أخبار السودان
مصطفى عثمان يتوقع حدوث انقسام في السودان بسبب جدل الهوية

الخرطوم ـ عرفة وداعة الله، رندا عبد الله
توقع مصطفى عثمان إسماعيل، مسؤول العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني، حدوث انقسام في السودان بسبب جدل الهوية، وقال في المؤتمر العلمي السابع للجمعية السودانية للعلوم السياسية، بوزارة التعليم العالي، أمس (الاثنين): “احتمالات حدوث انقسام في السودان أكثر مما حدث لجنوب السودان بسبب الجدل حول الهوية التي تعتبر المشكلة الأساسية التي يعاني منها المنخرطون في لجان الحوار
اليوم التالي




يا دكتور مصطفى نيتكم مبيتة للتقسيم سيبك من الرمية دي أرجو أن لا تكون لها توابعها . من الآن بديتوا تدخلوا في روؤس الشعب أنه ممكن يكون في تقسيم عشان لو حصل يصبح شيء أصلا كان متوقع والناس ما تشتغل بيه بإعتباره خبر بايت . شوفت الجن الأحمر ده كيف . تمهيد ثم تنفيذ. قنطرة الكورة للتهديف . برافو عليك يا دكتور .
الهوية مشكلة السياسين فقط والحلول تكمنن فى تحديد مخصصات الدستورين
-1 عشرة الف مرتب الوزير ببدلاتة
2- لاتوجد اى اعباء مالية بعد مقادرة المنصب
3- التعليم والصحة لة ولافراد اسرتة عبر مؤسسات الدولة وليس الخاصة منها
4- لاتوجد حصانة ولا جوازات دبلماسية لافراد الاسرة
5- عربة الدولة لايقودها الاسائق مصرح لة بذلك
6- الدستورين الولائين التواجد بقرخرطوم عبر تصريح من ديوان الحكم لا يتجاوز 10 يوم
7- اى شخص حمل السلاح ضد الدولة او شغل منصب امنى (عسكرى ) لايتقلد منصب دستورى
مدى الحياة باثتثناء العساكر بعد قضاء مدة 15سنة من مفارقتة الوظيفة الامنية
8- يشغل الفرد فى حياتة المنصب الدستورى لدورتين فقط والدورة 4سنة
جدل الهوية
كنت ياعزيزي محاضرا في جامعة جوبا وشهدت التلاحم الكبير بين الطلاب الجنوبيين واخوتهم القادمون من جميع انحاء السودان وكنت معجبا بتالفهم وتازرهم الامر الذي لم يك موجودا عندما كنت طالبا في جامعة الخرطوم قبل اربعين عاما
ولهذا اعتقد ان الزمن كفيل بازالة الحواجز النفسية
وهزيمة العنصرية التي جعلها السياسيون وسيلتهم للوصول الي كراسي الحكم القضية ياعزيزي ليست قضية هوية وانما قضيية تسلط وكراسي بدون افق يؤمن للناس جميعا حقهم في الحياة الكريمة والعفيفة والشاهد الماثل الان ان جميع افراد الشعب السوداني اقصد الغلابة يعيشون مع بعضهم في تواد وتراحم
ولكن قضية الهوية تشغل فقط تلك النخب المتاجرة بالحرب للوصول الي كراسي الحكم في بلد هربت كفاءته العلمية كلها تاركة البلاد الي الرعاع
السوانيون جميعا يعلمون ان التنوع امر الهي وان مايجمعهم هو وجود الانسان والله فقط في دواخلهم
“احتمالات حدوث انقسام في السودان أكثر مما حدث لجنوب السودان بسبب الجدل حول الهوية.!!!!!!!!!!!
