إنشق عن حزب البشير..فقتله خمسة من أعضاء الحزب.. المحكمة القومية العليا تأمر بإعادة محاكمة المتهمين بقتل طالب جامعي

الخرطوم- مي علي آدم :
ألغت المحكمة القومية العليا الخرطوم «دائرة المراجعة الجنائية» قرار الإدانة والعقوبة الصادرة في مواجهة (3) مدانين بقتل الأمين الرياضي بلجنة إتحاد طلاب جامعة القرآن الكريم بأم درمان.. وامرت محكمة المراجعة بإعادة محاكمة المدانين الـ (3) تحت مخالفة نص المادة «031» من القانون الجنائي-القتل العمد، ووجهت محكمة الموضوع بالاستماع لمزيد من البينات في القضية، وحددت محكمة جنايات كرري بأم درمان جلسة الأسبوع الأول من شهر نوفمبر القادم موعداً لإعادة المحاكمة.
وتعود تفاصيل القضية في أن المجني عليه والمدانين الـ (5) هم طلاب بجامعة القرآن الكريم بأم درمان ولهم نشاط ديني ودعوي إلى جانب انهم أعضاء بحزب المؤتمر الوطني ويقيمون بدار خاصة بهم بالثورة.. وأن المجني عليه كان فرداً من مجموعتهم ولكنه انشق عنهم وقدم استقالته من عضوية اللجنة، وبحسب زعم المتهمين الـ (5) فأن المجني عليه سلك مسلكاً عدائياً تجاه التنظيم وأصبح يحرض الطلاب الاخرين عليه، فقرر المتهمون استجوابه، وفي يوم الحادث قاموا باقتياد المجني عليه إلى غرفة صغيرة منعزلة من المبنى الخاص بإتحاد الطلاب بالجامعة وبدءوا في استجوابه، ورفض المجني عليه حسب قضية الاتهام الإدلاء بأي أقوال.. مما جعل المتهمين الـ (3) يعتدون عليه بالضرب بأسواط العنج.. وقاموا بتعذيبه بالكي بالنار في أماكن متفرقة من جسده ثم تم الاعتداء عليه بعد ان نزعوا قميصه وقاموا بـ(تكتيفه) وإلقائه أرضاً حتى تقيأ ما في معدته ودخل في حالة إغماء.. وذلك بحضور المتهمين الرابع والخامس إلى أن فارق الحياة وتم إبلاغ الشرطة والتي اتخذت إجراءات وأرسلت الجثة للمشرحة وجاء قرار الطبيب يؤكد أن سبب الوفاة انسداد المجاري التنفسية بمحتويات المعدة نتيجة الضرب الشديد.
تواصلت اجراءات التحري وخلاله أدلى المتهمون باعترافات قضائية بيومية التحري وبعد سماع قضيتي الإتهام والدفاع توصلت محكمة جنايات كرري العامة برئاسة مولانا إمام الدين جمعة عبد الله إلى إدانة المتهمين من الأول وحتى الثالث بمخالفة نص المادة (131) القتل شبه العمد، وقالت المحكمة في حيثيات القرار إن الأداة المستخدمة في ضرب المجني عليه لم تكن أداة قاتلة أو خطرة وأصدرت المحكمة بموجب الإدانة تحت المادة «131» حكمها بالسجن 5 سنوات في مواجهة المدانين الـ(3) على أن يدفع المدانون بالتضامن أو الانفراد الدية لورثة المجني عليه «40» ألف جنيه والسجن «3» سنوات في مواجهة المتهمين الرابع بمخالفتهما نص المادة «107» من القانون الجنائي التستر.. وأيدت محكمة الاستئناف والمحكمة العليا قرار محكمة الموضوع مما جعل أولياء الدم يلجأون عبر محاميهم الأستاذ موسى عبد الرحمن أحمد لدائرة المراجعة بالمحكمة العليا والتي ألغت قرار الإدانة والعقوبة في مواجهة المدانين وأمرت بإعادة محاكمتهم تحت المادة «130» من القانون الجنائي القتل العمد.
