الشرطة تلقي القبض على شاب يشاهد صوراً ومقاطع فيديو فاضحة في مكان عام

ههههههههههه القاضي شاهد الفلم في المحكمة عينك عينك / قاضي النظام العام قاضي الغرام

بس دا الفالحين فيهو العالم دي كلها موبايلاتها فيها صور فاضحة ومقاطع خادشة امشو شوفو الحرامية بدل الاهتمام بصغائر الامور

ههههههه والله عجايب الاسلام السياسى … عندما تقووم المظاهرات يفتحووون قنوات السكس وعندما يكون الجو هادىء يحجبونها ؟؟؟

ونسالهم من ناحية دينية بحتة هل الجريمة تكمن فى مشاهده احدهم افلام فاضحة بدرك الجميع حتى رجال الشرطة نفسهم يمتلكونها فى زاكراتهم ام (الواتساب) والذى تحول فى عهد دويلات الاسلام السياسى مع وجود البيئة الحاضنة (كبت + غلاء+ عطالة+ صراخ دينى كثيف+ فصل حاد بين الذكور والاناث) والنتيجة تحول الواتساب لاكبر بيووت للدعارة والقواده فى السودان واراهن بانة 90% من بناتكم وواولادكم دون 14 سنة فقط قد شاهدو مقاطع الجنس السودانية عبر الواتساب ….

بل تحول الواتساب ومعظم الواقع الاجتماعية الى بيوت للدعارة والاستدراج لممارسة الرزيلة بكل بصورها … بطريقة لم يشهدها السودان من قبل فضت على براءة الا
طفال نهائيا …. ومن يكذب كلامى هذا فعلية ان يدخل بعض الصفحات ليعلم تماما …

… ستبقى المصيبة هى الاسلام السياسى بكلل ملله ونحلة كيزان انصار سنة وثقافتهم التى مصريين ان يبثوها فىعصر التكنلوجيا والفضاء المفتووح ..

هذا العصر عصر العلم والثقافة والشفافية والوضوح والمنطق وليس عصر (الغتغتة) والحظر والحجب هذا عصر الاقناع والمناهج المنطقية والثقافة المبنية على احترام العقول وليس على ثقافة الكذب والاتباع بدون منطق وثاقة علينابالظاهر.. على الجميع ان يتسائل لماذا تتفوق الدول التى ترزح تحت منظومات الاسلام السياسى تتفوق على نفسها حتى من دول مثل السويد وبلجيكا فى الانحلال ونعنى بالانحلال هو (اتاحة القاصريين) فهم متاحييين فى هذة الدول للجميع ونجد دول مثل السعودية وايران والسودان وافغانستان وباكستان هى الاولى فى العالم من ناحية الافعال المنافية حتى للانسانية والاخلالق والطبيعة البشرية فنجد فى السعودية تتفوق على نفسها فى امور مثل الشذوذ والسحاق وزنا المحارم وتتبعها باكستان ايران ونجد فى السودان ايضا دخول ادبيات جديده من الانحراف لم يعرفها قبلا وهى السحاق وزياده نسبة الشاذيين بمتولاية هندسة وشيئا فشيئا بدا يتسلل زنا المحارم .. ونتسائل هل السبب هو الدين ام ماذا ؟؟؟ لان هذة القذارات هذة دائما ما ترتبط بالدول التى ترفع رايات الشريعة والدين الاسلامى والمصيبة عندما تخبرهم عن هذة الامور ينسبونها للغرب وانه غزو من هذة الدول وهم يتجاهلون عمد بان دول مثل السويد والدنكمارك وغيرها لا احد يستطيع مهما كان ان يفكر حتى فى ممارسة الفواحش مع القاصريين هذة امور تخص البالغيين بالقانون اما مضاجعة واتاحة القصر فى دول الشريعة الاسلامية هو ابتكار اسلاموى مجتمع حصرى فهو احدى اكتشافات وعلووم الفكر الاسلاموى المبنى على شرائع احبار ورجال الدين الاسلامى … نجحووو فى غمغمة حتى بنات 12 سنة لم يبلغن الرشد فقضو على برائتهن وحولوهن لنساء غصب عنهن فى ابشع مظاهر انتهاك حرمة الطفولة والبراءة والنتيجة صارت زياده الغمغمة وتزايد غلوطية الحجاب ومعها تتتزايد حالات الاجهاض وقتل النفس المركبة حمل سفاح + قتل الجنيين .. الم نقل لكم بان اكبر مصيبة ابتلى بها المسلميين هم هؤلاء الاسلاموييين التعساء لعنة الله عليهم دنيا واخرى افسدو العقول ونشرو الرزيلة ……