ولما كان لكل شىء سببا ماهي الاسباب يامصطفي الشحات ؟
عليكم لعنه الله وملايكته والناس اجمعين
المجرم لو دخل منزل وظفر بقنيصته يمكن أن يقتل جميع أفراد البيت حتى لا يترك أثر للجريمة و لكى ينفد بجلده وهو مايفعله الان المجرمون بالوطن
محاولة هيمنة ثقافة معينة وطمس بقية الثقافات هو ما يؤدي إلى الإنقسام ودونكم الولايات المتحدة كدولة متعددة الثقافات والهند وحتى نيجيريا القريبة كلها دول مستقرة طالما كان هناك بالآخر. لكن محاولة هيمنة ثقافة واحدة على الآخرين سيؤدي إلى تلاشي البلاد ولو إنقسمت كل أجزاء السودان وبقي فقط الولاية الشمالية ونهر النيل فإنها ستنقسم ما بين نوبي وآخر نوبعربي فالتعدد أية من آيات الله فلا يكن سببا للتباعد يا أخوتي الأعزاء إعترفوا بالتعدد ودعوا البلاد تنهض.
قراءة سليمة…
الكيزان مستعدين يقسمو السودان 100 قسم..
بس يحكمو واحد..
استاصلو هذا السرطان..
كلام زعل مااااابتقصدوا ماااابتقصدوا…… مع الاعتذار للاغنية …. هو انت لسة قاعد ؟؟؟؟ امشي القنصلية في الرياض طلع للناس دي جوازات الكترونية اتحرك شوف شغلك… احسن ليييك عمك اصلاً شماك
يلاحظ الجميع لجوء الاسلاميين االسودانيين للعزف علي وتر الهوية و محاولتهم تخويف المواطنيين من الهامش الذي بدأ بالزحف نحو المركز — فشل الاسلاميين سياسيا و سقوطهم اخلاقيا — هم لا يدركون ان الشعب السوداني يعي مثل هذه المحاولات البائسة لتغليف الامر بالعنصرية و الجهوية و لكن لن يسمع لهم احد — دعوهم يموتون رعبا في كل يوم يمر عليهم — نعم ستكون هنالك محاكمات و مشانق و مقاصل و سجون ( و لكم في القصاص حياة يا أولي الالباب ) —-
* هذا بالضبط ما توقعناه استنادا على تجربة “مفاوضات” نيفاشا “الخائبه”..و هى كانت الفرصه الاخيره لإيجاد حل قومى لقضية الوطن..لكنكم ببلاهه و غباء شديدين قررتم إستبعاد المعارضه السودانيه عمدا, خوفا من المحاسبه!
*و ما كان لكارثة نيافاشا و “تنفيذ” انفصال الجنوب ان يحدثا, لو لا انكم صرتم الضامن و المنفذ له, بضمان بقائكم فى السلطه! و هذا ما حدث!
* ما لم نتوقعه هو مبادرتكم انتم “الصريحه” هذه المره(و ليس امريكا), بعرض ذات البضاعة للغرب قبل ان يطلبها منكم, ليقسم الوطن مره اخرى, و انفسكم لتكونوا الضامن لتنفيذه, بذات السيناريو!
* ما لم تدركوه لبلاهتكم و قصر نظركم, ان امريكا تعلم ان “نظامكم” قد استنفذ اغراضه تماما: ف”كرت” الإرهاب قد اتحرق!.. و “التعاون الأمنى” و سجل السودان فى الCIA قد طوي!..و رحلات “قوش” اتت اكلها!..و تسلمت هى قوائم “إخوانكم” من المتأسلمين المجرمين و تعاملت معها.. كل ذلك و غيره من الذى لا نعلمه قد اصبح من الماضى الذى لا ينفع, و لا تنظر اليه دوله مثل امريكا!!..و حتى تصريحات القواد “غندور” اول امس, و “جلعه” و توسلاته ان “تنظر امريكا لجهود السودان فى محاربة الإرهاب” ليس سوى رجاءات لا معنى لها..لا تفيد و لا تقود إلآ للمزيد من “البهدله”!!
