أخبار السودان
اتفاق عسكري بين الخرطوم وأنقرة

كتب مركز حزب البشير الصحفي:
وقع السودان وتركيا على اتفاق للتعاون في المجال العسكري، ويشمل الاتفاق الذي أعلنه وزير الدفاع الفريق أول ركن عبدالرحيم محمد حسين بالخرطوم، عقب عودته من تركيا التعاون في مجالات التأهيل والتدريب والصيانة.
كما يشمل الاتفاق نقل التقانة الحربية بين البلدين، مما يفتح المجال واسعاً للزيارات المتبادلة بين الجانبين ويسهم في تطوير الصناعات الحربية السودانية.
وكان وزير الدفاع والوفد المرافق اختتم زيارة قصيرة إلى تركيا بدعوة من وزير الدفاع التركي لحضور معرض الأسلحة الذي استضافته مدينة أسطنبول التركية .
وضم المعرض أكثر من 800 شركة من مختلف بلدان العالم، بالإضافة لبعض الشركات الخاصة، هذا وقد ضم المعرض كل المنتجات الحربية الخاصة بالقوات البرية والقوة الجوية والقوات البحرية.
الاتراك يمكن يدعموك عسكريا ولوجستيا – لكن يا وزيرنا انت حتديهم شنو ؟؟ !!! ( فتحة خشم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يــا حليل الكومشنـــات (commitions شــــركات عبدالرحيم حمدى فى أستنبول يا ويل السودان من شـــــر هؤلاء أنا كنت فى تركيا وقابلت بعضا من أقارب الوزير السارق …. تخيلوا أكثر من مائه خمسه وسبعون مليونا من العمولات … الله غالب .
هذا الرجل لايصلح ان يكون شيخ حلة من عشرة بيوت
ابورياله اي وازارة استلمها كان فاشل فيها
ومازال وزيرا
يا أخوانا الموضوع هو طلب تركيالكي تتوسط لدى إسرائيل بحكم علاقتها معها بأن تخفف من مهاجمة الشرق شوية لحين إشتعال الحرب الجديدة وصيانة وتصليح شماعة الإبتلاءات البالية وإعادة تأهيلها وتجديدها لتتحمل تعليق مجموعةالإستهدافات لدرويشنا العابد الزاهد في نعيم الدنيا من فلل ومليارات إضافة لتعليق الإبتلاءات المتوقع أن تلحق بدولة المستعربة الجديدة التي ستقوم على حكم الدواسة والعواسة وفقه الحاجة ماجدة بسترة الساسة
وبمناسبة الدولة الجديدة فنبشر السطلنجية الذين يتعاطون الحشيش بأنه سينص على مشروعيته في الدستور الجديد حسب فتوى مزارع وزارة الداخلية لأنه يعد من طيبات ما أخرجت الأرض والآية الكريمة تقول (كلوا من طيبات ما رزقناكم )ومن ناحية أخرى عشان الخمورالبلدية تاني ماحتتلقي بعد الإنفضال وإستيراد الخمور من أثيوبيا لتخدير الشباب العاطلين خلاف أنه يحتاج لعملات صعبة أصبحت غير متوفرة فإنه قد يفضح التوجه النفاقي الجديد للجمهورية الثانية ويفتح مجال للإعلام المعارض للتوجه الإنخطاطي الجديد
االصين لم تنفعهم .. ناهيكم من تركيا