اعترف البروفيسور بيتر أدوك وزير التعليم الأسبق في السودان والسابق بدولة جنوب السودان بأن انفصال الجنوب كان خطأً وقدراً .
وقدم خلال مخاطبته مؤتمر الاستراتيجيات البديلة لفض النزاعات في السودان وجنوب السودان الذي نظمته جامعة بحري بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتعاون الدولي وجامعة جورج ماسون الأمريكية ومركز دراسات السلام والتنمية بجامعة جوبا بقاعة الصداقة أمس ، قدم سببين رئيسيين لانفصال الجنوب حسب وصفه ، الأول حدث قدري تمثل في وفاة جون قرنق وصعود المجموعة الانفصالية في الحركة الشعبية وتسلمها مقاليد الحكم في البلاد والثاني تفشي النزعة الانفصالية لتحليل خاطئ من قبل مواطني الجنوب والتي كانت نتيجته التصويت بنسبة 98% لصالح الانفصال . وقال في هذا الخصوص “ولقد ثبت عدم صحة هذه النزعة بدليل عودة مئات الآلاف من الجنوبيين إلي شمال السودان مرة أخري.”
ودعا ادوك إلي تطبيق اتفاقية السلام في جنوب السودان حتى يتم تطبيق اتفاقيات التعاون بين البلدين في مجالات البترول والتعاون التجاري والتنسيق في كافة المحافل الدولية لان مصيرهما واحد. وتستمر أعمال المؤتمر لمدة ثلاثة أيام بفندق قراند هولي دي فيلا وسيقدم توصياته للسيد نائب الرئيس رئيس لجنة تعزيز ثقافة السلام . وكان الدكتور التجاني مصطفي وزير الدولة بالتعليم العالي والبحث العلمي قد خاطب الجلسة الافتتاحية للمؤتمر بقاعة الصداقة إنابة عن السيد حسبو محمد عبد الرحمن نائب رئيس الجمهورية . كما خاطب المؤتمر السيد مصطفي محمد أحمد تيراب وزير الدولة بوزارة الثقافة والسيد بروفيسور أيوب محمد خليل مدير جامعة بحري والقائم بالأعمال الأمريكي بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالخرطوم والسيدة مدير مكتب وكالة المعونة الأمريكية بالسودان .
وشارك في المؤتمر عدد كبير من الباحثين والسياسيين من السودان وجنوب السودان والسويد والنرويج والولايات المتحدة وكندا . وتناول المؤتمر أوراق عمل تشمل الاتجاهات المعاصرة في نظرية الصراعات قدمتها بروفيسور تبودي رانجوت مدير مدرسة فض النزاعات بجامعة جورج ماسون الأمريكية وبروفيسور جنتر شيري مدير مركز ماك بلانك لعلم الاجتماع والأجناس بجامعة هول بألمانيا ، وبروفيسور جون يانق الخبير الكندي المستقل في مجال النزاعات والدكتور لوكا بيونق مدير مركز دراسات السلام بجامعة جوبا والبروفيسور بيتر ادوك نياما وزير التعليم الأسبق في السودان والسابق في جنوب السودان .
وناقش المؤتمر عددا من البحوث العلمية منها بحث الدكتور فايز عمر جامع بعنوان “نحو تحول نوعي في تحليل النزاعات ” ، وبحث الدكتور لوكا بيونق دينق والدكتور لبن نور بعنوان ” ديناميكية واتجاهات الصراع محاولات لحل الصراع في جنوب السودان ” ، وبحث الدكتور الفاتح جمعة تبار بعنوان ” هشاشة تكوين الدولة في السودان واثرها علي الصراع الحالي.” ، وبحث الدكتور جون بروث من جامعة اتكالا الكندية عن” ازمة الحكم في جنوب السودان واثرها علي الدولة الوليدة ” وبحث الدكتور ياسر حسن ساتي من مركز دراسات السلام والتنمية جامعة زالنجي عن “العوامل الاقتصادية والسياسية وأثرها في تأجيج الصراع بين المسيرية والسلامات في ولاية وسط دارفور .” وبحث الدكتور عبد المجيد احمد من مركز دراسات السلام والتنمية بجامعة السلام بغرب كردفان عن “ديناميكية الصراع وأثرها علي الجزء الغربي من ولاية غرب كردفان .”
الأجراءات يادكتور التي يدعي البعض بانها فصلت جنوب السودان باطلة وان جنوب السودان مازال جزء لا يتجزأ من الوطن وان الحركة الشعبية لا تمثل شعب السودان ولا المؤتمر الوطني نكاشا وغيرها يهم الطرفين ووفقا لدستور السودان الانتقالي لسنة 1956 فان السودان تسعة مديريات وان كل من الحركة والموتمر ليست لديهما سلطة لفصل المديريات الثلاثة ؟
خطأ الانفصال يعرفه الصغير قبل الكبير , والغفير قبل المشير. لكن قل من يعترف.
