دبلوماسي أميركي: الشعب السوداني معتدل ويرفض التطرف الديني
قال دبلوماسي أميركي يوم الثلاثاء، إن الشعب السوداني شعب متسامح ومعتدل التدين، ويرفض العنف والتطرف الديني المستشري في بعض الدول الإسلامية، مبيناً أن هناك بعض الدعاة السودانيين بأميركا يعملون على تقريب وجهات النظر بين الخرطوم وواشنطن.
وقام نائب القائم بالأعمال الأميركي بنجامين مولنج يرافقه وفد من السفارة الأميركية بالخرطوم، بزيارة إلى منطقة ود النيّل بولاية سنار أواسط السودان، التقى خلالها الضو أحمد الماحي والي الولاية.
وجاءت زيارة الدبلوماسي الأميركي تلبية لدعوة من ناظر عموم قبائل رفاعة الهوي بالولاية الناظر يوسف أحمد يوسف أبوروف.
وقال مولنج إنه يعمل مع عدد من زعماء القبائل وقادة المجموعات السكانية في السودان لتعميق الروابط الشعبية بين الخرطوم وواشنطن.
وتابع الدبلوماسي الأميركي “لبينا دعوة الزعماء والقيادات الأهلية بولاية سنار، ونتطلع لتوثيق الروابط بين الشعبين السوداني والأميركي، ونسعى لتطوير تلك العلاقات بما يخدم مصلحة الشعبين”.
شبكة الشروق
كلام طيب وخطوات ممتازة لكن المطلوب هو إنهاء الحصار الأمريكي الفاشي والظالم ضد الشعب السوداني الذي تصفونه بالتسامح الديني، وهو بالمناسبة لم يصبح متسامحاً اليوم أو الأمس بل كان متسامحاً منذ فرض عقوباتكم الظالمة ضده قبل 20 سنة.
أمريكا ظلمت كوبا 50 عاماً وحاصرتها بالعقوبات 50 عاماً بلا أدني سبب ولا عذر، وقبل شهر فقط أعاد الرئيس أوباما العلاقات الأمريكية الكوبية للطريق الصحيح وإعتذر، فهل مكتوب علينا في السودان أن نصبر 50 عاماً علي الظلم الأمريكي ثم نقبل بالإعتذار أيضاً يا سيد بنجامين مولنج؟
مشكلة أمريكا أن ديموقراطيتها تتميز بالبيروقراطية والسلحفائية لدرجة “قف تأمل”!! أكبر مسؤول أمريكي (وزير الخارجية مثلاً) لا يستحي أن يقول لنا بكل عفوية: ملف العقوبات ليس في يدي.. عجيبة ياخي! طيب في يد منو؟ يد إسرائيل مثلاً؟
ايها الامريكى انت لم تات بمعلومة جديدة نحن فى السودان نعرف هذا الكلام اننا شعب متدين باسلام وسطى يتعايش مع الاخوة المسيحيين واصحاب الديانات الاخرى بكل تسامح حتى الديانانت الاحيائية(الافريقية القبلية) وكثير من اصحاب هذه الديانات دخلوا فى الاسلام بدون اكراه وبالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة الخ الخ الى ان جاءنا التطرف من جماعات الاخوان المسلمين والتشدد الدينى وبفظاظة من جماعة ما تسمى بانصار السنة الخ الخ الخ
السودان ما ح يتصلح او يستقر ويتقدم الى الامام الا باتخاذ النظام الديمقراطى الليبرالى والاخذ بالعلمانية السياسية وليس العلمانية الوجودية التى تحارب وتحتقر الدين الحنيف بل ابعاد الدين الحنيف عن الصراع السياسى حتى لا ينحرف عن اهدافه ويتلوث بالسياسة اما الجماعات الدينية فلها الحق فى الدعوة ومحاربة الرذيلة ونشر الفضيلة الخ الخ الخ لكن ادخال الدين فى الصراع السياسى وتكوين احزاب باسم الدين وكل واحد يقعد يكفر الآخر ويعتقد انه هو البيمثل الدين فهذه قذارة وعهر ودعارة باسم الدين الحنيف يجب ان تقابل من قبل الدولة بالنصيحة اولا واذا لم يستجيبوا للنصح يبادوا عن بكرة ابيهم بلا شفقة او رحمة ونحنا فى السودان ما فاضين لهذا العهر والدعارة والقذارة باسم الدين الحنيف!!!