* و لذلك, و لخنوعهم و “سوء احوالهم” و بوار بضاعتهم فى “سوق الارهاب الراكد!”, “ينط” فنى الأسنان “الأنيق” هذه المره, بديلا لقوش و على عثمان و قطبى المهدى و بقية “اللعيبه القدام!” و غندور, لكن بذات “وضع” الانبطاح و الخضوع, ليروج لنفس البضاعه “المجببه لدى الزبون”امريكا..و كأنه يقول صراحة و ضمنا, ان ” تجربة الحوار الوطنى و مداولاته الجاده قد اثبتتا ان قضية السودان معقده الى ابعد الحدود!..و ان المتحاورون قد يرون انه لا يمكن حلها,إلآ بتقسيم السودان”!!..هكذا يريد ان يقول!!..إضافة الى انهم الوحيدون “المؤهلون” لذلك إستنادا على”التجربه!”, و انهم مستعدون لتنفيذ ذلك, إستنادا على مخرجات الحوار المرتقبه: و بذلك يكسبون الحركات المسلحه و يرضون امريكا, و يبقون هم فى السلطه, و تتوقف “ملاحقة” البشير.. و يروح السودان فداءا للإسلاميين !!..هذه هى “الصفقه” الجديده القديمه التى سوف ستحل مكان تلك المتصله بتمرير امريكا لإنتخابات 2010!!
* لكن التاريخ لن يرحم أيها المجرمون!..وسيكتب ان “الإسلام فى السودان” هو المتسبب الاساسى فى تقسيم البلاد و تفريق العباد, برغم انه “تنزل” اصلا ليلم شمل المسلمين. و يحفظ ارضهم و عرضهم و حقوقهم!!
* يا اخى, الحقيقه ان كروت “الإرهاب” و “رحلات قوش” و “التعاون الأمنى” مع امريكا قد إحترقت و تجاوزها الزمن! راجع رجاءات غندور و توسلاته فى تصريحاته اول امس, وقوله بالحرف:”نرجو ان تنظر امريكا فى جهود السودان فى محاربة الارهاب!”..
*”القواد” لا يدرى ان امريكا لا تنظر للوراء!..خاصه وقد تطور الارهاب من “تنظير و مفرقعات” الى “إحتلال” دول و اراضى, بظهور المحترفين الدواعش الجدد!
* و لذلك, فهذا القواد على خلاف سابقه اراد ان يعرض بضاعة “نيفاشا القديمه” مستخدما “أناقته”, فى “سوق الإرهاب الراكد” على “الزبون السابق” الامريكان, حتى قبل ان يطلبوها منه!!.
* و هو يقول لهم ان “الحوار الوطنى الصادق و مداولاته الجاده, ترى ان مشكلة السودان معقده للحد البعيد..و المتحاورون يرون إستحالة حلها إلآ عن طريق التقسيم”!! و انهم مؤهلون بحكم “التجربه” لتنفيذ ذلك!
* القواد “الأنيق” لا يدرك المتغيرات و المعطيات فى “مولات الإرهاب الحديثه “..و لا يدرك ان شخصية الراحل قرنق القويه المتوازنه و تاثيرها على “المشترين”, هى التى عززت من حظوظ “نيفاشا”..و لا يدرك ان الأمريكان مدركون لحقيقة استنفاذ “النظام” لاغراضه, و ضعفه و ضرورة ذهابه..و لن يستوعب انعكاسات الاتفاقيه النوويه الموقعه مع ايران على توازن القوى فى المنطقه بكاملها..
* و باختصار, القواد لا يدرك حجم الجحيم الذى ينتظرهم فى الداخل, إن ظنوا ان ذهاب بقية اقاليم السودان ستكون “كرامه”..و “سلامه” لهم!!
وانا اتوقع زوال حكمكم قريباً،واتوقع محاكمتكم جميعاً،رأيك شنو في التوقع ده؟
العدل هو ان لا نتغول على هوية اهل البلد الاصليين والوثنين و المسيحين النوبة فهم موجودين في هذه الارض قبل دخول العرب السودان باكثر من ثمانية الف سنة. كأفراد او جماعات لنا كل الحق ان نقول نحن مسلمين او عرب و لكن كذب ان نقول ان السودان بحدوده المعروفة بلد عربي او اسلامي.
خلاص عايزين تعزفوا على وتر إنفصال جزء جديد من وطننا الذى صار امره فى أيديكم …
اقول لكم هذه الكلمات التى غناها الفنان لطفى بوشناق ..