اخر لحظة
هل السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم ” السادة ” الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من ” سودري ” و ” حمرة الوز ” و ” حمرة الشيخ ” ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب ؟
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل – مَن هؤلاء الناس ؟
==============================
الراحل الطيب صالح
شكرا المحكمة العليا وقضائها العادل الله يحفظكم لينا ؟
اقتباس:
(المحكمة القومية العليا تأمر بإعادة محاكمة المتهمين بقتل طالب جامعة القرآن الكريم)…
ابشروا بطول سلامة يا قتلة…
قرار سليم لدائرة المراجعة واني لأشفق علي محكمة الموضوع والمحاكم أعلي درجة في ان الموت سيكون وسيلة راجحة تحت التعذيب والحبس غير المشروع والتمالئ والقصد لارتكاب الجرم وممارسة الارهاب وما توف من أدلة وهي كافة لأصدار حكم الاعدام شنقا حتي الموت
(((وبعد سماع قضيتي الإتهام والدفاع توصلت محكمة جنايات كرري العامة برئاسة مولانا إمام الدين جمعة عبد الله إلى إدانة المتهمين من الأول وحتى الثالث بمخالفة نص المادة (131) القتل شبه العمد، وقالت المحكمة في حيثيات القرار إن الأداة المستخدمة في ضرب المجني عليه لم تكن أداة قاتلة أو خطرة وأصدرت المحكمة بموجب الإدانة تحت المادة «131» حكمها بالسجن 5 سنوات في مواجهة المدانين الـ(3) على أن يدفع المدانون بالتضامن أو الانفراد الدية لورثة المجني عليه «04» ألف جنيه والسجن «3» سنوات في مواجهة المتهمين الرابع بمخالفتهما نص المادة «701» من القانون الجنائي التستر.. وأيدت محكمة الاستئناف والمحكمة العليا قرار محكمة الموضوع مما جعل أولياء الدم يلجأون عبر محاميهم الأستاذ موسى عبد الرحمن أحمد لدائرة المراجعة بالمحكمة العليا والتي ألغت قرار الإدانة والعقوبة في مواجهة المدانين وأمرت بإعادة محاكمتهم تحت المادة «031» من القانون الجنائي القتل العمد.)))
اللهم لا رد في حكمك،، أين سيذهب هذا القاضي إمام الدين جمعة عبد الله من غضب الله؟؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله اللهم خلصنا من هذا البلاء الى متى سنعيش هذا الشقاء وأنت حي موجود تسمع النداء يا الله اللهم انا ندعوك فاستجب لنا يا مجيب الدعاء … اللهم انا نعلم أن كل شئ بأوان عجل أوان رحيلهم وخلص أهل السودان من ظلمهم وطغيانهم وتنكيلهم … اللهم انك لا تحب الظلم والظالمين خلصنا منهم يا أرحم الراحمين …
قلنا و نعيد أنه لا يرتكب المرء الشر مثلما يرتكبه باسم الدين ، لا زلنا نتذكر ذلك الفيلم الذي يذبح فيه أحد الدواعش شبابا من جبهة النصرة ملتحين و على جباههم زبيبة الصلاة ، بحجة أن جبهة النصرة ارتدت ، هو يكبر و يذبح و هم يتشهدون … لا يقتل المرء أخاه لأنه لم يقتنع بفلسفته أو حزبه لكنه يقتله لأنه لا يحمل نفس تصوره الديني ، بذلك مضت حروب السلف : معركة الجمل ، صفين ، كربلاء ، الحرة ، عبد الله بن الزبير ، ابن الأشعث ، معارك الأمويين و العباسيين انتهاء بمعركة نهر الزاب ، ثم مذابح بني أمية في العهد العباسي حتى نصل لمهدينا محمد أحمد ، الذي توعد كل من لم يؤمن بمهديته بالذبح و نهب الأموال و سبي النساء و فعلها مع كل من وقع تحت قبضته ممن لم يؤمن بأنه المهدي المنتظر ، قتل المخالف و نهب الأموال و سبى النساء … البترودولار نشر ثقافة تنتقي حواديت من الماضي مثل (متى استعبدتم الناس يا عمر) لكنه يسكت عن ملايين العبيد و السبايا ، و ينتقي (وامعتصماه) و لا يذكر شيئا عن الغدر و الذبح و الاسترقاق و السبايا و (عن يد و هم صاغرون) و هم بالملايين … إن لم يتم نكش التاريخ من جذوره و قراءته كما حدث فستستمر المذابح و الفقر و التخلف لأن التعلق بالوهم و الكذب و الانتقاء لن ينتج برنامجا علميا يخرج الناس من السرطانات و الفشل الكلوي و السل و الأنيميا و الفقر و الأمية و الحروب … العمي لا يبصرون كيف يسير العالم و كيف يتقهقرون نحو مرحلة حك القمل و شرب بول البعير و كية من نار و علاج الدجالين و ما ملكت أيمانكم و دونكم داعش و أخواتها ..
