حزب الترابي يطالب بالإبقاء على مؤسسة الرئاسة لحين الانتخابات

طالب حزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة حسن الترابي، بأن تظل مؤسسة الرئاسة والهيئة التشريعية في السودان قائمة حتى قيام انتخابات عامة يتفق حولها الجميع، مقترحاً قيام مجلس تأسيسي منتخب من المواطنين لوضع دستور ثابت للبلاد.
وأوضح ممثل الحزب بلجنة قضايا الحكم وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني، محمد العالم، أن رؤيتهم تقوم على أن يظل دستور عام 2005م الانتقالي سائداً بعد التعديلات حتى قيام الانتخابات وتكوين المجلس التأسيسي لوضع الدستور حتى يقر دستور ثابت يشارك فيه الجميع.
وطالب، في تصريح نقله المركز السوداني للخدمات الصحفية، بأن تظل مؤسسة الرئاسة والهيئة التشريعية قائمة حتى قيام انتخابات عامة يتفق حولها الجميع، موضحاً أن بعض الأحزاب طالبت ببعض التعديلات الدستورية خلال الفترة المقبلة.
وفي السياق، رفض العالم تحميل نظام الإنقاذ مسؤولية أزمات البلاد وحده. وقال طبقاً لوكالة السودان للأنباء، إن السودان ظل يعاني من أزمات متلاحقة أدت إلى انفصال الجنوب واندلاع الحرب في جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور.
وأضاف “لا يمكن لأحد منصف أن يحمل هذه الأزمات لهذا النظام وحده”، منوهاً إلى أن هذه المشكلات ظلت متصلة منذ الاستقلال.
وقال العالم إن القضية الجوهرية التي نحن بصددها اليوم هي كيفية التوصل إلى حلول تدفع عملية البناء الوطني للأمام.
وكالات
من وين جابو الناس ديل ؟
وضع انتقالى كامل لمده محدده هو الحل للازمه الحاليه بعد اقرار الجميع بان الاخوان المسلمين فشلو فى حل معضلات السودان ………………………………….
مؤسسة الرئاسة!!!!!!!!!
مؤسسة الرئاسة هي: الرئيس ،، حرم الرئيس ،، وعبدالله اخوه ،، والعباس اخوه ،، وطه مدير مكتبو ،،، وما أنتم وبقية المؤتمرجية واحزاب الفكة والوزراء والنواب وغيرهم إلا عبارة عن تجار قطاعي في مؤسستهم التجارية الكبيرة دي يا وهم ،،، الله يجازيكم قدر العملتوهو في البلد وناسها المساكين الطيبين،،،
اقتباس
طالب حزب المؤتمر الشعبي المعارض بزعامة حسن الترابي، بأن تظل مؤسسة الرئاسة والهيئة التشريعية في السودان قائمة حتى قيام انتخابات عامة يتفق حولها الجميع، مقترحاً قيام مجلس تأسيسي منتخب من المواطنين لوضع دستور ثابت للبلاد.
انتهى
لماذا لا تفهم هذه الجماعة الإرهابية المستعمرة انها غير مرغوب فيها إطلاقا من قبل الشعب السوداني ؟؟ ولا مجال لها في الوجود على خارطة السودان العائد بقوة ليعود كما كان رغم انف مجاهدات الكيزان المستميتة آلا يرجع السودان كما كان لأنهم يعلمون علم حق اليقين أنهم في السودان الذي كان ليس لهم فيه مكان !! جماعة تفرض نفسها على الشعب بالقهر والتسلط وتكميم الأفواه ومصادرة الحريات بالبطش وقوة السلاح والأخذ بالشبهة والظن !! تريد أن تفعل ما تشاء كما تشاء وتتحلل مما عملت كما تشاء !! وبعد كل جرائمها الغير مسبوقة على مدى تاريخ البشر لا يحق لها الكلام عندما يتكلم الشرفاء فلا وجود لها بينهم !!