أنا حلمى بس كلمة واحدة ..أن يظل عندى وطن …
لا حروب ولا خراب لا مصائب لا محن …
خذوا المناصب والمكاسب …
لكن خلولى الوطن …
أصالة عن نفسى ونيابة عن كل سودانى معتقل داخل الحزن الكبير على وطن كان يسع كل السودانيين مزقته الأيادى المتوضئة بالعمولات والنفايات …
خلينا من السياسة و الهوية نحن سكان الشجرة و العزوزاب يا اخى عندك خط موية خاص لبيتك نحن العطش كتلنا يلا هوية بلا سياسة بلا قرف معاك ياخى نحن فى ابو ادم بنشترى الموية انتو سبب التقسيم و الحرب الاهلية القادمة
اكتل ملف علي الرياض
وعربية لكل مغترب اول خطوة تكون لصالح المغتربين
خلونا نمش نموت مع اهلنا
ونقاسمهم مرضهم وجهلهم وشقاهم
كفانا غربة
اعيدت تسمية لجنة (الهوية) ب (الثقافة والهوية) والقصد ان تخرج التوصية النهائية ان السودان دولة عربية اسلامية وهي الدعوة التي بدات منذ تحول مملكة الفونج الي السلطنىة الزرقاء ثم زوالها في 1821م وهذه تمثل ثقافة المركز والوسط التي ادت لفشل ادارة التنوع لفترة زادت عن القرنين من الزمان .وهي تم.في 1972 تم جمع كل السودانين بكامل تعددهم وتنوعهم تحت المواطنة السودانوية البعيدة من الانتماء للكيانين الافريقي والعربي وهي الخطوة التي اوقفت الحرب الاهلية في السودان لفترة فاقت احد عشرة .
موضوع الهوية قد تم طرحه منذ عقود بين المثقفين و عامة الناس و توصلوا الى مكونات المجتمع السوداني و ماضيه و حاضره و مستقبله . لن يكون هنالك انقسام اذا لم تفرض الحكومة و المؤتمر الوطني وجهة نظرهم . الناس مجمعين على السودانوية و الوحدة في التنوع و المواطنة . مصطفى اسماعيل و الاعلام المسيس بيحاولوا يسوقوا الرأي الرسمي للهوية العربية الاسلامية
موضوع الهوية سبب لنا مشاكل كثيرة ، فمنذ الاستقلال وكل الحكومات المتعاقبة تصر على عروبة السودان فى حين ان العرب خاصة الخليجيين يعتبروننا عبيد حتى ولو كان الزول جعلى. وباقى العرب فى احسن الاحوال يعتبروننا متساون مع الصومالين . المشكلة ان السياسين فى كل الحكومات المتعاقبة يتبنون المشكلات العربية وبيكونوا فى المقدمة والامثلة كثيرة بدءا باللاءات الثلاثة والى يومنا هذا
وهذا سبب فى :
انفصال الجنوب، امريكا تضعنا فى راسها حتى نطبع مع اسرائيل ، شروع اسرائيل فى تفتيت المتبقى من السودان والموضوع يطول
ياخى سموها اى اسم دولة عربية اسلامية دولة افريقية زنجية بس خلونا نعيش فى سلام واستقرار
ليس هناك في السودان شئ يسمى بمشكلة الهوية !!
انما هناك عصابة اجرامية عزفت وتعزف على اوتار التباين العرقي عملا بسياسة فرق تسد !! لم تسمع لهذه الاوتار نغمات نشاذ تغرد خارج السرب السوداني على مدى وجود الشعب السوداني على ارضه الطيبة.
