شكاوى من استمرار أزمة المواصلات وزيادة التعرفة بالخرطوم

الخرطوم: حواء رحمة ـ مها التلب
تواصلت شكاوى المواطنين من أزمة المواصلات بالخرطوم، في وقت انتقد عدد من الموظفين السلطات المختصة بالنقل والمواصلات لما وصفوه بسوء التخطيط والتعديلات المتكررة في مواقع مواقف المواصلات.
وشهد يوم أمس ازدحاماً في شارع السيد عبد الرحمن، وواصل مواطنون رحلتهم صوب موقف الاستاد سيراً على الأقدام من شارع القيادة العامة.
وقال المواطن محمد إبراهيم لـ(الجريدة) إنه اعتاد الخروج مبكراً من المنزل للحاق بالمواصلات الا أنه يصل إلى مقر عمله بالخرطوم بالقرب من تقاطع شارعي السيد عبد الرحمن مع القصر، حوالي العاشرة صباحاً، ولفت الى اضطراره للسير بالأرجل من القيادة وحتى مقر عمله نتيجة لبطء العربات الناتج عن الزحام.
ومن جهته طالب المواطن خالد أمين السلطات المختصة بالمتابعة المستمرة خلال ساعات اليوم للتدخل لفك حالات التزاحم وتجنب الانتظار، بتوفير عربات ساعات الذروة.
وفي السياق اشتكى مواطنون من ندرة المركبات العاملة في خطوط الثورات في الموقف بالخرطوم، وغابت أغلب المركبات يوم أمس، مما أدى الى اكتظاظ المواطنين وانتظارهم لساعات، الأمر الذي قاد بعضهم إلى استغلال عربات (الأمجاد) وقالت إحدى المواطنات لـ(الجريدة) أمس إنها اضطرت الى الذهاب الى منزلها بمدينة النيل بمبلغ (50) جنيهاً.
ومن جهتهم تواصلت شكاوى المواطنين القاطنين جنوب الخرطوم (الكلاكلات وجبل أولياء) من ندرة المركبات وزيادة التعرفة حيث بلغت التعرفة من الخرطوم الى الكلاكلة اللفة (5) جنيهات عبر الحافلات الصغيرة (هايس، قريس)، و(10) جنيهات عبر (الأمجاد).
الجريدة
إنتو المعلقين ديل كلهم عندهم عربات ولا شنو ؟!! يعنى مافى زول علق!! المهم ازمة المواصلات سببها جهات لها مصلحه في إيجاد عمل لما سمية بباصات الوالى الفاشله والتي انهكة وإهترئة وعدم مقدرتها العمل في المشاوير الطويله فإقتصر عملها كما عمال المناوله فتجدها تنقل الركاب ما بين موقف شرونى لموقف ميدان جاكسون وبالعكس وهذا الفشل يدفع ثمنه بكل آسف المواطن المسكين الذى لا حول له ولا قوه ولا يملك غير الانصياع وهو ساكت كى يكسب الاباطره !!.
مبروك،، اين بصات الوالي؟ واين رساميل الكيزان؟ لماذا لا يستوردوا بصات 2015 لنج،، كان زمان المغفلين المغتربين يرسلوا حافلات وبصات وميني بصات في حدود المصدق به 10 سنة موديل متاخر واقل،، اما الان فلا لانهم وعيوا (لهبلهم) السابق وليس بهبل بل كان عونا ودعما للوطن والاهل..
إنتو المعلقين ديل كلهم عندهم عربات ولا شنو ؟!! يعنى مافى زول علق!! المهم ازمة المواصلات سببها جهات لها مصلحه في إيجاد عمل لما سمية بباصات الوالى الفاشله والتي انهكة وإهترئة وعدم مقدرتها العمل في المشاوير الطويله فإقتصر عملها كما عمال المناوله فتجدها تنقل الركاب ما بين موقف شرونى لموقف ميدان جاكسون وبالعكس وهذا الفشل يدفع ثمنه بكل آسف المواطن المسكين الذى لا حول له ولا قوه ولا يملك غير الانصياع وهو ساكت كى يكسب الاباطره !!.
مبروك،، اين بصات الوالي؟ واين رساميل الكيزان؟ لماذا لا يستوردوا بصات 2015 لنج،، كان زمان المغفلين المغتربين يرسلوا حافلات وبصات وميني بصات في حدود المصدق به 10 سنة موديل متاخر واقل،، اما الان فلا لانهم وعيوا (لهبلهم) السابق وليس بهبل بل كان عونا ودعما للوطن والاهل..