وما يرمي إليه إبليس العصر وشياطينه المستلبين فكريا وثقافيا وحضاريا ودينيا !! هو تنزيل أشواقه وأشواق جماعته المأزومة بشقيها (اللاوطني واللاشعبي) على ارض الواقع اختياريا كما تم ذلك قهريا لربع قرن من الزمان !! فهي آخر فرصة لهم (للتحلل) وإبراء ذمتهم المهترئة التي باتت تتسع للمليارات وما فوقها !! ولتحقيق حلم جنون العظمة بالسيطرة الأبدية والحاكمية السرمدية !! والمدخل أن تظل مؤسسة الرئاسة والهيئة التشريعية في السودان قائمة كما هي !! حتى قيام انتخابات عامة يتفق حولها الجميع !! وقد كانت قبل بضع سنين أحادية إلى قيام الساعة !! ومقصده ينحصر في أمرين أولهما : ضمان السلطة في يد الجماعة الإرهابية المستعمرة حتى تستطيع أن تحكم قبضتها على الإحداث وتسيرها لمصلحتها من موقع المراقب المشارك مع الآخرين وليس من قفص الاتهام !! وبهذا تسقط عنها تهمة الفساد وضياع البلاد !! تنصلا من المسئولية التاريخية التي لا بد لهم من مواجهتها والإجابة على السؤال من أين لك هذا ؟؟ كما علم الشعب السوداني إجابة السؤال من أين آتى هؤلاء ؟؟ وصولا إلى استمرارية الجماعة الإرهابية المستعمرة (المتهمة) بالفساد والإرهاب وتضييع البلاد والعباد في السلطة وإمكانية التصرف في مؤسسات الدولة والمال العام لدفن ملفات لا تريد لها أن تفتح !! كما يتيح لها إعادة سيناريو التزوير بصورة (شرعية كاملة) يكون الشعب السوداني المنهوب والمضحوك عليه شاهد العيان على نزاهتها !!
يرفض الشعب السوداني جملة وتفصيلا أن تظل مؤسسة الرئاسة والهيئة التشريعية في السودان قائمة حتى قيام الانتخابات العامة !! وهذا لعب باللحى على الدقون !! كما نرفض مشاركة الحزب اللاوطني والحزب اللاشعبي في أي انتخابات قادمة لعدم الأهلية مسببة بوجود اتهامات ترقى إلى الخيانة العظمى في حقهما تنتظر حكم القضاء !! وكيف يشارك متهم في أمانته وأخلاقه في إرساء نظام دستور يؤطر لدولة القانون وهو من تسبب في تقويض الدولة والدستور والقانون وتطويعه لمصلحته الخاصة !! ولتنطلي الحيلة الخبيثة على الشعب السوداني الذي لا يعرف كوعه من بوعه إلا بمحاولة لحس أحدهما !! يتم قيام مجلس تأسيسي (منتخب) من (المواطنين) لوضع دستور ثابت للبلاد تشارك فيه الجماعة الإرهابية المستعمرة بالنصح والمشورة !!
وثانيهما: خلق جسر تواصل بين الجماعة الإرهابية المستعمرة بشقيها مع القاعدة العريضة والقوة الضاربة من الشعب السوداني لوصل ما انقطع من حبال الثقة بينهما !! عملا بالمثل القائل : كثرة الدق بتفك اللحام !! وهما كالصياد والفريسة !! لا تأمن الفريسة الخيانة والهجوم الغادر من الصياد في أي لحظة !! كما لا يزيغ بصر الصياد عن الفريسة انتظارا للحظة الانقضاض !! العلاقة بين الاثنين الشعب السوداني والجماعة الإرهابية المستعمرة قد انفصلت عراها ولا مجال لترميمها أو إصلاحها !! أصبحت الجماعة الإرهابية المستعمرة في كفة والشعب السوداني في الكفة الأخرى !! وتكاد كفة الشعب السوداني إن ترجح بالكفة الأخرى !! مما جعل الجماعة الإرهابية تشعر أن أقدامها لم تعد ثابتة كما كانت وباتت مواطئها تبعد عنها رويدا وهي بدورها ترتفع عنها رويدا !! وخوفا من السقطة الكبرى التي لا مناص منها !! تقدم إبليس العصر بما تقدم به ليس منعا للسقوط فقد بات يرى ذلك رأي العين !! وقد تبدى السقوط في تنازل الجماعة الإرهابية المستعمرة ونزولا من أبراجها العاجية بالتفضل على الشعب السوداني بقيام مجلس تأسيسي منتخب من المواطنين !! والسبب تمت الإشارة إليه !! هذه الجماعة الإرهابية المستعمرة انتهى تاريخ صلاحيتها الذي إن لم تسرقه بشعارات دينية كاذبة لما بدأ !! وقد انتهت إلى ما بدأت به لعل التاريخ يعد نفسه وهيهات !!
ده الفخ ذاتو
في لقاء يناير 2014 واحد من جماعة الضنب إقترح أن يكون البشير رئيسا لآلية الحوار وهسع المؤتمر الشعبي ( الوطني جناح المعارضة ) يقترح بقاء مؤسسة الرئاسة عشان يرتبوا الحوار في الإتجاه الهم عايزنه ..
اخطاء شاءعة يجب ان تصحح اولا الترابي لا يحمل دكتوراه إنما هي ماجستير فحسب. ثانيا الترابي لم يكن اول السودان في يوم من الأيام ثالثا الكتب المنسوبة اليه مسروقة من أفكار القرضاوي بلا استثناء اخيراً البشير أشد فكرا ًنبوغا وعلما من الترابي