هذه الجماعة الارهابيبة المستعمرة هي التي اوقدت نار الفتنة واشعلت اوار الحرب بين ابناء الوطن الواحد وجاهدت لتمزيق الاحزاب السياسية لتتغلغل بروابضها وسارقيها ومرتزقيها ومأجوريها الى قواعدها لخلخلة نسيج الشعب السوداني !! لانها لا تملك موطئ قدم بين هذا الشعب الكريم وتريد ان تخلق لها قاعدة تقف عليها وذلك بتقسيم البلاد وتشريد العباد غير عابئة بنتائج افعالها المأساوية على امة بكاملها ووطن كان اكبر قطر مساحة في افريقيا وفي العالم العربي وضاربة عرض الحائط بكل القوانين والشرائع السماوية والأعراف المرعية من اجل حفنة دولارات رخيصة باعت من اجلها الارض والعرض !! والآن يقيمون الحوارات ويفتون في فتنة هم من ايقظها !! وما ذكره مصطفى عثمان اسماعيل احد مجرمي الكيزان في المؤتمر العلمي السابع للجمعية السودانية للعلوم السياسية، بوزارة التعليم العالي !! يؤكد هذا ويلقي بظلال شك حالكة السواد على مستقبل وطن بكامله تقع مسئولية تقسيمه وضياعه وتشرد اهله وفقرهم ومرضهم وعيشهم على هامش الحياة على هذه الجماعة الارهابية المستعمرة التي ليس لها هم سوى اكتناز الاموال والعقارات والفارهات !! ولا تلقي بالا من اي جهة اتى هذا المال حرام ام حرام ويقينا ليس حلالا وهو حرام بين يتحللون منه ببدعة التحلل !! والمهم في الامر ان تعيش هذه الجماعة الارهابية المستعمرة مترفة سالمة حتى على اطلال الوطن وأشلاء المواطنين !! الازمة الحقيقة هي في استمرار سرطان اخطبوط هذه الجماعة المريضة العاجزة في سلطة لا تستحق روابضها ان تقف على ابواب شرفاء هذا الوطن !! هذه الجماعة التي تفرق ولا تجمع وتحتكر ولا تعدل وتظلم ولا تنصف وتكذب ولا تصدق في القول والفعل تقودها احلام ريادة لا تملك ادنى مقوماتها !! واذا ضربنا مثلا لصاحب التصريح ونظرنا الى حاله قبل 26 سنة مقارنة بما هو عليه وما يملكه داخل وخارج السودان وإخوانه من تجار الدين !! تتضح لنا حقيقة ان ما يجري هو سرقة تاريخ وهوية ومرتكزات وثروات وطن بكامله !! فمن الذي ضيع هوية لم تكن تمر بخاطر احد ابناء هذا الوطن حتى اصبحت مما يناقش بين ابناء الوطن الواحد ؟؟
حسي يادكتور السجم والرماد عمرك سمعت انه فى امريكا توجد مشكلة هوية . امريكا بها جميع اثنيات العالم . ودولة اساسا تشكلت من المهاجرين من كل بقاع الارض . فهل سمعت هناك توجدمشكلة هوية . كان الاحرى بك ان تقول توجد مشكلة فى النخب التي تحاول الاصلاح فاذا بها تجلب الفساد والضياع وطين الخبال والبوار للبلد ( يعني امثالك انت بالذات بتاع الاسنان ومثل البشير بتاع المظلات ومثل غندور بتاع الاسنان ,ومثل عبدالرحيم وليد هسين ( بتاع مكانيكا) وكل الحاكمين العينة الخايسة . ايه علاقتكم بالسياسة وقيادة الدول اذا كان انت بتاع كماشات ومفكات وقلاع ضروس مسوسة . فجاءت سياستكم كلها للاسف ينخر فيها السوس . هذا السودان تركه النميري لحمة واحدة وغنت له البنات من الجنيه الى بورسودان ومن حلفا الى نملي ( ابعاج اخوي دراق المحن) (وغنى ليه سيد خليفة ) شدولك ركب فوق مهرك الجماح ضرغام الرجال الفارس الجحجاح ) وللاسف اسقطناه وجئنا بالفاقد السياسي من امثالك يامصطفى . ومات النميري ولم يبني اوضة جالوص خاصة به وجئتم انتم وبنيم القصور بعرق الغلابة ؟ ولا زلتم فى غيكم سادرون. اللهم نسألك ان تنزع منهم الملك نزعا ولا تعيده لهم حتى قيام الساعة..
