الدكتورة هنية فضل طبيبة سودانية-بريطانية تحصل على وسام الإمبراطورية OBE

عبدالوهاب همت
في اتصال بالراكوبه قال الدكتور الجيلي مصطفى فرح رئيس الجاليه النوبيه في بريطانيا والمسئول عن برنامج تكريم الدكتورة هنيه فضل أن الملكة البريطانيه اليزابيث سوف تقوم باستقبال الدكتورة هنية فضل في قصر باكينجهام ظهر اليوم الثلاثاء 27 أكتوبر 2015، لتسلم “وسام الإمبراطورية البريطانية”Order of The British Empire (OBE) من جلالة الملكة إليزابيث الثانية، تقديرا لجهودها المتميزة في تقديم الرعاية الصحية للمرأة في السودان، حيث “أسست مركزا لعلاج المرأة السودانية من مرض سرطان الثدي في الخرطوم عام 2010، يوفر فحصا مبدئيا للنساء فوق عمر الأربعين عاما، بهدف الاكتشاف المبكر وتقديم العلاج المجاني للحالات التي لا تستطيع تحمل تكلفته”، حسبما جاء على موقع وزارة الخارجية البريطانية.
وقال بيان أصدرته الخارجية البريطانية، أن الدكتورة هنية فضل “أخذت المبادرة لتمويل تأسيس المركز على نفقتها الخاصة، ومازالت تدعم المستشفى التي أقامتها، وأنشأت مؤسسة خيرية لتحمل نفقات علاج المريضات اللاتي لا تستطعن تحمل تكلفة العلاج”. وأوضح أن ذلك “نهجا جديدا في توفير الخدمات الصحية وإدارتها في السودان”. وأضاف البيان أن “الدكتورة فضل تكرس علاقاتها في المملكة المتحدة، لترتيب ذهاب الخبراء المتخصصين إلى السودان، لتدريب الأطقم العاملة في المركز، لضمان استمراره بصفة مستدامة”. وامتدح “إصرار الدكتورة هنية والتزامها شخصيا، بشراء الأرض التي أقامت المركز عليها، والحصول على التراخيص الحكومية التي تطلبتها إقامته، وشراء المعدات اللازمة لتشغيله – طبقا لأحدث المواصفات التقنية وأفضلها – وإرسالها إلى الخرطوم”. ويتضمن سجل عمل المركز أنه استقبل أكثر من 8 آلاف مريضة، وأجرى جراحات علاجية لأكثر من 500 من تلك الحالات.
ولدى سماعها خبر تكريم جلالة الملكة إياها، أعربت الدكتورة هنية فضل عن “اعتزازها بشرف التكريم الذي حصلت عليه”. وقالت “هذا هو أول وأفضل تكريم رسمي أتشرف بتلقيه”، ثم أضافت قولها “ما كان هذا الإنجاز ليتحقق، لولا إصرار فريق العاملين في مركز الخرطوم لعلاج سرطان الثدي، وأعضاء مجلس إدارته المتميزين”. وأكدت أن “المركز سيواصل عمله في رعاية المريضات بسرطان الثدي في السودان، تحت إشراف عضوي مجلس الأمناء (ابنيها المحبوبين) هشام وهديل”.
جدير بالذكر أن الدكتورة هنية فضل ولدت في السودان، وقضت سنوات عمرها الأولى هناك، ثم تلقت دراستها المهنية الطبية في بريطانيا، وهي توزع وقتها حاليا بين لندن والخرطوم، للإشراف المباشر على عمل المركز.
اها … ديل العلمانيين يايوسف الكودة قاعدين يكرموا مسلمين عشان قدموا خدمة داخل السودان وليس أروبا أو مكان آخر يبقى العلمانية ماعندها مشكلة مع الدين ولا رآيك شنو ؟
جعله الله في ميزان حسناتها و كرمها التكريم الاكبر في دنيتها و اخرتها،،
نحمد الله انه يظهر فينا كل فترة و اخرى من يضيء حياتنا ببوارق الأمل و يعطينا الأحساس بأنه ما زال فينا شيء من خير و رحمة و احساس رغم ما سببه لنا تجار الدين من احباط و احساس باليأس و تشاؤم و شك حتى في انفسنا.
إنجاز ربنا يجعله فى ميزان حسناتها يجب المحافظة عليه ومراقبته من الأيادى المدمرة ..