كسرة:كل واحد واطى حقير وعامل ليه دقن وعايز يمشى الناس على خياله وفكره المريض باسم الدين الحنيف وفى النهاية هو بشر يفتتن بالمناصب والمال والنساء والاعلام ولا ياتيه الوحى من السماء!!!!
السفارة الامريكية بتدرس في الطرق الصوفية وكل مرة جارية عليهم مرة فطر رمضان ومرة حولية وعاملة عقوبات وحظر تجاري على الشعب السوداني، وهي والبشير سمن على عسل، النفاق هو امريكا وامريكا هي النفاق
وترجمو ليها يا مترجمين
جننتونا بالطرق الصوفية انتو الناس ديل شغلتهم دي تجسس استخباراتي ولا شنو كلو مرة ناطين عن شيوخ القبائل ومرة عند الطرق الصوفية ديل اصلا عرفنا فهم الامريكان معاهم عايزين اسلام بتاع رقصني ياجدع ماعايزين الاسلام الذي ينهي عن موالاتهم وينهي عن الفحشاء والمنكر قال الشعب السوداني شعب معتدل ويرفض التطرف الديني ههههه اها الكلام ده عارفينو اي حاجة اضافية ياسيد مورينجا قصدي مولنج واصلا مامحتاجين ليك تمدح فينا لا بالله تعال علمنا اصول واركان الاسلام كمان وورينا بينطقو الشهادتين كيف والله محن
هذا الامريكي بقبوله لدعوة ناس رفاعة الهوى في ولاية سنار
انما يبعث برساله للخلايا النايمه لدواعش السودان فلتعلموا
جميعا ان داعش صناعة امريكيه والقاعده صناعه امريكيه والاخوان
الشواطين صناعه انجليزيه وكل الحركات الصوفيه صناعه انجليزيه.!!!!!
والكيزان معنا برضوا ????أوعى يكونو شرابكو محايه .انتو ساعدو الشعب بالضغط على المقاول بتاعكم الكيزان وا لباقى علينا……وذادكم الله بسطة في الجسم والعلم.. وفى إقتراح تانى….إنت تركب دقن وتمشى لأابو الكيزان الترابى وتقول ليهوا “” قم فذ””” بسيطه ?مش كده? يلا ورينا نحن فى الانتظار
كلام طيب وخطوات ممتازة لكن المطلوب هو إنهاء الحصار الأمريكي الفاشي والظالم ضد الشعب السوداني الذي تصفونه بالتسامح الديني، وهو بالمناسبة لم يصبح متسامحاً اليوم أو الأمس بل كان متسامحاً منذ فرض عقوباتكم الظالمة ضده قبل 20 سنة.
