شاهد يؤكد ضرب المجني عليه طالب شرق النيل للجاني بساطور
بحري – إبتسام
أكد شاب في محاكمة الطالب المتهم بقتل زميله داخل كلية شرق النيل في بحري أن المجني عليه اعتدى على المتهم وضربه بساطور وتلقى ضربة منه أصيب على إثرها وأضاف عند مثوله كشاهد دفاع بمحكمة بحري وسط برئاسة مولانا معاوية عبد القادر أمس الاثنين بأنه وبرفقته (4) آخرون كانوا في اجتماع يخص الترتيب لأسبوع ثقافي وسدد المجني عليه ضربة للمتهم بساطور كما أصيب عند تلقيه ضربة بساطور، وكانت المحكمة في جلسة سابقة وجهت تهمة القتل العمد في مواجهة المتهم إثر عراك بين مجموعتين من الطلاب ورد عبر محاميه بأنه غير مذنب ودفع بأن الجريمة وقعت نتيجة المعركة المفاجئة وأن المتهم استخدم حقه في الدفاع الشرعي وقدم (3) مستندات دفاع بينها أورنيك جنائي يؤكد إصابة المتهم وأقر في استجوابه بالمحكمة بارتكابه الجريمة وأنه في يوم الحادثة عقدوا اجتماعا إلا أنهم فوجئوا بتهجم مجموعة عليهم فتم تأجيله وفوجئ عند خروجه بـ(5) أشخاص بينهم المجني عليه يحمل ساطورا وضربه في رأسه وحدث اشتباك بين المجموعتين واستل سكينا من بين ملابسه طعن بها المجني عليه دفاعا عن نفسه ولاذ بالهروب.
اليوم التالي
ليت هذا الاسراع في المحاكمة ينطبق على محاكمة قتلة الشهيد طالب الاقتصاد بجامعة الخرطوم على ابكر الذي اغتالته فرق المجاهدين بالرصاص في رابعة النهار وامام عين وبصر الجميع. ولكن هذا الاسراع بالمحاكمة لا يتأتى الا لمنسوبي الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني وهم المعتدون؟ أما الشهيدة سارة عبدالباقي وقاتلها سامي البروف فلها الله بعد تبرئة المجرم لعدم كفاية الادلة وكذلك قاتل الشهيدة عوضية عجبنا ومن بعدها الشهيد صلاح سنهوري. أولئك هم المخربون والقتلة السفاحين يتمترسون خلف فتاوى هيئات علماء السلطان وجلاوزة الحركة الاسلامية الذين يدعون للهجرة الى الله للتغبيش والتلبيس.
غريبة…
زول يضربوهو ب ساطور..وهو يطعن ب سكبن
دا كيف يفهموهو ؟؟؟؟؟
عندنا قنابير 25 سنة
..لا تعليق..
الصياغة غير مفهومة
يا جماعة الفهم حاجة من صياغة الخبر دا خلي يكتبو تاني عشان نفهم الحاصل ،، لاحولا ولاقوة الابالله ، ديل بجيبوهم من وين ديل بالله دا خبر نشر في صحيفة تتباع في السوق
يعني حيرتونا في تركيب اللغة العربية ده اسمه كلام العنوان غير مفهوم
لماذا سوا طير وسكاكين هل هذه دور علم ام دور حرب ام ميدان رابعه العدوية يا كيزان خربتو البلد والشباب الله يقع كم ويرمي كم فى جهنم يا حثالة البشر
المجني عليه الآن ( القتيل ) هو الذي بدأ بضرب الجاني ( المتهم ) بالساطور . ورد الجاني ( المتهم ) الآن على ( القتيل ) صاحب الساطور وطعنه بسكين فمات صاحب الساطور الذي بدأ العدوان حسب ما فهمت .
ناس عنهم اجتماع إيا كان الغرض منه إن شاء الله قلب الحكومة. يهجم عليهم أشخاص بالسواطير ؟ ماذا تتوقع منهم ؟ يعني يجرو يخلوهم ؟؟ طيب ما ديل لو جرو منهم كمان بلاحقوهم . تصرف الجاني ( القاتل) مع صاحب الساطور ( القتيل ) تصرف طبيعي ومنطقي جدا .
ديل طلبة ولا جزارين ؟؟
ساطور وسكين وو……….
