بخيت يقود تدريبات الهلال السوداني في غياب الكوكي

كووورة – نادر حلفاوي
واصل فريق كرة القدم بنادي الهلال السوداني لكرة القدم، تدريباته بملعبه بقيادة الكابتن خالد بخيت المدرب العام للفريق بجانب الوطني فتحي بشير والفرنسي ريتشارد مدرب الاحمال والتونسي الوليد بن الحسين مدرب الحراس.
ادى الفريق مراناً الجمعة بملعبه في غياب المدير الفني التونسي نبيل الكوكي الذي انهي علاقته بنادي الهلال الجمعة بعد توقيعه عقدا مبدئيا مع نادي الافريقي التونسي بجانب لاعبي الفريق الدوليين والمنضمين للمنتخب الأول سيف مساوي وعبد اللطيف بوي ووليد الشعلة واطهر الطاهر ونصر الدين الشغيل ومدثر كاريكا بالإضافة لثنائي منتخب جنوب السودان جمعة جينارو واتير توماس واللذان سيصلان البلاد الاثنين المقبل.
وشهد المران عودة معاوية فداسي بجانب نزار حامد بينما أدى الثنائى بشه ومحمد عبدالرحمن تدريبات التأهيل متمثله في الجري حول الملعب وتدريبات رفع معدلات اللياقة تحت إشراف الفرنسي ريتشارد، بينما تابع المران من الخارج البرازيلي اندرزينهو بإذن من القطاع الرياضي واشتمل المران على تدريبات تفكيك العضلات ورفع معدلات اللياقة البدنية والتحمل تحت اشراف فتحي بشير.
واشرف الوليد بن الحسين على تدريبات الحراس بمشاركة الثلاثي لويك ماكسيم ويونس الطيب واحمد الفاتح اشتملت التدريبات على زيادة الجرعات البدنية وتدريبات التحمل العنيفه بالإضافة لتدريبات المرونة والتركيز
وتابع مجلس الإدارة بقيادة اللواء عصام كرار أمين الصندوق و هشام محمد أحمد نائب الأمين العام والكابتن فوزي المرضى المران بجانب رئيس وأعضاء القطاع الرياضي.
من جهة اخري اكد أشرف الكاردينال رئيس مجلس إدارة نادي الهلال انهم ظلوا يتابعون عن كثب القرارات التي صدرت من لجنة الاستئنافات، وكانوا في حال رقابة دائمة لتدبيرها وتداعياتها وردود الأفعال حيالها حتى قبل صدورها، وكشف الدكتور أشرف الكاردينال ان الهلال نادٍ كبير ومؤسسة ريادية تضطلع بدورها في تصحيح الممارسة الرياضة وإحترام القوانين ولن يسمحوا بالفوضى وممارسة سلب عرق ومجهودات الأندية عبر اللجان بالقرارات الفاضحة، والتي كشفت عن واقع سيء وراهن رياضي يستدعي التدخل بقوة من أجل الاصلاح وإعادة الأمور إلى نصابها.
واضاف الكاردينال في تصريح له لموقع النادي الرسمي ان كل الخيارات أمامهم لدرء العدالة المختلة التي مارستها اللجنة الاستئنافية عبر قراراتها الاخيرة، وأنهم متحوطون بكافة التدابير التي تستدعي حفظ الحقوق وعدم السماح للظلم بأن يكون مسيّر للتنافس الكروي بالبلاد.
وكشف بأنهم على إتصال دائم بالأندية المتضررة من القرارات وسيكونون يداً واحدة لاتخاذ التدابير الإصلاحية والمصيرية التي تحفظ هيبة وعدالة المنافسة مهما كلف الأمر.
اسمه الحرامي اشرف الكاردينال وليس الدكتور .الدكتوراة دي دكتوراة شرفية مشتراة بالفلوس ومدفوع ثمنها ولا تنطق او تكتب أمام اسم الشخص.افهموا يا صحفيين السجم وما توهموا العالم وتزيفوا حقائق الامور فالدكتوراة لا تشبه هذا المسخ المسمى الكاردينال، خلوه على الكردنة دي لايقة عليه.
طبعا برضو انتشرت حكاية البروف في السودان واصبحت تطلق على اناس ما عارفين حتى معناها والشروط التي تمنح بها والحكاية كلها بقت جايطة.
جاهل وديع