رابطة جبال النوبة العالمية بالولايات المتحدة الامريكية ?بيان مهم لجماهير الشعب السوداني
رابطة جبال النوبة العالمية بالولايات المتحدة الامريكية ?بيان مهم لجماهير الشعب السوداني.
رابطة جبال النوبة العالمية بالولايات المتحدة الامريكية تدين وتشجب باغلظ العبارات الاعتداء الوحشي والعنصري واللاانساني الذي حدث لمواطنين من اقليم جبال النوبة بحي امدوم بمحلية شرق النيل في العاصمة الخرطوم وتتقدم بخالص العزاء والتضامن اسر الضحايا.
جماهيرشعبنا الصامدةا كغيرنا من المتابعين بقلق شديد ما حدث في 14 اكتوبر 2015م، ما قامت به ما يسمي بشرطة النظام العام وهي شرطة معروفة بسوء السمعة منذ تكوينها حيث تتركز مهامها الاساسية في ازلال المواطنين ولتنكيل بهم تارتة بدعوى محاربة الخمور وتارة بدعوي المظهر العام وتارتةً بدعوى النظام العام في بلد يسير بلانظام منذ 26 عاماً.
جماهير الشعب السوداني:بعد تقصينا للحقائق بشكل دقيق ومن مصادر مقربة نود ان نؤكد الاتي:
ان ما يحدث في السودان هذه الايام هو امر في غاية الخطورة وهو استهداف منظم ضد ابناء اقليم جبال النوبة الذي يناضل مع بعض الاقاليم المهمشة من اجل السودان عامةً فلم يكتفي بقتل المدنيين في الاقليم عبر القصف الجوي اليومي وحرمان الاطفال والعجزة من الدواء والكساء، بل تحول في تطور خطير الي مطاردة والتنكيل بهم داخل العاصمة الخرطوم فحادثة امدوم تكشف الدافع الحقيقي من العملية التي لا تعدو كونها عنصرية بغيضة وبعيدة كل البعد عن ادعاء تنفيذ القانون فانه من المعلوم ان الشرطة يجب ان تلتزم القانون في عملها فلا يعقل ان تتسبب في موت مجموعة واغراغها عمداً بما فيهم الاطفال بحجة محاربة الخمور!؟ فماهي عقوبة شرب الخمر ولاتجار بها في القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م يا دعاة تطبيق القانون !؟ هل اصبحت العقوبة القتل غرقا ومن الذي ينفذ الحكم هل هي الشرطة ام القضاء؟ كل هذه الاسئلة عند الاجابه عليها ستجد الدافع الحقيقي من العملية التي لا تعدو سوى انها تندرج تحت قائمة الاستهداف الممنهج لابناء وبنات الاقليم داخل الخرطوم. فما الحوادث المتكررة من تكسير للكنائس التي يمثل ابناء الاقليم غالبية مرتاديها وهو استهدافي عنصري في المقام الاول كما حدث في طيبة الاحامدة بازالة كنيسة المسيح السودانية و حادثة الكنيسة الانجيلية اللوثرية موخرء اضافة الي التنكيل والتحرش بالفتيات بدعوى الزي الفاضح بالرغم من عدم وجود اي معيار حتي الآن لهذاء الامر، للتأتي حادثة الشاب رمضان لتلقي مذيداً من الضوء الي ما وصل اليه حال البعض في السودان من عنصرية ووحشة منافية لكل القيم الانسانية، الامر الذي يمكن ان يترتب عليه ما لا يحمد عقباه في المستقبل القريب.
جماهير شعبنا الصامده:
رابطة جبال النوبة بالولايات المتحدة الامريكية لن تجعل ما حدث للضحايا يمر مرور الكرام بل ستعمل علي طرق كل ابواب العدالة الدولية سعياً لانصاف الضحايا وستعمل مع اصدقائها من منظمات حقوقة و كل الجهات المهتمة بحقوق الانسان علي تصعيد هذه القضايا علي اعلي مستوياتها سعيا لايجاد لانصاف الضحايا، كما تود ان تلفت نظر الشعب السوداني قاطبة الي نبذ الممارسات المشينة التي ياتيها البعض، وعدم التسامح معها لخطورتها علي المجتمع .