جريمة القتل من الجرائم الحدية الخطرة التي نهي الله عنهاوهي جرم ثابت في حق المتهم وفي الجاني الأخر حصل إعتداء من المجني عليه علي المتهم بالساطور وقد قابله دفاع المجني بالسكين والفهم القانوني يقول أن الأعتداء بالساطور يحدث موتا محققا خاصة وهو آلة حادث والموت سيكون نتيجة راجحة وعليه فأن استخدام المتهم للسكين هل كان بغرض القتل أو الدفاع عن النفس وهل فعلا أجلوا إجتماعهم سابقا خشية وقوع الجريمة واذا صح ذلك فان المجني عليه(رحمه الله) كان ومن معه متربصون بالجاني وحمله للسكين في الجامعه شئ غير مقبول ربما يؤخد تقديره لصحة التربص وعليه فأن حق الدفاع الشرعي حق مشروع في نظر الفقه والقانون ويثدر ويستجاب له بالقدر الذي تقدره المحكمة عند وزن البينات وقرائن الاحوال الأخري … السؤال هل يستفاد المتهم من الدفع بالمعركة المفاجئة وتوفر حق الدفاع الشرعي كعامل مخفف للعقوبة الحدية أم لا … سنري فيه
لان مستوى التعليم تدهور اصبحت الجامعات السودانيه تلم البسوى والما بسوى وجابت ليها سواطير وسكاكين ما تستغربوا لان الطلبه ديل اصلهم جزارين وليست طلبه جامعيين ذو رأى واقناع واقتناع وماذا نرجو منهم هذا هو مستواهم وهذا هو فهمهم ماشاء الله المستقبل باهر كله سواطير وسكاكين.
يتضح أن المرحوم والمتهم كلاهما ضحايا للفكر السياسي المنحرف ( يمينا كان أم يسارا) ثم جاءت مدرسة العنصرية لتضيف بعد ثالثا وهذه المدرسة الثالثة هي مدرسة اليمين المتاسلم.
وهذه المدرسة الأخيرة شر مستطير علي السودان أدخله نافع وعلي عثمان وعصاباتهم في ميدان الأنانية والنظرة الضيقة التي جاء افسلام لمحاربتها.
هذه المدارس السياسية في السودان لا تقدم لهؤلاء الطلاب فكرا أو منهج سلوك سياسي هادف.. بل يستغلون هؤلاء الطلاب كوقود في معاركهم وتصفية حساباتهم وتحقيق أهدافهم الدنيئة.
أنظر ماذا جنت أسرتاهذين الطالبين : الأولي فقدت فلذة كبدها في معركة لا ناقة لهاولا جمل فيهاوالثانية جني ابنها حصاد مرا وجنت أسرته الحصرم.
لماذا لا نؤسس لسياسة تبعد الطلاب عن ممارسة العمل السياسي خلال سن الدراسة حتي نهاية مرحلة الدراسة الجامعية وفي هذه المرحلة الجامعية يتم تدريسهم المدارس الفكرية والسياسية… وذلك يحتم أيضا سن قانون يحدد سن ممارسة النشاط السياسي وإنشاء أحزاب سياسية او الإنضمام إلي أي حزب سياسي عند بلوغ الثلاثين . وبذلك نفوت علي الإنتهازيين إستغلال فلذات أكبادنا في معاركهم العبثية.
دقوا واطعنو
كوز ابن كلب
يا شباب الما فهم يقرأ تعليق مريود واضح كالشمس ،،
ليت هذا الاسراع في المحاكمة ينطبق على محاكمة قتلة الشهيد طالب الاقتصاد بجامعة الخرطوم على ابكر الذي اغتالته فرق المجاهدين بالرصاص في رابعة النهار وامام عين وبصر الجميع. ولكن هذا الاسراع بالمحاكمة لا يتأتى الا لمنسوبي الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني وهم المعتدون؟ أما الشهيدة سارة عبدالباقي وقاتلها سامي البروف فلها الله بعد تبرئة المجرم لعدم كفاية الادلة وكذلك قاتل الشهيدة عوضية عجبنا ومن بعدها الشهيد صلاح سنهوري. أولئك هم المخربون والقتلة السفاحين يتمترسون خلف فتاوى هيئات علماء السلطان وجلاوزة الحركة الاسلامية الذين يدعون للهجرة الى الله للتغبيش والتلبيس.
غريبة…
زول يضربوهو ب ساطور..وهو يطعن ب سكبن
دا كيف يفهموهو ؟؟؟؟؟
عندنا قنابير 25 سنة
..لا تعليق..
