البشير : أكثر من ستين قانوناً سوف تُسنّ أو تعدل خلال الأسابيع المقبلة

(سونا) – جدد المشير عمر البشير رئيس الجمهورية إن مسيرة الإصلاح التى امتدت لتعم كل أرجاء بلادنا قد بدأت بالإصلاح التشريعي ، لافتا الى أن أكثر من ستين قانوناً سوف تُسنّ أو تعدل خلال الأسابيع المقبلة ، منها ما يزيد من فاعلية الأجهزة العدلية ، ومنها ما ييسر من إجراءات التقاضي ومنها ما يضع أحكاما رادعة لجرائم مستحدثة عبرت إلينا من خارج الحدود .
وأكد البشير لدى مخاطبته صباح اليوم الجلسة الافتتاحية لدورة الإنعقاد الثاني للهيئة التشريعية القومية مواصلة الجهود فى إصلاح المؤسسات والتشريعات لتحقيق النزاهة والشفافية من خلال وسائل متعددة ، وبخاصة المعاملات الالكترونية المالية التى تيسر أداء الخدمات وتضمن سرعتها وكفاءتها ونزاهتها .
وقال البشير” لقد مضى الاصلاح خطوةً مشهودةً من خلال المتابعة والمراجعة اللصيقتين في عددٍ من المؤسسات ، للتعزيز والتكميل ، وفى هذا الإطار جاء القرار بإنشاء مفوضية مكافحة الفساد .
وأكد البشير أن نهج الحكم اللآمركزى هو الأسلوب الأمثل للحكم فى السودان ، مع اتساع رقعته وترامى أطرافه ، فمن خلال هذا النهج انتقلت كل السلطات الخاصة بالتنمية والخدمات للولايات ، لافتا الى البحث الدائم والمستند إلى البحث العلمي لتطوير هذه التجربة و سيظل البحث العلمي واجباً مستمراً نوليه العناية الفائقة والرعاية الكاملة لتحسين هذا الجهد البشري حتى يبلغ غاياته ويحقق الرضا المجتمعي المنشود داخل حدود الوطن.
وأضاف البشير أن إصلاح أجهزة الدولة يبدأ بتنمية وتطوير الخدمة المدنية ، ، وصولاً إلى نظام عمل مؤسس على الكفاءة والحيدة والنزاهة والشفافية والمحاسبة ، وزاد قائلا” نسعى في ذلك لتأمين عدالة ظروف وشروط الاستخدام واستحقاقات ما بعد الخدمة لتتناسب مع المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية.
أقول للبشير عدلت الدستور لتعين أنت الولاة وتفلس الولاية أو تغنيها بكيفك ثم الحكم اللامركزي جيد ولاكن ليس عند أمثالك من الأنظمة الشمولية فمثلا أعطيت القانون للولايات بالتعامل مع المستثمرين ولاكنك وظعت أمامهم الأبواب التي لاتفتح إلا بأمرك وأمر أزلامك وبما تريده أحهزتك المتعددة الجمارك إتحادي البنك المركزي الظرائب مادام يوجد جمارك في الشمالية فلما جمارك الخرطون تتدخل فيما يدخل للشمالية كمستثمر وولاية تريد إعفاء المستثمر من الظرائب بطريقتهم ولاكنك وظعتها بيد ظزرائب الخرطوم وقس لاتصدقوا الذي لم يصدق إلا بما يخدم نفسه ومن حوله
أن يستمسك المشير بالسلطة فذاك أمر طبيعي، فهو يخشى على مصيره ومصير من بقي معه، ولا شك أن صور معمر القذافي مسحولا والدماء تتصبب من وجهه وجسده تتراقص حول عينيه كل عشية أو ضحى، فهو رجل ظالم لنفسه والغ في دماء شعبه ولم يعد له من بديل سوى الاستمرار إلى النهاية.
كلام مقذذ ومقرف يتلفظ به كذاب افريقيا. ستين قانونا تسن ضد الغلابة الأبرياء. كما فعلت سابقا مفوضية تشجيع الفساد. أنت أيها الكضاب أصبحت تخاف من ضلك بسبب أفعالك وما إغترفته من جرائم وقتل وظلم وهي وراك وراك أينما حللت. وهي لا تمحى لا بحج ولا عمرة . وكل تصريحاتك تدل على أنك معزول تماما عن العالم وعن شعبك. قم بجولة في شوارع الخرطوم وشاهد حالة رعاياك الذين سوف تسأل عنهم . أدخل مستشفى الشعب بالخرطوم وشوف حميدة ماذا فعل بها. قم بزيارة لبعض المدارس في الحاج يوسف وأم بدات وشاهد حالة الطلبة وحالة المدارس.
رئيس البرلمان احمد عمر المعتوه يساوى رؤساء اللجان بالبرلمان بالوزراء ويمنح كل واحد منهم سيارتين. وولاية كسلا والقضارف والجزيرة ونهر النيل ، شراء سيارات برادو موديل 2016 للعمل.
أي إصلاح تنادي به ، ألا تستحي من نفسك تكون أتعس رئيس دولة في العالم ، دمر وطنه بسماع توجيهات شيطان المنشية . ألا تستحي وأنت تلاحقك المحكمة الدولية ولا تستطيع السفر خارج السودان ، مع العلم خفير المستشفى يمكنه السفر لأي دولة في وقت يشاء .
هذا الشخص كاذب بدرجة امتياز
قلنا الروب. ..يالله لا تسلط علينا البشير….الروووب …..الروووب
لافتا الى البحث الدائم والمستند إلى البحث العلمي لتطوير هذه التجربة و سيظل البحث العلمي واجباً مستمراً نوليه العناية الفائقة والرعاية الكاملة لتحسين هذا الجهد البشري حتى يبلغ غاياته ويحقق الرضا المجتمعي المنشود داخل حدود الوطن.
من يقوم بهذا البحث العلمي؟
لقد هرب معظم أساتذة الجامعات لأن راتب الأستاذ الجامعي لايكفي لتحضير وجبه واحدة للأسرة…….
بدريه جاهزه تب
يدوها تعدل 60 قانون تعدل ليكم 150 قانون
دستور ملتق وقانون ملتق ومعيب
ما كفايه الستره والتحلل
كا ما ينزنقوا في الفساد يعدولوا القوانين
مافي طريقه بعد الاطاحه بهذا النظام
الا دستور دائم جديد والغاء كافة القوانين المعدله
حتلقوا السودان كله عايز الغاء
حتى التوقيت لازم يلغى
غايتو العملوها في السودان ما تعملت في بلدفي الدنيا تب
البشير الكضاب وعد بتغيير 60 قانون . لتعم مسيرة الإصلاح كل أرجاء السودان. مما يعود على المواطن رخاء وأمنا . نشكر عمر البشير الكضاب لهديته لولاية الخرطوم بواليها الجديد السيد أبو رياله. وقد وجد الشعب التحسن الملحوظ في استمرارية الكهرباء وشرب الماء النقي ، وشراء الدواء بأرخص الاثمان. وتوفر المواصلات . وهبوط أسعار المواد الغذائية. وتوفر غاز الطبخ وخلو العاصمة تماما من أكوام النفايات . ولو لا وجود أبو رياله ، لكانت أمطار الامس عطلت الحركة . اللهم عليك بجزاء عمر البشير بقدر ما فعل بالسودان.