الهوية لا تحدد بالمؤتمرات الهوية تحدد و تعرف نفسها بنفسها من خلال تمازج الشعوب التى خلقها الله لتتعارف و جعل إختلاف الوانها و السنتها من اياته التى تدل على قدرته و عزته و جلالته الشىء الذى يدفع الناس إلى تسبيحه و حسن عبادته. الهوية هى مزيج من عوامل و جينات تنتج شخصية لها مميزاتها و لا يمكن تجديدها حيث انها تتغير مع مرور الزمن وبمزيد من التفاعلات بين العناصر البشرية.مناقشة مثل هذا الموضوع سيفتح أبواب جهنم على الشعب السودانى الذى يكفيه ما عليه من مصائب و هى سابقة لم يسبقه عليها شعب من شعوب العالم. اول مرة بقول مصطفى إسماعيل كلاما عاقلا. لم نسمع و لم نقرأ أن هنالك شعبا من شعوب العالم عقد مؤتمرا لتحديد هويته بل هى بدعة إبتدعها فلاسفة المشروع الحضارى لإلهاء الناس بقضية إنصرافية بحته لإتاحة الفرصة لهم للبقاء على السلطة أطول فترة زمنية ممكنة لنهب خيرات البلاد و تكديس الثروة لديهم بكل الوسائل. خلاصة القول نحن شعب و قبائل من الشعوب و القبائل التى خلقها الله سنحانه و تعالى لتكون ايه من اياته البديعة العظمى و لا بد أن نتفق على كيف تحكم البلاد و كيف تتقدم و تزدهر و تنعم بحياة تقود إلى جنات الخلد و ذلك برضاء الله علينا و نتجنب النعرات العنصرية البغيضة التى تقود إلى الخراب و الدمار و نضع نصب أعيننا بأن أكرمنا عند الله سبحانه و تعالى هو أتقانا.
يا عالم فكونا امريكا اغلب الدول الاوربية من سقط لقت ومع ذلك ارتقوا ووصلوا الى القمر ونحن الى يومنا هذا نتحدث عن الهوية والاوية وهذا غربابى وهذا شرقاوى وهذا دنقلاوى وهذا برناوى وهذا فلاتى وهذا شايقى وداك محسى الى متى ونحن تتجسد فيها النعرات والعنصرية والقبلية امريكا حتى الامس والى الغد سنويا ومن على اللوترى تستوعب 55 الف انسان بصرف النظر عمن هم وما هى جنسياتهم فكونا يا عالم ربنا بيقول فامشوا فى مناكبها وكلوا من رزقه واليه النشور … وجعلنا شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم … اتقوا وانظروا الى الوطن السودان وهو يسع الجميع شايلانا كلنا ان اله لا ينظر الى صوركم ولكن ينظر الى قلوبكم
طول عمرنا هويتنا سودانية لكنكم أيها الكيزان سبب كل البلاوي من إثارة نعرات القبلية لحدي الإنفصال والتقسيم فأرجو من كل كوز لديه ذرة من الوطنيةبأن يراجع موقفه من هذا التنظيم الذي لم يقدم شئ للشعب السوداني, بل يخدم وينفذ مخططات الصيونية العالمية من تقسيم للسودان وتدميره وتمزيقه وإضعافه وذلك بإسم الدين حتى أصبح الدين في خطر
سبحان مغير الاحوال الدبلماسي الغبي الدى اضجك العالم فينا صار مفكر ا بقدرة قادر انه الترابي بشحمه ولحمهوغبائه وهبالته
لا جديد ولا امل كل شي كما هو الحوار دعم للشرعية الموجودة فقط وكل واحد يقبض كبتو
الأفصال لو بجيب لينا أمن وسلام وعيشة كريمة اللهم عجل به اليوم قبل باكر
السلام عليكم
أولاً: أرد على طريقة و أسلوب تفاعلات من علقوا هنا من السودانيين، أكيد هم متنوعون في (ثقافاتهم و هويتهم)، لم يجبرهم أحد على التعليق، بمحض إرادتهم اتفقوا على كراهيتكم يا كيزان، كوننا لا نجد معلقاً واحداً يقف إلى جانبكم، فهذه هي العُزلة بعينها، و الرسالة المُهمَّة جداً و التي وصلت إلى جميع العالم خاصةً المُسلمين منهم عبر تعليقكم هُنا هي (أنَّ الإسلام الذي تبنيتموه غيرُ قادر على توحيد السودانيين)ــ هذه حقيقة يا مصطفى عثمان، و لكن الفارق في أم درمان (المهدي الذي أتى من نفس بلدتك و معه جنده و رفاقه من كافة أرجاء السودان) هذا المهدي كان له رأي آخر، لسان حاله يقول Yes wee can استطاع و من معه أن يصهروا هذا التنوع في بوتقة واحدة….في أم درمان.