هؤلاء الأغبياء تسببوا في ازهاق روح حرم الله قتلها و توعد من ازهقها بالخلود في النار ،،، يوم لا ينفع مال و لا بنون و الله ما ينفعهم المؤتمر الوطني و لا الذي اسس المؤتمر الوطني
اذا كان الرئبس يستمد شرعيته بالتزوير في الانتخاب ويعمل بالتمكين والتقية واخيرا السترة والتحلل ماذا تنتظرون من امثال تلك المحاكم ..
السلام عليكم كيف اصدر هذا القاضي هذا الحكم هل هو قاضي درس القانون وعمل علي ارجحية البينات ام هو مقاد سياسيا ان المتهمين ازهقوا روح انسان حي مع توفر القصد الجنائي وانصراف النية بالاشتراك الي ارتكاب الجريمة فان ادات ارتكاب الجريمة ليست شرط للادانة بالقتل العمد المهم في الجريمة توفر اركان الكريمة المادي والمعنوي وهو انصراف الارادة الي ازهاق روح انسان حي مع سبق الاصرار والترصد حتى لو كانت ادات ارتكاب الجريمة قشة وليس سوط عنج فن اين اتى القاضي بالحكم علي المجرمين فاقدي الانسانية بالقتل الخطاء وما تعريف القتل الخطا انسان يضرب انسان ويعزبه بالنار ويزهق روحة ويتم الحكم بالقتل شبه العمد هل هذا القاضي درس القانون ام عين لانه كوز اين يذهب يوم القيامة وكيف يقابل ربه يوم تشخص الابصار ويوم يقوم الناس لرب العالمين ويوم لاتملك نفس لنفس شئ والامر يومئذ لله حتي في حالة الدفاع الشرعي عن النفس اذا تجاوزته حق الدفاع الشرعي تصبح الجريمة عمدية وقتل عمد واين يذهب هذا القويضي من قضيان في النار وقاضي في الجنة انه لا عرف القانون وروح القانون ولم يحكم به فهو من الاهل النار وكل شئ في عهد الانقاذ جائز
اللهم أظهر الحق اللهم. أظهر الحق وازهق.الباطل والقاضي. والقتلة والشهودليعلمون انهم ليكذبون..
حسب لله ونعم الوكيل. ونستدوع.علي الذي لا يضيع وضايعه
رحم الله السودان وانسان السودان وكرامتنا كسودانين ،،،،
فانسان السودان بات لايسوى اكثر من ( 3750 ) دولار ثلاثة الف وسبعمائة وخمسون دولار دية مسلمة الى اهله،،،
توزع على خمسة من القتلة بواقع ( 750 ) دولار لكل ،،، لن يدفعوها من جيوبهم بل من اموال هذا الشعب المغلوب على امره ،،،،
حسبنا الله في هؤلاء ،،،،
وحسبنا الله في هذا الشعب الذي ارتضى لنفسه هذا الخنوع ،،
رحم الله هذا الشاب القتيل وصبر اهله ،،،
الهم عليك بكيزان السوء وعمرهم فانهم لايعجزوك
اين يذهب الترابى والبشير ومن شرائعهم من عذاب القهار يوم كل نفس معها سائق وشهيد كيف هان لهؤلاء القتلة ان يقتلو بدم بارد من كان معهم ورأى الحقيقه وترك الظلام وذهب للنور ان يقتلوه ان عذاب الله شديد يوم الحساب اين العقلاء فى بلادي اين القضاة اين واين واين يا رب خذهم اخذ عزيز مقتدر من اين اتى هولاء ومن هم. !!!؟؟؟
يعني عشان تقتل محتاج لي آلة قاتلة، وما تقرير الطبيب الشرعي واضح انسداد بسبب التقيؤ والسبب في التقيؤ ما الجماعة الاعترفوا ذاتم
انا ما بعرف القانون كويس لكن كدا حرام
حسبي الله ونعم الوكيل
هذا الأسلوب أشبه بإسلوب الموسادولعل أسلوب السيطرة على المال والإقتصادهو أسلوب مشترك عند الكيانين ولعل بريطانيا قد دعمت الكيانين والإتجار بالدين هو القاسم المشترك(الخلافة الراشدة وأرض الميعاد).بس المفارقة في أن أحدهم إسلاموي والأخر يدعي اليهودية( الكيزان والكيان الصهيوني)وسبحان الله كلاهما ينتظر قدوم عيسى عليه السلام . ألم يقل الكيزان أنهم سوف يسلمونها لعيسى عليه السلام.