تشيد الرابطة ببعض الجهات والتنظيمات التي استنكرت وادانت الحادثتين والتي تعمل علي نبذ السياسات العنصرية والاستهداف الممنهج ضد ابناء بعض الاقاليم في السودان ستعمل الرابطة مع كل محبي العدالة ومناصري حقوق الانسان علي ازالة هذا النظام ومخلفاته البغيضة والتعاون مع كل الجهات لضمان مستقبل زاهر ووطن يمكن ان يسع جميع ابنائه.
عاش نضال الشعب السوداني
العدالة والانصاف للضحايا
رابطة جبال النوبة العالمية بالولايات المتحدة الامريكية
الاخوة في رابطة جبال النوبة تحية ..كنت اتمنى ان تكونوا اكثر وعيا بما يجري حقيقة لأن الهدف والدافع الحقيقي وراء القهر الذي يمارس على ابناء النوبة هو الفتنة الكبرى وحقيقة الاستهداف ليس لابناء النوبة وحدهم بل ودارفور القصد هو اشعال فتنة بحجم جرائمهم بين غير العرب وشبه العرب في اواسط وشمال السودان ليحيدوا هذه المناطق الي جانبهم ويأمنوا شرهم ويكونوا لهم ملاذا ساعة الانفجار الكبرى وهي آتية لا ريب لذلك لا تساعدوهم على مخططهم بأن تنطلي عليكم الخطة وتنكمشوا في عنصر واحد للدفاع عنه لقد فهم ابناء دارفور هذا المخطط لذلك رفضوا اي جلوس او مناقشة لقضيتهم بعيدا عن قضايا السودان الاخرى لأن قضيتهم خلقها الاخوان المسلمون ليتمكنوا من تفيذ خطتهم والتي هي سبب قضايا السودان . فالقضية الحقيقية والوحيدة هي قضية السودان جنوبه وشماله غربه وشرقه .يريدون تشتيته والظفر بجزء يمثل نواة دولتهم المرجوه . نحن خلقنا جميعا في هذا الوطن (ابو مليون ميل ده)وواجبنا ان ندافع عنه كاملا لأن مايجري الآن هو بالضبط مايريدونه ،ان نتشرزم خلف قبائلنا او مناطقنا ليكونوا هم اقوانا واكثرنا تنظيما فحتما سوف يصرعوننا . يجب ان نصنع ما نريده نحن ان نعمل ارادتنا فانتم تعلمون يقينا انهم لايمثلون لا اهل الشمال ولا اهل الوسط بل هم نبت شيطاني نمى كالسرطان واخذ يتمدد يمتص دمه من المتسلقين والانتهازيين وصائدي الفرص الذين لايخلو مجتمع منهم .. تذكروا استهداف ابناء النوبة ليس هدف في ذاته
اقتباس:
رابطة جبال النوبة بالولايات المتحدة الامريكية لن تجعل ما حدث للضحايا يمر مرور الكرام بل ستعمل علي طرق كل ابواب العدالة الدولية سعياً لانصاف الضحايا وستعمل مع اصدقائها من منظمات حقوقة و كل الجهات المهتمة بحقوق الانسان……………الخز
يجب توسيع النتظر ليشمل (السودان) ما بعد 100 عام او اكثر. وعليه فان التنديد و الشجب لا لا لا يجدى دون (عمل) ميدانى.
انتم فى امريكا حيث (قمة التقنية) المستخدمة فى (العمل) الميدانى (داخل الخرطوم) فهل فهمتم؟؟؟؟ نحن على الارض موجودون فى الخرطوم نرى بلا (تقنية) معينة على (العمل) الفردى.. فهل فهمتم؟؟؟؟
فهل من سبيل؟.
