إمام وخطيب مسجد الخرطوم : الحوار يجمع حركات وأحزاباً لا تؤمن بالإسلام

تقلون الحكم لله
وكما قال على كرم الله وجهه
((كلمة حق اريد بها باطل ))
ونحن نري انها ليس حتى كلمة حق
لان الذين يحكمون هم البشر
وهم حرامية ولصوص
يكون هناك قانون مدنى صارم يحاسب على كل كبيرة وصغيرة
تتبعه قوانين شرعية وبعد تجريم المجرم يخير على العقوبة
الشرعية والمدنية لان السودان هو ارض السودانين وقد كان وثنى وصار مسيحى و الان اغلب السكان مسلمين …فهؤلاء الامة يأكلون مال المرتبات
و هو حراااااااااااااااام على الدعاة لان الله ذكر ما معناه اذا قضيت الصلاة فأنتشروا فى الارض وابتقوا من رزق …فما هو عمل هؤلاء المتعطلين غير الفتنة ..الم يقل الترابى اننا لم نتعلم حرمة المال العام !!!! فلماذا تحشر انفك فى الشأن العام
غريب امرنا كشعب سودانى لنقبل بمثل هؤلاء بشر ليصعدون على منابرنا

هذا الكوز لا يخاف الله ان يقول كلمة حق و يعترض على براميل الانتنوف التى لا تفرق بين الانسان و الحيوان , اين خطبك يا امام الغفله فى تشريد اكثر من ٣ مليون مسلم فى دارفور و قتل ٣٠٠ الف مسلم بدم بارد و الاغتصاب الممنهج من النظام و انت بوق من ابواقه , اين خطبك فى تدمير السودان من قبل الكيزان؟ السرقات , تدمير المؤسسات , الاغتصاب فى التحقيق اين كنت من ذلك؟ بيوت اشباح نافع و قوش و هم اليوم من الاثرياء فى البلد ماذا قلت عنهم , لك عمارة كبيره جوار جامعة افريقيا مؤجرها للحكومه بالملايين بفقه الستره

سلام على الأخ بركات موسى الحوزات
ما يقوله امله ان تنضم الحركات المسلحة إلى الحوار الوطنى والأحزاب الرافضه إلى هيكلة الحوار
الحوار رفض إلى شرعية الحوار الذى يحاور فيه المؤتمر الوطنى والترابى واحفظ وانت ايها الشيخ عديل القامة التيجانى الطيب كنت احد دعامات الحزب الشيوعى هؤلاء انت تعرفهم جيد هم المرائون ذوى اللحى الذائفه ماذا يؤدى هذا الحوار الاطاله من عمر هؤلاء ونهاية الوطن ولا تنسي مكائد الترابى كيف يخطط وكيف يعمل لتشكيل وضع اخر ولا تنسى اذهب للقصر وانا للسجن انت رجل مجتهد وتبوءت كثير من المناصب دائما ما كنت تلتقى بطلب الجامعات منهم دعامة المؤتمر الوطن ومنهم طلاب التغير الله يحفظهم
نرى فى هذا التوجه الأخ بركات مهى انتفاع بهذا الوضع

كل الشيوخ الاسلاميه يتبعون مبدأ التقيه في الاسلام، فلابد من معرفه هذه التقيه، ما هي تعريفها؟ هي مبدا إسلامي راسخ شرعيا في القرآن والسنه والسيره المحمديه ،مارستها كل الفرق الاسلاميه عبر التاريخ الاسلامي الطويل، وكتبوا عنها كبار فقهاء الاسلام من الطبرئ وابن كثير الي القرضاوي والخميني و الترابي.
فالتعريف عند إبن حجر العسقلاني ،فتح الباري في شرح البخاري ـ التقيه هي الحظر من اظهار ما في النفس من معتقد وغيره للغير. وفي المعجم الوسيط ـ هي الخشيه والخوف واخفاء الحق.
ليفهم الانسان البسيط التقيه في الاسلام تتلخص التعريف في الاتي؛
ـ هي رخصه شرعيه بالكذب في جميع الاحوال.
ـ هي النفاق الشرعي
ـ هي الخداع الشرعي
ـ هي التدليس الشرعي
ـ هي التحايل والمراوغه الشرعيه
ـ هي التلون الشرعي
ـ هي الخيانه الشرعيه
كل هذه الصفات الرذيله، نعيش محصلتها اليوم. فكروا في المُنتج النهائي دائما. الشيوخ اوصلونا لهذه المرحله والقادم اسوا إذا لم نتجنب ما يقولونه.

