تغيير لجنة الهوية الى لجنة الثقافة والهوية

(سونا)-اشار الدكتور راشد دياب الرئيس المكلف للجنة الهوية الى تغيير اسم لجنة الهوية الى لجنة الثقافة والهوية بإجماع اعضاء اللجنة مشيرا الى ان اجتماع اليوم تم فيه النقاش حول فكرة الهوية وتعريفها والفرق بينها وبين الهوية مضيفا ان الغرض من المؤتمر كيفية الوصول الى نتائج تحفظ هوية السودانيين وطموحاتهم وان تكون الثقافة جزء من محرك ثقافة الحركة السياسية .
واكد راشد ان الاجتماع حظى بنقاش ثر شاركت فيه كل الفصائل من الحركات المسلحة ومجموعة من الاحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني باعتبار ان موضوع الهوية والثقافة موضوع كبير يقف عليه مصير و مستقبل السودان في المرحلة المقبلة وما يتوقف عليه مصير انسان السودان من الحقوق والواجبات والمواطنة وما يشكل وجوده كمواطن سوداني له كل الصلاحيات والوجود القائم على هويته الحقيقية وعلى ممارسته الثقافية وأمن الاجتماع على ضرورة احترام الدولة كل النشاطات المتصلة بوجود المواطن كانسان واعى له قيمه وحضارته وثقافته .
عبارة عن حرامية وصعاليق ياكلو بلاش وعربات ومخصصات، وهم سبب كل المشاكل
يجب عند النقاش حول الهوية والثقافة أن يؤخذ في الإعتبار المدرسة والمناهج الدراسية التي تدرس للطلاب،المدرسة يجب تكون محايدة كل الحياد فلا تنحاز إلى المسيحية دون الإسلام ولا الإسلام دون المسيحية،ومع ذلك يجب أن تحترم الدين كوسيلة لربط الإنسان بالخالق،وبحيث تكون هناك مادة واحدة فقط لا أكثر إسمها “الثقافة الدينية” تعطي الطلاب نبذه عن كل الأديان الموجودة على كوكب الأرض وتثففهم بها، بعدها فقط يستطيع الطالب أن يختار دينه بوعي تام ودراسة محايدة وليس فقط جراء التأثر بالوالدين.
إقتباس:
((اشار الدكتور راشد دياب الرئيس المكلف للجنة الهوية الى ان اجتماع اليوم تم فيه النقاش حول فكرة الهوية وتعريفها والفرق بينها وبين الهوية )) ..
دة شنو دة كلام الطير فى الباقير دة ؟؟
“والفرق بينها وبين الهوية ” !!؟؟
و ماهو الفرق بين الهوية و الهوية يا سيادتك ؟؟
إذا كانت هذه هى طريقتكم و مؤهلاتكم فى مايسمى ب “الحوار” ف على البلد السلام .. تنظير و تناقض و عدم وضوح و كلام خارم بارم و كله لتمضية الوقت و إهدار للمال العام فى أشياء إنصرافية كان الاولى بهذه الاموال ان تذهب لاطفال المدارس الذين لا يجدون مكان فى المدارس (كما جاء فى تقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إن هناك ثلاثة ملايين طفل سوداني خارج المدرسة بسبب الفقر و عجز الأسر عن دفع رسوم المدرسة , ) ..
و حسبنا الله و نعم الوكيل ..
قبل هذا المسخ لم يسأل شخص من السودانيين او غير السودانيين فى
يوم من الايام عن هويتنا او يبحث فى هويتنا ﻷنها معروفه ونعتز جدا بتنوع ارثنا الثقافى والدينى وحتى تدرج لون بشرتنا وتعدد لهجاتنا وكل هذا التنوع يضمه خارطه جميله مساحتها مليون ميل مربع .. !! حتى حلت بنا هذه الكارثه لنقد كل شئ حتى حدود بلدنا ضاع وضاعت هويتنا..!! ويجور علينا الزمان ليقرر هويتنا هؤﻻء الفاسدون عاطلى المواهب تجار الدين وغاسلوا اﻻموال والمزوراتيه فى كل شئ حتى اﻻستحقاق العلمى زوروه ..؟؟ فكيف يحدد هويتنا او ثقافتنا من ليست له هويه ..؟؟
عبارة عن حرامية وصعاليق ياكلو بلاش وعربات ومخصصات، وهم سبب كل المشاكل
يجب عند النقاش حول الهوية والثقافة أن يؤخذ في الإعتبار المدرسة والمناهج الدراسية التي تدرس للطلاب،المدرسة يجب تكون محايدة كل الحياد فلا تنحاز إلى المسيحية دون الإسلام ولا الإسلام دون المسيحية،ومع ذلك يجب أن تحترم الدين كوسيلة لربط الإنسان بالخالق،وبحيث تكون هناك مادة واحدة فقط لا أكثر إسمها “الثقافة الدينية” تعطي الطلاب نبذه عن كل الأديان الموجودة على كوكب الأرض وتثففهم بها، بعدها فقط يستطيع الطالب أن يختار دينه بوعي تام ودراسة محايدة وليس فقط جراء التأثر بالوالدين.
إقتباس:
((اشار الدكتور راشد دياب الرئيس المكلف للجنة الهوية الى ان اجتماع اليوم تم فيه النقاش حول فكرة الهوية وتعريفها والفرق بينها وبين الهوية )) ..
دة شنو دة كلام الطير فى الباقير دة ؟؟
“والفرق بينها وبين الهوية ” !!؟؟
و ماهو الفرق بين الهوية و الهوية يا سيادتك ؟؟
إذا كانت هذه هى طريقتكم و مؤهلاتكم فى مايسمى ب “الحوار” ف على البلد السلام .. تنظير و تناقض و عدم وضوح و كلام خارم بارم و كله لتمضية الوقت و إهدار للمال العام فى أشياء إنصرافية كان الاولى بهذه الاموال ان تذهب لاطفال المدارس الذين لا يجدون مكان فى المدارس (كما جاء فى تقرير منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) إن هناك ثلاثة ملايين طفل سوداني خارج المدرسة بسبب الفقر و عجز الأسر عن دفع رسوم المدرسة , ) ..
و حسبنا الله و نعم الوكيل ..
قبل هذا المسخ لم يسأل شخص من السودانيين او غير السودانيين فى
يوم من الايام عن هويتنا او يبحث فى هويتنا ﻷنها معروفه ونعتز جدا بتنوع ارثنا الثقافى والدينى وحتى تدرج لون بشرتنا وتعدد لهجاتنا وكل هذا التنوع يضمه خارطه جميله مساحتها مليون ميل مربع .. !! حتى حلت بنا هذه الكارثه لنقد كل شئ حتى حدود بلدنا ضاع وضاعت هويتنا..!! ويجور علينا الزمان ليقرر هويتنا هؤﻻء الفاسدون عاطلى المواهب تجار الدين وغاسلوا اﻻموال والمزوراتيه فى كل شئ حتى اﻻستحقاق العلمى زوروه ..؟؟ فكيف يحدد هويتنا او ثقافتنا من ليست له هويه ..؟؟