سيتم تقسيم السودان كما يلي:
جنوب كردفان و جبال النوبة ـ افريقية الهوية ـ
جنوب النيل الأزرق ـ افريقية الهوية ـ
شرق السودان و البجا ـ افريقية الهويةـ
دارفور الكبرى ـ افريقية و عربية الهوية ـ
شمال السودان ـ النوبيين ـ افريقية الهويةـ
و المتبقي من السودان سيتصارع حول الهوية العربية و الافريقية ـ و ستكون الغلبة للإفريقية بكل المقاييس، هذا ليس تمني و لكنَّه الواقع.
اخيرا بدأنا نعى وندرك ابعاد الطريق الذى ظللنا نسير عليه دون ان نتفحص مجاهله المميتةلو ان اسلافنا استدركوا امره منذ البداية لكان حالنا اليوم افضل من كثير من الدول ا لنامية ولقطعنا شوطا كبيرا فى مجال التنمية والتطور ولكن تمسكنا بالخريطة التى تركها لنا الاستعمار هو ما اقعدنا عن اللحاق بركب الامم بعد مئات السنين من التجاور والعيش فى منظومة جغرافية واحدة ما يزال الحديث لم ينقطع عن الهوية ومن نحن؟ ولكن ان ياتى اخيرا خير من الاياتى ابدا فعلينا ان ندرك اى منقلب وضعنا انفسنا فيه بتجاهلنا واستسهالنا للامور وعجزنا عن مواجهة مشاكلنا بالوضوح والصراحة والشجاعة اللازمة علينا ان ندرك استحالة العيش سويا فى هذا الوطن الممتد دونما حاجة لذلك فالاوطان لا تبنى بشاسع المساحات دونما تجانس وتالف وتبادل احترام واعتراف بالاخرين وما نراه فى بلادنا عكس ما يتمناه المرء لوطنه ولا سبيل الا بالفراق المؤسف والا فاذنوا بصراعات وحروب لا تنتهى .
الدنقلاوي داير يحسم هوية بلد ويسموها عربية وهو نفسو نوبي فكيف يستقيم؟ يا ربي الناس دي عقولها مغيبة ليه؟
استفتاء دارفور.. هل هو مؤشر لأزمة جديدة؟
– يعني هذه خطوة استباقية، قبل أن تصل لجان (الحوار المفتعل) هذا الي نهاياتها المنطقية ،،، تريدون ايها الاخوان المسلمون التدخل لتغييييير مسارها او التهديد والوعيد إن لم يكن ما تصل اليه هذه اللجنة او تلك لما ترونه انتم؟؟؟؟
– وهل يعتقد اللذين وافقوا على هذا الحوار اليتيم أن تأتي سياساتهم او افكارهم أو حلولهم مهما تكون صحيحة وعملية أن تجد أذنا صاغية من هؤلاء اللذين يريدون منكم ان تكونوا (تمومة جيرتك) ويمرروا باسمكم كل ما هو في صالحهم؟
– افيقوا ايها اللذين آمنوا بحوار الوثبة، في انكموا إما ان تكونوا غافلين وعلى حسن نواياكم (وحسن النوايا لا مجال له مع هؤلاء) إما انتهازيون تريدون فقط خداع الشعب السوداني بأن ما يجري هو الصواب وتقبضون الثمن؟؟؟؟
– هذا الخراب الذي وصل اليه السودان بأيدي هؤلاء لا يصلحه من خربه ولا يقوم له قائمة سواء بمثل هذا الحوار او غيره،، فلا ترهقوا جيوب السودانيين بالضرائب لتغطوا تكلفة منصرفات هذه الاجتماعات التي لا طائل من ورائها،،،.