لمن الخطوط السودانيه عملت رحله من الرياض لى دنقلا معلقين هنا فى الراكوبه قالوا مزيد من نقل الطباخين انا بنصح هنيه واسامه داؤد وغيرهم اياكم وعمل اى شى للناس دى ركزوا على مناطقم
تبارك الله والحمد لله.اللهم اجعل عطاء الكتورة هنية خالصا لوجهك الكريم واكثر من امثالها لخدمة المسنضعفين والمحتاجين.
و هى نالت هذا الشرف على انها بريطانية و ليس لانها سودانية و لانها بريطانية ساهمت فى اعمال خير فى السودان و للملكة قصد من التكريم و لصاحبة الفضل قصدت عمل خير لوطنها
ما شاء الله وفقك الله الى ما فيه الخير للمرأة السودانية ولأهل السودان قاطبة … لقد قمت بالدور الذي كان من المفترض أن تقوم به حكومة السودان ولكن لا يعرف الخير الا أهل الخير الذين لم يجعلوا الدنيا أكبر همهم … مرة أخرى وفقك الله وأسرتك وسدد خطاكم والله من وراء القصد نشكركم بلا حدود
اعتقد انها الزوجة السابقة لدكتور موم وهي انسانة محبة لعمل الخير شاهدنا لها اعمال جليلة بحلفا والخرطوم عكس زوجها الذي نجهل عنه اي شيئ في العمل الانساني غير تشدقه بديمقراطيات افريقيا وقد اكون مخطئا.
Ha ha ha
This stands for Sudan
الكلام جاكم يا الشبعانين حتي التخمة يا النططين عيونكم والفاتحين أفواهكم أعملوا جزء قليل مما عملته الدكتورة والتي حصلت علي دخلها من مجهودها الخاص أما أنتم فإن أغلبكم حصل علي الأموال عن طريق الغش والتدليس والفساد عموما ، قوموا ببعض الأعمال الخيرية كتغذية وإجلاس تلاميذ المدارس وكفالة المحتاجين منهم ومساعدتهم حتي يكملوا تعليمهم وغير ذلك من أعمال الخير علها تشفع لكم
جزى الله الدكتوره هنية خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتها ولكن يا ناس الراكوبة كان من المفوضة تعرضوا صورة لهذه الدكتورة وبعض المعلومات الشخصية عنها وسيرتها الذاتية لان مثل هذه الشخصيات جديرة بأن يتعرف عليها الشعب السوداني ويعرف عنها كل شي بدلاً اولائك الذين نعرفهم وهم لا يساون شيء
قصة مستشفى ابن سينا و إبن #السودان البار د. زاكي الدين أحمد حسين.. منقول
حدث في ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﻴﺎﺕ .
.
ﺍﻣﺮﺃﺓ يابانية فيﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺗﻤﺴﻚ ﻣﻌﺪﺗﻬﺎ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺁﻫـ
– ﻭﺍﻵﻫﺔ ﻫﺬﻩ ﺗﻨﺠﺐ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﺑﻦ ﺳﻴﻨﺎ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ.
– ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻧﻴﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺯﻭﺟﺔ ﺳﻔﻴﺮ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ ﻓﻲ
ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ .
– ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻢ .. ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻳﺴﺘﻨﺠﺪ ﺑﺎﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺗﻮﺟﻬﻪ ﺍﻟﻰ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺑﺤﺮﻱ .. ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﻨﻄﻠﻖ ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ﺇﻟﻰ ( ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ) ﻫﺬﺍ .
– ﻫﻨﺎﻙ ﻳﺠﺪ ﺍﻟﺤﻴﻄﺎﻥ ﺍﻟﻤﻐﻄﺎﺓ ﺑﺎﻟﻘﺎﺫﻭﺭﺍﺕ
ﻭﺍﻻﺭﺽ ﺍﻟﻤﺒﻘﻮﺭﺓ ﻭﺍﻟﺮﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﻘﺎﺗﻠﺔ .
– ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻤﻔﺰﻭﻉ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺃﻥ ﻳﺘﻜﺮﻡ ﺑﻤﺎ ﻳﻜﻔﻲ (ﻟﺘﺴﻜﻴﻦ) ﺃﻟﻢ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻰ ( ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ) ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
– ﻭﺍﻟﻄﺒﻴﺐ .. ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻴﻦ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺑﻬﺪﻭﺀ :
ﻣﻌﺬﺭﺓ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻫﺬﻩ ﺑﻘﻲ ﻟﻬﺎ ﺳﺎﻋﺘﺎﻥ ..