حتي إذا الأداة غير قاتل و استخدمها الجناة بتمالوا فإنها يعتبر قاتلة و ولكن تبعا أن معظم القضاء تعيينهم تم بطريقة معروفة لا يستطيع ان يحكم بما يخالف أوامر أسياده و البركة في بعض القضاء القدماء .
هذا قاضي تافه وحقير هل الزول دا اعتقلوا من عنبر الباطنية !!!!!!!!!! الزول جابوا بالقوة وادخلوه الغرفة وبداوا فيه ضرب غرائب الابل شدة الضرب سببت له استفراغ مما تسبب في انسداد انابيب التنفس ,,,ثانيا القتل هو القتل سواءا كان بسكين او سلاح او بنيه او شلوت,,, يا حليلك يالسودان ويا حليلك يا القضاء السوداني
يحب ان يشنقوا وعلى رؤوس اﻻشهاد ليكونوا عبرة لغيرهم ممن نصبوا انفسهم حكاما على الناس دون ورع او توجس لفعل ما يرونه مناسبا لفكرهم المريض الذى ﻻ يشبه الحركة اﻻسلامية فى شئ البتة .. واذا لم يكن ما قاموا به قتلا عمدا فما معنى العمد بالله عليكم .. اردعوهم باقصى العقوبات حتى يكونوا عزة وعبرة لغيرهم مت العابثين بارواح الناس
الجماعة مادام ساكنين عزابه اكيد من الولايات . وكتير من وارد الولايات فاقد وعي ومسير . نتمني لهم الاعدام . وبستجوبوا المرحوم ليه هم حكومة ولا ايه وليه سيطان العنج في الجامعة . الجماعة ديل ينفذ فيهم الاعدام وفي ميدان عام . لعنة الله علي الكيزان كبيرهم وصغيرهم دمروا البلد الله يدمركم ولا يترك واحد فيكم
اختلاف الرأي لايودى الى قتل النفس ولكن هولاء العصابة يجب اعدامها لانها لاتمت للدين الاسلامى بشئ وهولاء لهم نفس بهيمية لاتعرف معنى الإنسانية التي كرمها الله بان قال سبحانه وتعالى ( من قتل نفس كانما قتل الناس جميعا) اين هولاء من هذه الاية الكريمة ربما يكون ناسين ان هنالك حساب يوم الوقوف بين يديه سبحانه وتعالى نسأل الله ان يغفر له ويرحمه وان يجعله من الشهداء اذاكان يدافع عن الحق
أتمني وأطلب من أهل الشهيد أن يرفضوا أي دية وأن يطالبوا بشئ واحد القصاص القصاص ثم القصاص من هؤلاء المجرمين القتلة الفجرة…لقد إستباحت هذه الشرزمة التي لا تنتمي للانسانية وبني البشر إستباحوا دماء أبنائنا ونسآئنا واعراضنا وأموالنا وتفوقوا علي آل فرعون من السؤ …لعنة الله عليهم والملآئكة في الدنيا والآخرة..
والله السعوديه لو ضربت واحد كف ومات ,, إنت رحت فيها وراحت رقبتك بالسيف ,, مافى يمه أرحمينى ,, خلى هنا أخذوا الولد وكتفوه وعذبوه وضربوه وإستوجوبوه ,, من هم حتى يفعلون كل ذلك ؟؟؟؟ ديل مفروض يقتلوا جميعا ويصلبوا في ميدان عام ,, لكن الله قادر , لانهم منتسبين للمؤتمر الوطنى , يكونوا فوق القانون
يا قاضي السجم.. البموت مخنوووووق، برضو بتخلي القاتل وتقول ما استعمل أداة قاتلة.
الله يشٍلَّك يا شلول.
سنحاكم ونلاحق كل كلابهم الذين يستخدموهم لقتلنا والتنكيل بنا وشنثبت لهم ان هؤلاء المجرمين لا يهمهم ان يضحوا بكل فرد يتبع لهم او اشتروه بفتات المال ليكون كبش ينحر عندما يضيق الخناق على احد النافذبن فهم لادين لهم ولا عهد ومن ارتضى لنفسه ليكون احد عبيدهم فقد جنى على نفسه ولا تسامح عندنا ولا عفو
الله اكبر مازال في القضاء خير والتحية للمحامي الأستاذ موسى عبد الرحمن أحمد
اللهم يا الله عجل بالنصر وبالتمكين . هؤلائي الدجالون احصهم عددا ولاتغادر منهم احدا . القضاءاما ان تاخذها بحقها او تتركها . ماذا يفعل هؤلاء مع الله يوم ياتي كل حاكم يداه مغلولتان في عنقه فيقضي بينه وبين رعيته فان عدل فقد افلح والا
فقد خاب وخسر. ولكن كثير من المسؤولين الات ليس الا . اللسان لسانهم ولكن الكلام كلام
النظام .( الخشم خشمي والكلام كلام سيدي .) الله يرحم العداله .