أمريكا ظلمت كوبا 50 عاماً وحاصرتها بالعقوبات 50 عاماً بلا أدني سبب ولا عذر، وقبل شهر فقط أعاد الرئيس أوباما العلاقات الأمريكية الكوبية للطريق الصحيح وإعتذر، فهل مكتوب علينا في السودان أن نصبر 50 عاماً علي الظلم الأمريكي ثم نقبل بالإعتذار أيضاً يا سيد بنجامين مولنج؟
مشكلة أمريكا أن ديموقراطيتها تتميز بالبيروقراطية والسلحفائية لدرجة “قف تأمل”!! أكبر مسؤول أمريكي (وزير الخارجية مثلاً) لا يستحي أن يقول لنا بكل عفوية: ملف العقوبات ليس في يدي.. عجيبة ياخي! طيب في يد منو؟ يد إسرائيل مثلاً؟
ايها الامريكى انت لم تات بمعلومة جديدة نحن فى السودان نعرف هذا الكلام اننا شعب متدين باسلام وسطى يتعايش مع الاخوة المسيحيين واصحاب الديانات الاخرى بكل تسامح حتى الديانانت الاحيائية(الافريقية القبلية) وكثير من اصحاب هذه الديانات دخلوا فى الاسلام بدون اكراه وبالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة الخ الخ الى ان جاءنا التطرف من جماعات الاخوان المسلمين والتشدد الدينى وبفظاظة من جماعة ما تسمى بانصار السنة الخ الخ الخ
السودان ما ح يتصلح او يستقر ويتقدم الى الامام الا باتخاذ النظام الديمقراطى الليبرالى والاخذ بالعلمانية السياسية وليس العلمانية الوجودية التى تحارب وتحتقر الدين الحنيف بل ابعاد الدين الحنيف عن الصراع السياسى حتى لا ينحرف عن اهدافه ويتلوث بالسياسة اما الجماعات الدينية فلها الحق فى الدعوة ومحاربة الرذيلة ونشر الفضيلة الخ الخ الخ لكن ادخال الدين فى الصراع السياسى وتكوين احزاب باسم الدين وكل واحد يقعد يكفر الآخر ويعتقد انه هو البيمثل الدين فهذه قذارة وعهر ودعارة باسم الدين الحنيف يجب ان تقابل من قبل الدولة بالنصيحة اولا واذا لم يستجيبوا للنصح يبادوا عن بكرة ابيهم بلا شفقة او رحمة ونحنا فى السودان ما فاضين لهذا العهر والدعارة والقذارة باسم الدين الحنيف!!!
كسرة:كل واحد واطى حقير وعامل ليه دقن وعايز يمشى الناس على خياله وفكره المريض باسم الدين الحنيف وفى النهاية هو بشر يفتتن بالمناصب والمال والنساء والاعلام ولا ياتيه الوحى من السماء!!!!
السفارة الامريكية بتدرس في الطرق الصوفية وكل مرة جارية عليهم مرة فطر رمضان ومرة حولية وعاملة عقوبات وحظر تجاري على الشعب السوداني، وهي والبشير سمن على عسل، النفاق هو امريكا وامريكا هي النفاق
وترجمو ليها يا مترجمين
جننتونا بالطرق الصوفية انتو الناس ديل شغلتهم دي تجسس استخباراتي ولا شنو كلو مرة ناطين عن شيوخ القبائل ومرة عند الطرق الصوفية ديل اصلا عرفنا فهم الامريكان معاهم عايزين اسلام بتاع رقصني ياجدع ماعايزين الاسلام الذي ينهي عن موالاتهم وينهي عن الفحشاء والمنكر قال الشعب السوداني شعب معتدل ويرفض التطرف الديني ههههه اها الكلام ده عارفينو اي حاجة اضافية ياسيد مورينجا قصدي مولنج واصلا مامحتاجين ليك تمدح فينا لا بالله تعال علمنا اصول واركان الاسلام كمان وورينا بينطقو الشهادتين كيف والله محن
هذا الامريكي بقبوله لدعوة ناس رفاعة الهوى في ولاية سنار
انما يبعث برساله للخلايا النايمه لدواعش السودان فلتعلموا
جميعا ان داعش صناعة امريكيه والقاعده صناعه امريكيه والاخوان
الشواطين صناعه انجليزيه وكل الحركات الصوفيه صناعه انجليزيه.!!!!!
والكيزان معنا برضوا ????أوعى يكونو شرابكو محايه .انتو ساعدو الشعب بالضغط على المقاول بتاعكم الكيزان وا لباقى علينا……وذادكم الله بسطة في الجسم والعلم.. وفى إقتراح تانى….إنت تركب دقن وتمشى لأابو الكيزان الترابى وتقول ليهوا “” قم فذ””” بسيطه ?مش كده? يلا ورينا نحن فى الانتظار