كان اكبر خطأ اطاح باقتصاد البلاد. لكن لا ننسي اصرار الجنوبيين علي هذا الانفصال والناتج عن رسم الغرب في اذهانهم ان بلادهم ستتحول بين يوم وليلة الي جنوب افريقيا تنعم بالبترول وخيره من سحر وجمال وغني وعري…….الخ
والنتيجة الحقيقية ظهرت كان لينا وللا ليهم وخمو وصرو
ما ممكن يفيدك
يا كيان رفاق أدوك إعترافك
ما بيفيدك إعترافك يا شريك لدودك
و ما في أدنى شك العملتو كان بي إيدك
والعملتوا بي إيدك ما لازم يغلب أجاويدك
نحن أطلسيّون وسودانويّون أصليّون نصرنا أجاويدك
في حروبهم العالميّة وحسمنا معهم معركتهم ضدّ كيانك
لكن بترول أجيالنا ما هو بترول أجيال أجاويدك
ولا هو بترول كيان ماسونيّة الإخوان شريكك
ولا يورانيوم أجيالنا يورانيوم أجاويدك
و نيلنا ما هو نيل أجيال أجاويدك
سنجدّد بلدنا بإيدنا لا بإيدك
لأنّك نقيض أجاويدك
انا بشبه قصة انفصال الجنوب عن السودان زي قصة الاسرة كانت كبيرة وابوهم خلي ليهم ورثة الاولاد الكبار والمتعلمين شالوا حقهم والصغار شالوا حقهم بس عاوزين زول يوجهم حتي يمشي فى الطريق السليم طبعا تلاقيهم عثرات ومطبات بس لازم يصبروا ويتحدوا الصعاب ويصبروا عشان يعبروا طبعا لنجاحهم وعدم شماتة اخوانهم الكبار القبيل قالوا ليهم خلو قروشكم معانا وهم رفضوا الصغار طبعا متعلمين بس ما عندهم خبرة لا في الحياة ولا فى السوق وعلاقتهم محدودة وطبعا اي خلاف بينهم صعب انو يتلم لانو لسه صغار وراسهم قوي لكن اتمني ان يتلم شمل اخوانا الصغار ويعمرو بيتهم وما يسمعوا كلام اي واحد واما الكبار ديك شيكتم على الله السوها فينا الخواجات ما سوها فينا .
بروفسر قنتر اشلى وهذا هو الاسم الصحيح هو مدير معهد ماكس بلانك للانثربولوجيا الاجتماعية ومقره بمدينة هلا زالا وليس جامعةهلا. لا توجد جامعة بهذا الاسم فى المانيا يا ناس سونا
اها ما خلاص
ايه فايدة الكلام
عقبال البقية العاملين لينا صداع
مع إحترامى للبروفيسور بيتر أدوك فى رأيه فى الكيفيه التى تم فيها إنفصال الجنوب ،،،،،، كانت خطه مدبرة بعنايه بقيادة المجرمين القتلة البشير و سلفا كير للتخلص من الوحدوى الشهيد جون قرن ، البشير يريد أن ترضى عنه الماسونيه لتفك الحصار الإقتصادى الأمريكى المفروض على السودان . و سلفا كير جل تفكيره منصب على البترول و العائد المادى و دفع تدبير قتل جون قرن كاش للرئيسين السودانى و اليوغندى .و الأهم فى الموضوع التهديد الذى تم قبل الإنفصال لمواطنى الجنوب ،،الذى لن يصوت لصالح الإنفصال ستصادر أمواله و ممتلكاتة و يعتبر خائن ،،،، هذا السيناريو تم الإتفاق عليه فى ٢٠٠٤ بين السفله البشير و كير قبل إعلان بأن الإستفسأ على إنفصال الجنوب فى ٢٠١١ ،،،،يبدو أن سلفا كير لم يدفع المبلغ المتفق عليه و هذا السبب السافل عمر البشير أصبح يدعم ريك مشار ،،، و الضحيه فى النهايه الزول السودانى الله يرحمك يا جون قرن بقدر صدق النيه والنقأ الذى بات معدوما حتى فى تحليلنا للواقع
رموز النظام الفاسد هم الذين فصلوا الجنوب خضوعا للاوامر الامريكية طمعا في كسب رضائها وقسمة الأرض بينها وبين أوغاد الحركة الشعبية ولقد لعب عملاء الجنوب دورا كبيرا مع قيادات فساد البشير التي كان همها الأكبر حكم الشمال
لا يجدى الندم على اللبن المسكوب …انتهى الامر السودان اداراته هى من لا حنكة لديها كل من حكم السودان وحتى الان لا يفقه كيف يدير دوله
شوف يابروفات ولتاريخ
السودان دا فصلوا حكومة الشمال والحركة الشعبية اما شعب السودان (جنوبين وشمالين )مغيبين تماما(اميين ومتعلمين)وخاصة ابناء الشمال لان الجنوب جزء اصيل من ارض السودان
كيف قتل قرنق ومن الذي قتله والذي قتل قرنق هو الذي قتل الزبير واخوانه هو الذي قتل ابراهيم شمس الدين واخوانه هو الذي قتل ابراهيم الخليفه واخوانه هو الذي قتل بندي الحلفاوي هو الذي قتل صالحين الحلفاوي هو الذي هو الذي قتل اللواء الجمل والدكتور قرنق واخوانه قد تم انزالهم من الهيلوكبتر وتم ابادتهم في الارض اربعة عشر شخصا في الطائره ماتو اربعه قرنق وثلاثه من اعوانه والبقيه تم سحبهم الي يوغندا احياء