ههههههههههه القاضي شاهد الفلم في المحكمة عينك عينك / قاضي النظام العام قاضي الغرام

بس دا الفالحين فيهو العالم دي كلها موبايلاتها فيها صور فاضحة ومقاطع خادشة امشو شوفو الحرامية بدل الاهتمام بصغائر الامور

ههههههه والله عجايب الاسلام السياسى … عندما تقووم المظاهرات يفتحووون قنوات السكس وعندما يكون الجو هادىء يحجبونها ؟؟؟

ونسالهم من ناحية دينية بحتة هل الجريمة تكمن فى مشاهده احدهم افلام فاضحة بدرك الجميع حتى رجال الشرطة نفسهم يمتلكونها فى زاكراتهم ام (الواتساب) والذى تحول فى عهد دويلات الاسلام السياسى مع وجود البيئة الحاضنة (كبت + غلاء+ عطالة+ صراخ دينى كثيف+ فصل حاد بين الذكور والاناث) والنتيجة تحول الواتساب لاكبر بيووت للدعارة والقواده فى السودان واراهن بانة 90% من بناتكم وواولادكم دون 14 سنة فقط قد شاهدو مقاطع الجنس السودانية عبر الواتساب ….

بل تحول الواتساب ومعظم الواقع الاجتماعية الى بيوت للدعارة والاستدراج لممارسة الرزيلة بكل بصورها … بطريقة لم يشهدها السودان من قبل فضت على براءة الا
طفال نهائيا …. ومن يكذب كلامى هذا فعلية ان يدخل بعض الصفحات ليعلم تماما …

… ستبقى المصيبة هى الاسلام السياسى بكلل ملله ونحلة كيزان انصار سنة وثقافتهم التى مصريين ان يبثوها فىعصر التكنلوجيا والفضاء المفتووح ..

هذا العصر عصر العلم والثقافة والشفافية والوضوح والمنطق وليس عصر (الغتغتة) والحظر والحجب هذا عصر الاقناع والمناهج المنطقية والثقافة المبنية على احترام العقول وليس على ثقافة الكذب والاتباع بدون منطق وثاقة علينابالظاهر.. على الجميع ان يتسائل لماذا تتفوق الدول التى ترزح تحت منظومات الاسلام السياسى تتفوق على نفسها حتى من دول مثل السويد وبلجيكا فى الانحلال ونعنى بالانحلال هو (اتاحة القاصريين) فهم متاحييين فى هذة الدول للجميع ونجد دول مثل السعودية وايران والسودان وافغانستان وباكستان هى الاولى فى العالم من ناحية الافعال المنافية حتى للانسانية والاخلالق والطبيعة البشرية فنجد فى السعودية تتفوق على نفسها فى امور مثل الشذوذ والسحاق وزنا المحارم وتتبعها باكستان ايران ونجد فى السودان ايضا دخول ادبيات جديده من الانحراف لم يعرفها قبلا وهى السحاق وزياده نسبة الشاذيين بمتولاية هندسة وشيئا فشيئا بدا يتسلل زنا المحارم .. ونتسائل هل السبب هو الدين ام ماذا ؟؟؟ لان هذة القذارات هذة دائما ما ترتبط بالدول التى ترفع رايات الشريعة والدين الاسلامى والمصيبة عندما تخبرهم عن هذة الامور ينسبونها للغرب وانه غزو من هذة الدول وهم يتجاهلون عمد بان دول مثل السويد والدنكمارك وغيرها لا احد يستطيع مهما كان ان يفكر حتى فى ممارسة الفواحش مع القاصريين هذة امور تخص البالغيين بالقانون اما مضاجعة واتاحة القصر فى دول الشريعة الاسلامية هو ابتكار اسلاموى مجتمع حصرى فهو احدى اكتشافات وعلووم الفكر الاسلاموى المبنى على شرائع احبار ورجال الدين الاسلامى … نجحووو فى غمغمة حتى بنات 12 سنة لم يبلغن الرشد فقضو على برائتهن وحولوهن لنساء غصب عنهن فى ابشع مظاهر انتهاك حرمة الطفولة والبراءة والنتيجة صارت زياده الغمغمة وتزايد غلوطية الحجاب ومعها تتتزايد حالات الاجهاض وقتل النفس المركبة حمل سفاح + قتل الجنيين .. الم نقل لكم بان اكبر مصيبة ابتلى بها المسلميين هم هؤلاء الاسلاموييين التعساء لعنة الله عليهم دنيا واخرى افسدو العقول ونشرو الرزيلة ……