معذرة… لا حل الا بدء حملة من التفجيرات داخل (((الخرطوم))) و ليس غيرها. منذ اكثر من 20 عام و الموت حربا و ابادة و جوعا و تشريد انهك الولايات ((البعيدة)) عن الخرطوم… و لم يحرك ((احد)) او ((نظام)) اى ساكن؟؟؟؟ انظروا الى تأريخ الجيش الاحمر الايرلندى (الشنفين) عندما كان يفجر (لندن) من حين الى اخر.. و الى غيره من من اراد التغير باستهداف (رأس الحية)
لا (عزه) و لا (حرية) بلا ثمن. الموت لرموز النظام و دوره و مكاتبهم … منازلهم… افراحهم .. مأتمهم… مواكبهم …. شركاتهم و استثماراتهم (داخل و خارج السودان)… اسرهم (لا سيما الزوجات و الابناء مع تحاشى الاطفال ما امكن) و رجال دينهم و المخبريين لهم داخل الاحياء السكنية (و ان كان جارا) و سفاراتهم فى جميع دول العالم و منظماتهم الوطنية (لا سيما “سند” و “الشهيد” و “دعم الطلاب” و ام المؤمنين” و “الزبير” )
والله العظيم و الله العظيم و الحق اقول… 10 تفجيرات (مدووية) و ذات خسائر بشرية (جامدة) ..لن نرى فى الخرطوم و عموم مدن السودان وجود لما يسمى بالمؤتمر الوطنى كحزب له انصار او سطوة…
منكم من سوف يستهجن هذا الاسلوب الجهادى الفدائى الاستشهادى الوطنى المسؤول… ليقول (القتل حرام و ليس من عاداتنا) بينما النظام يقتلنا و المنطق و العقل و الشرع يأمر بالرد و قتل القتلة… او من يقول (لا نريدها صومالا او سوريا او ليبيا اخرى) اذا فالموت جوعا و مذلة هو المصير
من اجمل ما قرأة اليوم فى الراكوبة (مقتطفات):
)من يهن يسهل الهوان عليه .. ما لجرح بميت إيلام) .. إن ماتت الوطنية فينا فلتكن رجالة ساكت بدلا من هذا الخنوع والخضوع .. و نحن الأعلون إن كنا رجالا أو مسلمين حقا ???….
قال الاديب عباس العقاد ( أن شعب يحدث له مثل ما يحدث لنا ولا يثور علي رئيسه ولا يشنقه في مكانه لشعب يستحق ان يحكمه هذا الطاغية ويدوسه بالنعال)…………
الزمن اتغير والمجتمع السوداني اتغير والجيل القادم سيكون اكثر انحطاطاً ما لم ننقذ أنفسنا من مستنقعات الجهل والتخلف وانعدام الاخلاق……………….
يقال ان للثوره ظروف وميقات ومسببات
لكننى لم اجد مسبب لثوره بركانيه تقتلع نظام الاجرام والاباده اكثر من الذى. نحن فيه
قتل بدم بارد وبدون مواربه وسرقة المال العام والخاص بكل قوة عين…………….
وحمل النائب البرلماني عن حزب الأمة الفدرالي، طارق حمد الشيخ، الشعب السوداني مسؤولية تدهور الاقتصاد والمعاناة التي يعيشها نسبة لتراخيه وعدم جديته،…………..
أن البلد قد إنحدر الى الدرك الأسفل الذى لا يفضى إلا لأحتمالين: تمزق كامل أو ثورة تنقذ الأرض و من عليها..أستعدوا للقادم الجديد..أعقدوا العزم على إنجاز المعجزة مرة أخرى..أنشروا ثقافة الأتفاق و الأجماع..تطلعوا للغد بنفوس منشرحة و قلوب مؤمنة بالخير و بلأنسانية..لآ تعيدوا أخطاء الماضى..أوقدوا شمعة الوطنية و أرتكزوا على مبادىء العدل و الحق..أنبذوا الأطر القديمة التى أورثتنا كل هذا الخراب..وجوه و أسماء و مفاهيم جديدة هو المطلوب..و الله المستعان..