ﻟﻠﺠﺮﺍﺣﺔ .. ﺍﻭ ﺍﻟﻤﻮﺕ .
– ﻭﻟﻌﻠﻪ ﺍﻟﻔﺰﻉ ﻭﺍﻟﻴﺄﺱ ﻫﻤﺎ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ
ﻳﺴﺄﻝ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻋﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻔﻌﻞ
– ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﻘﻮﻝ :
ﻧﻌﻢ .. ﺍﺧﻀﻊ ﻟﻠﺠﺮﺍﺣﺔ .. ﻫﻨﺎ
– ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﺠﺮﻱ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ
ﺍﻟﺠﺮﺍﺣﻴﺔ .. ﻭﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻟﻴﺴﻤﻊ ﻧﺒﺄ ﺍﻟﻮﻓﺎﺓ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺔ ..
ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ .. ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ.
– ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺧﺮﺟﺖ ﺗﻤﺸﻲ ..
– ﻭﺍﻟﺴﻔﻴﺮ ﻳﻄﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ
ﺇﻟﻰ ﺃﺿﺨﻢ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ .. ﻓﻬﻲ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ.
– ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻳﺨﻀﻌﻮﻧﻬﺎ ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺣﺔ ﻟﻠﻔﺤﻮﺻﺎﺕ .
– ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺗﻘﻮﻝ
ﻟﻠﺴﻔﻴﺮ:
ﺃﻳﻦ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻭﻣﻦ ﻗﺎﻡ ﺑﻬﺎ؟
ﻗﺎﻝ : ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﺍﺳﻤﻪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .. ﻭﻃﺒﻴﺐ ﺍﺳﻤﻪ
ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ .. ﻣﺎﺫﺍ ﻫﻨﺎﻙ .. ؟
ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﻫﺬﺍ ﻃﺒﻴﺐ ﻣﻌﺠﺰﺓ .. ﻭﻟﻦ ﻧﺘﺮﻙ ﺷﻴﺌﺎً ﺩﻭﻥ ﺩﻋﻮﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ .
– ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻟﻠﺒﺮﻭﻓﻴﺴﻮﺭ ﺯﺍﻛﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺗﺄﺗﻲ
ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻻﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺍﻟﺪ ﺯﻭﺟﺔ ﺍﻟﺴﻔﻴﺮ.
– ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻳﺴﺄﻟﻮﻧﻪ :
ﻣﺎﺫﺍ ﺗﺘﻤﻨﻰ .. ﺃﻃﻠﺐ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ..
ﻗﺎﻝ : ﺍﻃﻠﺐ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ
ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺣﺪﻳﺚ
– ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ ﻭﻓﻲ ﺗﺴﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻣﻨﺘﺼﻒ
ﺍﻟﺴﺒﻌﻴﻨﻴﺎﺕ ﻭﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﻨﻴﺎﺕ ﺗﻘﻴﻢ
ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺍﺑﻦ ﺳﻴﻨﺎ ﺑﻤﻌﺪﺍﺕ ﺣﺪﻳﺜﺔ ﺟﺪﺍً .. ﻭﺗﺠﺪﺩ ﻛﻞ ﻋﺎﻡ.
توفي هذا الصباح الجراح القدير .. د.زاكي الدين احمد حسين
..إنا لله و إنا إليه راجعون، . اللهم ارحمه رحمة واسعة واغفر له و اجعل مثواه الجنة. اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده يارحمان
اللهم اجعل عمله هذا عملا صالحاً متقبلا..واحفظ ابناءه وصبر زوجه المكلومة د.ستنا.َ
و اجعله ممن قلت فيهم
(و نعم اجرُ العاملين) … آمين يارب…
هذا الخبر نشر فى صحيفة الراكوبه قبل عام تقريبا
هذا الدكتور الشامخ لو عاش تحت نظام البشير لما ابدع اسال الله له الرحمة والمغفره
يا اطباء السودان لا نجاح لكم فى السودان بالذات فى عهد الكيزان
وهذه الدكتوره هنيه قدمت عملها للمراة السودانيه التى تحتاج للعلاج بينما تم تكريمها على اعلى مستوى من الملكه الثانيه فماذا فعل لها الكيزان
انهم حكومة طارده