هل خروج الشخص من الحزب يعتبر ذنب تقتل بموجبة الارواح و هل هذا مانصت علية الشريعة الاسلامية المفترى باسمها من قبل الحزب الحاكم. ماذا عن اعضاء المؤتمر الحاليين والذين كانوا فى احزاب اخرى قبل انقلاب 1989 وبعد انشقاق الجبهه الااسلامية الى وطنى + شعبى.
اللهم ارحمنا من هؤلاء السفهاء المتنطعين والمتدثرين بثياب الدين .
لسة انت شفتوا حاجة يا شعب مغلوب على أمره – هل تعلم بان المخرب (يقال مفكر) الاسلامى حتبقةرئيس مع زمرته مرة أخرى وسف ينتشر شروره ويحول الحكم ألى الاماميةفى السودان(خمينية) وممكن أن يهاجر ثلاثة أربعاء الشعب السودانى وياتى بشعب أخى- وهذا توقعاتى بعد الحوار القائم بين الكيزان والمنفعين ومحبى السلطة للاسباب الآتى :- 1-أهم الشخصيات الحزبية والمعارضة المسلحة———
اي جامعة قرآن هذه التي يدرسون فيها هؤﻻء المجرمون ؟!!.والله حقا ﻻ يذيد الظالمين اﻻ خساره.
تصحيح :( وﻻ يزيد(ذ) الظالمين اﻻ خسارا) اﻻسراء ( 82 ).
* “إشق” بطون “ديل” واحد واحد..لمن إجو “ديك”…يا إلاهى يا من انت جاهى!
نظرة المصالح والمنافع الخاصة وبأي وسيلة هي التي يقوم بها صغار المؤتمر الوطني لكي يوصلوا للمناصب والكراسي كبرت أم صغرت
بعد ما يدخل هؤلاء في جرائم تصل للقتل
بعد كده يصبحوا كروت خسرانة لدى حزب المؤتمر الوطني
وليس لديهم أي منفعة
حينها يدرك هؤلاء أن الزمن الذي تم استنفاده في خدمة حزب المؤتمر الوطني
والصداقات بين الأشخاص والتكبير والتهليل الذي اريد به لغير الله (قد تكون هناك مجموعة صادقة في الحزب وايمانهم بالمبادي)
يدركون أنها مضيعة للزمن وأن زهرة شبابهم ضاعت في سبيل الحصول على (وضع)
ولا ينفع الندم بعد فوات الأوان ….. وهذا قد تشاهده في بعض صغار الطلبة
الذين كانو صفر اليدين ، وفجأة نزلت عليه رحمة الله كالمطر من السماء فتغيرت أحواله ونسوا ( من أين لك هذا) ونسوا الله …. ونسوا كل شئ
ولا ذكرى لهم سوى البحث عن المال والغناء الفاحش بغير حق
نسأل الله السلامة والعافية من أكل أموال الناس بغير حق وأن يكرمنا من عنده رزقا حلالاً طيبا مبارك وأن يطرح البركة فينا وفي ذريتنا ويبعدنا وأهلينا من اولاد الحرام
وأن يغيننا بحلاله عن حرامه
وعشان الواحد يعرف أن المصلحة هي المبدأ
فهؤلاء الشباب كانوا في بيت واحد يأكلوا ويشربوا مع بعض فصاروا كالأخوة ولكن عندما أرادوا ان يتسلقوا السلالم عن طريق خروج صديقهم هذا فبدأو في تنفيذ المخططات الخبيثة بالتعذيب ونسوا كل شئ حتى شوية الصداقة في الأيام السابقة (سبحان الله العظيم)
الكلاب لا تنسى ذوو الفضل
شككتونا فى الدين يا كيزان
الله قال كدا
بلد مافيه اي عدالة ..ينادون باسم الاسلام ولا دين ولابحزنون .فقط تجار دين وليس الا القوي ياكل الضعيف وبشة ماعندو اي دخل ..الله يكون في عون الشعب المسكين
إذا كانت تهمة الطلال القتلة هي (القتل العمد) فما حكم من علموهم وشرعوا لهم قتل الخصوم؟
هم كان رجال خمسة يقتلوا واحد خيابة السجم والرماد
ديل حزب الخيابة السجمى