– بعدها سنسمع ان هذه اللجنة او تلك احتدم فيها (الغلاط) والتهديد والضرب،،، وربما التصفية بدم بارد مجرد أن غلبت عليها افكار او مفاهيم لا تكون في صالح الاخوان المسلميين، او يتم تشويه سمعة هذا او ذاك من قبل اعلامهم (الفاتية)، بأنه كذا او كذا ،، وايضا سنسمع لو أن أحدا من المتحاورين من هم فعلا وطنيين بحق الانسحاب من هذه اللجنة او غيرها،، وطبعا سيلحقونهم بسيل من الاتهامات والإساءات.
يعاني منها السودان كلو
وليس النخرطون في الحوار
وكانك تريد ان تقول دون ان تفصح او تكون لديك الشجاعة
كانك تريد ان تقول ان النخرطون في الحوار عندهم مشكلة ما عارفين انهم تابعين لي وين افريقيا او العرب
كويس انك انت حددت هويتك او هويتك محددة بتحدثك اللغة العربية دون ان تكون عندك رطانة او لهجة او لغة ام
الهوة التقع فيها شحدت ومايتعرف ليك اثر تفووووووووووووو
الهوية هي جدل غير السودانيين
يعنى المتسودنيين و بما ان المتأسلمين
وقبلهم المتمهدين عايزين يكبروا كومهم
اعطوا الجنسية السودانية لمن هب ودب
زد على ذلك انعدام الحقوق فى الدولة السودانية
التى قامت على الاستعباد الذى انتهى فى العالم الاكثر تخلفا من السودان
والسبب هو أعطاء جنسيات لمذيد من العبيد وايه المشكلة ما دام ليست لهم حقوق
لماذا لا تعطى الكويت البدون الجنسية لان الجنسية تتبعها حقوق
مافى جدل بين القبائل الاصلية حول الجنسية السودانية
اما من ناحية اللغة والتعليم فى كل دول العالم هناك لغة
متفق عليها للتعامل المكتبى وغيره __ الغناء والثقافة والمريسة والكجومورو وغيرها حرمها المتأسلمين بذوالهم كل زول على كيفو فى حياته الخاصة لا احد ينط الحيطه ولا غيرة من حرامية الميرى
شوف ياوهم تقسيم تقطيع فرم ما فارقه كتير المهم فى النهايه انو ود كلب واحد منكم ما ينفد الحساب وجاى جاى لو (ارشو؟)
والله يا مصطفى هثمان اسماعيل … انتو ناس حاقدين على السودان دا حقد كبير جدا
ترانا عايشين من قديم الزمان سودانيين .. انتو يا كيزان شوفو ليكم مكان يلمكم امشو السعودية ولا امشو اى دولة اسلامية تلمكم ونفذو مخططاتكم وبلاويكم بعيد عننا وبرضو المريض التانى معلق باسم الوجيع الوجع اليركبك ويفنقر راسك المليان مخاطة دا اتبع اهلك الكيزان وشوف ليكم مكان تكونو فيهو متجانسين … هو ربنا دا لو شاء كان خلقنا كلنا ملة واحدة ودين واحد ولكن خلقنا شعوب وقبائل وخلقنا فينا المسلم والمسيحى والبوذى واليهودى والكيزان .. لحكمة يعلمها رب العالمين ان اكرمكم عند الله اتقاكم والتقوى دى مكانها القلب .. نحن سودانيين كن عرب سودانين كن افارقة سودانيين مافى زول بتكلم فى الحنة غيركم .
عليك الله شوف الكوز دا دربكم كيف خلا كل واحد فيكم يخش في التاني . أنحنا قضيتنا العاجلة التخلص من هذا النظام وليس الهوية يكفي إني سوداني وسعيد بتعدد ثقافاته ويجب إحترامها كلهاويسقط يسقط الثعلب المكار .
جس نبض…داير يشوف كان فى قبول لتفكيك السودان…لان هدف الانقاذ تقسيم السودان