الصياغة غير مفهومة
يا جماعة الفهم حاجة من صياغة الخبر دا خلي يكتبو تاني عشان نفهم الحاصل ،، لاحولا ولاقوة الابالله ، ديل بجيبوهم من وين ديل بالله دا خبر نشر في صحيفة تتباع في السوق
يعني حيرتونا في تركيب اللغة العربية ده اسمه كلام العنوان غير مفهوم
لماذا سوا طير وسكاكين هل هذه دور علم ام دور حرب ام ميدان رابعه العدوية يا كيزان خربتو البلد والشباب الله يقع كم ويرمي كم فى جهنم يا حثالة البشر
المجني عليه الآن ( القتيل ) هو الذي بدأ بضرب الجاني ( المتهم ) بالساطور . ورد الجاني ( المتهم ) الآن على ( القتيل ) صاحب الساطور وطعنه بسكين فمات صاحب الساطور الذي بدأ العدوان حسب ما فهمت .
ناس عنهم اجتماع إيا كان الغرض منه إن شاء الله قلب الحكومة. يهجم عليهم أشخاص بالسواطير ؟ ماذا تتوقع منهم ؟ يعني يجرو يخلوهم ؟؟ طيب ما ديل لو جرو منهم كمان بلاحقوهم . تصرف الجاني ( القاتل) مع صاحب الساطور ( القتيل ) تصرف طبيعي ومنطقي جدا .
ديل طلبة ولا جزارين ؟؟
ساطور وسكين وو……….
جريمة القتل من الجرائم الحدية الخطرة التي نهي الله عنهاوهي جرم ثابت في حق المتهم وفي الجاني الأخر حصل إعتداء من المجني عليه علي المتهم بالساطور وقد قابله دفاع المجني بالسكين والفهم القانوني يقول أن الأعتداء بالساطور يحدث موتا محققا خاصة وهو آلة حادث والموت سيكون نتيجة راجحة وعليه فأن استخدام المتهم للسكين هل كان بغرض القتل أو الدفاع عن النفس وهل فعلا أجلوا إجتماعهم سابقا خشية وقوع الجريمة واذا صح ذلك فان المجني عليه(رحمه الله) كان ومن معه متربصون بالجاني وحمله للسكين في الجامعه شئ غير مقبول ربما يؤخد تقديره لصحة التربص وعليه فأن حق الدفاع الشرعي حق مشروع في نظر الفقه والقانون ويثدر ويستجاب له بالقدر الذي تقدره المحكمة عند وزن البينات وقرائن الاحوال الأخري … السؤال هل يستفاد المتهم من الدفع بالمعركة المفاجئة وتوفر حق الدفاع الشرعي كعامل مخفف للعقوبة الحدية أم لا … سنري فيه
لان مستوى التعليم تدهور اصبحت الجامعات السودانيه تلم البسوى والما بسوى وجابت ليها سواطير وسكاكين ما تستغربوا لان الطلبه ديل اصلهم جزارين وليست طلبه جامعيين ذو رأى واقناع واقتناع وماذا نرجو منهم هذا هو مستواهم وهذا هو فهمهم ماشاء الله المستقبل باهر كله سواطير وسكاكين.
يتضح أن المرحوم والمتهم كلاهما ضحايا للفكر السياسي المنحرف ( يمينا كان أم يسارا) ثم جاءت مدرسة العنصرية لتضيف بعد ثالثا وهذه المدرسة الثالثة هي مدرسة اليمين المتاسلم.
وهذه المدرسة الأخيرة شر مستطير علي السودان أدخله نافع وعلي عثمان وعصاباتهم في ميدان الأنانية والنظرة الضيقة التي جاء افسلام لمحاربتها.
هذه المدارس السياسية في السودان لا تقدم لهؤلاء الطلاب فكرا أو منهج سلوك سياسي هادف.. بل يستغلون هؤلاء الطلاب كوقود في معاركهم وتصفية حساباتهم وتحقيق أهدافهم الدنيئة.
أنظر ماذا جنت أسرتاهذين الطالبين : الأولي فقدت فلذة كبدها في معركة لا ناقة لهاولا جمل فيهاوالثانية جني ابنها حصاد مرا وجنت أسرته الحصرم.
لماذا لا نؤسس لسياسة تبعد الطلاب عن ممارسة العمل السياسي خلال سن الدراسة حتي نهاية مرحلة الدراسة الجامعية وفي هذه المرحلة الجامعية يتم تدريسهم المدارس الفكرية والسياسية… وذلك يحتم أيضا سن قانون يحدد سن ممارسة النشاط السياسي وإنشاء أحزاب سياسية او الإنضمام إلي أي حزب سياسي عند بلوغ الثلاثين . وبذلك نفوت علي الإنتهازيين إستغلال فلذات أكبادنا في معاركهم العبثية.
دقوا واطعنو
كوز ابن كلب
يا شباب الما فهم يقرأ تعليق مريود واضح كالشمس ،،