اتجاه لحظر سفر غير المؤدين للخدمة الوطنية للخارج

” حليل ايام الخدمه الوطنيه وايام المعسكر لكن والله العطرون كتلنا كتل ياخ كان طبعا بخطوه بكميات كبيره مره دقينا جرس قلنا للعساكر مابناكل اكلكم ده والله درشونا درش دردقونا ليك فى موية البلاعات خلو ريحتنا بقت طير طير واحد ظريف من العساكر الله يطراه بالخير قالينا لازم نخط ليكم عطرون فى الاكل عشان عارفنكم معفنين وجنكم ” عزف فى الحمامات ” واحد عسكرى تانى قال ايوه صح الليل كله اولادكم جنب الحمامات يكوركو داير ابوى ابوى ابوى وينو حمونا النوم شفعكم ديل ياخ ” ..

” صراحه ايام لها ايقاع ” .

المواصلات يوميا بيكلف جنيه في الشهر 300 جنيه.بيفضل مئه جنيه .الفطور لمده 10 يوم فقط=400 جنيه .وين باقي الوجبات و اللبس و العلاج .
انا عاوز اشتغل مجان مجانا .حتى اعرف اني عملت ل وطني. بدل الدخول في حسابات لا بيود ولا بيجيب.
يعني 40 دولار في الشهر

الله يستر الكيزان ناوين شر ويريدون اعادة إنتاج العشرية الاولى وبث ثقافات الوهم والجهاد الوهمي في لا شئ وإعادة انتاج برامج ساحات الفداء بمبالغ ضخمة وقصص الحور العين واسراب النحل واسحق فضل الله وقصص القرود التي تقاتل في سبيل الله فيما القوم وابناء القوم في الخرطوم يأكلون اطايب الطعام ويشربون ويسكنون الغرفة المكندشة.

يا قوم اتقوا الله ان الحديث عن السلام افضل الف مرة من الحديث عن الحرب والعمل من اجل السلام افضل مائة الف مرة من العمل من اجل الحرب .. وان اعادة تشغيل مصنع احسن الف مرة من فتح نقاط بسط الامن..

خلاص يا معذبي الشعب السوداني نويتم على الشباب الذين قرروا أن يغادروا الوطن كرهاً بحثاً عن مستقبل أفضل؟؟ منكم لله والله يفك أسرنا منكم وينتقم منكم عاجلاً إنه سميع مجيب.

ولماذا يساق ابناؤنا للموت فى حروب لا تخصهم ومن اجل من و ماذا؟ فهل كل مستقبلهم الذى انتظروه طوال سنوات الدراسة هو الموت فى سبيل قضايا محكوم عليها بالخسران فلقد مات الالاف منهم فى احراش الجنوب على مدى 50 عامافماذا كانت النتائج والى اين انتهى بنا ذلك العنادوالاصرار على السير فى الطريق الخطأ رغم ادراكنا بذلك؟ولماذا نكون نحن من نضحى من اجل وحدة وطنية متوهمة يرفضها من نقاتلهم ؟ فمن يبتغى وحدة التراب عليه ان يذهب ويقاتل طوعا من اجل تحقيق اهدافه النبيلة.. اما نحن فلم تعد تلك من اولوياتنا بل لم تعد من ضرورياتناالا يكفينا ما اصابنا من تخلف ووهن يبت فى عضد الدولة والمجتمع معا وتحملنا فى سبيلهامن تكاليف تفوق الفائدة المرجوة من ورائهااضعافا مضاعفة اعتقد جازما ان مثل هذه الشعارات قد استنفدت اغراضها ولم تعد تطرب احدا … والمفترض ان نبادر بتغييرهذا اللحن الرتيب الذى يثير الملل والتثاؤب فى النفوس المترعة بالتعب والرهق اصلا من الاحوال المعيشية التى يكابدها المواطن اناء الليل واطراف النهار علينا ان نعى ونعيش الواقع وان نلقى بهذه العواطف الكاذبة جانبا وان نفعل عقولنا التى ميزنا بها الخالق عز وجل فان كانت الدولة عاجزة واضعف من ان تحافظ على الامن والاستقرارعلى هذه المساحات الشاسعة من الارض بتبايناتها وتقاطعاتها العرقية والثقافيةفما بالك بالتنمية والخدمات التى ينتظرها سكانهاكما انها لاتريد ان تعترف بذلك وتفضل ان تستمر فى السير على طريق الاجدادالمؤسسين وكانه قران يتلى دونما توقف ولو لبرهة لتستدرك خطأهم الجسيم ( افمن يمشى مكبا على وجهه اهدى ام من يمشى سويا على سراط مستقيم)اليس بيننارجل رشيد؟

لا و الف لا للقرارات الجديدة المتعلقة بالخدمة الوطنية ® الخدمة ما هي الا ضياع الزمن لطالب بعد ان يتخرج بصعبه و الضغوطات ، ما هو المقابل الذي يقدمه الدوله تجاه ذلك الخدمة

المواصلات يوميا بيكلف جنيه في الشهر 300 جنيه.بيفضل مئه جنيه .الفطور لمده 10 يوم فقط=400 جنيه .وين باقي الوجبات و اللبس و العلاج .
انا عاوز اشتغل مجان مجانا .حتى اعرف اني عملت ل وطني. بدل الدخول في حسابات لا بيود ولا بيجيب.
يعني 40 دولار في الشهر

400 جنيه ! …يا بلاش

ياسر هذا الشاب المغرور الحاقد يلزمو ذبح من الأذان للآذان كلهم فاق د تربوي ويخافو ما يختشو نحن ممشى الجهاد وهم يرفلون فى النعم لا وألف لا لابد من ثوره صاحبه ولا ندع منهم طفاي نار هلمو الى ثورتهم

تاااانى رجعنا للقصه الوهميه دى طلبه وخريجين يمشوا يشتقلوا ديدبانات ونطبشيه والفاقد التربوى بتاع المؤتمر الوطنى وزراء ومسوؤلين وابناءهم فى يقروا برا حريقه فى الخدمه

هى الشهادة السودانيه شن فايدتها هوي يا ناس الابتدائ الداير يتخارج يتخارج قبل ما يمتحن ثانوي
ليبيا ايطاليا 7 ساعات 2000 دولار
مصر ايطاليا باخرة ديييل يوم ونص 3000 دولار

انحنا قايتوا اتزلينا نبطشيه ونضفنا مكاتب الضباط غصبا عننا لكن فى النهايه استلمنا خلوا الطرف

من يضع القوانين؟ ومن هو من يسمح أو لا يسمح بالسفر، قال إجتمع المنسق مع رئيس البرلمان! ملعون أبوك بلد أتحدى أي واحد فيها لم يتضرر بقرار من هذا النظام القمعي البليد، وأتحدى أي واحد لا يكره الإنقاذ والكيزان.