مبيناً أن الحوار يجمع حركات مسلحة وأحزاباً لا تؤمن بالدين الإسلامي، وهي تبحث عن حرية مطلقة بلاحدود تتنافى مع تعاليم الإسلام.
هههههههههههههههههههههههههههه ابن الكلب والله ناس الحركات مسلمين منك يا زفت تلعب بالدين عشان السياسة .

نفاق ما بعده نفاق

وهل اوصل السودان الى هذه الحالة المرزية غير أمثالك ايها الامام .. اذا اردتم ان تطبقوا مزيدا من اسلامكم فمرحبا بالعلمانية او اي شي اخر غير الاسلام

توافق الشعب السوداني عبر تفاهماته و مواثيقه الاخيرة التي ضمت معظم شرائحه المستنيرة في ميثاق الفجر الجديد و ميثاق باريس و ميثاق نداء السودان — علي ضرورة اقامة الدولة المدنية الديمقراطية التعددية و الدولة العلمانية و العلمية و العقلانية دولة القانون و العدالة و الحرية و السلام و دولة المواطنة المتساوية و دولة حقوق الانسان و الكرامة الانسانية —
و يقول الشعب السوداني و بالصوت العالي لا مكان مرة اخرى للدجل و الشعوذة و الخرافة و اراقة الدماء و ممارسة الارهاب و السطوة الدينية و محاكم التفتيش و استباحة المال العام و خداع الشباب يينات الحور في الجنان بينما تزوجوا هم الحسان من بنات السودان —
شريعة الكيزان حاضنة الفساد و مفرخة للمفسديين حتي اصبح السودان ثاني افسد دولة في العالم ( باعتبار ان الصومال لا تمتلك مقومات الدولة )—
ايها الكاهن المرتزق قد تكشف للشعب السوداني زيفكم و خداعكم و اكاذيبكم —
الخطوة القادمة الاقتلاعكم و من الجزور يا كرور –
عليكم اللعنة –

سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ

زهير بن ابى سلمى:

سَئِمتُ تَكاليفَ الحَياةِ وَمَن يَعِش __ ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ

رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب __ تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ

وَأَعلَمُ عِلمَ اليَومِ وَالأَمسِ قَبلَهُ __ وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم

وَمَن لا يُصانِع في أُمورٍ كَثيرَةٍ __ يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ

وَمَن يَكُ ذا فَضلٍ فَيَبخَل بِفَضلِهِ __ عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ

وَمَن يَجعَلِ المَعروفَ مِن دونِ عِرضِهِ __ يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ

ومن لا يذد عن حوضه بسلاحه يهدم__ومن لا يظلم الناس يظلم

وَمَن هابَ أَسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها __ وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ

وَمَن يَعصِ أَطرافَ الزُجاجِ ينلنهُ __ يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ

وَمَن يوفِ لا يُذمَم وَمَن يُفضِ قَلبُهُ __ إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ

وَمَن يَغتَرِب يَحسِب عَدُوّاً صَديقَهُ __ وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ

وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ __ وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ

وَمَن يزل حاملاً على الناسَ نَفسَهُ __ وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ

ههههههههههههههه! وكإن المؤتمر الوطني يؤمن بالإسلام!

يا كمال رزق ،،
لماذا لانتحدث فقه التحلل
اتركونا من ضلالكم،
الكل يعلم ويحفظ قصص السيرة وقصص الانبياء وقصص القرآن والعبرة في وبط هذه العبر بالواقع المعاش،
نحن نعيش في عهد ظلم وجور وبطش وبلطجة وسرقه يراها الاعمى ويسمع بها الاصم ،أين انت من لك الذي يحدث في السودان،
نحن نريد حكم يعدل، المساواة امام القانون،يوفر التعليم،يوفر ويبسط الامن،يوفر ويسهل الطعام ، حكم يعبّد الشوارع بامانة،يحكم يحترم ويدافع عن مواطنيه وعن ترابه،
كفى ضلال ،
اعتقد ان كل الكذب قد خلص لديكم، أنتم أسوأ من حكم على وجه الارض،انتم من افسد كل جميل في السودان ، وكل فساد بإسم الدين الحنيف البرئُ منكم،
يومكم قادم ولاشئ يدوم وكلنا سوف نرحل من هذه البسيطة،لذلك كنسكم قادم أسرع مما تتصوروا ،
قوموا الى سرقتكم وضلالكم وحديثكم الكاذب المكشوف،