إعادة تشغيل (103) موقع بسط أمن شامل بالخرطوم

الخرطوم:
أعلنت لجنة تنسيق شؤون أمن محلية الخرطوم عن اتخاذ عدد من القرارات التنظيمية فيما يلي انسياب الخدمات والقضاء على المظاهر السالبة والتعديات بالمحلية.
وكشف المعتمد محلية الخرطوم عقب الإجتماع عن إكتمال خطة تنظيم وهيكلة المواقف بوسط الخرطوم وإزالة المظاهر السالبة بنسبة (95%) وتبقى فتح الشوارع حول المواقف بعد توفيق أوضاع الأسواق وتجهيز البدائل والمواقع المقترحة لتفعيل أعمال النظافة، مشدداً على مواصلة الحملات الإصحاحية والنظافة وإزالة المخالفات الهندسية والبيئية والمظاهر السالبة والبيع الجائل .
وقرر الاجتماع تشغيل جميع مواقع بسط الأمن الشامل بواسطة الشرطة الشعبية والمجتمعية بواقع إعادة تشغيل (103) موقعاً، فضلاً عن إجراء معالجات اسعافية لإشكالات المياه بمناطق جبرة والشروع فوراً في تأهيل آبار منطقة الصحافة لتوفير الإمداد المائي لجنوب الخرطوم.
إلى ذلك أطلع الاجتماع علي الموقف الأمني بالمحلية وانخفاض البلاغات المسجلة بالأقسام خلال عطلة عيد الأضحى المبارك والذي شهد استتباباً للأحوال الأمنية في كل أنحاء المحلية.
الجريدة
مرة أٌخرى لأوكار المخدرات والدعارة والإغتصاب وتعذيب الشعب السوداني،
الظاهر قرارات منظمة حقوق الانسان متواطئة مع النظام الاسلامي العالمي
شعب السودان سوف يكنس ويكسح ويقش
قرارات وهم
الخطر الامني الماثل الان تدفق السوريييين للبلاد؟ والمصريين؟ واليمانية؟ فهل من متعظ.(في اخبار اليوم تم القبض علي ارهلابي سوري بالسعودية-الرياض قام بتحويل منزل لمصنع متفجرات)فهل الامن السوداني صااااااحي ام فالحين في الطلبة؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم ارجوا ان يعم هذا العمل الطيب جميع محليات العاصمة وفقكم الله وسدد خطاكم
اكتر حاجة ممتازين فيها جماعتنا ديل شغل الامنجية والشرطة .. لكن بلاقيكم هههههههههههه
إعادة فتح مراكز بسط الامن هو الشئ الوحيد الفالحين فيه.. اما إعادة المصانع للعمل او اعادة المفصولين تعسفيا او المظلومين او بسط العدل فهذا ليس في قاموس الكيزان.. وخلال سنة واحدة كون السيسي لجنة بصلاحيات واسعة جدا لإعادة 1000 مصنع متوقف عن العمل الى دائرة الانتاج.
اخطر شي في المواقع السكنية وجود هذه الافة وهذا السرطان وسط السكان اي ما يسمى بنقاط الأمن الشامل والصاح يُسموها نقطة ترويع المواطنين وبث الفتن والقلاقل دول شوية عيال صغار السن من خريجي معسكرات الشرطة الفنية يشيعون الفوضى في الحي ولا حول ولا قوة لهم حتى سيارة ما عندهم ولا يستطيعوا مطاردة حرامي ولو طلبت فتح بلاغ والتحري في امر يقولوا لك اذهب لمركز الشرطة الفلاني وحتى السلاح ليس بحوزة اغلبهم وقد سبق لي التعامل معهم وهم ابعد ما يكونوا من عمل الشرطي