العزةو المجد لله فى الارض و السماء ولانبيائه ورسله و المؤمنين من كل الديانات و الامم…. لكل يوم عاشوراء و كل ارض كربلاء…. ودمتم لو فهمتم.
اشكركم جزيل الشكر للتضامن معنا في الداخل، لقد تم استقلالنا في كل العصور السابقه لإنسانيتنا وروحنا الطيبه التي اكتسبنها بالفطره منذ الوجود. اليوم ندري تماما قد خٌدنا منذ دخول العرب السودان بأسم الاسلام واوصلونا ما وصلنا إليه بإستعمال الكذب والنفاق والتحايل ومقدرتهم في التبرير في مواقفهم واسقاط كل من رفع صوته من اهلنا البسطاء. اكون صريحا كنت في الثمنينات القرن الماضي ضد سياسه فيلب عباس غبوش ،اراه انذاك عنصري لابعد الحدود واستقل وضعه السياسي بأسم الحزب القومي السوداني في تلك الفتره لمصلحته الشخصيه وبما إننا كنا في اتحاد عام جبال النوبه حاولنا بقدر الامكان أن ننضم داخل الحزب كجهه فنيه تضع اسس وبرنامج مستقبلي للحزب ولكنه رفض. كنا ننادي بالدوله العلمانيه ،دوله الممؤسسات وفصل الدين عن الدوله وتم الانقلاب المشؤم عام١٩٨٩م وبدأ الترابي وتلاميذه الذين انقلبوا عليه فيما بعد بفتح بوابه الجهاد في جبال النوبه بدايه التسعينات وظلت النار ملتهبه حتي اليوم..
كل هذا العنف الذي أٌبتلي به جبال النوبه ودارفور والنيل الازرق بصفه خاصه والعالم بصفه عامه يرجع لجزور الاسلام. اطلب من كل القراء ان يكتبوا في اليتوب ،،صندوق الاسلام؛؛ هنالك ثلاثه وعشرون حلقه قصيره للأستاذ حامد عبد الصمد يتناول فيها التاريخ الاسلامي بالادله والبراهين باللغه البسيطه الثلثه.
ندين وبشدة هاتين الحادثتين، ونؤكد أن عدم التعامل الإيجابي معهما يفتح الباب للعتصرية البغيضة وسيكون ذلك بحق وليس إدعاءن التحية لأبناء النوبة حيثما كانوا ونعلن تضامننا معهم بلا حدود
لا فضل لعربي على عجمي ولا ابيض على اسود الا بالتقوى – اذا كان جريمة الخمر هي الموت غرقا فما جريمة من يدخل المخدرات على البلد مثل مانافع :مانافع فقد اقصد الشياب بضرر اكثر بكثير عن صناعة الخمر
لابد من تصعيد هذه المشكلة لأعلي المستويات، ولابد أن تحذوا اروبا حذو امريكا لإخماد نار العنصرية المشتعل في ملعب النوبة
ياسيدي المكان الذي فيه الإنسان النوبي يعني هو المكان المملؤ بعدم النظافة ولاالنظام ولا حتى البشرية حتى بالعمل هم النوبي كسب قيمة الشراب وممارسة الجنس المأجور ومنهم يتعاطى السرقة وخرق القانون والأمن ياسيدي النوبي الكثير منهم ما يكسبه يصرفه على ملداته الشخصية ويهمل أسرته أما هدم الكنائس فهو مدان مالم يكون مخالف لقانون البناء أو التملك فقد هدمت مساجد بنفس المخالفات